- عربي - نصوص الآيات عثماني : وَقَالُواْ مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِۦ مِنْ ءَايَةٍۢ لِّتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ
- عربى - نصوص الآيات : وقالوا مهما تأتنا به من آية لتسحرنا بها فما نحن لك بمؤمنين
- عربى - التفسير الميسر : وقال قوم فرعون لموسى: أي آية تأتِنا بها، ودلالة وحجة أقمتها لتصرفنا عما نحن عليه من دين فرعون، فما نحن لك بمصدِّقين.
- السعدى : وَقَالُوا مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِّتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ
وَقَالُوا مبينين لموسى أنهم لا يزالون، ولا يزولون عن باطلهم: مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ أي: قد تقرر عندنا أنك ساحر، فمهما جئت بآية، جزمنا أنها سحر، فلا نؤمن لك ولا نصدق، وهذا غاية ما يكون من العناد، أن يبلغ بالكافرين إلى أن تستوي عندهم الحالات، سواء نـزلت عليهم الآيات أم لم تنـزل.
- الوسيط لطنطاوي : وَقَالُوا مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِّتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ
ثم تحكى السورة الكريمة أن آل فرعون قد لجوا في طغيانهم يعمهون فقالت: وَقالُوا مَهْما تَأْتِنا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِتَسْحَرَنا بِها فَما نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ.
أى: قال الملأ من بنى إسرائيل لموسى بعد أن رأوا من حججه الدالة على صدقه: إنك يا موسى إن تجئنا بكل نوع من أنواع الآيات التي تستدل بها على حقية دعوتك لأجل أن تسحرنا بها، أى تصرفنا بها عما نحن فيه، فما نحن لك بمصدقين، ولا لرسالتك بمتبعين.
ومنطقهم هذا يدل على منتهى العناد والجحود، فهم قد صاروا في حالة نفسية لا يجدي معها دليل ولا ينفع فيها إقناع، لأنهم قد أعلنوا الإصرار على التكذيب حتى ولو أتاهم نبيهم بألف دليل ودليل، وهكذا شأن الجبارين الذين قست قلوبهم، ومسخت نفوسهم وأظلمت مشاعرهم، حين يدمغهم الحق، ويطاردهم الدليل الساطع بنوره الواضح، إنهم تأخذهم العزة بالإثم فيأبون أى لون من ألوان التفكير والتدبر.
قال الجمل: ومَهْما اسم شرط جازم- يدل على العموم-، ومِنْ آيَةٍ بيان له، والضميران في «به» و «بها» راجعان لمهما الأول مراعاة للفظها لإبهامه، والثاني مراعاة لمعناها».
وسموا ما جاء به موسى- عليه السلام- آية من باب المجاراة له والاستهزاء بها حيث زعموا أنها نوع من السحر كما ينبئ عنه قولهم لِتَسْحَرَنا بِها.
- البغوى : وَقَالُوا مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِّتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ
( وقالوا ) يعني : القبط لموسى ( مهما تأتنا ) متى ما كلمة تستعمل للشرط والجزاء ، ( تأتنا به من آية ) من علامة ، ( لتسحرنا بها ) لتنقلنا عما نحن عليه من الدين ، ( فما نحن لك بمؤمنين ) بمصدقين .
- ابن كثير : وَقَالُوا مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِّتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ
هذا إخبار من الله عز وجل عن تمرد قوم فرعون وعتوهم وعنادهم للحق وإصرارهم على الباطل في قولهم "مهما تأتنا به من آية لتسحرنا بها فما نحن لك بمؤمنين" يقولون أي آية جئتنا بها ودلالة وحجة أقمتها رددناها فلا نقبلها منك ولا نؤمن بك ولا بما جئت به.
- القرطبى : وَقَالُوا مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِّتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ
قوله تعالى وقالوا مهما تأتنا به من آية لتسحرنا بها فما نحن لك بمؤمنين
قوله تعالى وقالوا مهما تأتنا به من آية أي قال قوم فرعون لموسى مهما . قال الخليل : الأصل : ما ، ما ; الأولى للشرط ، والثانية زائدة توكيد للجزاء ; كما تزاد في سائر الحروف ، مثل إما وحيثما وأينما وكيفما . فكرهوا حرفين لفظهما واحد ; فأبدلوا من الألف الأولى هاء فقالوا مهما .
وقال الكسائي : أصله مه ; أي اكفف ، ما تأتنا به من آية .
وقيل : هي كلمة مفردة ، يجازى بها ليجزم ما بعدها على تقدير إن . والجواب فما نحن لك بمؤمنين
لتسحرنا لتصرفنا عما نحن عليه . وقد مضى في " البقرة " بيان هذه اللفظة . قيل : بقي موسى في القبط بعد إلقاء السحرة سجدا عشرين سنة يريهم الآيات إلى أن أغرق الله فرعون ، فكان هذا قولهم .
- الطبرى : وَقَالُوا مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِّتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ
القول في تأويل قوله : وَقَالُوا مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ (132)
قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره: وقال آل فرعون لموسى: يا موسى، مهما تأتنا به من علامة ودلالة = " لتسحرنا ", يقول: لتلفتنا بها عما نحن عليه من دين فرعون =(فما نحن لك بمؤمنين)، يقول: فما نحن لك في ذلك بمصدقين على أنك محق فيما تدعونا إليه.
* * *
وقد دللنا فيما مضى على معنى " السحر " بما أغنى عن إعادته. (4)
* * *
وكان ابن زيد يقول في معنى: (مهما تأتنا به من آية)، ما: -
14988 - حدثني يونس قال، [أخبرنا ابن وهب]، قال ابن زيد في قوله: (مهما تأتنا به من آية)، قال: إن ما تأتنا به من آية = وهذه فيها زيادة " ما ". (5)
---------------------
الهوامش :
(4) انظر تفسير (( السحر )) فيما سلف ص : 27 ، تعليق : 3 ، والمراجع هناك .
(5) الأثر : 14988 - الزيادة بين القوسين ، لا بد منها ، وهو إسناد دائر في التفسير ، أقربه رقم 14985 ، وإنما هذا سهو من الناسخ .
- ابن عاشور : وَقَالُوا مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِّتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ
جملة : { وقالوا } معطوفة على جملة { ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين } [ الأعراف : 130 ] الآية ، فهم قابلوا المصائب التي أصابهم الله بها ليذكّروا ، بازدياد الغرور فأيسوا من التذكر بها ، وعاندوا موسى حين تحداهم بها فقالوا : مَهْما تأتنا به من أعمال سحرك العجيبة فما نحن لك بمؤمنين ، أي : فلا تتعب نفسك في السحر .
و { مهما } اسم مضمن معنى الشرط ، لأن أصله ( ما ) الموصولة أو النكرة الدالة على العموم ، فركبّت معها ( ما ) لتصييرها شرطية كما ركبت ( ما ) مع ( أي ) و ( متى ) و ( أيْنَ ) فصارت أسماء شرط ، وجعلت الألف الأولى هاء اسْتثقالاً لتكرير المتجانسين ، ولقرب الهاء من الألف فصارت مهما ، ومعناها : شيء ما ، وهي مبهمة فيؤتى بعدها بمن التبْيينية ، أي : إن تأتنا بشيء من الآيات فما نحن لك بمؤمنين .
و { مهما } في محل رفع بالابتداء ، والتقدير : أيّما شيء تأتينا به ، وخبره الشرط وجوابه ، ويجوز كونها في محل نصب لفعل محذوف يدل عليه { تأتنا به } المذكور . والتقدير : أي شيء تُحضرنا تأتينا به .
وذُكّر ضمير { به } رعياً للفظ { مهما } الذي هو في معنى أي شيء ، وأنّث ضمير { بها } رعياً لوقوعه بعد بيان { مهما } باسم مؤنث هو { آية }.
و { من آية } بيان لإبهام { مهما }.
والآية : العلامة الدالة ، وقد تقدم الكلام عليها عند قوله تعالى : { والذين كفروا وكذبوا بآياتا أولئك أصحاب النار } في سورة البقرة ( 39 ) ، وفي قوله تعالى : { وقالوا لولا نزل عليه آية من ربه } في سورة الأنعام ( 37 ).
وسموا ما جاء به موسى آية باعتبار الغرض الذي تحداهم به موسى حين الإتيان بها ، لأن موسى يأتيهم بها استدلالاً على صدق رسالته ، وهم لا يعدونها آية ولكنهم جارَوْا موسى في التسمية بقرينة قولهم لتسحرنا بها } ، وفي ذلك استهزاء كما حكى الله عن مشركي أهل مكة وقالوا : { يأيها الذي نزل عليه الذكر إنك لمجنون } [ الحجر : 6 ] بقرينة قولهم : إنك لمجنون .
وجملة { فما نحن لك بمؤمنين } مفيدة المبالغة في القطع بانتفاء إيمانهم بموسى لأنهم جاءوا في كلامهم بما حوته الجملة الاسمية التي حَكَتْهُ من الدلالة على ثبوت هذا الانتفاء ودوامه . وبما تفيده الباء من توكيد النفي ، وما يفيده تقديم متعلق مؤمنين من اهتمامهم بموسى في تعليق الإيمان به المنفي باسمه .
- إعراب القرآن : وَقَالُوا مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِّتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ
«وَقالُوا» الجملة معطوفة. «مَهْما» اسم شرط جازم مبني على السكون في محل رفع مبتدأ والجملة مقول القول. «تَأْتِنا» مضارع مجزوم بحذف حرف العلة ، ونا مفعوله وفاعله أنت وهو في محل جزم فعل الشرط ، «بِهِ» متعلقان بتأتنا. «مِنْ آيَةٍ» متعلقان بمحذوف حال. «لِتَسْحَرَنا» مضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام التعليل ونا مفعول به والفاعل أنت والمصدر المؤول في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بتأتنا «بِها» متعلقان بتسحرنا. «فَما» ما نافية تعمل عمل ليس والفاء رابطة لجواب الشرط مهما. «نَحْنُ» ضمير رفع منفصل في محل رفع اسمها. «بِمُؤْمِنِينَ» خبرها والباء حرف جر زائد.
«لَكَ» متعلقان بالخبر مؤمنين والجملة الاسمية في محل جزم جواب الشرط مجملتا الشرط خبر مهما.
- English - Sahih International : And they said "No matter what sign you bring us with which to bewitch us we will not be believers in you"
- English - Tafheem -Maududi : وَقَالُوا مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِّتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ(7:132) And they said to Moses: 'Whatever sign you might produce before us in order to enchant us, we are not going to believe you.' *94
- Français - Hamidullah : Et ils dirent Quel que soit le miracle que tu nous apportes pour nous fasciner nous ne croirons pas en toi
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Und sie sagten "Welches Zeichen du uns auch vorbringen magst um uns damit zu bezaubern so werden wir dir nicht glauben"
- Spanish - Cortes : Dijeron Sea cual sea el signo que nos traigas para hechizarnos con él no te creeremos
- Português - El Hayek : Disseramlhe Seja qual for o sinal que nos apresentares para fascinarnos jamais em ti creremos
- Россию - Кулиев : Они сказали Какие бы знамения ты ни показывал чтобы околдовать нас ими мы не поверим тебе
- Кулиев -ас-Саади : وَقَالُوا مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِّتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ
Они сказали: «Какие бы знамения ты ни показывал, чтобы околдовать нас ими, мы не поверим тебе».Пытаясь убедить Мусу в том, что они никогда не откажутся от своих порочных воззрений, они говорили: «Мы убеждены в том, что ты - колдун, и какое бы знамение ты ни показывал, оно лишь вселяет в нас еще большую уверенность в том, что ты занимаешься колдовством. Мы никогда не поверим тебе и не признаем твои проповеди правдивыми». Поистине, такое поведение является наивысшим упрямством, которое только можно наблюдать у неверующих. Таким людям уже безразлично, ниспосылаются им знамения или нет.
- Turkish - Diyanet Isleri : Firavun ailesi "Bizi sihirlemek için ne mucize gösterirsen göster sana inanmayacağız" dediler
- Italiano - Piccardo : Dissero “Qualunque segno addurrai per stregarci noi non crederemo in te”
- كوردى - برهان محمد أمين : فیرعهون و دارو دهستهی وتیان ههر چیمان بۆ بهێنیت له بهڵگهو موعجیزه تا چاوبهستمان لێبکهی پێی ئهوه ئێمه ههر بڕوادارنین به تۆ
- اردو - جالندربرى : اور کہنے لگے کہ تم ہمارے پاس خواہ کوئی ہی نشانی لاو تاکہ اس سے ہم پر جادو کرو۔ مگر ہم تم پر ایمان لانے والے نہیں ہیں
- Bosanski - Korkut : I govorili su "Kakav god dokaz da nam doneseš da nas njime opčaraš mi ti nećemo vjerovati"
- Swedish - Bernström : Och de sade [till Moses] "Vilka tecken du än gör inför oss för att förvända synen på oss kommer vi inte att tro på dig"
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Mereka berkata "Bagaimanapun kamu mendatangkan keterangan kepada kami untuk menyihir kami dengan keterangan itu maka kami sekalikali tidak akan beriman kepadamu"
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : وَقَالُوا مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِّتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ
(Dan mereka berkata,) kepada Musa ("Bagaimana kamu mendatangkan keterangan kepada kami untuk menyihir kami dengan keterangan itu, maka kami sekali-kali tidak akan beriman kepadamu.") kemudian Musa berdoa agar mereka diberi pelajaran.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : তারা আরও বলতে লাগল আমাদের উপর জাদু করার জন্য তুমি যে নিদর্শনই নিয়ে আস না কেন আমরা কিন্তু তোমার উপর ঈমান আনছি না।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : அவர்கள் மூஸாவிடம் "நீர் எங்களை வசியப்படுத்த எவ்வளவு அத்தாட்சிகளைக் கொண்டு வந்த போதிலும் நாங்கள் உம்மை நம்பக்கூடியவர்களாக இல்லை" என்று கூறினார்கள்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : “และพวกเขากล่าวว่า ท่านจะนำสัญญาณหนึ่งสัญญาณใดมายังพวกเราอย่างไร ก็ตามเพื่อที่จะลวงเราให้หลงเชื่อต่อสัญญาณนั้น เราก็จะไม่เป็นผู้ศรัทธาต่อท่าน ”
- Uzbek - Мухаммад Содик : Улар Ҳар қанча оят келтириб бизни сеҳрламоқчи бўлсанг ҳам биз сенга иймон келтиргувчи эмасмиз дедилар
- 中国语文 - Ma Jian : 他们说:无论你拿什么迹象来迷惑我们,我们绝不信仰你。
- Melayu - Basmeih : Dan mereka berkata "Walau apa sahaja jenisjenis keterangan mukjizat yang engkau bawa kepada kami; wahai Musa untuk menjalankan sihirmu kepada kami maka kami tidak sekalikali akan beriman kepadamu"
- Somali - Abduh : Waxayna dheheen wax kasta oo aayad ah ood noola timaaddo inaad nagu Sixirlo anagu kuma rumaynayno
- Hausa - Gumi : Kuma suka ce "Kõ me ka zõ mana da shi daga ãyã dõmin ka sihirce mu da ita to baza mu zama sabõda kai mãsu ĩmãni ba"
- Swahili - Al-Barwani : Na wakisema Hata ukituletea Ishara yoyote kutuzuga hatuto kuamini
- Shqiptar - Efendi Nahi : Dhe ata kanë thënë “Çfarëdo argumenti të na sjellësh ti që të na magjepsish me të na nuk jemi besimtarë tu”
- فارسى - آیتی : و گفتند: هر گونه نشانهاى براى ما بياورى كه ما را بدان مسحور كنى به تو ايمان نخواهيم آورد.
- tajeki - Оятӣ : Ва гуфтанд: «Ҳар гуна мӯъҷиза барои мо биёварӣ, ки моро ба он ҷоду кунӣ, ба ту имон нахоҳем овард!
- Uyghur - محمد صالح : ئۇلار (يەنى پىرئەۋن قەۋمى): «كۆزىمىزنى باغلاش ئۈچۈن ھەرقانداق مۆجىزە كەلتۈرسەڭمۇ بىز ساڭا ھەرگىز ئىشەنمەيمىز» دېدى
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : അവര് പറഞ്ഞു: "ഞങ്ങളെ മായാജാലത്തിലകപ്പെടുത്താനായി എന്ത് വിദ്യ കൊണ്ടുവന്നാലും ഞങ്ങള് നിന്നില് വിശ്വസിക്കുകയില്ല.”
- عربى - التفسير الميسر : وقال قوم فرعون لموسى اي ايه تاتنا بها ودلاله وحجه اقمتها لتصرفنا عما نحن عليه من دين فرعون فما نحن لك بمصدقين
*94). Pharaoh's courtiers obstinately persisted in branding Moses' signs as sorcery although they knew well that sorcery had nothing in common with the miraculous signs granted to Moses. Even a fool would not he ready to believe that the country-wide famine and the consistent decrease in agricultural output could have been caused by magic. It is for this reason that the Qur'an says:
But when Our signs, which should have opened their eyes, came to them they said: 'This is clear sorcery! And they rejected those signs out of iniquity and arrogance even though they were inwardly convinced of it' (al-Naml 27: 13-14).