- عربي - نصوص الآيات عثماني : فَقُلْنَا يَٰٓـَٔادَمُ إِنَّ هَٰذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ ٱلْجَنَّةِ فَتَشْقَىٰٓ
- عربى - نصوص الآيات : فقلنا يا آدم إن هذا عدو لك ولزوجك فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى
- عربى - التفسير الميسر : فقلنا: يا آدم إن إبليس هذا عدو لك ولزوجتك، فاحذرا منه، ولا تطيعاه بمعصيتي، فيخرجكما من الجنة، فتشقى إذا أُخرجت منها.
- السعدى : فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَٰذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَىٰ
فحذر الله آدم وزوجه منه، وقال { لَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى } إذا أخرجت منها، فإن لك فيها الرزق الهني، والراحة التامة.
- الوسيط لطنطاوي : فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَٰذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَىٰ
ثم حكى - سبحانه - ما قاله لآدم بعد إباء إبليس عن السجود له فقال : ( يآءَادَمُ إِنَّ هذا ) أى : إبليس ( عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ ) بسبب حسده لكما وحقده عليكما ( فَلاَ يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الجنة فتشقى ) أى : فاحذرا أن تطيعاه ، فإن طاعتكما له ستؤدى بكما إلى الخروج من الجنة ، فيترتب على ذلك شقاؤك ، أى : تعبك فى الحصول على مطالب حياتك .
وأسند سبحانه إلى إبليس الإخراج لهما من الجنة ، لأنه هو المتسبب فى ذلك ، عن طريق الوسوسة لهما ، وطاعتهما له فيما حرضهما عليه وهو الأكل من الشجرة ، وعبر عن التعب فى طلب المعيشة بالشقاء ، لأنه بعد خروجه من الجنة سيقوم بحراثة الأرض وفلاحتها وزرعها وريها . . . ثم حصدها . . . ثم إعداد نتاجها للأكل ، وفى كل ذلك ما فيه من شقاء وكد وتعب .
وقال - سبحانه - : ( فتشقى ) ولم يقل فتشقيا كما قال ( فَلاَ يُخْرِجَنَّكُمَا ) لأن الكلام من أول القصة مع آدم وحده : أو لأن شقاء الرجل يدخل فيه شقاء أهله ، كما أن سعادته سعادتهم ، أو لأنه هو الذى يعود عليه التعب إذ هو المكلف بأن يقدم لها ما تحتاجه من مطالب الحياة . كالمسكن والملبس والمطعم والمشرب .
قال القرطبى ما ملخصه : قوله ( فتشقى ) يعنى أنت وزوجك لأنهما فى استواء العلة واحد ، ولم يقل : فتشقيا لأن المعنى معروف ، وآدم - عليه السلام - هو المخاطب ، وهو المقصود . وأيضا لما كان هو الكاد عليها والكاسب لها كان بالشقاء أخص .
وفى ذلك تعليم لنا أن نفقة الزوجة على الزوج . فمن يومئذ جرت نفقة النساء على الأزواج ، فلما كانت نفقة حواء على آدم ، كانت كذلك نفقات بناتها على بنى آدم بحق الزوجية . .
- البغوى : فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَٰذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَىٰ
( فقلنا ياآدم إن هذا عدو لك ولزوجك ) حواء ، ( فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى ) يعني : تتعب وتنصب ، ويكون عيشك من كد يمينك بعرق جبينك . قال السدي : يعني الحرث والزرع والحصيد والطحن والخبيز .
وعن سعيد بن جبير : قال أهبط إلى آدم ثور أحمر ، فكان يحرث عليه ، ويمسح العرق عن جبينه ، فذلك [ شقاؤه .
ولم يقل : " فتشقيا " رجوعا به إلى آدم ، لأن تعبه أكثر فإن الرجل ] هو الساعي على زوجته . وقيل : لأجل رءوس الآي .
- ابن كثير : فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَٰذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَىٰ
( فقلنا يا آدم إن هذا عدو لك ولزوجك ) يعني : حواء ، عليهما السلام ( فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى ) أي : إياك أن يسعى في إخراجك منها ، فتتعب وتعنى وتشقى في طلب رزقك ، فإنك هاهنا في عيش رغيد هنيء ، لا كلفة ولا مشقة .
- القرطبى : فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَٰذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَىٰ
فقلنا يا آدم إن هذا عدو لك ولزوجك فلا يخرجنكما من الجنة نهي ؛ ومجازه : لا تقبلا منه فيكون ذلك سببا لخروجكما من الجنة فتشقى يعني أنت وزوجك لأنهما في استواء العلة واحد ؛ ولم يقل : فتشقيا لأن المعنى معروف ، وآدم - عليه السلام - هو المخاطب ، وهو المقصود . وأيضا لما كان الكاد عليها والكاسب لها كان بالشقاء أخص . وقيل : الإخراج واقع عليهما والشقاوة على آدم وحده ، وهو شقاوة البدن ؛ ألا ترى أنه عقبه بقوله : إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى أي في الجنة وأنك لا تظمأ فيها ولا تضحى فأعلمه أن له في الجنة هذا كله : الكسوة والطعام والشراب والمسكن ؛ وأنك إن ضيعت الوصية ، وأطعت العدو أخرجكما من الجنة فشقيت تعبا ونصبا ، أي جعت وعريت وظمئت وأصابتك الشمس ؛ لأنك ترد إلى الأرض إذا أخرجت من الجنة . وإنما خصه بذكر الشقاء ولم يقل فتشقيان : يعلمنا أن نفقة الزوجة على الزوج ؛ فمن يومئذ جرت نفقة النساء على الأزواج ، فلما كانت نفقة حواء على آدم كذلك نفقات بناتها على بني آدم بحق الزوجية . وأعلمنا في هذه الآية أن النفقة التي تجب للمرأة على زوجها هذه الأربعة : الطعام والشراب والكسوة والمسكن ؛ فإذا أعطاها هذه الأربعة فقد خرج إليها من نفقتها ؛ فإن تفضل بعد ذلك فهو مأجور ، فأما هذه الأربعة فلا بد لها منها ؛ لأن بها إقامة المهجة . قال الحسن المراد بقوله : فتشقى شقاء الدنيا ، لا يرى ابن آدم إلا ناصبا . وقال الفراء هو أن يأكل من كد يديه . وقال سعيد بن جبير : أهبط إلى آدم ثور أحمر فكان يحرث عليه ، ويمسح العرق عن جبينه ، فهو شقاؤه الذي قال الله تبارك وتعالى . وقيل : لما أهبط من الجنة كان من أول شقائه أن جبريل أنزل عليه حبات من الجنة ؛ فقال يا آدم ازرع هذا ، فحرث وزرع ، ثم حصد ثم درس ثم نقى ثم طحن ثم عجن ثم خبز ، ثم جلس ليأكل بعد التعب ؛ فتدحرج رغيفه من يده حتى صار أسفل الجبل ، وجرى وراءه آدم حتى تعب وقد عرق جبينه ، قال يا آدم فكذلك رزقك بالتعب والشقاء ، ورزق ولدك من بعدك ما كنت في الدنيا .
- الطبرى : فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَٰذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَىٰ
( فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَكَ وَلِزَوْجِكَ ) ولذلك من شنآنه لم يسجد لك، وخالف أمري في ذلك وعصاني، فلا تطيعاه فيما يأمركما به، فيخرجكما بمعصيتكما ربكما، وطاعتكما له ( مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى ) يقول: فيكون عيشك من كدّ يدك، فذلك شقاؤه الذي حذّره ربه.
كما حدثنا ابن حميد، قال: ثنا يعقوب، عن جعفر، عن سعيد، قال: أهبط إلى آدم ثور أحمر، فكان يحرث عليه، ويمسح العرق من جبينه، فهو الذي قال الله تعالى ذكره ( فَلا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى ) فكان ذلك شقاؤه ، وقال تعالى ذكره (فَتَشْقَى) ولم يقل: فتشقيا، وقد قال: ( فَلا يُخْرِجَنَّكُمَا ) لأن ابتداء الخطاب من الله كان لآدم عليه السلام، فكان في إعلامه العقوبة على معصيته إياه، فيما نهاه عنه من أكل الشجرة الكفاية من ذكر المرأة، إذ كان معلوما أن حكمها في ذلك حكمه. كما قال عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ اجتزئ بمعرفة السامعين معناه من ذكر فعل صاحبه.
- ابن عاشور : فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَٰذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَىٰ
فَقُلْنَا يَا آَدَمُ إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى (117) فَقُلْنَا ياھادم إِنَّ هذا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلاَ يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الجنة فتشقى * إِنَّ لَكَ أَلاَّ تَجُوعَ فِيهَا وَلاَ تعرى * وَأَنَّكَ لاَ تَظْمَؤُا فِيهَا وَلاَ تضحى }
قصة خلق آدم وسجود الملائكة له وإباء الشيطان من السجود تقدمت في سورة البقرة وسورة الأعراف ، فلنقتصر على بيان ما اختصت به هاته السورة من الأفانين والتراكيب .
فقوله { إن هذا } إشارة إلى الشيطان إشارةً مراداً منها التحقير ، كما حكى الله في سورة الأنبياء ( 36 ) من قول المشركين { أهذا الذي يذكر آلهتكم } ، وفي سورة الأعراف ( 22 ) إن الشيطان لكما عدو عبر عنه باسمه .
وقوله عدوٌّ لكَ ولِزَوجِكَ } هو كقوله في الأعراف ( 22 ) : { وأقل لكما إن الشيطان لكما عدو مبين } فذكرت عداوته لهما جملة هنالك وذكرت تفصيلاً هنا ، فابتدىء في ذكر متعلّق عداوته بآدم لأنّ آدم هو منشأ عداوة الشيطان لحسده ، ثم أتّبع بذكر زوجه لأنّ عداوته إياها تبع لعداوته آدم زوجها ، وكانت عداوته متعلّقة بكليهما لاتحاد علّة العداوة ، وهي حسده إياهما على ما وهبهما الله من علم الأسماء الذي هو عنوان الفكر الموصل إلى الهدى وعنوان التعبير عن الضمير الموصل للإرشاد ، وكل ذلك مما يبطل عمل الشيطان ويشق عليه في استهوائهما واستهواء ذريتهما ، ولأنّ الشيطان رأى نفسه أجدر بالتفضيل على آدم فحنق لما أمر بالسجود لآدم .
قوله فَلا يُخرجَنَّكُما من الجنَّةِفَلاَ يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الجنة فتشقى
- إعراب القرآن : فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَٰذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَىٰ
«فَقُلْنا» الفاء استئنافية وقلنا ماض وفاعل والجملة مستأنفة «يا آدَمُ» يا أداة نداء آدم منادى مفرد علم مبني على الضم في محل نصب مفعول به لأدعو «إِنَّ» حرف مشبه بالفعل «هذا» الها للتنبيه وذا اسم إشارة في محل نصب اسم إن «عَدُوٌّ» خبر «لَكَ» متعلقان بعدو «وَلِزَوْجِكَ» معطوف على ما قبله والكاف في محل جر بالإضافة والجملتان مقول القول «فَلا» الفاء عاطفة ولا ناهية «يُخْرِجَنَّكُما» مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة في محل جزم بلا وفاعله مستتر والكاف في محل نصب مفعول به «مِنَ الْجَنَّةِ» متعلقان بيخرجنكما والجملة معطوفة «فَتَشْقى » الفاء فاء السببية وتشقى مضارع منصوب بأن المضمرة بعد فاء السببية وفاعله مستتر أن المضمرة والفعل في تأويل مصدر معطوف على ما قبله.
- English - Sahih International : So We said "O Adam indeed this is an enemy to you and to your wife Then let him not remove you from Paradise so you would suffer
- English - Tafheem -Maududi : فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَٰذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَىٰ(20:117) At this, We said to Adam, *95 "He is an enemy to you and to your wife *96 . Be on your guard lest he should have you expelled from the Garden *97 and you find yourself in great distress.
- Français - Hamidullah : Alors Nous dîmes O Adam celui-là est vraiment un ennemi pour toi et ton épouse Prenez garde qu'il vous fasse sortir du Paradis car alors tu seras malheureux
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Da sagten Wir "O Adam dieser da ist dir und deiner Gattin gewiß ein Feind Daß er euch beide ja nicht aus dem Paradiesgarten vertreibt Sonst wirst du unglücklich sein
- Spanish - Cortes : Dijimos ¡Adán Éste es un enemigo para ti y para tu esposa ¡Que no os expulse del Jardín; si no serás desgraciado
- Português - El Hayek : E então dissemos Ó Adão em verdade este é tanto teu inimigo como de tua companheira Que não cause a vossaexpulsão do Paraíso porque serás desventurado
- Россию - Кулиев : Мы сказали О Адам Это - враг тебе и твоей жене Пусть же он не выведет вас из Рая а не то ты станешь несчастным
- Кулиев -ас-Саади : فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَٰذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَىٰ
Мы сказали: «О Адам! Это - враг тебе и твоей жене. Пусть же он не выведет вас из Рая, а не то ты станешь несчастным.Не обрекай себя на несчастье и изгнание из Рая, в котором ты наслаждаешься прекрасными благами и совершенным покоем.
- Turkish - Diyanet Isleri : "Ey Adem Doğrusu bu senin ve eşinin düşmanıdır Sakın sizi cennetten çıkarmasın yoksa bedbaht olursun Doğrusu cennette ne acıkırsın ne de çıplak kalırsın; orada ne susarsın ne de güneşin sıcağında kalırsın" dedik
- Italiano - Piccardo : Dicemmo “O Adamo in verità quello è un nemico manifesto per te e per la tua sposa Bada a che non vi tragga entrambi fuori dal Paradiso ché in tal caso saresti infelice
- كوردى - برهان محمد أمين : جا وتمان ئهی ئادهم بهڕاستی ئهم ئیبلیسه دوژمنی خۆت و هاوسهرهکهته وریابن له بهههشت بهدهرکردنتان نهدات به هۆیهوه تووشی ناخۆشی و نهگبهتی و دهربهدهری ببن
- اردو - جالندربرى : ہم نے فرمایا کہ ادم یہ تمہارا اور تمہاری بیوی کا دشمن ہے تو یہ کہیں تم دونوں کو بہشت سے نکلوا نہ دے۔ پھر تم تکلیف میں پڑجاو
- Bosanski - Korkut : "O Ademe" – rekli smo – "ovaj je doista neprijatelj tebi i tvojoj ženi zato nikako ne dozvoli da on bude uzrok vašem izlasku iz Dženneta pa da se onda mučiš
- Swedish - Bernström : Vi sade då "Adam Denne är din och din hustrus fiende; [var på din vakt] så att han inte [blir orsak till] er förvisning från lustgården och orsakar er elände
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Maka Kami berkata "Hai Adam sesungguhnya ini iblis adalah musuh bagimu dan bagi isterimu maka sekalikali janganlah sampai ia mengeluarkan kamu berdua dari surga yang menyebabkan kamu menjadi celaka
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَٰذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَىٰ
(Maka Kami berkata, "Hai Adam! Sesungguhnya iblis ini adalah musuh bagimu dan bagi istrimu) yakni Siti Hawa (maka sekali-kali janganlah sampai ia mengeluarkan kamu berdua dari surga, yang menyebabkan kamu menjadi sengsara) hidup sengsara disebabkan terlebih dahulu kamu harus mencangkul, menanam, menuai, menumbuk, membuat roti dan lain sebagainya. Ungkapan sengsara di sini ditujukan hanya kepada Nabi Adam, disebabkan secara fitrah suami itu mencari nafkah buat istrinya.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : অতঃপর আমি বললামঃ হে আদম এ তোমার ও তোমার স্ত্রীর শত্রু সুতরাং সে যেন বের করে না দেয় তোমাদের জান্নাত থেকে। তাহলে তোমরা কষ্টে পতিত হবে।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : அப்பொழுது "ஆதமே நிச்சயமாக இவன் உமக்கும் உம்முடைய மனைவிக்கும் பகைவனாவான்; ஆதலால் உங்களிருவரையும் இச்சுவனபதியிலிருந்து திட்டமாக வெளியேற்ற இடந் தரவேண்டாம்; இன்றேல் நீர் பெரும் இன்னலுக்குள்ளாவீர்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : แล้วเราได้กล่าวว่า “โอ้อาดัมเอ๋ย แท้จริงนี่คือศัตรูของเจ้าและของภริยาของเจ้า ดังนั้นอย่าให้มันทำให้เจ้าทั้งสองออกจากสวนสวรรค์ แล้วเจ้าจะได้รับความลำบาก”
- Uzbek - Мухаммад Содик : Бас Биз Эй Одам албатта бу сенга ва жуфтингга душмандир Яна у икковингизни жаннатдан чиқариб бадбахт бўлиб қолмагин
- 中国语文 - Ma Jian : 我说:阿丹啊!这确是你的仇敌,也确是你的妻子的仇敌, 绝不要让他把你俩逐出乐园,以免你们辛苦。
- Melayu - Basmeih : Maka Kami berfirman "Wahai Adam sesungguhnya Iblis ini musuh bagimu dan bagi isterimu; oleh itu janganlah ia menyebabkan kamu berdua keluar dari Syurga kerana dengan yang demikian engkau dan isterimu akan menderita
- Somali - Abduh : waxaana nidhi Aadamow kani Ibliis waa Colkaaga iyo colka Haweeneydaada ee yuusan idinka bixinin janada ood dhibbooto
- Hausa - Gumi : Sai Muka ce "Ya Ãdamu Lalle ne wannan maƙiyi ne gare ka da kuma ga mãtarka sabõda haka kada ya fitar da ku daga Aljanna har ku wahala"
- Swahili - Al-Barwani : Tukasema Ewe Adam Hakika huyu ni adui yako na wa mkeo Basi asikutoeni katika Bustani hii mkaingia mashakani
- Shqiptar - Efendi Nahi : E Ne kemi thënë “O Adem me të vërtetë ky është armik yti dhe i gruas sate e le të mos u nxjerr juve kurrsesi nga xhenneti e që të vuash pastaj
- فارسى - آیتی : گفتيم: اى آدم، اين دشمن تو و همسر توست، شما را از بهشت بيرون نكند، كه نگونبخت شوى.
- tajeki - Оятӣ : Гуфтем: «Эй Одам, ин душмани ту ва ҳамсари туст, шуморо аз биҳишт берун накунад, ки бадбахт шавӣ,
- Uyghur - محمد صالح : بىز دېدۇق: «ئى ئادەم! بۇ ھەقىقەتەن سېنىڭ دۈشمىنىڭدۇر، خوتۇنۇڭنىڭ دۈشمىنىدۇر ئۇ سىلەر ئىككىڭلارنىڭ جەننەتتىن چىقىپ كېتىشىڭلارغا سەۋەبچى بولۇپ قالمىسۇن، (ئۇ چاغدا) سىلەر جاپا مۇشەققەتتە قالىسىلەر
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : അപ്പോള് നാം പറഞ്ഞു: "ആദമേ, തീര്ച്ചയായും അവന് നിന്റെയും നിന്റെ ഇണയുടെയും ശത്രുവാണ്. അതിനാല് അവന് നിങ്ങളിരുവരെയും സ്വര്ഗത്തില്നിന്ന് പുറത്താക്കാന് ഇടവരാതിരിക്കട്ടെ. അങ്ങനെ സംഭവിച്ചാല് നീ ഏറെ നിര്ഭാഗ്യവാനായിത്തീരും.
- عربى - التفسير الميسر : فقلنا يا ادم ان ابليس هذا عدو لك ولزوجتك فاحذرا منه ولا تطيعاه بمعصيتي فيخرجكما من الجنه فتشقى اذا اخرجت منها
*95) Here the Command, which was given to Prophet Adam, has not been mentioned, which was: "You must not eat the fruit of this tree." This has been mentioned at other places but has been omitted here because the emphasis here is on this weakness of man that he is easily seduced by Satan in spite of the forewarnings and admonitions to this effect.
*96) Both knew that Satan was their enemy, for Adam himself had witnessed the demonstration of his enmity, when he had refused to bow down before him and declared in plain words, "I am better than he; Thou didst create me of tire and him of clay". (VII: 12, XXXVIII: 76, see also XV: 33). "Should I bow before the one whom Thou hast created out of clay?" And then added, "Just consider was he worthy of this that Thou hast exalted him over me?" (XVII: 61-b2). Then Satan did not rest content with this bragging of superiority but evinced his jealousy by giving an open challenge that he would prove it by seducing Adam. (VII: 16, 17; XV: 36-42; XVII: 62-6b; XXXVIII: 82-83).
*97) This was to forewarn both of them of the consequences of disobedience of the Command.