- عربي - نصوص الآيات عثماني : وَأَمَّا ٱلْغُلَٰمُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَآ أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَٰنًا وَكُفْرًا
- عربى - نصوص الآيات : وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا
- عربى - التفسير الميسر : وأما الغلام الذي قتلته فكان في علم الله كافرًا، وكان أبوه وأمه مؤمِنَيْن، فخشينا لو بقي الغلام حيًا لَحمل والديه على الكفر والطغيان؛ لأجل محبتهما إياه أو للحاجة إليه.
- السعدى : وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا
{ وَأَمَّا الْغُلَامُ ْ} الذي قتلته { فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا ْ} وكان ذلك الغلام قد قدر عليه أنه لو بلغ لأرهق أبويه طغيانا وكفرا، أي: لحملهما على الطغيان والكفر، إما لأجل محبتهما إياه، أو للحاجة إليه أو يحدهما على ذلك، أي: فقتلته، لاطلاعي على ذلك، سلامة لدين أبويه المؤمنين، وأي فائدة أعظم من هذه الفائدة الجليلة؟" وهو وإن كان فيه إساءة إليهما، وقطع لذريتهما، فإن الله تعالى سيعطيهما من الذرية، ما هو خير منه
- الوسيط لطنطاوي : وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا
ثم بين - سبحانه - ما رد به الخضر على موسى فى اعتراضه على الحادثة الثانية فقال - تعالى - : ( وَأَمَّا الغلام فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَآ أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَاناً وَكُفْراً . . . )
أى : ( وأما الغلام ) الذى سبق لى أن قتلته ، واعترضت على فى قتله يا موسى ( فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ ) ولم يكن هو كذلك فقد أعلمنى الله - تعالى - أنه طبع كافرا .
( فَخَشِينَآ أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَاناً وَكُفْراً ) ، والخشية : الخوف الذى يشوبه تعظيم ، وأكثر ما يكون عن علم بما يخشى منه .
و ( يرهقهما ) من الإِرهاق وهو أن يُحمَّل الإِنسان ما لا يطيقه .
أى : فخشينا لو بقى حيا هذا الغلام أن يوقع أبويه فى الطغيان والكفر ، لشدة محبتهما له ، وحرصهما على إرضائه .
- البغوى : وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا
قوله عز وجل : ( وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا ) أي فعلمنا [ وفي قراءة ابن عباس : " وأما الغلام فكان كافرا وكان أبواه مؤمنين فخشينا " أي : فعلمنا ] ( أن يرهقهما ) يغشيهما وقال الكلبي : يكلفهما ( طغيانا وكفرا ) قال سعيد بن جبير : فخشينا أن يحملهما حبه على أن يتابعاه على دينه .
- ابن كثير : وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا
قد تقدم أن هذا الغلام كان اسمه جيسور . وفي الحديث عن ابن عباس ، عن أبي بن كعب ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " الغلام الذي قتله الخضر طبع يوم طبع كافرا " . رواه ابن جرير من حديث ابن إسحاق ، عن سعيد ، عن ابن عباس ، به ؛ ولهذا قال : ( فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا ) أي : يحملهما حبه على متابعته على الكفر .
قال قتادة : قد فرح به أبواه حين ولد ، وحزنا عليه حين قتل ، ولو بقي كان فيه هلاكهما ، فليرض امرؤ بقضاء الله ، فإن قضاء الله للمؤمن فيما يكره خير له من قضائه فيما يحب .
وصح في الحديث : " لا يقضي الله للمؤمن قضاء إلا كان خيرا له " . وقال تعالى : ( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم ) [ البقرة : 216 ] .
- القرطبى : وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا
قوله تعالى : وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين جاء في صحيح الحديث : أنه طبع يوم طبع كافرا وهذا يؤيد ظاهره أنه غير بالغ ، ويحتمل أن يكون خبرا عنه مع كونه بالغا ; وقد تقدم .
قوله تعالى : فخشينا أن يرهقهما قيل : هو من كلام الخضر - عليه السلام - ، وهو الذي يشهد له سياق الكلام ، وهو قول كثير من المفسرين ; أي خفنا أن يرهقهما طغيانا وكفرا ، وكان الله قد أباح له الاجتهاد في قتل النفوس على هذه الجهة . وقيل : هو من كلام الله - تعالى - وعنه عبر الخضر ; قال الطبري : معناه فعلمنا ; وكذا قال ابن عباس أي فعلمنا ، وهذا كما كنى عن العلم بالخوف في قوله إلا أن يخافا ألا يقيما حدود الله . وحكي أن أبيا قرأ " فعلم ربك " وقيل : الخشية بمعنى الكراهة ; يقال : فرقت بينهما خشية أن يقتتلا ; أي كراهة ذلك . قال ابن عطية : والأظهر عندي في توجيه هذا التأويل وإن كان اللفظ يدافعه أنها استعارة ، أي على ظن المخلوقين والمخاطبين لو علموا حاله لوقعت منهم خشية الرهق للأبوين . وقرأ ابن مسعود " فخاف ربك " وهذا بين في الاستعارة ، وهذا نظير ما وقع في القرآن في جهة الله - تعالى - من لعل وعسى وأن جميع ما في هذا كله من ترج وتوقع وخوف وخشية إنما هو بحسبكم أيها المخاطبون . ويرهقهما يجشمهما ويكلفهما ; والمعنى أن يلقيهما حبه في اتباعه فيضلا ويتدينا بدينه .
- الطبرى : وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا
القول في تأويل قوله تعالى : وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا (80)
يقول تعالى ذكره: وأما الغلام، فإنه كان كافرا، وكان أبواه مؤمنين، فعلمنا أنه يرهقهما : يقول: يغشيهما طغيانا، وهو الاستكبار على الله، وكفرا به. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل، وقد ذُكر ذلك في بعض الحروف. وأما الغلام فكان كافرا.
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا الحسن بن يحيى، قال: أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا معمر، عن قتادة: ( وأمَّا الغُلامُ فكَانَ كافِرًا ) في حرف أُبيّ، وكان أبواه مؤمنين ( فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا ).
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ( وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ ) وكان كافرا في بعض القراءة. وقوله: (فَخَشِينا) وهي في مصحف عبد الله: ( فَخَافَ ربُّكَ أنْ يُرْهَقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا) .
حدثنا عمرو بن عليّ، قال: ثنا أبو قتيبة، قال: ثنا عبد الجبار بن عباس الهمداني، عن أبي إسحاق، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، عن أُبيّ بن كعب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " الغُلامُ الَّذِي قَتَلَهُ الخَضِرُ طُبِعَ يَوْم طُبِعَ كافِرًا ". والخشية والخوف توجههما العرب إلى معنى الظنّ، وتوجه هذه الحروف إلى معنى العلم بالشيء الذي يُدرك من غير جهة الحسّ والعيان. وقد بيَّنا ذلك بشواهده في غير هذا الموضع، بما أغنى عن إعادته.
وكان بعض أهل العربية من أهل البصرة يقول: معنى قوله (خَشِينا) في هذا الموضع: كرهنا، لأن الله لا يخشى. وقال في بعض القراءات: فخاف ربك، قال: وهو مثل خفت الرجلين أن يعولا وهو لا يخاف من ذلك أكثر من أنه يكرهه لهما.
- ابن عاشور : وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا
- إعراب القرآن : وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا
«وَأَمَّا» الواو عاطفة أما حرف شرط وتفصيل «الْغُلامُ» مبتدأ «فَكانَ» الفاء رابطة للجواب «كان» فعل ماض ناقص «أَبَواهُ» اسمها مرفوع بالألف لأنه مثنى والهاء مضاف إليه «مُؤْمِنَيْنِ» خبر كان المنصوب بالياء لأنه مثنى والجملة خبر «فَخَشِينا» الفاء استئنافية وخشينا ماض وفاعله والجملة استئنافية «أَنْ» حرف ناصب «يُرْهِقَهُما» مضارع منصوب والفاعل مستتر والهاء مفعول به أول «طُغْياناً» مفعول به ثان «وَكُفْراً» اسم معطوف على طغيانا
- English - Sahih International : And as for the boy his parents were believers and we feared that he would overburden them by transgression and disbelief
- English - Tafheem -Maududi : وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا(18:80) As for the boy, his parents were true Believers and we feared lest he should trouble them with his rebellion and unbelief.
- Français - Hamidullah : Quant au garçon ses père et mère étaient des croyants; nous avons craint qu'il ne leur imposât la rébellion et la mécréance
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Was den Jungen angeht so waren seine Eltern gläubige Menschen Da fürchteten wir daß er sie durch seine Auflehnung und durch seinen Unglauben bedrücken würde
- Spanish - Cortes : Y en cuanto al muchacho sus padres eran creyentes y tuvimos miedo de que les impusiera su rebeldía e incredulidad
- Português - El Hayek : Quanto ao jovem seus pais eram fiéis e temíamos que os induzisse à transgressão e à incredulidade
- Россию - Кулиев : Что касается мальчика то его родители являются верующими и мы опасались что он будет притеснять их по причине своего беззакония и неверия
- Кулиев -ас-Саади : وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا
Что касается мальчика, то его родители являются верующими, и мы опасались, что он будет притеснять их по причине своего беззакония и неверия.Мне было открыто, что если этот мальчик достигнет совершеннолетия, то он будет принуждать своих верующих родителей к безбожию и беззаконию, пользуясь их родительской любовью или зависимостью от него. И тогда я решил убить его и сохранить тем самым веру его праведных родителей. Разве есть на свете нечто более полезное и славное?!! Конечно, потеря сына стала для них большим горем, но Аллах непременно дарует им более прекрасное потомство.
- Turkish - Diyanet Isleri : "Oğlana gelince; onun ana babası inanmış kimselerdi Çocuğun onları azdırmasından ve inkara sürüklemesinden korkmuştuk
- Italiano - Piccardo : Il giovane aveva padre e madre credenti abbiamo voluto impedire che imponesse loro ribellione e miscredenza
- كوردى - برهان محمد أمين : منداڵهکهش که کوشتم دایک و باوکێکی ئیمانداری ههبوو ترساین لهوهی که بهسهرکهشی و بێ دینی و خوانهناسی هیلاک و ماندویان بکات چونکه ههر له ئێستاوه سهرکهشی و لاساریی پێوه دیار بوو
- اردو - جالندربرى : اور وہ جو لڑکا تھا اس کے ماں باپ دنوں مومن تھے ہمیں اندیشہ ہوا کہ وہ بڑا ہو کر بدکردار ہوتا کہیں ان کو سرکشی اور کفر میں نہ پھنسا دے
- Bosanski - Korkut : što se onoga dječaka tiče – roditelji njegovi su vjernici pa smo se pobojali da ih on neće na nasilje i nevjerovanje navratiti
- Swedish - Bernström : Med den unge mannen förhöll det sig så att hans föräldrar var troende och vi hade all anledning att befara att han på grund av sin våldsamma framfart och sin gudlöshet skulle bli en tung börda för dem;
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Dan adapun anak muda itu maka keduanya adalah orangorang mukmin dan kami khawatir bahwa dia akan mendorong kedua orang tuanya itu kepada kesesatan dan kekafiran
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا
(Adapun anak muda itu, kedua orang tuanya adalah orang-orang Mukmin, dan kami khawatir bahwa dia akan mendorong kedua orang tuanya itu kepada kesesatan dan kekafiran), karena sesungguhnya sebagaimana yang telah disebutkan di dalam hadis sahih Muslim, bahwa anak muda itu telah dicap oleh Allah menjadi orang kafir. Dan seandainya ia hidup niscaya dia akan mendorong kedua orang tuanya kepada kekafiran, disebabkan kecintaan keduanya kepadanya, hingga keduanya pasti akan mengikuti jejak anaknya.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : বালকটির ব্যাপার তার পিতামাতা ছিল ঈমানদার। আমি আশঙ্কা করলাম যে সে অবাধ্যতা ও কুফর দ্বারা তাদেরকে প্রভাবিত করবে।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : "அடுத்து அந்த சிறுவனுடைய தாய் தந்தையர் இருவரும் முஃமின்களாக இருக்கிறார்கள்; அவன் வாலிபனாகி அவ்விருவரையும் வழிகேட்டிலும் குஃப்ரிலும் சேர்த்து விடுவான் என்று நாம் பயந்தோம்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : “และส่วนเรื่องของเด็กนั้นก็คือ พ่อแม่ของเขาเป็นผู้ศรัทธา เรากลัวว่า เขาจะเคี่ยวเข็ญให้ทั้งสองตกอยู่ในการละเมิดและปฏิเสธศรัทธา”
- Uzbek - Мухаммад Содик : Энди болага келсак отаонаси мўмин кишилар эди Бас биз унинг икковларини туғён ва куфр ила эзишидан қўрқдик Боланинг отаонаси мўмин кишилар эдилар Аммо бола улғайса кофир бўлиб туғёнга кетиб отаонасини эзар эди Ўша отаонани келажакдаги ёмонликдан асраш учун болалари вояга етмасдан куфр ва туғён содир этмасдан ўлдириб қўйишни лозим топдик
- 中国语文 - Ma Jian : 至于那个儿童,则他的父母都是信道者,我们怕他以悖逆和不信强加于他的父母,
- Melayu - Basmeih : Adapun pemuda itu kedua ibu bapanya adalah orangorang yang beriman maka kami bimbang bahawa ia akan mendesak mereka melakukan perbuatan yang zalim dan kufur
- Somali - Abduh : Wiilkana waxay ahaayeen labadiisii waalid mu'miniin waxaana ka cabsannay inuu ku mashaqeeyo xadgudub iyo gaalimo
- Hausa - Gumi : "Kuma amma yaron to uwãyensa sun kasance mũminai to sai muka ji tsõron ya kallafa musu kangara da kãfirci"
- Swahili - Al-Barwani : Na ama yule kijana wazazi wake walikuwa ni Waumini Tukakhofu asije watia mashakani kwa uasi na ukafiri
- Shqiptar - Efendi Nahi : E sa i përket djaloshit prindërit e tij ishin besimtarë andaj ne u frikuam që ai djali i tyre mos t’i kthejë ata në të keqe dhe mohim
- فارسى - آیتی : اما آن پسر، پدر و مادرش مؤمن بودند. ترسيديم كه آن دو را به عصيان و كفر دراندازد.
- tajeki - Оятӣ : Аммо он писар падару модараш мӯъмин буданд. Тарсидем, ки он дуро ба исёну куфр андозад.
- Uyghur - محمد صالح : (ئۆلتۈرۈلگەن) بالىغا كەلسەك، ئۇنىڭ ئاتا - ئانىسى مۆمىن ئىدى. (ئۇ ئەسلىدە كاپىر يارىتىلغانلىقتىن، چوڭ بولغاندا) ئۇنىڭ گۇمراھلىق بىلەن كۇفرىنى ئاتا - ئانىسىغا تېڭىشىدىن قورقتۇق
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : "ആ ബാലന്റെ കാര്യമിതാണ്: അവന്റെ മാതാപിതാക്കള് സത്യവിശ്വാസികളായിരുന്നു. എന്നാല് ബാലന് അവരെ അതിക്രമത്തിനും സത്യനിഷേധത്തിനും നിര്ബന്ധിതരാക്കുമെന്ന് നാം ഭയപ്പെട്ടു.
- عربى - التفسير الميسر : واما الغلام الذي قتلته فكان في علم الله كافرا وكان ابوه وامه مومنين فخشينا لو بقي الغلام حيا لحمل والديه على الكفر والطغيان لاجل محبتهما اياه او للحاجه اليه