- عربي - نصوص الآيات عثماني : وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَآئِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ ٱلْخَلْقِ غَٰفِلِينَ
- عربى - نصوص الآيات : ولقد خلقنا فوقكم سبع طرائق وما كنا عن الخلق غافلين
- عربى - التفسير الميسر : ولقد خلقنا فوقكم سبع سموات بعضها فوق بعض، وما كنا عن الخلق غافلين، فلا نُغْفِلُ مخلوقًا، ولا ننساه.
- السعدى : وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ
لما ذكر تعالى خلق الآدمي، ذكر سكنه، وتوفر النعم عليه من كل وجه فقال: { وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ } سقفا للبلاد، ومصلحة للعباد { سَبْعَ طَرَائِقَ } أي: سبع سماوات طباقا، كل طبقة فوق الأخرى، قد زينت بالنجوم والشمس والقمر، وأودع فيها من مصالح الخلق ما أودع، { وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ } فكما أن خلقنا عام لكل مخلوق، فعلمنا أيضا محيط بما خلقنا، فلا نغفل مخلوقا ولا ننساه، ولا نخلق خلقا فنضيعه, ولا نغفل عن السماء فتقع على الأرض، ولا ننسى ذرة في لجج البحار وجوانب الفلوات، ولا دابة إلا سقنا إليها رزقها { وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا } وكثيرا ما يقرن تعالى بين خلقه وعلمه كقوله: { أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ } { بَلَى وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ } لأن خلق المخلوقات، من أقوى الأدلة العقلية، على علم خالقها وحكمته.
- الوسيط لطنطاوي : وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ
وبعد أن ساق - سبحانه - ما يدل على قدرته عن طريق خلق الإنسان فى تلك الأطوار المتعددة ، أتبع ذلك ببيان مظاهر قدرته عن طريق تلك الكائنات المختلفة ، فقال - تعالى - : ( وَلَقَدْ خَلَقْنَا . . . . ) .
الطرائق : جمع طريقة ، والمراد بها السموات السبع . وسميت طرائق لأن كل سماء فوق الأخرى ، والعرب تسمى كل شىء فوق شىء طريقة بمعنى مطروقة .
وهو مأخوذ من قولهم : فلان طرق النعل ، إذا ركب بعضها فوق بعض .
فالآية الكريمة فى معنى قوله - تعالى - : ( الذي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقاً ) وقيل : سميت طرائق ، لأنها طرق الملائكة فى النزول والعروج .
أى : ولقد خلقنا فوقكم - أيها الناس - سبع سموات بعضها فوق بعض ( وَمَا كُنَّا ) فى وقت من الأوقات ( عَنِ الخلق غَافِلِينَ ) بل نحن معهم بقدرتنا ورعايتنا وحفظنا ، ندبر لهم أمور معاشهم ، ونيسر لهم شئون حياتهم دون أن نغفل عن شىء - مهما صغر - من أحوالهم ، لأننا لا تأخذنا سنة ولا نوم ، ولا يعترينا ما يعترى البشر من سهو أو غفلة .
- البغوى : وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ
( ولقد خلقنا فوقكم سبع طرائق ) أي : سبع سموات ، سميت طرائق لتطارقها ، وهو أن بعضها فوق بعض ، يقال : طارقت النعل إذا جعلت بعضه فوق بعض . وقيل : سميت طرائق لأنها طرائق الملائكة . ( وما كنا عن الخلق غافلين ) أي كنا لهم حافظين من أن تسقط السماء عليهم فتهلكهم كما قال الله تعالى : " ويمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه " ( الحج - 65 ) .
وقيل : ما تركناهم سدى بغير أمر ونهي .
وقيل : وما كنا عن الخلق غافلين أي : بنينا فوقهم سماء أطلعنا فيها الشمس والقمر والكواكب .
- ابن كثير : وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ
لما ذكر تعالى خلق الإنسان ، عطف بذكر خلق السماوات السبع ، وكثيرا ما يذكر تعالى خلق السماوات والأرض مع خلق الإنسان ، كما قال تعالى : ( لخلق السماوات والأرض أكبر من خلق الناس ) [ غافر : 57 ] . وهكذا في أول ) الم ) السجدة ، التي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ بها [ في ] صبيحة يوم الجمعة ، في أولها خلق السماوات والأرض ، ثم بيان خلق الإنسان من سلالة من طين ، وفيها أمر المعاد والجزاء ، وغير ذلك من المقاصد .
فقوله : ( سبع طرائق ) : قال مجاهد : يعني السماوات السبع ، وهذه كقوله تعالى : ( تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن ) [ الإسراء : 44 ] ، ( ألم تروا كيف خلق الله سبع سماوات طباقا ) [ نوح : 15 ] ، ( الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن لتعلموا أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علما ) [ الطلاق : 12 ] . وهكذا قال هاهنا : ( ولقد خلقنا فوقكم سبع طرائق وما كنا عن الخلق غافلين ) أي : و يعلم ما يلج في الأرض وما يخرج منها ، وما ينزل من السماء وما يعرج فيها ، وهو معكم أينما كنتم ، والله بما تعملون بصير . وهو سبحانه لا يحجب عنه سماء سماء ، ولا أرض أرضا ، ولا جبل إلا يعلم ما في وعره ، ولا بحر إلا يعلم ما في قعره ، يعلم عدد ما في الجبال والتلال والرمال ، والبحار والقفار والأشجار ، ( وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين ) [ الأنعام : 59 ] .
- القرطبى : وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ
قوله تعالى : ولقد خلقنا فوقكم سبع طرائق وما كنا عن الخلق غافلين
قوله تعالى : ولقد خلقنا فوقكم سبع طرائق قال أبو عبيدة : أي سبع سماوات . وحكى عنه أنه يقال : طارقت الشيء ، أي جعلت بعضه فوق بعض ؛ فقيل للسماوات طرائق لأن بعضها فوق بعض . والعرب تسمي كل شيء فوق شيء طريقة . وقيل : لأنها طرائق الملائكة . وما كنا عن الخلق غافلين قال بعض العلماء : عن خلق السماء . وقال أكثر المفسرين : أي عن الخلق كلهم من أن تسقط عليهم فتهلكهم .
قلت : ويحتمل أن يكون المعنى وما كنا عن الخلق غافلين أي في القيام بمصالحه وحفظه ؛ وهو معنى ( الحي القيوم ) ؛ على ما تقدم .
- الطبرى : وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ
يقول تعالى ذكره: ولقد خلقنا فوقكم أيها الناس سبع سموات، بعضهن فوق بعض، والعرب تسمي كل شيء فوق شيء طريقة. وإنما قيل للسموات السبع سبع طرائق؛ لأن بعضهنّ فوق بعض، فكلّ سماء منهنّ طريقة.
وبنحو الذي قلنا في تأويل ذلك قال أهل التأويل.
*ذكر من قال ذلك:
حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد في قول الله: ( وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ ) قال: الطرائق: السموات.
وقوله: ( وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ ) يقول: وما كنا في خلقنا السموات السبع فوقكم، عن خلقنا الذي تحتها غافلين، بل كنا لهم حافظين من أن تسقط عليهم فتهلكهم.
- ابن عاشور : وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ
وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ (17)
انتقال من الاستدلال بخلق الإنسان إلى الاستدلال بخلق العوالم العلوية لأن أمرها أعجب ، وإن كان خلق الإنسان إلى نظره أقرب ، فالجملة عطف على جملة { ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين } [ المؤمنون : 12 ] وإنما ذكر هذا عقب قوله : { ثم إنكم يوم القيامة تُبعثون } [ المؤمنون : 16 ] للتنبيه على أن الذي خلق هذا العالم العلوي ما خلقه إلاّ لحكمة ، وأن الحكيم لا يهمل ثواب الصالحين على حسناتهم ، ولا جزاء المسيئين على سيئاتهم ، وأن جعْله تلك الطرائق فوقنا بحيث نراها ليدلنا على أن لها صلة بنا لأن عالم الجزاء كائن فيها ومخلوقاته مُستقرة فيها ، فالإشارة بهذا الترتيب مثل الإشارة بعكسه في قوله : { وما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما لاعبين ما خلقناهما إلاّ بالحق ولكن أكثرهم لا يعلمون إنّ يوم الفصل ميقاتهم أجمعين } [ الدخان : 38 40 ] .
والطرائق : جمع طريقة وهي اسم للطريق تذكر وتؤنث ، والمراد بها هنا طرائق سير الكواكب السبعة وهي أفلاكها ، أي الخطوط الفرضية التي ضَبط الناس بها سُمُوتَ سَيْر الكواكب ، وقد أطلق على الكوكب اسم الطارق في قوله تعالى : { والسماء والطارق } [ الطارق : 1 ] من أجل أنه ينتقل في سمت يسمى طريقة فإن الساير في طريق يقال له : طارق ، ولا شك أن الطرائق تستلزم سائرات فيها ، فكان المعنى : خلقنا سيَّارات وطرائقها .
وذِكر { فوقكم } للتنبيه على وجوب النظر في أحوالها للاستدلال بها على قدرة الخالق لها تعالى فإنها بحالة إمكان النظر إليها والتأمل فيها .
ولأن كونها فوق الناس مما سهل انتفاعهم بها في التوقيت ولذلك عقب بجملة { وما كنا عن الخلق غافلين } المشعر بأن في ذلك لطفاً بالخلق وتيسيراً عليهم في شؤون حياتهم ، وهذا امتنان ، فالواو في جملة { وما كنا عن الخلق غافلين } للحال ، والجملة في موضع الحال ، وفيه تنبيه للنظر في أن عالم الجزاء كائن بتلك العوالم قال تعالى : { وفي السماء رزقكم وما توعدون } [ الذاريات : 22 ] .
والخلق مفعول سمي بالمصدر ، أي ما كنا غافلين عن حاجة مخلوقاتنا يعني البشر ، ونفي الغفلة كناية عن العناية والملاحظة ، فأفاد ذلك أن في خلق الطرائق السماوية لِمَا خلقت له لطفاً بالناس أيضاً إذ كان نظام خلقها صالحاً لانتفاع الناس به في مواقيتهم وأسفارهم في البر والبحر كما قال : { وهو الذي جعل لكمُ النجوم لِتَهْتَدُوا بها في ظُلُمَاتتِ البر والبحر } [ الأنعام : 97 ] . وأعظم تلك الطرائق طريقة الشمس مع ما زادت به من النفع بالإنارة وإصلاح الأرض والأجساد ، فصار المعنى : خلقنا فوقكم سبع طرائق لحكمة لا تعلمونها وما أهملنا في خلقها رعْيَ مصالحكم أيضاً .
والعدول عن الإضمار إلى الإظهار في قوله : { وما كنا عن الخلق غافلين } دون أن يقال : وما كنا عنكم غافلين ، لما يفيده المشتق من معنى التعليل ، أي ما كنا عنكم غافلين لأنكم مخلوقاتنا فنحن نعاملكم بوصف الربوبيَّة ، وفي ذلك تنبيه على وجوب الشكر والإقلاع عن الكفر .
- إعراب القرآن : وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ
«وَلَقَدْ» الواو استئنافية وقد حرف تحقيق واللام واقعة في جواب قسم محذوف «خَلَقْنا» ماض وفاعله «فَوْقَكُمْ» ظرف مكان متعلق بخلقنا والكاف في محل جر بالإضافة «سَبْعَ» مفعول به «طَرائِقَ» مضاف اليه مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لانه ممنوع من الصرف «وَما كُنَّا» الواو واو الحال وما نافية كنا ماض ناقص ونا اسمها «عَنِ الْخَلْقِ» متعلقان بغافلين «غافِلِينَ» خبر كان منصوب بالياء والجملة في محل نصب حال
- English - Sahih International : And We have created above you seven layered heavens and never have We been of [Our] creation unaware
- English - Tafheem -Maududi : وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ(23:17) And We have made seven paths above you *15 We were not novice in the art of creation. *16
- Français - Hamidullah : Nous avons créé au-dessus de vous sept cieux Et Nous ne sommes pas inattentifs à la création
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Und Wir schufen ja über euch sieben Lagen und Wir sind der Schöpfung nicht unachtsam
- Spanish - Cortes : Encima de vosotros hemos creado siete cielos No hemos descuidado la creación
- Português - El Hayek : E por cima de vós criamos sete céus em estratos e não descuramos da Nossa criação
- Россию - Кулиев : Воистину Мы создали над вами семь небес одно над другим Мы никогда не находились в неведении о творениях
- Кулиев -ас-Саади : وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ
Воистину, Мы создали над вами семь небес одно над другим. Мы никогда не находились в неведении о творениях.После упоминания о сотворении человека Всевышний Аллах поведал о том, что наделил человека жилищем и многочисленными милостями, которые текут к нему со всех сторон. Аллах сотворил семь небес одно над другим и сделал кровлей для людей. А наряду с этим они приносят творениям много другой пользы. Они украшены звездами, солнцем и луной, а также содержат в себе источники многочисленных благ. Однако Аллах не только сотворил творения - Его божественное знание объемлет все сущее. И поэтому нет ни одного творения, которое забыто Аллахом или предано забвению. Господь не создает Своих рабов для того, чтобы потерять их. Он не предает забвению небеса для того, чтобы они упали на землю, и не упускает из виду даже песчинку, попавшую в морскую пучину или рассеянную по бескрайней пустыне. Он обеспечивает пропитанием абсолютно все живые твари, и поэтому Он сказал: «Нет на земле ни единого живого существа, которого Аллах не обеспечивал бы пропитанием. Аллах знает их место пребывания и место хранения (утробы матерей или могилы). Все это записано в ясном Писании» (11:6). Очень часто Всевышний Аллах упоминает одновременно о том, что Он сотворил Вселенную и обладает знанием обо всем сущем. Всевышний сказал: «Неужели этого не будет знать Тот, Кто сотворил, если Он - Проницательный (или Добрый), Сведущий?» (67:14); «Неужели Тот, Кто сотворил небеса и землю, не способен создать подобных им? Конечно, ведь Он - Творец, Знающий» (36:81). Из этого следует, что сотворение Вселенной является одним из самых убедительных свидетельств безграничного знания и мудрости Создателя.
- Turkish - Diyanet Isleri : And olsun ki üstünüzde yedi tabaka yarattık Biz yarattığımızdan habersiz değiliz
- Italiano - Piccardo : In verità creammo sopra di voi sette cieli e non siamo incuranti della creazione
- كوردى - برهان محمد أمين : سوێند به خوا به ڕاستى ئێمه له ڕاسهرتانهوه حهوت چین ئاسمانمان دروستکردووهو ئێمه ههرگیز له دروست کراوان غافڵ و بێ ئاگا نین هیچ شتێکمان لێ بزر نابێت و هیچ شتێك پشتگوێ ناخهین
- اردو - جالندربرى : اور ہم نے تمہارے اوپر کی جانب سات اسمان پیدا کئے۔ اور ہم خلقت سے غافل نہیں ہیں
- Bosanski - Korkut : Mi smo sedam nebesa iznad vas stvorili i Mi bdijemo nad onim što smo stvorili;
- Swedish - Bernström : Över er har Vi skapat sju himlar; Vi upphör inte att vårda Oss om skapelsen
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Dan sesungguhnya Kami telah menciptakan di atas kamu tujuh buah jalan tujuh buah langit; dan Kami tidaklah lengah terhadap ciptaan Kami
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ
(Dan sesungguhnya Kami telah menciptakan di atas kalian tujuh buah jalan) yakni tujuh langit; lafal Tharaaiq ini adalah bentuk jamak dari lafal Thariiqah, dikatakan demikian karena ia adalah jalan-jalan bagi para Malaikat (dan tidaklah Kami terhadap makhluk) yang berada di bawah tujuh langit itu (melupakannya) dengan membiarkan langit itu runtuh menimpa mereka, sehingga mereka binasa semuanya, akan tetapi Kami menahannya supaya jangan runtuh; sebagaimana yang telah disebutkan dalam firman-Nya yang lain, yaitu, "Dan Dia menahan (benda-benda) langit jatuh ke bumi." (Q.S. Al-Hajj, 65).
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : আমি তোমাদের উপর সুপ্তপথ সৃষ্টি করেছি এবং আমি সৃষ্টি সম্বন্ধে অনবধান নই।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : அன்றியும் உங்களுக்கு மேலே ஏழு பதைகளைத் திடனாக நாம் படைத்திருக்கிறோம் நமது படைப்பைக் குறித்து நாம் எப்பொழுது பராமுகமாக இருக்கவில்லை
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : และแน่นอนยิ่งเราได้สร้างชั้นฟ้าทั้งเจ็ดไว้เบื้องบนพวกเจ้า และเรามิได้เพิกเฉย ทอดทิ้งระบบการสร้าง
- Uzbek - Мухаммад Содик : Батаҳқиқ Биз устингизда етти йўлни яратдик Биз махлуқотдан ғофил бўлган эмасмиз Эй одамлар Биз устингизга етти табақа осмонни яратиб қўйганмиз Шундай жонсиз мустаҳкам ва чексиз нарсаларда нима бўлаётганини ҳам билиб турамиз
- 中国语文 - Ma Jian : 我在你们的上面确已造了七条轨道,我对众生,不是疏忽的。
- Melayu - Basmeih : Dan demi sesungguhnya Kami telah menciptakan tujuh jalan di atas kamu dan Kami pula tidak lalai daripada menyediakan keperluan makhlukmakhluk Kami
- Somali - Abduh : Waxaana ku Abuuray Korkiinna Toddobo Samo mana nihin mid Khalqiga Halmaansan
- Hausa - Gumi : Kuma lalle ne haƙĩƙa Mun halitta a samanku hanyõyi bakwai kuma ba Mu kasance daga barin halittar Mãsu shagala ba
- Swahili - Al-Barwani : Na kwa yakini tumeziumba juu yenu njia saba Nasi hatukuwa wenye kughafilika na viumbe
- Shqiptar - Efendi Nahi : Ne kemi krijuar mbi ju shtatë qiej dhe Ne nuk jemi të pakujdesshëm ndaj krijesave Tona;
- فارسى - آیتی : و بر فراز سرتان هفت آسمان بيافريديم، حال آنكه از اين مخلوق غافل نبودهايم.
- tajeki - Оятӣ : Ва бар болои саратон ҳафт осмон биёфаридем, ҳол он ки аз ин офариниш ғофил набудаем.
- Uyghur - محمد صالح : بىز ھەقىقەتەن سىلەرنىڭ ئۈستۈڭلاردا يەتتە قەۋەت ئاسماننى ياراتتۇق، بىز مەخلۇقاتتىن غاپىل ئەمەسمىز
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : നിങ്ങള്ക്കുമീതെ നാം ഏഴു സഞ്ചാരപഥങ്ങള് സൃഷ്ടിച്ചിട്ടുണ്ട്. സൃഷ്ടിയെ സംബന്ധിച്ച് നാമൊട്ടും അശ്രദ്ധനായിട്ടില്ല.
- عربى - التفسير الميسر : ولقد خلقنا فوقكم سبع سموات بعضها فوق بعض وما كنا عن الخلق غافلين فلا نغفل مخلوقا ولا ننساه
*15) The original Arabic word tara `iq has more than one meaning. It may refer to the paths of the seven planets, with which the man of the time of the revelation of the Qur'an was familiar, or to the seven heavens. it should be noted that this word has not been used as a modern scientific term, but as a common word according to the Arabic usage of the period in order to invite the people's attention to the wonders of the heavens, whose creation is certainly a greater thing than the creation of men. (XL: 57).
*16) This may also be translated as: "We were not nor are heedless of Our creation." According to the first translation, it will mean that the whole of the creation has been brought about in a perfect manner with a definite design and purpose, for Allah-their Creator-is perfect in every respect. The creation itself a proof that it is not the work of a novice or an inexpert. All the physical laws of the entire system of the universe are so closely interconnected as to prove that it is the creation of the All-Wise Allah. If we take the second translation, it will mean that AIIah has not been heedless in making provisions for every thing according to its nature from the most insignificant to the greatest of all.