- عربي - نصوص الآيات عثماني : وَٱذْكُرْ فِى ٱلْكِتَٰبِ إِبْرَٰهِيمَ ۚ إِنَّهُۥ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا
- عربى - نصوص الآيات : واذكر في الكتاب إبراهيم ۚ إنه كان صديقا نبيا
- عربى - التفسير الميسر : واذكر - أيها الرسول - لقومك في هذا القرآن قصة إبراهيم - عليه السلام - إنه كان عظيم الصدق، ومِن أرفع أنبياء الله تعالى منزلة.
- السعدى : وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ ۚ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا
تفسير الآيتين 41 و42 :ـ
أجل الكتب وأفضلها وأعلاها، هذا الكتاب المبين، والذكر الحكيم، فإن ذكر فيه الأخبار، كانت أصدق الأخبار وأحقها، وإن ذكر فيه الأمر والنهي، كانت أجل الأوامر والنواهي، وأعدلها وأقسطها، وإن ذكر فيه الجزاء والوعد والوعيد، كان أصدق الأنباء وأحقها وأدلها على الحكمة والعدل والفضل،. وإن ذكر فيه الأنبياء والمرسلون، كان المذكور فيه، أكمل من غيره وأفضل، ولهذا كثيرا ما يبدئ ويعيد في قصص الأنبياء، الذين فضلهم على غيرهم، ورفع قدرهم، وأعلى أمرهم، بسبب ما قاموا به، من عبادة الله ومحبته، والإنابة إليه، والقيام بحقوقه، وحقوق العباد، ودعوة الخلق إلى الله، والصبر على ذلك، والمقامات الفاخرة، والمنازل العالية،. فذكر الله في هذه السورة جملة من الأنبياء، يأمر الله رسوله أن يذكرهم، لأن في ذكرهم إظهار الثناء على الله وعليهم، وبيان فضله وإحسانه إليهم،. وفيه الحث على الإيمان بهم ومحبتهم، والاقتداء بهم، فقال: { وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا ْ} جمع الله له بين الصديقية والنبوة.
فالصديق: كثير الصدق، فهو الصادق في أقواله وأفعاله وأحواله، المصدق بكل ما أمر بالتصديق به،.وذلك يستلزم العلم العظيم الواصل إلى القلب، المؤثر فيه، الموجب لليقين، والعمل الصالح الكامل،. وإبراهيم عليه السلام، هو أفضل الأنبياء كلهم بعد محمد صلى الله عليه وسلم، وهو الأب الثالث للطوائف الفاضلة، وهو الذي جعل الله في ذريته النبوة والكتاب، وهو الذي دعا الخلق إلى الله، وصبر على ما ناله من العذاب العظيم، فدعا القريب والبعيد، واجتهد في دعوة أبيه، مهما أمكنه، وذكر الله مراجعته إياه، فقال: { إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ ْ} مهجنا له عبادة الأوثان: { يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا ْ} أي: لم تعبد أصناما، ناقصة في ذاتها، وفي أفعالها، فلا تسمع، ولا تبصر، ولا تملك لعابدها نفعا ولا ضرا، بل لا تملك لأنفسها شيئا من النفع، ولا تقدر على شيء من الدفع، فهذا برهان جلي دال على أن عبادة الناقص في ذاته وأفعاله مستقبح عقلا وشرعا. ودل بتنبيهه وإشارته، أن الذي يجب ويحسن عبادة من له الكمال، الذي لا ينال العباد نعمة إلا منه، ولا يدفع عنهم نقمة إلا هو، وهو الله تعالى.
- الوسيط لطنطاوي : وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ ۚ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا
ثم أوردت السورة الكريمة القصة الثالثة وهى قصة إبراهيم - عليه السلام - وما دار بينه وبين أبيه من حوار . قال - تعالى - : ( واذكر . . . . ) .
قال الإمام الرازى ما ملخصه : " اعلم أن الغرض من هذه السورة ، بيان التوحيد والنبوة والحشر ، والمنكرون للتوحيد فريقان : فريق أثبت معبوداً غير الله حيا عاقلاً وهم النصارى ومن على شاكلتهم ، وفريق أثبت معبودا من الجماد ليس بحى ولا عاقل ، وهم عبدة الأوثان . والفريقان وإن اشتركا فى الضلال إلا أن ضلال الفريق الثانى أعظم . ولما بين - سبحانه - ضلال الفريق الأول - وهم النصارى - ، أتبعه بذكر الفريق الثانى ، وهم عبدة الأوثان قوم إبراهيم - عليه السلام - " .
وإبراهيم - عليه السلام - هو من أولى العزم من الرسل ، وهو الذى جعل الله فى ذريته النبوة والكتاب ، وهو الذى وصفه الله - تعالى - بجملة من الصفات الكريمة ، منها قوله - تعالى - : ( إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُّنِيبٌ ) أى : واذكر - أيها الرسول الكريم - للناس فى هذا القرآن قصة أبيهم إبراهيم - عليه السلام - ، لكى يعتبروا ويتعظوا ويقتدوا بهذا النبى الكريم فى قوة إيمانه ، وصفاء يقينه وجميل أخلاقه .
وقوله : ( إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقاً نَّبِيّاً ) استئناف مسوق لتعليل موجب الأمر فى قوله : ( واذكر ) .
والصديق : صيغة مبالغة من الصدق . أى : إنه كان ملازماً للصدق فى كل أقواله وأفعاله وأحواله ، كما كان نبياً من أولى العزم ، الذين فضلهم الله على غيرهم من الرسل الكرام .
- البغوى : وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ ۚ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا
قوله عز وجل : ( واذكر في الكتاب إبراهيم إنه كان صديقا نبيا ) " الصديق " : الكثير الصدق القائم عليه . وقيل : من صدق الله في وحدانيته وصدق أنبياءه ورسله وصدق بالبعث ، وقام بالأوامر فعمل بها ، فهو الصديق . و " النبي " : العالي في الرتبة بإرسال الله تعالى إياه .
- ابن كثير : وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ ۚ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا
يقول تعالى لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم : واذكر في الكتاب إبراهيم واتله على قومك هؤلاء الذين يعبدون الأصنام ، واذكر لهم ما كان من خبر إبراهيم خليل الرحمن الذين هم من ذريته ، ويدعون أنهم على ملته ، وهو كان صديقا نبيا - مع أبيه -
- القرطبى : وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ ۚ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا
قوله تعالى : واذكر في الكتاب إبراهيم إنه كان صديقا نبيا المعنى : واذكر في الكتاب الذي أنزل عليك وهو القرآن قصة إبراهيم وخبره . وقد تقدم معنى الصديق في ( النساء ) واشتقاق الصدق في ( البقرة ) فلا معنى للإعادة ومعنى الآية : اقرأ عليهم يا محمد في القرآن أمر إبراهيم فقد عرفوا أنهم من ولده ، فإنه كان حنيفا مسلما وما كان يتخذ الأنداد ، فهؤلاء لم يتخذون الأنداد ؟ ! وهو كما قال : ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه
- الطبرى : وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ ۚ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا
يقول تعالى ذكره لنبيه: (واذْكُرْ) يا محمد في كتاب الله (إِبراهيمِ) خليل الرحمن، فاقصص على هؤلاء المشركين قصصه وقصص أبيه، ( إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا ) يقول: كان من أهل الصدق في حديثه وأخباره ومواعيده لا يكذب، والصدّيق هو الفعيل من الصدق.
وقد بيَّنا ذلك فيما مضى بما أغنى عن إعادته في هذا الموضع (نَبِيًّا) يقول: كان الله قد نبأه وأوحى إليه.
- ابن عاشور : وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ ۚ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا (41) قد تقدم أن من أهم ما اشتملت عليه هذه السورة التنويه بالأنبياء والرسل السالفين . وإذ كان إبراهيم عليه السلام أبَا الأنبياء وأوّل من أعلن التوحيد إعلاناً باقياً ، لبنائه له هيكلَ التوحيد وهو الكعبة ، كان ذكر إبراهيم من أغراض السورة ، وذُكر عقب قصة عيسى لمناسبة وقوع الرد على المشركين في آخر القصة ابتداء من قوله تعالى : { فويل للذين كفروا من مشهد يوم عظيم >إِذْ قَالَ لاَِبِيهِ ياأبت لِمَ تَعْبُدُ مَا لاَ يَسْمَعُ وَلاَ يَبْصِرُ وَلاَ يُغْنِى عَنكَ شَيْئاً } [ مريم : 37 ] إلى قوله : { إنا نحن نرث الأرض ومن عليها } [ مريم : 40 ]. ولما كان إبراهيم قد جاء بالحنيفية وخالفها العرب بالإشراك وهم ورثة إبراهيم كان لتقديم ذكره على البقية الموقع الجليل من البلاغة .
وفي ذلك تسلية للنبيء صلى الله عليه وسلم على ما لقي من مشركي قومه لمشابهة حالهم بحال قوم إبراهيم .
وقد جرى سَرد خبر إبراهيم عليه السلام على أسلوبِ سرد قصة مريم عليها السلام لما في كل من الأهمية كما تقدم .
وتقدم تفسير { واذكر في الكتاب } في أول قصة مريم ( 16 ).
والصديق بتشديد الدال صيغة مبالغة في الاتصاف ، مثل الملك الضّليل لقب امرىء القيس ، وقولهم : رجل مِسيّك : أي شحيح ، ومنه طعام حرّيف ، ويقال : دليل خِرّيت ، إذا كان ذا حذق بالطرق الخفية في المفاوز ، مشتقاً من الخَرت وهو ثقب الشيء كأنه يثقب المسدودات ببصره . وتقدم في قوله تعالى : { يوسف أيها الصديق } [ يوسف : 46 ]. وصف إبراهيم بالصدّيق لفرط صدقه في امتثال ما يكلفه الله تعالى لا يصده عن ذلك ما قد يكون عذراً للمكلف مثل مبادرته إلى محاولة ذَبح ولده حين أمره الله بذلك في وحي الرؤيا ، فالصدق هنا بمعنى بلوغ نهاية الصفة في الموصوف بها ، كما في قول تأبّط شرّاً :
إني لمهد من ثنائي فقاصدبه لابن عم الصّدّق شُمس بن مالكوتأكيد هذا الخبر بحرف التوكيد وبإقحام فعل الكون للاهتمام بتحقيقه زيادة في الثناء عليه .
وجملة { إنه كان صديقاً نبيا واقعة موقع التعليل للاهتمام بذكره في التلاوة ، وهذه الجملة معترضة بين المبدل منه والبدل ، فإن ( إذ ) اسم زمان وقع بدلاً من إبراهيم ، أي اذكر ذلك خصوصاً من أحوال إبراهيم فإنه أهمّ ما يذكر فيه لأنه مظهر صديقيته إذ خاطب أباه بذلك الإنكار .
والنبي : فعيل بمعنى مفعول ، من أنبأه بالخبر . والمراد هنا أنه منبّأ من جانب الله تعالى بالوحي . والأكثر أن يكون النبي مرسلاً للتبليغ ، وهو معنى شرعي ، فالنبي فيه حقيقة عرفية . وتقدم في سورة البقرة ( 246 ) عند قوله : { إذ قالوا لنبي لهم ابعث لنا ملكاً } ، فدل ذلك على أن قوله لأبيه يا أبت لم تعبد ما لا يسمع ولا يبصر إنما كان عن وحي من الله ليبلغ قومه إبطال عبادة الأصنام .
وقرأ الجمهور نبيا بياء مشددة بتخفيف الهمزة ياء لثقلها ولمناسبة الكسرة .
وقرأه نافع وحده ( نبيئاً ) بهمزة آخره ، وبذلك تصير الفاصلة القرآنية على حرف الألف ، ومثل تلك الفاصلة كثير في فواصل القرآن .
- إعراب القرآن : وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ ۚ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا
«وَاذْكُرْ» الواو استئنافية وأمر فاعله مستتر والجملة مستأنفة «فِي الْكِتابِ» متعلقان باذكر «إِبْراهِيمَ» مفعول به «إِنَّهُ» إن والهاء اسمها والجملة تعليلية لا محل لها «كانَ» ماض ناقص والجملة خبر إنه واسمها مستتر ، «صِدِّيقاً» خبر «نَبِيًّا» خبر ثان
- English - Sahih International : And mention in the Book [the story of] Abraham Indeed he was a man of truth and a prophet
- English - Tafheem -Maududi : وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ ۚ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا(19:41) And relate in this Book the story of Abraham; *26 indeed he was a righteous man and a Prophet.
- Français - Hamidullah : Et mentionne dans le Livre Abraham C'était un très véridique et un Prophète
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Und gedenke im Buch Ibrahims Er war ein Wahrhaftiger und Prophet
- Spanish - Cortes : Y recuerda en la Escritura a Abraham Fue veraz profeta
- Português - El Hayek : E menciona no Livro a história de Abraão; ele foi um homem de verdade e um profeta
- Россию - Кулиев : Помяни в Писании Ибрахима Авраама Он был правдивейшим человеком и пророком
- Кулиев -ас-Саади : وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ ۚ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا
Помяни в Писании Ибрахима (Авраама). Он был правдивейшим человеком и пророком.Это Писание является самым славным, достойным и возвышенным. Это - Ясное Писание и мудрое напоминание. Любые упомянутые в нем повествования являются самыми правдивыми, самыми достойными и самыми полезными. Любые упомянутые в нем повеления и запреты являются самыми славными, самыми справедливыми и самыми беспристрастными. А любые упомянутые в нем обещания и угрозы являются самыми правдивыми, самыми заслуженными, самыми мудрыми, самыми справедливыми и самыми снисходительными. Вот почему те пророки и посланники, о которых говорится в этом Писании, лучше тех пророков, о которых оно умалчивает. Истории о пророках, которые неоднократно повторяются в Коране, свидетельствуют о том, что одни пророки превзошли других и сумели занять более высокую ступень и совершить более славные деяния. А добились они этого благодаря тому, что поклонялись Аллаху с любовью и раскаянием, выполняли свои обязанности перед Ним и перед Его рабами, призывали людей на путь своего Господа и терпеливо переносили возникающие на этом пути трудности. В этой суре Аллах поведал о нескольких пророках и повелел Своему пророку Мухаммаду поминать их, потому что поминание их является хвалой Аллаху и похвалой в адрес Его посланников, а также признанием Его милости и добродетели по отношению к ним. Это откровение призывает мусульман уверовать в Божьих пророков, возлюбить их всей душой и следовать их путем. Одним из этих пророков был Ибрахим. Аллах нарек его правдивейшим человеком и пророком. Правдивейшим можно назвать того, кто говорит одну только правду и признает все, что обязан признавать правоверный, чьи слова, поступки и качества являются правдивыми. Такое возможно только тогда, когда человек обладает великими знаниями, которые укоренились в его душе, воспитали ее, породили в ней непоколебимую убежденность и подтолкнули человека на путь безукоризненных праведных деяний. Ибрахим был лучшим из Божьих пророков после Пророка Мухаммада. Он был третьим прародителем многих славных народов, и Всевышний Аллах сделал его потомков обладателями пророчества и Писания. Он призывал людей встать на путь Аллаха и терпеливо переносил причиняемые ему великие страдания. Он проповедовал истину среди близких и незнакомых людей и делал все возможное для того, чтобы обратить в истинную веру своего отца. Вот почему далее Всевышний Аллах сказал:
- Turkish - Diyanet Isleri : Kitap'da İbrahim'e dair anlattıklarımızı da an o şüphesiz dosdoğru bir peygamberdi
- Italiano - Piccardo : Ricorda nel Libro Abramo In verità era un veridico un profeta
- كوردى - برهان محمد أمين : ههروهها له قورئاندا باسی گۆشهیهک له بهسهرهاتی ئیبراهیم بۆ ئهو خهڵکه بگێڕهوه بهڕاستی ئهو کهسایهتیهکی ڕاستگۆ بوو له پێغهمبهرانیش بوو
- اردو - جالندربرى : اور کتاب میں ابراہیم کو یاد کرو۔ بےشک وہ نہایت سچے پیغمبر تھے
- Bosanski - Korkut : Spomeni u Knjizi Ibrahima On je bio istinoljubiv vjerovjesnik
- Swedish - Bernström : OCH MINNS [vad] denna Skrift [har att säga om] Abraham; Han var en man av sanning och en profet
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Ceritakanlah Hai Muhammad kisah Ibrahim di dalam Al Kitab Al Quran ini Sesungguhnya ia adalah seorang yang sangat membenarkan lagi seorang Nabi
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ ۚ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا
(Dan ceritakanlah) kepada mereka (tentang Ibrahim di dalam Al-Kitab ini) Alquran, yaitu tentang kisahnya. (Sesungguhnya ia adalah seorang yang sangat membenarkan) seorang yang sangat jujur dalam keimanannya (lagi seorang nabi) hal ini dijelaskan dalam ayat selanjutnya.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : আপনি এই কিতাবে ইব্রাহীমের কথা বর্ণনা করুন। নিশ্চয় তিনি ছিলেন সত্যবাদী নবী।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : நபியே இவ்வேதத்தில் இப்ராஹீமைப்பற்றியும் நினைவு கூர்வீராக நிச்சயமாக அவர் மிக்க உண்மையாளராகவும் நபியாகவும் இருந்தார்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : และจงกล่าวถึง เรื่องของ อิบรอฮีมที่อยู่ในคัมภีร์ แท้จริงเขาเป็นผู้ซื่อสัตย์ เป็นนะบี
- Uzbek - Мухаммад Содик : Китобда Иброҳимни эсла Албатта у сиддиқ ва Набий бўлган эди
- 中国语文 - Ma Jian : 你应当在这部经典里提及易卜拉欣,他原是一个虔诚的人,又是一个先知。
- Melayu - Basmeih : Dan bacakanlah wahai Muhammad di dalam Kitab AlQuran ini perihal Nabi Ibrahim; sesungguhnya adalah ia seorang yang amat benar lagi menjadi Nabi
- Somali - Abduh : ku sheeg kitaabka nabi Ibraahim wuxuuu ahaa runbadane nabi ah
- Hausa - Gumi : Kuma ambaci Ibrãhĩm a cikin Littafi Lalle shi ya kasance mai yawan gaskatãwa Annabi
- Swahili - Al-Barwani : Na mtaje katika Kitabu Ibrahim Hakika yeye alikuwa mkweli Nabii
- Shqiptar - Efendi Nahi : O Muhammed përmende në Libër Kur’an Ibrahimin Ai ka qenë njeri i sinqertë dhe pejgamber
- فارسى - آیتی : و در اين كتاب ابراهيم را ياد كن كه او پيامبرى راستگو بود.
- tajeki - Оятӣ : Ва дар ин китоб Иброҳимро ёд кун, ки ӯ паёмбаре ростгӯ буд.
- Uyghur - محمد صالح : (ئى مۇھەممەد!) كىتابتا (يەنى قۇرئاندا) ئىبراھىم (قىسسىسى) نى بايان قىلغىن، ئۇ ھەقىقەتەن تولىمۇ راستچىل پەيغەمبەر ئىدى
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : ഈ വേദപുസ്തകത്തില് ഇബ്റാഹീമിന്റെ കഥയും നീ വിവരിച്ചു കൊടുക്കുക: സംശയമില്ല; അദ്ദേഹം സത്യവാനും പ്രവാചകനുമായിരുന്നു.
- عربى - التفسير الميسر : واذكر ايها الرسول لقومك في هذا القران قصه ابراهيم عليه السلام انه كان عظيم الصدق ومن ارفع انبياء الله تعالى منزله
*26) From here the address is directed towards the people of Makkah, who had forced their own near and dear relatives to emigrate from their homes, just as Prophet Abraham had been exiled by his own father and brethren. The story of Prophet Abraham has been selected for this purpose because the Quraish professed to accept him as their religious leader and were proud of being his descendants.