- عربي - نصوص الآيات عثماني : لَوْ أَرَدْنَآ أَن نَّتَّخِذَ لَهْوًا لَّٱتَّخَذْنَٰهُ مِن لَّدُنَّآ إِن كُنَّا فَٰعِلِينَ
- عربى - نصوص الآيات : لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه من لدنا إن كنا فاعلين
- عربى - التفسير الميسر : لو أردنا أن نتخذ لهوًا من الولد أو الصاحبة لاتخذناه من عندنا لا من عندكم، ما كنا فاعلين ذلك؛ لاستحالة أن يكون لنا ولد أو صاحبة.
- السعدى : لَوْ أَرَدْنَا أَن نَّتَّخِذَ لَهْوًا لَّاتَّخَذْنَاهُ مِن لَّدُنَّا إِن كُنَّا فَاعِلِينَ
{ لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا ْ} على الفرض والتقدير المحال { لَاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا ْ} أي: من عندنا { إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ ْ} ولم نطلعكم على ما فيه عبث ولهو، لأن ذلك نقص ومثل سوء، لا نحب أن نريه إياكم، فالسماوات والأرض اللذان بمرأى منكم على الدوام، لا يمكن أن يكون القصد منهما العبث واللهو، كل هذا تنزل مع العقول الصغيرة وإقناعها بجميع الوجوه المقنعة، فسبحان الحليم الرحيم، الحكيم في تنزيله الأشياء منازلها.
- الوسيط لطنطاوي : لَوْ أَرَدْنَا أَن نَّتَّخِذَ لَهْوًا لَّاتَّخَذْنَاهُ مِن لَّدُنَّا إِن كُنَّا فَاعِلِينَ
وقوله - تعالى - : ( لَوْ أَرَدْنَآ أَن نَّتَّخِذَ لَهْواً لاَّتَّخَذْنَاهُ مِن لَّدُنَّآ إِن كُنَّا فَاعِلِينَ ) استئناف مقرر لمضمون ما قبله ، من أن خلق السموات والأرض وما بينهما لم يكن عبثا ، وإنما لحكم بالغة ، مستتبعة لغايات جليلة ، ومنافع عظيمة .
و " لو " هنا حرف امتناع لامتناع . أى : امتناع وقوع فعل الجواب لامتناع وقوع فعل الشرط .
واللهو : الترويح عن النفس بما لا تقتضيه الحكمة ، ولا يتناسب مع الجد ، وهو قريب من العبث الباطل تقول : لهوت بهذا الشىء ألهوا لهوا ، إذا تشاغلت به عن الجد ، ويطلقه بعضهم على الولد والزوجة والمرأة .
أى : لو أردنا - على سبيل الفرض والتقدير - أن نتخذ ما نتلهى به ، لاتخذناه من عندنا ومن جهتنا دون أن يمنعنا أحد مما نريده ولكنا لم نرد ذلك لأنه مستحيل علينا استحالة ذاتية ، فيستحيل علينا أن نريده .
فالآية الكريمة من باب تعليق المحال على المحال ، لأن كلا الأمرين يتنافى مع حكمة الله - تعالى - ومع ذاته الجليلة .
وقوله : ( إِن كُنَّا فَاعِلِينَ ) تأكيد لامتناع إرادة اللهو ، و ( أَن ) نافية ، أى : ما كنا فاعلين ذلك ، لأن اتخاذ اللهو يستحيل علينا .
- البغوى : لَوْ أَرَدْنَا أَن نَّتَّخِذَ لَهْوًا لَّاتَّخَذْنَاهُ مِن لَّدُنَّا إِن كُنَّا فَاعِلِينَ
( لو أردنا أن نتخذ لهوا ) اختلفوا في اللهو ، قال ابن عباس في رواية عطاء : اللهو المرأة ، وهو قول الحسن وقتادة ، وقال في رواية الكلبي : اللهو الولد ، وهو قول السدي ، وهو في المرأة أظهر لأن الوطء يسمى لهوا في اللغة ، والمرأة محل الوطء ( لاتخذناه من لدنا ) أي : من عندنا من الحور العين لا من عندكم من أهل الأرض . وقيل : معناه لو كان جائزا ذلك في صفته لم يتخذه بحيث يظهر لهم ويستر ذلك حتى لا يطلعوا عليه .
وتأويل الآية أن النصارى لما قالوا في المسيح وأمه ما قالوا رد الله عليهم بهذا وقال : ( لاتخذناه من لدنا ) لأنكم تعلمون أن ولد الرجل وزوجته يكونان عنده ، لا عند غيره ( إن كنا فاعلين ) قال قتادة ومقاتل وابن جريج : ( إن ) للنفي ، أي : ما كنا فاعلين . وقيل : ( إن كنا فاعلين ) للشرط أي : إن كنا ممن يفعل ذلك لاتخذناه من لدنا ، ولكنا لم نفعله لأنه لا يليق بالربوبية .
- ابن كثير : لَوْ أَرَدْنَا أَن نَّتَّخِذَ لَهْوًا لَّاتَّخَذْنَاهُ مِن لَّدُنَّا إِن كُنَّا فَاعِلِينَ
وقوله تعالى : ( لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه من لدنا إن كنا فاعلين ) قال ابن أبي نجيح ، عن مجاهد : ( لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه من لدنا ) يعني : من عندنا ، يقول : وما خلقنا جنة ولا نارا ، ولا موتا ، ولا بعثا ، ولا حسابا .
وقال الحسن ، وقتادة ، وغيرهما : ( لو أردنا أن نتخذ لهوا ) اللهو : المرأة بلسان أهل اليمن .
وقال إبراهيم النخعي : ( لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه ) من الحور العين .
وقال عكرمة والسدي : المراد باللهو هاهنا : الولد .
وهذا والذي قبله متلازمان ، وهو كقوله تعالى : ( لو أراد الله أن يتخذ ولدا لاصطفى مما يخلق ما يشاء سبحانه ) [ الزمر : 4 ] ، فنزه نفسه عن اتخاذ الولد مطلقا ، لا سيما عما يقولون من الإفك والباطل ، من اتخاذ عيسى ، أو العزير أو الملائكة ، ( سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا ) [ الإسراء : 43 ] .
وقوله : ( إن كنا فاعلين ) قال قتادة ، والسدي ، وإبراهيم النخعي ، ومغيرة بن مقسم ، أي : ما كنا فاعلين .
وقال مجاهد : كل شيء في القرآن " إن " فهو إنكار .
- القرطبى : لَوْ أَرَدْنَا أَن نَّتَّخِذَ لَهْوًا لَّاتَّخَذْنَاهُ مِن لَّدُنَّا إِن كُنَّا فَاعِلِينَ
قوله تعالى : لو أردنا أن نتخذ لهوا لما اعتقد قوم أن له ولدا قال : لو أردنا أن نتخذ لهوا واللهو المرأة بلغة اليمن ؛ قاله قتادة . وقال عقبة بن أبي جسرة - وجاء طاوس وعطاء ومجاهد يسألونه عن قوله تعالى : لو أردنا أن نتخذ لهوا - فقال : اللهو الزوجة ؛ وقاله الحسن . وقال ابن عباس : اللهو الولد ؛ وقاله الحسن أيضا . قال الجوهري : وقد يكنى باللهو عن الجماع . قلت : ومنه قول امرئ القيس :
ألا زعمت بسباسة اليوم أنني كبرت وألا يحسن اللهو أمثالي
وإنما سمي الجماع لهوا لأنه ملهى للقلب ، كما قال زهير بن أبي سلمى :
وفيهن ملهى للصديق ومنظر
الجوهري : قوله تعالى : لو أردنا أن نتخذ لهوا قالوا امرأة ، ويقال : ولدا . لاتخذناه من لدنا أي من عندنا لا من عندكم . قال ابن جريج : من أهل السماء لا من أهل الأرض . قيل : أراد الرد على من قال إن الأصنام بنات الله ؛ أي كيف يكون منحوتكم ولدا لنا . وقال ابن قتيبة : الآية رد على النصارى . إن كنا فاعلين قال قتادة ومقاتل وابن جريج والحسن : المعنى ما كنا فاعلين ؛ مثل إن أنت إلا نذير أي ما أنت إلا نذير . وإن بمعنى الجحد وتم الكلام عند قوله : لاتخذناه من لدنا . وقيل : إنه على معنى الشرط ؛ أي إن كنا فاعلين ذلك ولكن لسنا بفاعلين ذلك لاستحالة أن يكون لنا ولد ؛ إذ لو كان ذلك لم نخلق جنة ولا نارا ولا موتا ولا بعثا ولا حسابا . وقيل : لو أردنا أن نتخذ ولدا على طريق التبني لاتخذناه من عندنا من الملائكة . ومال إلى هذا قوم ؛ لأن الإرادة قد تتعلق بالتبني فأما اتخاذ الولد فهو محال ، والإرادة لا تتعلق بالمستحيل ؛ ذكره القشيري .
- الطبرى : لَوْ أَرَدْنَا أَن نَّتَّخِذَ لَهْوًا لَّاتَّخَذْنَاهُ مِن لَّدُنَّا إِن كُنَّا فَاعِلِينَ
يقول تعالى ذكره: لو أردنا أن نتخذ زوجة وولدا لاتخذنا ذلك من عندنا، ولكنا لا نفعل ذلك، ولا يصلح لنا فعله ولا ينبغي، لأنه لا ينبغي أن يكون لله ولد ولا صاحبة.
وبنحو الذي قلنا في ذلك، قال أهل التأويل.
* ذكر من قال ذلك:
حدثني محمد بن سليمان بن عبيد الله الغيداني، قال: ثنا أبو قُتيبة، قال: ثنا سلام بن مسكين، قال: ثنا عقبة بن أبي حمزة، قال: شهدت الحسن بمكة، قال: وجاءه طاووس وعطاء ومجاهد، فسألوه عن قول الله تبارك وتعالى ( لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذنا ) قال الحسن: اللهو: المرأة.
حدثني سعيد بن عمرو السكوني، قال: ثنا بقية بن الوليد، عن عليّ بن هارون، عن محمد، عن ليث، عن مجاهد في قوله ( لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا ) قال: زوجة.
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قَتادة، قوله ( لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا )... الآية، أي أن ذلك لا يكون ولا ينبغي. واللهو بلغة أهل اليمن: المرأة.
حدثنا محمد بن عبد الأعلى، قال: ثنا محمد بن ثور، عن معمر، عن قَتادة ( لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا ) قال: اللهو في بعض لغة أهل اليمن: المرأة ( لاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا ).
وقوله ( إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ ) حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قَتادة، قوله ( إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ ) يقول: ما كنا فاعلين.
حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جُرَيج، قال: قالوا مريم صاحبته، وعيسى ولده، فقال تبارك وتعالى ( لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا ) نساء وولدا( لاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ ) قال: من عندنا، ولا خلقنا جنة ولا نارا، ولا موتا ولا بعثا ولا حسابا.
حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء جميعا، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، في قوله ( لاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا ) من عندنا، وما خلقنا جنة ولا نارا ولا موتا ولا بعثا.
- ابن عاشور : لَوْ أَرَدْنَا أَن نَّتَّخِذَ لَهْوًا لَّاتَّخَذْنَاهُ مِن لَّدُنَّا إِن كُنَّا فَاعِلِينَ
لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا لَاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ (17)
وجملة { لو أردنا أن نتخذ لهواً } مقررة لمعنى جملة { وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما لاعبين } تقريراً بالاستدلال على مضمون الجملة ، وتعليلاً لنفي أن يكون خلق السماوات والأرض لَعباً ، أي عبثاً بأن اللعب ليس من شأننا أو على الفرض والتنازل لو أردنا اللهو لكان ما يلهو به حاصلاً في أشرف الأماكن من السماوات فإنها أشد اختصاصاً بالله تعالى إذ جعَل سكانها عباداً له مخلصين ، فلذلك عبر عنها باسم الظرف المختص وهو { لَدُن } مضافاً إلى ضمير الجلالة بقوله تعالى من { لدنا } ، أي غير العوالم المختصة بكم بل لكان في عَالم الغيب الذي هو أشد اختصاصاً بنا إذ هو عالم الملائكة المقربين .
فالظرفية المفادة من { لدن } ظرفية مجازية . وإضافة { لدن } إلى ضمير الجلالة دلالة على الرفعة والتفضيل كقوله تعالى { رزقا من لدنا } في سورة [ القصص : 57 ] ، وقوله تعالى : { وهب لنا من لدنك رحمة } في سورة [ آل عمران : 8 ] ، أي لو أردنا أن نتخذ لهواً لما كان اتخاذه في عالم شهادتكم . وهذا استدلال باللزوم العرفي لأن شأن من يتخد شيئاً للتفكه به أن يستأثر به ولا يبيحه لغيره وهو مبني على متعارف عقول المخاطبين من ظنهم أن العوالم العليا أقرب إلى الله تعالى .
وجملة { إن كنا فاعلين } إن جعلت ( إن ) شرطية فارتباطها بالتي قبلها ارتباط الشرط بجزائه المحذوف الدال عليه جواب ( لو ) وهو جملة { لاتخذناه } فيكون تكريراً للتلازم؛ وإن جعلت ( إن ) حرف نفي كانت الجملة مستأنفة لتقرير الامتناع المستفاد من ( لو ) ، أي ما كنا فاعلين لهواً .
- إعراب القرآن : لَوْ أَرَدْنَا أَن نَّتَّخِذَ لَهْوًا لَّاتَّخَذْنَاهُ مِن لَّدُنَّا إِن كُنَّا فَاعِلِينَ
«لَوْ» شرطية غير جازمة «أَرَدْنا» ماض وفاعل «أَنْ» ناصبة «نَتَّخِذَ» مضارع منصوب والفاعل مستتر تقديره نحن «لَهْواً» مفعول به والجملة مفعول أردنا «لَاتَّخَذْناهُ» اللام واقعة في جواب لو «اتخذناه» ماض وفاعل ومفعول به أول
- English - Sahih International : Had We intended to take a diversion We could have taken it from [what is] with Us - if [indeed] We were to do so
- English - Tafheem -Maududi : لَوْ أَرَدْنَا أَن نَّتَّخِذَ لَهْوًا لَّاتَّخَذْنَاهُ مِن لَّدُنَّا إِن كُنَّا فَاعِلِينَ(21:17) Had We meant to make it a plaything and nothing more than this, We would have done it by Ourself. *16
- Français - Hamidullah : Si Nous avions voulu prendre une distraction Nous l'aurions prise de Nous-mêmes si vraiment Nous avions voulu le faire
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Wenn Wir Uns eine Zerstreuung hätten nehmen wollen dann hätten Wir sie wahrlich von Uns aus genommen - wenn Wir das überhaupt hätten tun wollen
- Spanish - Cortes : Si hubiéramos querido distraernos lo habríamos conseguido por Nosotros mismos de habérnoslo propuesto
- Português - El Hayek : E se quiséssemos diversão têlaíamos encontrado entre as coisas próximas de Nós se fizéssemos tal coisa
- Россию - Кулиев : Если бы Мы пожелали устроить Себе потеху то устроили бы ее из того что есть у Нас
- Кулиев -ас-Саади : لَوْ أَرَدْنَا أَن نَّتَّخِذَ لَهْوًا لَّاتَّخَذْنَاهُ مِن لَّدُنَّا إِن كُنَّا فَاعِلِينَ
Если бы Мы пожелали устроить Себе потеху, то устроили бы его из того, что есть у Нас.Это - предположение, которому никогда не суждено сбыться. Если бы Аллах пожелал устроить Себе развлечение, то не поведал бы об этом Своим творениям, потому что стремление к развлечениям является пороком и недостатком. И если бы у Него были недостатки, то Он не позволил бы Своим рабам узнать о них. Всевышний привел такой пример для того, чтобы самым убедительным образом донести истину до людей, не обладающих большим умом. Пречист Выдержанный, Милосердный и Мудрый Аллах, Который в Своем писании расставил все по своим местам.
- Turkish - Diyanet Isleri : Eğlenme dileseydik bunu yapacak olsaydık şanımıza uygun şekilde yapardık; ama yapmayız
- Italiano - Piccardo : Se avessimo voluto divertirci lo avremmo fatto presso Noi stessi se mai avessimo voluto farlo
- كوردى - برهان محمد أمين : ئهگهر بمانویستایه یاری و گهمهیهک بسازێنین لهلایهن خۆمانهوه دهمانسازاند ئهگهر بڕیار بێت کاری وا بکهین
- اردو - جالندربرى : اگر ہم چاہتے کہ کھیل کی چیزیں یعنی زن وفرزند بنائیں تو اگر ہم کو کرنا ہوتا تو ہم اپنے پاس سے بنالیتے
- Bosanski - Korkut : Da smo se htjeli zabavljati zabavljali bismo se onako kako Nama dolikuje ali Mi to ne činimo
- Swedish - Bernström : Om Vårt syfte hade varit förströelse kunde Vi ha funnit den inom Oss själva om Vi verkligen skulle vilja ägna Oss åt något sådant
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Sekiranya Kami hendak membuat sesuatu permainan isteri dan anak tentulah Kami membuatnya dari sisi Kami Jika Kami menghendaki berbuat demikian tentulah Kami telah melakukannya
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : لَوْ أَرَدْنَا أَن نَّتَّخِذَ لَهْوًا لَّاتَّخَذْنَاهُ مِن لَّدُنَّا إِن كُنَّا فَاعِلِينَ
(Sekiranya Kami hendak membuat sesuatu permainan) hal-hal yang dapat dijadikan hiburan seperti istri dan anak (tentulah Kami membuatnya dari sisi Kami) para bidadari dan para Malaikat. (Jika Kami menghendaki berbuat) demikian, tetapi Kami tidak akan memperbuatnya dan tidak menghendakinya.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : আমি যদি ক্রীড়া উপকরণ সৃষ্টি করতে চাইতাম তবে আমি আমার কাছে যা আছে তা দ্বারাই তা করতাম যদি আমাকে করতে হত।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : வீண் விளையாட்டுக்கென எதனையும் நாம் எடுத்துக்கொள்ள நாடி அவ்வாறு நாம் செய்வதாக இருந்தால் நம்மிடத்தில் உள்ள நமக்கு தகுதியானவற்றிலிருந்தே அதனை நாம் எடுத்திருப்போம்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : หากเราปรารถนาที่จะเอาเป็นเครื่องเล่นสนุกสนาน เราก็จะเอามันจากที่มีอยู่ที่เรา หากเราปรารถนาจะกระทำเช่นนั้น
- Uzbek - Мухаммад Содик : Агар Биз кўнгилхуши тутишни ирода қилсак уни қилувчи бўлганимизда ҳам Ўз томонимиздан тутар эдик
- 中国语文 - Ma Jian : 假若我要消遣,我必定以我这里的东西做消遣,我不是爱消遣的。
- Melayu - Basmeih : Sekiranya Kami hendak mengambil sesuatu untuk hiburan tentulah Kami akan mengambilnya dari sisi Kami; Kami tidak melakukannya
- Somali - Abduh : Haddaan Doono Madadaallo inaan yeelano waxaan ka yeelan lahayn Agtanada haddaan Falayno
- Hausa - Gumi : Da Mun yi nufin Mu riƙi wani abin wãsa dã Mun riƙe shi daga gunMu idan Mun kasance mãsu aikatãwa
- Swahili - Al-Barwani : Kama tungeli taka kufanya mchezo tunge jifanyia Sisi wenyewe lau kwamba tungeli kuwa ni wafanyao mchezo
- Shqiptar - Efendi Nahi : Sikur Na të donim ta merrnim atë për argëtim Na do ta merrnim atë prej anës Sonë ashtu si i përket madhërisë Sonë por Ne nuk e bëjmë këtë
- فارسى - آیتی : اگر خواستار بازيچهاى مىبوديم خود آن را مىآفريديم، اگر خواسته بوديم.
- tajeki - Оятӣ : Агар хостори бозичае мебудем, Худ онро меофаридем, агар хоста будем.
- Uyghur - محمد صالح : ئەگەر بىز ئىچ پۇشۇقى قىلماقچى بولساق، قېشىمىزدىكى نەرسىلەر بىلەن قىلاتتۇق، ئەگەر (شۇنى) ئىرادە قىلغان بولساق (لېكىن بۇ ئۇلۇغ زاتىمىزغا مۇھال بولغانلىقتىن بۇنداق قىلىشنى ئىرادە قىلمىدۇق)
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : നാം ഒരു വിനോദമുണ്ടാക്കാനുദ്ദേശിച്ചിരുന്നെങ്കില് നാം സ്വയം തന്നെ അതു ചെയ്യുമായിരുന്നു. എന്നാല് നാമങ്ങനെ ചെയ്തിട്ടില്ല.
- عربى - التفسير الميسر : لو اردنا ان نتخذ لهوا من الولد او الصاحبه لاتخذناه من عندنا لا من عندكم ما كنا فاعلين ذلك لاستحاله ان يكون لنا ولد او صاحبه
*16) That is, "This world has been created with a definite purpose and not as a plaything; for, if he had wanted to enjoy a sport, We would have done so without creating a sentient, rational and responsible creature like you. Far be it from Us to put man to trial and conflict for the sake of mere fun."