- عربي - نصوص الآيات عثماني : لَا تَرْكُضُواْ وَٱرْجِعُوٓاْ إِلَىٰ مَآ أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَٰكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْـَٔلُونَ
- عربى - نصوص الآيات : لا تركضوا وارجعوا إلى ما أترفتم فيه ومساكنكم لعلكم تسألون
- عربى - التفسير الميسر : فنودوا في هذه الحال: لا تهربوا وارجعوا إلى لذاتكم وتنعُّمكم في دنياكم الملهية ومساكنكم المشيَّدة، لعلكم تُسألون من دنياكم شيئًا، وذلك على وجه السخرية والاستهزاء بهم.
- السعدى : لَا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَىٰ مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ
فقيل لهم على وجه التهكم بهم: { لَا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَى مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ ْ} أي: لا يفيدكم الركوض والندم، ولكن إن كان لكم اقتدار، فارجعوا إلى ما أترفتم فيه، من اللذات، والمشتهيات، ومساكنكم المزخرفات، ودنياكم التي غرتكم وألهتكم، حتى جاءكم أمر الله. فكونوا فيها متمكنين، وللذاتها جانين، وفي منازلكم مطمئنين معظمين، لعلكم أن تكونوا مقصودين في أموركم، كما كنتم سابقا، مسئولين من مطالب الدنيا، كحالتكم الأولى، وهيهات، أين الوصول إلى هذا؟ وقد فات الوقت، وحل بهم العقاب والمقت، وذهب عنهم عزهم، وشرفهم ودنياهم، وحضرهم ندمهم وتحسرهم؟.
- الوسيط لطنطاوي : لَا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَىٰ مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ
وقوله - سبحانه - : ( لاَ تَرْكُضُواْ وارجعوا إلى مَآ أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ ) حكاية لما تقوله لهم الملائكة - وهم يركضون هربا - على سبيل التهكم والاستهزاء .
أى : يقال لهم من جهة الملائكة أو من جهة المؤمنين لا تركضوا هاربين ( وارجعوا إلى ) قريتكم وإلى ( مَآ أُتْرِفْتُمْ فِيهِ ) أى : وإلى ما نعمتم فيه من العيش الهنىء ، والخير الوفير ، الذى أبطركم وجعلكم تجحدون النعم ، ولم تستعملوها فيما خلقت له .
فقوله : ( أُتْرِفْتُمْ ) من الترفه - بالتاء المشددة مع الضم - وهى النعمة والطعام الطيب . يقال : ترف فلان - كفرح - إذا تنعم . وفلان أترفته النعمة ، إذا أطغته أو نعمته .
وقوله : ( وَمَسَاكِنِكُمْ ) معطوف على ( مَآ ) .
أى : لا تهربوا وارجعوا إلى ما نعمتم فيه من العيش الهنىء ، وإلى مساكنكم التى كنتم تسكنونها ، وتتفاخرون بها .
( لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ ) أى يقصدكم غيركم لسؤالكم عما نزل بكم ، فتجيبوا عن علم ومشاهدة .
قال صاحب الكشاف : " قوله ( لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ ) تهكم بهم وتوبيخ ، أى : ارجعوا إلى نعيمكم ومساكنكم لعلكم تسألون غدا عما جرى عليكم ونزل بأموالكم ومساكنكم . فتجيبوا السائل عن علم ومشاهدة .
أو ارجعوا واجلسوا كما كنتم فى مجالسكم ، وترتبوا فى مراتبكم حتى يسألكم حشمكم وعبيدكم ، ومن تملكون أمره . وينفذ فيه أمركم ونهيكم ، ويقول لكم : بم تأمرون؟ وبماذا ترسمون؟
وكيف نأتى ونذر كعادة المنعمين المخدَّمين .
أو يسألكم الناس فى أنديتكم . . . ويستشيرونكم فى المهمات . ويستضيئون بآرائكم .
أو يسألكم الوافدون عليكم ، ويستمطرون سحائب أكفكم . . . قيل لهم ذلك تهكما إلى تهكم ، وتوبيخا إلى توبيخ "
.وهنا أدرك هؤلاء الظالمون ، أن الأمر جد لا هزل ، وأن العذاب نازل بهم لا محالة ، وأن القائلين لهم لا تركضوا ، إنما يتهكمون بهم .
- البغوى : لَا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَىٰ مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ
( لا تركضوا ) أي : قيل لهم لا تركضوا لا تهربوا ، ( وارجعوا إلى ما أترفتم فيه ) أي نعمتم به ، ( ومساكنكم لعلكم تسألون ) قال ابن عباس : عن قتل نبيكم . وقال قتادة : من دنياكم شيئا ، نزلت هذه الآية في أهل حصورا ، وهي قرية باليمن وكان أهلها العرب ، فبعث الله إليهم نبيا يدعوهم إلى الله فكذبوه وقتلوه ، فسلط الله عليهم بختنصر ، حتى قتلهم وسباهم فلما استمر فيهم القتل ندموا وهربوا وانهزموا ، فقالت الملائكة لهم استهزاء : لا تركضوا وارجعوا إلى مساكنكم وأموالكم لعلكم تسألون .
قال قتادة : لعلكم تسألون شيئا من دنياكم ، فتعطون من شئتم وتمنعون من شئتم ، فإنكم أهل ثروة ونعمة ، يقولون ذلك استهزاء بهم ، فاتبعهم بختنصر وأخذتهم السيوف ، ونادى مناد في جو السماء : يا ثارات الأنبياء ، فلما رأوا ذلك أقروا بالذنوب حين لم ينفعهم .
- ابن كثير : لَا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَىٰ مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ
( لا تركضوا وارجعوا إلى ما أترفتم فيه ومساكنكم ) هذا تهكم بهم قدرا أي : قيل لهم قدرا : لا تركضوا هاربين من نزول العذاب ، وارجعوا إلى ما كنتم فيه من النعمة والسرور ، والمعيشة والمساكن الطيبة .
قال قتادة : استهزاء بهم .
( لعلكم تسألون ) أي : عما كنتم فيه من أداء شكر النعمة .
- القرطبى : لَا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَىٰ مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ
لا تركضوا أي لا تفروا . وقيل : إن الملائكة نادتهم لما انهزموا استهزاء بهم وقالت : لا تركضوا وارجعوا إلى ما أترفتم فيه ومساكنكم أي إلى نعمكم التي كانت سبب بطركم ، والمترف المتنعم ؛ يقال : أترف على فلان أي وسع عليه في معاشه . وإنما أترفهم الله - عز وجل - كما قال : وأترفناهم في الحياة الدنيا . لعلكم تسألون أي لعلكم تسألون شيئا من دنياكم ؛ استهزاء بهم ؛ قاله قتادة . وقيل : المعنى لعلكم تسألون عما نزل بكم من العقوبة فتخبرون به . وقيل : المعنى لعلكم تسئلون أي تؤمنوا كما كنتم تسألون ذلك قبل نزول البأس بكم ؛ قيل لهم ذلك استهزاء وتقريعا وتوبيخا .
- الطبرى : لَا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَىٰ مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ
يقول تعالى ذكره: لا تهربوا وارجعوا إلى ما أُترفتم فيه: يقول: إلى ما أُنعمتم فيه من عيشتكم ومساكنكم.
كما حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس قوله ( لا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَى مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ ) يعني من نـزل به العذاب في الدنيا ممن كان يعصي الله من الأمم.
حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن قال: ثنا ورقاء جميعا، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قوله ( لا تَرْكُضُوا ) لا تفرّوا.
حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جريج، عن مجاهد، مثله.
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قَتادة ( وَارْجِعُوا إِلَى مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ ) يقول: ارجعوا إلى دنياكم التي أترفتم فيها.
حدثنا محمد بن عبد الأعلى، قال: ثنا محمد بن ثور عن معمر، عن قتادة ( وَارْجِعُوا إِلَى مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ ) قال: إلى ما أترفتم فيه من دنياكم.
واختلف أهل التأويل في معنى قوله ( لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ ) فقال بعضهم: معناه: لعلكم تفقهون وتفهمون بالمسألة.
* ذكر من قال ذلك:
حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء جميعا، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد في قوله ( لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ ) قال: تفقهون.
حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جُرَيج، عن مجاهد ( لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ ) قال: تفقهون.
وقال آخرون: بل معناه لعلكم تسألون من دنياكم شيئا على وجه السخرية والاستهزاء.
* ذكر من قال ذلك:
حدثني بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ( لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ ) استهزاء بهم.
حدثني محمد بن عبد الأعلى، قال: ثنا محمد بن ثور، عن معمر، عن قتادة ( لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ ) من دنياكم شيئا، استهزاء بهم.
- ابن عاشور : لَا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَىٰ مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ
لَا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَى مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ (13) وجملة { لا تركضوا } معترضة وهي خطاب للراكضين بتخيل كونهم الحاضرين المشاهَدين في وقت حكاية قصتهم ، ترشيحاً لمِا اقتضى اجتلاب حرف المفاجأة وهذا كقول مَالك بن الرّيب :
دعَاني الهوى من أهل وُدي وجيرتِي ... بذِي الطبَسيْن فالتفتُّ ورائيا
أي لما دعاه الهوى ، أي ذكّره أحبابَه وهو غازٍ بذي الطّبسين التفتَ وراءه كالذي يدعوه داع من خلفه فتخيل الهوى داعياً وراءه .
وتكون هذه الجملة معترضة بين جملة { فلما أحسوا بأسنا } وبين جملة { قالوا يا ويلنا إنا كنا ظالمين }.
ويجوز جعل الجملة مقول قول محذوف خوطبوا به حينئذ بأن سمعوه بخلق من الله تعالى أو من ملائكة العذاب . وهذا ما فسر به المفسرون ويبعده استبعادُ أن يكون ذلك واقعاً عند كل عذاب أصيبت به كل قرية . وأياً ما كان فالكلام تهكم بهم .
والإتراف : إعطاء الترف ، وهو النعيم ورفه العيش ، أي ارجعوا إلى ما أعطيتم من الرفاهية وإلى مساكنكم .
وقوله تعالى { لعلكم تسألون } من جملة التهكم . وذكر المفسرون في معنى { تُسألون } احتمالات ستة . أظهرها : أن المعنى : ارجعوا إلى ما كنتم فيه من النعيم لتروا ما آل إليه فلعلكم يسألكم سائل عن حال ما أصابكم فتعلموا كيف تجيبون لأن شأن المسافر أن يسأله الذين يقدَم إليهم عن حال البلاد التي تركها من خصب ورخاء أو ضد ذلك ، وفي هذا تكملة للتهكم .
- إعراب القرآن : لَا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَىٰ مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ
«لا» ناهية «تَرْكُضُوا» مضارع مجزوم بحذف النون والواو فاعل والجملة مقول القول لفعل محذوف «وَارْجِعُوا» الواو عاطفة «ارْجِعُوا» فعل أمر وفاعله والجملة معطوفة «إِلى ما» متعلقان بارجعوا «أُتْرِفْتُمْ» ماض مبني للمجهول ونائب فاعل والجملة صلة «فِيهِ» متعلقان بأترفتم «وَمَساكِنِكُمْ» الواو عاطفة ومساكنكم اسم معطوف والكاف مضاف إليه «لَعَلَّكُمْ» حرف مشبه بالفعل والكاف اسمها «تُسْئَلُونَ» مضارع مبني للمجهول والواو نائب فاعل والجملة خبر لعل
- English - Sahih International : [Some angels said] "Do not flee but return to where you were given luxury and to your homes - perhaps you will be questioned"
- English - Tafheem -Maududi : لَا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَىٰ مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ(21:13) (Then it was said to them:) "Do not run away: go back to the same life of luxury and the houses where you were making merry: perhaps you may be asked about it." *14
- Français - Hamidullah : Ne galopez point Retournez plutôt au grand luxe où vous étiez et dans vos demeures afin que vous soyez interrogés
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : "Lauft nicht weg sondern kehrt zu dem euch verliehenen üppigen Leben und zu euren Wohnungen zurück auf daß ihr befragt werden möget"
- Spanish - Cortes : ¡No huyáis volved a vuestra vida regalada a vuestras mansiones Quizá se os pidan cuentas
- Português - El Hayek : Não fujais Voltai ao que vos foi concedido e às vossas moradas a fim de que sejas interrogados
- Россию - Кулиев : Не убегайте и вернитесь туда где вам было позволено вести роскошную жизнь и в свои жилища быть может к вам будут обращаться с просьбами
- Кулиев -ас-Саади : لَا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَىٰ مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ
Не убегайте и вернитесь туда, где вам было позволено вести роскошную жизнь, и в свои жилища, быть может, к вам будут обращаться с просьбами!Вам не удастся сбежать, и раскаяния не принесут вам пользы. Но если вы действительно обладаете могуществом, то вернитесь к своим удовольствиям и развлечениям. Вернитесь в свои восхитительные жилища и продолжайте наслаждаться мирской жизнью, которая обольщала и занимала вас до тех пор, пока не явилось повеление Аллаха. Укрепитесь в земном мире и пользуйтесь его благами. Преспокойно обитайте в своих жилищах и будьте почитаемы. Прежде вы уже добились своей цели. Быть может, вам опять удастся добиться желаемого, и тогда к вам будут обращаться с просьбами по мирским вопросам. Увы! Вам не удастся повторить это? Срок вашей мирской жизни истек, и теперь вы удостоены мучительного наказания и Божьей ненависти. Вы лишились могущества, славы и мирских благ, и вашим уделом стало сожаление и раскаяние.
- Turkish - Diyanet Isleri : "Koşup kaçmayın; size nimet verilen yere yurdlarınıza dönün elbette sorguya çekileceksiniz" dedik
- Italiano - Piccardo : “Non fuggite ritornate nel lusso e nelle vostre case Forse ve ne sarà chiesto conto”
- كوردى - برهان محمد أمين : ئهوسا به گاڵته پێکردنهوه پێیان وتراوه ڕامهکهن و بگهڕێنهوه بۆ ئهو ڕابواردنه و بۆ ئهو ماڵ و حاڵهی که تیایدا دهژیان بۆ ئهوهی پرس و ڕاتان پێ بکرێت و کارێک یان ئیشێک چاوهڕێتان بکات
- اردو - جالندربرى : مت بھاگو اور جن نعمتوں میں تم عیش واسائش کرتے تھے ان کی اور اپنے گھروں کی طرف لوٹ جاو۔ شاید تم سے اس بارے میں دریافت کیا جائے
- Bosanski - Korkut : "Ne bježite vratite se uživanjima vašim i domovima vašim možda će vas neko što upitati"
- Swedish - Bernström : [men en röst hejdade dem] "Fly inte Återvänd till ert ombonade liv i bekvämlighet och överflöd och till era hem; kanske får ni några frågor [som ni måste svara på]"
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Janganlah kamu lari tergesagesa; kembalilah kamu kepada nikmat yang telah kamu rasakan dan kepada tempattempat kediamanmu yang baik supaya kamu ditanya
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : لَا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَىٰ مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ
Kemudian berkatalah para Malaikat pembawa azab kepada mereka dengan nada mengejek, ("Janganlah kalian lari tergesa-gesa, kembalilah kalian kepada kemewahan yang telah kalian rasakan) kepada nikmat yang telah diberikan kepada kalian (dan kepada tempat-tempat kediaman kalian, supaya kalian ditanya") tentang sesuatu dari keduniaan milik kalian, sebagaimana biasanya.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : পলায়ন করো না এবং ফিরে এস যেখানে তোমরা বিলাসিতায় মত্ত ছিলে ও তোমাদের আবাসগৃহে; সম্ভবত; কেউ তোমাদের জিজ্ঞেস করবে।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : "விரைந்து ஓடாதீர்கள் நீங்கள் அனுபவித்த சுக போகங்களுக்கும் உங்கள் வீடுகளுக்கும் திரும்பி வாருங்கள்; அவை பற்றி நீங்கள் கேள்வி கேட்கப்படுவதற்காக" என்று அவர்களுக்கு அறிவிக்கப்பட்டது
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : มะลาอิกะฮ์พูดกับพวกนั้นว่า “พวกท่านอย่าวิ่งหนีซิ และจงกลับไปยังสิ่งที่พวกท่านได้รับความสำราญ และยังที่พักของพวกท่าน เพื่อว่าพวกท่านจะได้ถูกสอบถามสิ่งที่เกิดขึ้นแก่ท่าน”
- Uzbek - Мухаммад Содик : Қочманглар Маишатпарсатлик қилган нарсаларингизга масканларингизга қайтинглар Ҳали эҳтимол сўралурсизлар
- 中国语文 - Ma Jian : 你们不要奔逃,你们回去享受你们的豪华生活,和你们的住宅,以便你们将来受审讯。
- Melayu - Basmeih : Lalu dikatakan kepada mereka "Janganlah kamu lari dan sebaliknya kembalilah kepada kemewahan hidup yang telah diberikan kepada kamu dan ke tempattempat tinggal kamu supaya kamu dapat ditanya mengenai apa yang berlaku"
- Somali - Abduh : Ha Cararina kuna noqda wixii laydiinku Raaxeeyey iyo Guryihiinna waxay u Dhawdahay in wax laydin warsadee
- Hausa - Gumi : "Kada ku yi gudu Ku kõmo zuwa ga abin da aka ni'imtar da ku a cikinsa da gidãjenku tsammãninku anã tambayar ku"
- Swahili - Al-Barwani : Msikimbie Na rejeeni kwenye zile zile starehe zenu na maskani zenu mpate kusailiwa
- Shqiptar - Efendi Nahi : Mos ikni Kthehuni atje në lukset tuaja dhe në pallatet tuaja se ju do të pyeteni”
- فارسى - آیتی : مگريزيد. به ناز و تنعم و خانههاى خويش بازگرديد، تا بازخواست گرديد.
- tajeki - Оятӣ : Мегузеред! Бо нозу ишрат ба хонаҳои худ боз гардед то пурсида шавед!
- Uyghur - محمد صالح : (پەرىشتىلەر ئۇلارغا مەسخىرە قىلىپ ئېيتتى) قاچماڭلار، باياشات تۇرمۇشۇڭلارغا، تۇرالغۇ جايلىرىڭلارغا قايتىڭلار، سىلەردىن (مۇھىم ئىشلاردا مەسلىھەت) سورىلىشى مۇمكىن»
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : അപ്പോഴവരോടു പറയും: "ഓടേണ്ട. നിങ്ങളനുഭവിച്ചുകൊണ്ടിരുന്ന സുഖസൌകര്യങ്ങളിലേക്കും നിങ്ങളുടെ വസതികളിലേക്കും തന്നെ തിരികെ ചെല്ലുക. നിങ്ങളെ ചോദ്യം ചെയ്തേക്കാം.”
- عربى - التفسير الميسر : فنودوا في هذه الحال لا تهربوا وارجعوا الى لذاتكم وتنعمكم في دنياكم الملهيه ومساكنكم المشيده لعلكم تسالون من دنياكم شيئا وذلك على وجه السخريه والاستهزاء بهم
*14) This is a very meaningful sentence. It may mean:
(1) "Examine this scourge minutely so that if someone asks you about it, you may be able to give an accurate account of it."
(2) "Hold your grand meetings as usual: perhaps your servants may come with folded hands before you to receive orders."
(3) "Hold your councils as before, perhaps people may still come to ask for your wise counsels."