- عربي - نصوص الآيات عثماني : وَجَعَلْنَا ٱلسَّمَآءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا ۖ وَهُمْ عَنْ ءَايَٰتِهَا مُعْرِضُونَ
- عربى - نصوص الآيات : وجعلنا السماء سقفا محفوظا ۖ وهم عن آياتها معرضون
- عربى - التفسير الميسر : وجعلنا السماء سقفًا للأرض لا يرفعها عماد، وهي محفوظة لا تسقط، ولا تخترقها الشياطين، والكفار عن الاعتبار بآيات السماء (الشمس والقمر والنجوم)، غافلون لاهون عن التفكير فيها.
- السعدى : وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا ۖ وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ
أي: ذلك الذي ذكرنا لكم من تعظيم حرماته وشعائره، والمراد بالشعائر: أعلام الدين الظاهرة، ومنها المناسك كلها، كما قال تعالى: { إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ } ومنها الهدايا والقربان للبيت، وتقدم أن معنى تعظيمها، إجلالها، والقيام بها، وتكميلها على أكمل ما يقدر عليه العبد، ومنها الهدايا، فتعظيمها، باستحسانها واستسمانها، وأن تكون مكملة من كل وجه، فتعظيم شعائر الله صادر من تقوى القلوب، فالمعظم لها يبرهن على تقواه وصحة إيمانه، لأن تعظيمها، تابع لتعظيم الله وإجلاله.
- الوسيط لطنطاوي : وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا ۖ وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ
( وَجَعَلْنَا السمآء سَقْفاً مَّحْفُوظاً وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ ) أى : وجعلنا السماء سقفا للأرض كما يكون السقف للبيت ، وجعلناه محفوظا من السقوط ومن التشقق ، ومن كل شيطان رجيم . وهم - أى المشركون - عن آياتها الدالة على قدرتنا ووحدانيتنا وعلمنا . معرضون ذاهولن ، لا يتعظون ولا يتذكرون .
ومن الآيات الدالة على حفظ السماء من السقوط ، قوله - تعالى - : ( . . . وَيُمْسِكُ السمآء أَن تَقَعَ عَلَى الأرض إِلاَّ بِإِذْنِهِ إِنَّ الله بالناس لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ ) ومن الآيات الدالة على حفظها من التشقق والتفطر قوله - سبحانه - : ( أَفَلَمْ ينظروا إِلَى السمآء فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ ) وعلى حفظها من الشياطين قوله - تعالى - : ( وَحَفِظْنَاهَا مِن كُلِّ شَيْطَانٍ رَّجِيمٍ ) ومن الآيات الدالة على إعراض هؤلاء المشركين عن العبر والعظات قوله - سبحانه - : ( وَكَأَيِّن مِّن آيَةٍ فِي السماوات والأرض يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ ).
- البغوى : وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا ۖ وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ
( وجعلنا السماء سقفا محفوظا ) من أن تسقط ، دليله قوله تعالى : ( ويمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه ) ( الحج : 65 ) ، وقيل : محفوظا من الشياطين بالشهب ، دليله قوله تعالى : ( وحفظناها من كل شيطان رجيم ) ( الحجر : 17 ) ، ( وهم ) يعني الكفار ، ( عن آياتها ) ما خلق الله فيها من الشمس والقمر والنجوم وغيرها ، ( معرضون ) لا يتفكرون فيها ولا يعتبرون بها .
- ابن كثير : وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا ۖ وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ
وقوله : ( وجعلنا السماء سقفا ) أي : على الأرض وهي كالقبة عليها ، كما قال : ( والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون ) [ الذاريات : 47 ] ، وقال : ( والسماء وما بناها ) [ الشمس : 5 ] ، ( أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها وزيناها وما لها من فروج ) [ ق : 6 ] ، والبناء هو نصب القبة ، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " بني الإسلام على خمس " أي : خمس دعائم ، وهذا لا يكون إلا في الخيام ، على ما تعهده العرب .
( محفوظا ) أي : عاليا محروسا أن ينال . وقال مجاهد : مرفوعا .
وقال ابن أبي حاتم : حدثنا علي بن الحسين ، حدثنا أحمد بن عبد الرحمن الدشتكي ، حدثني أبي ، عن أبيه ، عن أشعث - يعني ابن إسحاق القمي - عن جعفر بن أبي المغيرة ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال رجل : يا رسول الله ، ما هذه السماء ، قال : " موج مكفوف عنكم " إسناد غريب .
وقوله : ( وهم عن آياتها معرضون ) ، كقوله : ( وكأين من آية في السماوات والأرض يمرون عليها وهم عنها معرضون ) [ يوسف : 105 ] أي : لا يتفكرون فيما خلق الله فيها من الاتساع العظيم ، والارتفاع الباهر ، وما زينت به من الكواكب الثوابت والسيارات في ليلها ، وفي نهارها من هذه الشمس التي تقطع الفلك بكماله ، في يوم وليلة فتسير غاية لا يعلم قدرها إلا الذي قدرها وسخرها وسيرها .
وقد ذكر ابن أبي الدنيا ، رحمه الله ، في كتابه " التفكر والاعتبار " : أن بعض عباد بني إسرائيل تعبد ثلاثين سنة ، وكان الرجل منهم إذا تعبد ثلاثين سنة أظلته غمامة ، فلم ير ذلك الرجل شيئا مما كان يرى لغيره ، فشكى ذلك إلى أمه ، فقالت له : يا بني ، فلعلك أذنبت في مدة عبادتك هذه ، فقال : لا والله ما أعلم ، قالت : فلعلك هممت؟ قال : لا ولا هممت . قالت : فلعلك رفعت بصرك إلى السماء ثم رددته بغير فكر؟ فقال : نعم ، كثيرا . قالت : فمن هاهنا أتيت .
- القرطبى : وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا ۖ وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ
قوله تعالى : وجعلنا السماء سقفا محفوظا أي محفوظا من أن يقع ويسقط على الأرض ؛ دليله قوله تعالى : ويمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه . وقيل : محفوظا بالنجوم من الشياطين ؛ قاله الفراء . دليله قوله تعالى : وحفظناها من كل شيطان رجيم . وقيل : محفوظا من الهدم والنقض ، وعن أن يبلغه أحد بحيلة . وقيل : محفوظا فلا يحتاج إلى عماد . وقال مجاهد : مرفوعا . وقيل : محفوظا من الشرك والمعاصي . وهم يعني الكفار عن آياتها معرضون قال مجاهد يعني الشمس والقمر . وأضاف الآيات إلى السماء لأنها مجعولة فيها ، وقد أضاف الآيات إلى نفسه في مواضع ، لأنه الفاعل لها . بين أن المشركين غفلوا عن النظر في السماوات وآياتها ، من ليلها ونهارها ، وشمسها وقمرها ، وأفلاكها ورياحها وسحابها ، وما فيها من قدرة الله تعالى ، إذ لو نظروا واعتبروا لعلموا أن لها صانعا قادرا فيستحيل أن يكون له شريك .
- الطبرى : وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا ۖ وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ
يقول تعالى ذكره: ( وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا ) للأرض مسموكا ، وقوله: (مَحْفُوظا) يقول: حفظناها من كلّ شيطان رجيم.
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
* ذكر من قال ذلك:
حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى؛ وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء جميعا، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، في قوله: ( سَقْفًا مَحْفُوظًا ) قال: مرفوعا.
حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جُرَيج، عن مجاهد، مثله.
حدثنا بِشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قَتادة، قوله: ( وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا )... الآية: سقفا مرفوعا، وموجا مكفوفا.
وقوله: ( وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ ) يقول: وهؤلاء المشركون عن آيات السماء. ويعني بآياتها: شمسها وقمرها ونجومها.(معرضون) يقول: يعرضون عن التفكر فيها ، وتدبر ما فيها من حجج الله عليهم ، ودلالتها على وحدانية خالقها، وأنه لا ينبغي أن تكون العبادة إلا لمن دبرها وسوّاها، ولا تصلح إلا له.
وبنحو الذي قلنا في ذلك ، قال أهل التأويل.
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى؛ وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعا ، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد: ( وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ ) قال: الشمس والقمر والنجوم آيات السماء.
حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جُرَيج، عن مجاهد، مثله.
- ابن عاشور : وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا ۖ وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ
وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آَيَاتِهَا مُعْرِضُونَ (32)
لما ذكر الاعتبار بخلق الأرض وما فيها ناسب بحكم الطباق ذكر خلق السماء عقبه ، إلا أن حالة خلق الأرض فيها منافع للناس . فعقب ذكرها بالامتنان بقوله تعالى : { أن تميد بهم } [ الأنبياء : 31 ] وبقوله تعالى : { لعلهم يهتدون } [ الأنبياء : 31 ].
وأمّا حال خلق السماء فلا تظهر فيه منفعة فلم يذكر بعده امتنان ، ولكنه ذكر إعراضهم عن التدبر في آيات خلق السماء الدالة على الحكمة البالغة فعقب بقوله تعالى : { وهم عن آياتها معرضون }. فأُدمج في خلال ذلك منة وهي حفظ السماء من أن تقع بعض الأجرام الكائنة فيها أو بعض أجزائها على الأرض فتهلك الناس أو تفسد الأرض فتعطل منافعها ، فذلك إدماج للمنة في خلال الغرض المقصود الذي لا مندوحة عن العبرة به .
والسقف ، حقيقته : غطاء فضاء البيت الموضوع على جدرانه ، ولا يقال السقف على غطاء الخباء والخيمة . وأطلق السقف على السماء على طريقة التشبيه البليغ ، أي جعلناها كالسقف لأن السماء ليست موضوعة على عمد من الأرض ، قال تعالى : { الله الذي رفع السموات } بغير عمد ترونها وقد تقدم في أول سورة الرعد ( 2 ).
وجملة { وهم عن آياتها معرضون } في موضع الحال . وآيات السماء ما تشتمل عليه السماء من الشمس والقمر والكواكب والشهب وسيرها وشروقها وغروبها وظهورها وغيبتها ، وابتناء ذلك على حساب قويم وترتيب عجيب ، وكلها دلائل على الحكمة البالغة فلذلك سماها آيات . وكذلك ما يبدو لنا من جهة السماء مثل السحاب والبرق والرعد .
- إعراب القرآن : وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا ۖ وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ
- English - Sahih International : And We made the sky a protected ceiling but they from its signs are turning away
- English - Tafheem -Maududi : وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا ۖ وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ(21:32) And We made the sky a safe canopy, *33 but in spite of this they do not pay due heed to its signs. *34
- Français - Hamidullah : Et Nous avons fait du ciel un toit protégé Et cependant ils se détournent de ses merveilles
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Und Wir haben den Himmel zu einem wohlbehüteten Dach gemacht Dennoch wenden sie sich von seinen Zeichen ab
- Spanish - Cortes : Hemos hecho del cielo una techumbre protegida Pero ellos se desvían de sus signos
- Português - El Hayek : E fizemos o céu como abóbada bem protegida; e apesar disso desdenham os seus sinais
- Россию - Кулиев : Мы сделали небо оберегаемой кровлей однако они отворачиваются от его знамений
- Кулиев -ас-Саади : وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا ۖ وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ
Мы сделали небо оберегаемой кровлей, однако они отворачиваются от его знамений.- Turkish - Diyanet Isleri : Göğü karışıklıktan korunmuş bir tavan kıldık; oysa onlar bundaki delillerden yüz çeviriyorlar
- Italiano - Piccardo : E del cielo abbiamo fatto una volta sicura Eppure essi si distolgono dai segni
- كوردى - برهان محمد أمين : ئێمه ئاسمانمان کردووه به سهقفێکی پارێزراو کهچی ئهوانه ڕوو وهردهگێڕن له ههموو نیشانه و بهڵگهکانی ئاسمان
- اردو - جالندربرى : اور اسمان کو محفوظ چھت بنایا۔ اس پر بھی وہ ہماری نشانیوں سے منہ پھیر رہے ہیں
- Bosanski - Korkut : I to što je nebeski svod osiguran Naše je djelo a oni se ipak okreću od znamenja koja su na njemu
- Swedish - Bernström : och byggt himlens [valv] som ett väl skyddat tak Men de vänder ryggen åt [naturens alla] tecken
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Dan Kami menjadikan langit itu sebagai atap yang terpelihara sedang mereka berpaling dari segala tandatanda kekuasaan Allah yang terdapat padanya
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا ۖ وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ
(Dan Kami menjadikan langit itu sebagai atap) bagi bumi, sebagaimana atap yang menaungi rumah (yang terpelihara) tidak sampai ambruk (sedang mereka dari segala tanda-tanda yang ada padanya) berupa matahari, bulan dan bintang-bintang (berpaling) mereka yakni orang kafir tidak mau memikirkan hal itu hingga mereka mengetahui, bahwa pencipta kesemuanya itu tiada sekutu bagi-Nya.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : আমি আকাশকে সুরক্ষিত ছাদ করেছি; অথচ তারা আমার আকাশস্থ নিদর্শনাবলী থেকে মুখ ফিরিয়ে রাখে।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : இன்னும் வானத்தை நாம் பாதுகாப்பான விதானமாக அமைத்தோம் எனினும் அவர்கள் அவற்றிலுள்ள அத்தாட்சிகளைப் புறக்கணித்து விடுகிறார்கள்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : และเราได้ทำให้ชั้นฟ้าเป็นหลังคา ถูกรักษาไว้ไม่ให้หล่นลงมา และพวกเขาก็ยังผินหลังให้สัญญาณต่าง ๆ ของมัน
- Uzbek - Мухаммад Содик : Ва осмонни сақлаган шифт қилиб қўйдик Улар эса Унинг аломатларидан юз ўгиргувчи бўлмоқдалар
- 中国语文 - Ma Jian : 我把天造成安全的穹窿,而他们忽视其中的迹象。
- Melayu - Basmeih : Dan Kami telah menjadikan langit sebagai bumbung yang terpelihara dan terkawal sedang mereka yang kafir itu berpaling tidak memerhatikan tandatanda kekuasaan Kami yang ada padanya
- Somali - Abduh : waxaana ka yeelay Samada Saanqaaf ilaashan iyaguna Calaamooyinkeeda way ka jeedsan
- Hausa - Gumi : Kuma Mun sanya sama rufi tsararre alhãli kuwa su daga ãyõyinta mãsu bijirẽwa ne
- Swahili - Al-Barwani : Na tukaifanya mbingu kuwa dari iliyo hifadhiwa lakini wanazipuuza Ishara zake
- Shqiptar - Efendi Nahi : Dhe Ne e kemi bërë qiellin plafon të mbrojtur e ata megjithatë shmangen nga mrekullitë që gjenden në të
- فارسى - آیتی : و آسمان را سقفى مصون از تعرض كرديم و باز هم از عبرتهاى آن اعراض مىكنند.
- tajeki - Оятӣ : Ва осмонро сақфе нигоҳдошташуда кардем ва боз ҳам аз ибратҳои он рӯ мегардонанд.
- Uyghur - محمد صالح : ئاسماننى بىز بىخەتەر ئۆگزە قىلدۇق، ھالبۇكى، ئۇلار (يەنى مۇشرىكلار) ئاسماندىكى (كۈن، ئاي، يۇلتۇزلارغا ئوخشاش اﷲ نىڭ بارلىقىنى ۋە ئۇنىڭ قۇدرىتىنى كۆرسىتىدىغان) ئالامەتلەردىن غەپلەتتىدۇر
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : മാനത്തെ നാം സുരക്ഷിതമായ മേല്പ്പുരയാക്കി. എന്നിട്ടും അവരതിലെ ദൃഷ്ടാന്തങ്ങളെ അവഗണിക്കുകയാണ്.
- عربى - التفسير الميسر : وجعلنا السماء سقفا للارض لا يرفعها عماد وهي محفوظه لا تسقط ولا تخترقها الشياطين والكفار عن الاعتبار بايات السماء الشمس والقمر والنجوم غافلون لاهون عن التفكير فيها
*33) For explanation, see Al-Hijr (XV): E. N's 8 and 10-12.
*34) That is, "Those signs which are in the sky".