- عربي - نصوص الآيات عثماني : قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَٰسَٰمِرِىُّ
- عربى - نصوص الآيات : قال فما خطبك يا سامري
- عربى - التفسير الميسر : قال موسى للسامري: فما شأنك يا سامري؟ وما الذي دعاك إلى ما فعلته؟
- السعدى : قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ
أي: ما شأنك يا سامري، حيث فعلت ما فعلت؟،
- الوسيط لطنطاوي : قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ
وقد حكى - سبحانه - ذلك فى قوله - تعالى - : ( قَالَ فَمَا خَطْبُكَ ياسامري . . . ) .
أى : قال موسى - عليه السلام - للسامرى : ( مَا خَطْبُكَ ) أى : ما شأنك ، وما الأمر العظيم الذى جعلك تفعل ما فعلت؟ مصدر خطب يخطب - كقعد يقعد - ومنه قولهم : هذا خطب يسير أو جلل ، وجمعه خطوب . وخصه بعضهم بما له خطر من الأمور ، وأصله : الأمر العظيم الذى يكثر فيه التخاطب والتشاور ، ويخطب الخطيب الناس من أجله .
- البغوى : قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ
( قال فما خطبك ) ما أمرك وشأنك؟ وما الذي حملك على ما صنعت؟ ( ياسامري )
- ابن كثير : قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ
قول موسى ، عليه السلام ، للسامري : ما حملك على ما صنعت؟ وما الذي عرض لك حتى فعلت ما فعلت؟
قال محمد بن إسحاق ، عن حكيم بن جبير ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس قال : كان السامري رجلا من أهل باجرما ، وكان من قوم يعبدون البقر ، وكان حب عبادة البقر في نفسه ، وكان قد أظهر الإسلام مع بني إسرائيل . وكان اسم السامري : موسى بن ظفر .
وفي رواية عن ابن عباس : [ أنه ] كان من كرمان .
وقال قتادة : كان من قرية اسمها سامرا .
- القرطبى : قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ
فتركه موسى ثم أقبل على السامري ف قال فما خطبك يا سامري أي ، ما أمرك وشأنك ، وما الذي حملك على ما صنعت ؟ قال قتادة : كان السامري عظيما في بني إسرائيل من قبيلة يقال لها سامرة ولكن عدو الله نافق بعد ما قطع البحر مع موسى ، فلما مرت بنو إسرائيل بالعمالقة وهم يعكفون على أصنام لهم قالوا يا موسى اجعل لنا إلها كما لهم آلهة فاغتنمها السامري وعلم أنهم يميلون إلى عبادة العجل فاتخذ العجل .
- الطبرى : قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ
القول في تأويل قوله تعالى : قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ (95)
يعني تعالى ذكره بقوله ( فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ ) قال موسى للسامري: فما شأنك يا سامري، وما الذي دعاك إلى ما فعلته. كما حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله ( فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ ) قال: ما أمرك؟ ما شأنك؟ ما هذا الذي أدخلك فيما دخلت فيه.
حدثنا موسى، قال: ثنا عمرو، قال: ثنا أسباط، عن السديّ( قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ ) قال: ما لك يا سامريّ؟
- ابن عاشور : قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ
قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ (95) التفت موسى بتوجيه الخطاب إلى السامريّ الذي كان سبباً في إضلال القوم ، فالجملة ناشئة عن قول القوم { فكذلك ألقى السامريّ فأخرج لهم عجلاً } [ طه : 88 ] الخ ، فهي ابتداء خطاب . ولعل موسى لم يغلظ له القول كما أغلظ لهارون لأنه كان جاهلاً بالدّين فلم يكن في ضلاله عجب . ولعل هذا يؤيد ما قيل : إن السامريّ لم يكن من بني إسرائيل ولكنه كان من القِبط أو من كِرمان فاندسّ في بني إسرائيل . ولما كان موسى مبعوثاً لبني إسرائيل خاصة ولفرعون وملئه لأجل إطلاق بني إسرائيل ، كان اتّباع غير الإسرائيليين لشريعة موسى أمراً غير واجب على غير الإسرائيليين ولكنه مرغّب فيه لما فيه من الاهتداء ، فلذلك لم يعنفه موسى لأنّ الأجدر بالتعنيف هم القوم الذين عاهدوا الله على الشريعة .
ومعنى { ما خطبك } ما طَلبك ، أي ماذا تخطب ، أي تطلب ، فهو مصدر . قال ابن عطية : «وهي كلمة أكثر ما تستعمل في المَكاره ، لأن الخطب هو الشأن المكروه . كقوله تعالى : { فما خَطبكم أيها المرسلون } [ الذاريات : 31 ] ، فالمعنى : ما هي مصيبتك التي أصبت بها القوم وما غرضك مما فعلت .
- إعراب القرآن : قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ
«قالَ» الجملة مستأنفة «فَما» الفاء زائدة ما اسم استفهام في محل رفع مبتدأ «خَطْبُكَ» خبر والكاف مضاف إليه «يا سامِرِيُّ» يا أداة نداء وسامري منادى مبني على الضم في محل نصب والجملة الاسمية والنداء في محل نصب مقول القول
- English - Sahih International : [Moses] said "And what is your case O Samiri"
- English - Tafheem -Maududi : قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ(20:95) (Then Moses turned to Samiri) and said, "O Samiri, what have you to say about the matter?"
- Français - Hamidullah : Alors [Moïse] dit Quel a été ton dessein O Sâmirî
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Er sagte "Doch was ist mit dir o Samiri"
- Spanish - Cortes : Dijo ¿Qué alegas tú samaritano
- Português - El Hayek : Disse Moisés Ó samaritano qual é a tua intenção
- Россию - Кулиев : Муса Моисей спросил А что ты скажешь самаритянин
- Кулиев -ас-Саади : قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ
Муса (Моисей) спросил: «А что ты скажешь, самаритянин?»Зачем ты совершил этот гнусный поступок?
- Turkish - Diyanet Isleri : Musa "Ey Samiri Ya senin yaptığın nedir" dedi
- Italiano - Piccardo : Disse [Mosè] “E tu Sâmirî qual era il tuo disegno”
- كوردى - برهان محمد أمين : ئنجا موسا ڕووی کرده کابرای سامیری وتی ئهی سامیری ئهوکاره خهتهرناکه چی یه که ئهنجامت داوه ئهم پیلان و تهڵهکه و فێله چی یه دروستت کردووه
- اردو - جالندربرى : پھر سامری سے کہنے لگے کہ سامری تیرا کیا حال ہے
- Bosanski - Korkut : "A šta si to ti htio o Samirija" – upita Musa
- Swedish - Bernström : [Moses] sade "Och du samarier Vad ville du uppnå [med detta]"
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Berkata Musa "Apakah yang mendorongmu berbuat demikian hai Samiri"
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ
Berkata Musa, "Apakah yang mendorongmu) berbuat demikian (hai Samiri?")
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : মূসা বললেন হে সামেরী এখন তোমার ব্যাপার কি
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : "ஸாமிரிய்யே உன் விஷயமென்ன" என்று மூஸா அவனிடம் கேட்டார்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : มูซากล่าวว่า “เจ้าต้องการอะไร โอ้ซามิรีย์เอ๋ย ”
- Uzbek - Мухаммад Содик : У Бу нима қилганинг эй Сомирий деди
- 中国语文 - Ma Jian : 穆萨说:撒米里啊!你怎么了?
- Melayu - Basmeih : Sesudah itu Nabi Musa hadapkan kemarahannya kepada Samiri lalu bertanya "Apa pula halmu wahai Samiri"
- Somali - Abduh : wuxuu yidhi muuse xaalkaagu muxuu yahay Saamiriyow
- Hausa - Gumi : Mũsã ya ce "Mẽne ne babban al'amarinka Ya Sãmiri"
- Swahili - Al-Barwani : Musa akasema Ewe Msamaria Unataka nini
- Shqiptar - Efendi Nahi : Musai tha “E ç’është puna jote o Samiri”
- فارسى - آیتی : گفت: و تو اى سامرى، اين چه كارى بود كه كردى؟
- tajeki - Оятӣ : Гуфт: «Ва ту, эй Сомирӣ, ин чӣ коре буд, ки кардӣ?»
- Uyghur - محمد صالح : مۇسا ئېيتتى: «ئى سامىرى! سەن نېمە بولدۇڭ؟ (يەنى مۇنداق يامان ئىشنى قىلىشىڭدىن غەرىزىڭ نېمە؟)»
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : മൂസ ചോദിച്ചു: "സാമിരി, നിന്റെ നിലപാടെന്താണ്?”
- عربى - التفسير الميسر : قال موسى للسامري فما شانك يا سامري وما الذي دعاك الى ما فعلته