- عربي - نصوص الآيات عثماني : يُضَٰعَفْ لَهُ ٱلْعَذَابُ يَوْمَ ٱلْقِيَٰمَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِۦ مُهَانًا
- عربى - نصوص الآيات : يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا
- عربى - التفسير الميسر : والذين يوحدون الله، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به: من كفر بعد إيمان، أو زنى بعد زواج، أو قتل نفس عدوانًا، ولا يزنون، بل يحفظون فروجهم، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة عقابًا. يُضاعَفْ له العذاب يوم القيامة، ويَخْلُدْ فيه ذليلا حقيرًا. (والوعيد بالخلود لمن فعلها كلَّها، أو لمن أشرك بالله). لكن مَن تاب مِن هذه الذنوب توبة نصوحًا وآمن إيمانًا جازمًا مقرونًا بالعمل الصالح، فأولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات؛ بسبب توبتهم وندمهم. وكان الله غفورًا لمن تاب، رحيمًا بعباده حيث دعاهم إلى التوبة بعد مبارزته بأكبر المعاصي. ومن تاب عمَّا ارتكب من الذنوب، وعمل عملا صالحا فإنه بذلك يرجع إلى الله رجوعًا صحيحًا، فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه.
- السعدى : يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
{ يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ } أي: في العذاب { مُهَانًا } فالوعيد بالخلود لمن فعلها كلها ثابت لا شك فيه وكذا لمن أشرك بالله، وكذلك الوعيد بالعذاب الشديد على كل واحد من هذه الثلاثة لكونها إما شرك وإما من أكبر الكبائر.
وأما خلود القاتل والزاني في العذاب فإنه لا يتناوله الخلود لأنه قد دلت النصوص القرآنية والسنة النبوية أن جميع المؤمنين سيخرجون من النار ولا يخلد فيها مؤمن ولو فعل من المعاصي ما فعل، ونص تعالى على هذه الثلاثة لأنها من أكبر الكبائر: فالشرك فيه فساد الأديان، والقتل فيه فساد الأبدان والزنا فيه فساد الأعراض.
- الوسيط لطنطاوي : يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
وقوله ( يُضَاعَفْ لَهُ العذاب يَوْمَ القيامة ) بدل من " يلق " بدل كل من كل .
أى : يضاعف العذاب يوم القيام لمن يرتكب شيئا من ذلك ( وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً ) أى : ويخلد فى ذلك العذاب خلودا مصحوبا بالذلة والهوان والاحتقار .
- البغوى : يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
( يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا ) قرأ ابن عامر وأبو بكر " يضاعف " و " يخلد " برفع الفاء والدال على الابتداء ، وشدد ابن عامر : " يضعف " ، وقرأ الآخرون بجزم الفاء والدال على جواب الشرط .
- ابن كثير : يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
( يضاعف له العذاب يوم القيامة ) أي : يكرر عليه ويغلظ ، ( ويخلد فيه مهانا ) أي : حقيرا ذليلا .
- القرطبى : يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
قوله تعالى : يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه قرأ نافع وابن عامر وحمزة والكسائي يضاعف ويخلد جزما . وقرأ ابن كثير : ( يضعف ) بشد العين وطرح الألف وبالجزم في ( يضعف ) ويخلد وقرأ طلحة بن سليمان : ( نضعف ) بضم النون وكسر العين المشددة . " العذاب " نصب ويخلد جزم ، وهي قراءة أبي جعفر وشيبة . وقرأ عاصم في رواية أبي بكر : ( يضاعف ) . ( ويخلد ) بالرفع فيهما على العطف والاستئناف . وقرأ طلحة بن سليمان : ( وتخلد ) بالتاء على معنى مخاطبة الكافر . وروي عن أبي عمرو ( ويخلد ) بضم الياء من تحت وفتح اللام . قال أبو علي : وهي غلط من جهة الرواية . و يضاعف بالجزم بدل من يلق الذي هو جزاء الشرط . قال سيبويه : مضاعفة العذاب لقي الأثام . قال الشاعر :
متى تأتنا تلمم بنا في ديارنا تجد حطبا جزلا ونارا تأججا
وقال آخر :
إن علي الله أن تبايعا تؤخذ كرها أو تجيء طائعا
وأما الرفع ففيه قولان : أحدهما أن تقطعه مما قبله . والآخر أن يكون محمولا على المعنى ; كأن قائلا قال : ما لقي الأثام ؟ فقيل له : يضاعف له العذاب . مهانا معناه ذليلا خاسئا مبعدا مطرودا .
- الطبرى : يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
قوله: ( يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) اختلفت القرّاء في قراءته, فقرأته عامة قراء الأمصار سوى عاصم ( يُضَاعفْ ) جزما( وَيَخْلُدْ ) جزما. وقرأه عاصم: ( يضَاعَفُ ) رفعا( وَيَخْلُدُ ) رفعا كلاهما على الابتداء, وأن الكلام عنده قد تناهى عند ( يَلْقَ أَثَامًا ) ثم ابتدأ قوله: ( يُضَاعَفُ لَهُ الْعَذَابُ ). والصواب من القراءة عندنا فيه: جزم الحرفين كليهما: يضاعفْ, ويخلدْ, وذلك أنه تفسير للأثام لا فعل له, ولو كان فعلا له كان الوجه فيه الرفع, كما قال الشاعر:
مَتـى تأْتِـهِ تَعْشُـو إلـى ضَـوْءِ نَارِهِ
تَجِـدْ خَـيْرَ نَـارٍ عِنْدَهَـا خَـيْرُ مُوقِدِ (2)
فرفع تعشو, لأنه فعل لقوله تأته, معناه: متى تأته عاشيا.
وقوله ( وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا ) ويبقى فيه إلى ما لا نهاية في هوان.
------------------------
الهوامش :
(2) البيت للحطيئة ( اللسان : عشا ) . قال : عشا إلى النار وعشاها عشوًا وعشوًا (كفعول ) واعتشاها واعتشى بها : كله: رآها ليلا على بعد ، فقصدها مستضيئا بها ؛ قال الحطيئة : * متــــى تأتـــه تعشـــو *
البيت . أي متى تأته لا تتبين ناره من ضعف بصرك . ا هـ . وجملة تعشو : في محل نصب على الحال . ولذلك قال المؤلف : فرفع تعشو لأنه فعل لقوله تأته ، أي : هو حال من فاعل تأته . أي متى تأته عاشيًا . أما ما رواه الطبري من أن القراء مختلفون في قراءة : (يضاعف ) جزمًا ورفعًا فهو كلام وجيه ، ولكل قراءة تأويلها من جهة النحو ، ولكنه يؤثر رواية الجزم على التفسير ، أي البدل مما قبله ، وهو (يلق ) والذي ذهب إليه المؤلف تبع فيه الفراء في معاني القرآن (مصور الجامعة رقم 24059 ص 226) قال : وقوله : { ومن يفعل ذلك يلق أثاما يضاعف له العذاب يوم القيامة } : قرأت القراء بجزم { يضاعف} ورفعه عاصم بن أبي النجود ؛ والوجه الجزم . وذلك إن فسرته ولم يكن فعلا لما قبله ( أي مصاحبا الفعل الذي قبله) فالوجه الجزم . وما كان فعلا لما قبله رفعته ، فأما المفسر للمجزوم ( أي المبدل منه ) فقوله : {ومن يفعل ذلك يلق أثاما} ثم فسر الأثام ، فقال { يضاعف له العذاب} . ومثله في الكلام : " إن تكلمني توصني بالخير والبر أقبل منك" . ألا ترى أنك فسرت الكلام بالبر ، ولم يكن له فعلا له ، فلذلك جزمت ، ولو كان الثاني فعلا للأول لرفعته ، كقولك : " إن تأتنا تطلب الخير تجده " . ألا ترى تجد تطلب فعلا للإتيان ، كقيلك : إن تأتنا طالبًا للخير تجده ، قال الشاعر : متــــى تأتـــه تعشـــو ...
" البيت ، فرفع تعشو لأنه أراد : متى تأته عاشيًا . ورفع عاصم {يضاعف له} ، لأنه أراد الاستئناف ، كما تقول : إن تأتنا نكرمك ، نعطيك كل ما تريد ، لا على الجزاء .
- ابن عاشور : يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا (69)
وجملة : { يضاعف له العذاب } بدلُ اشتمال من { يلق أثاماً } ، وإبدال الفعل من الفعل إبدال جملة فإن كان في الجملة فعل قابلٌ للإعراب ظهر إعراب المحل في ذلك الفعل لأنه عِماد الجملة . وجُعل الجزاء مضاعفة العذاب والخلود .
فأما مضاعفة العذاب فهي أن يعذّب على كل جُرم مما ذكر عذاباً مناسباً ولا يكتفَى بالعذاب الأكبر عن أكبر الجرائم وهو الشرك ، تنبيهاً على أن الشرك لا ينجي صاحبه من تبعة ما يقترفه من الجرائم والمفاسد ، وذلك لأن دعوة الإسلام للناس جاءت بالإقلاع عن الشرك وعن المفاسد كلها . وهذا معنى قول من قال من العلماء بأن الكفار مخاطبون بفروع الشريعة يَعنون خطاب المؤاخذة على ما نُهوا عن ارتكابه ، وليس المراد أنهم يُطلب منهم العمل إذ لا تقبل منهم الصالحات بدون الإيمان ، ولذلك رام بعض أهل الأصول تخصيص الخلاف بخطاب التكليف لا الاتلاف والجنايات وخطاب الوضع كله .
وأما الخلود في العذاب فقد اقتضاه الإشراك .
وقوله : { مهاناً } حال قصد منها تشنيع حالهم في الآخرة ، أي يعذّب ويُهان إهانة زائدة على إهانة التعذيب بأن يشتم ويحقر .
وقرأ الجمهور : { يضاعفْ } بألف بعد الضاد وبجزم الفعل . وقرأه ابن كثير وابن عامر وأبو جعفر ويعقُوب { يضعَّف } بتشديد العين وبالجزم . وقرأه ابن عامر وأبو بكر عن عاصم { يضاعفُ } بألف بعد الضاد وبرفع الفعل على أنه استئناف بياني .
- إعراب القرآن : يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
«يُضاعَفْ لَهُ الْعَذابُ» مضارع مجزوم بدل من يلق والعذاب نائب فاعل وله متعلقان بيضاعف «يَوْمَ» ظرف زمان متعلق بيضاعف «الْقِيامَةِ» مضاف إليه «وَيَخْلُدْ» معطوف على يضاعف «فِيهِ» متعلقان بيخلد «مُهاناً» حال
- English - Sahih International : Multiplied for him is the punishment on the Day of Resurrection and he will abide therein humiliated -
- English - Tafheem -Maududi : يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا(25:69) and his torment shall be doubled on the Day of Resurrection, *85 and he shall abide in a state of ignominy,
- Français - Hamidullah : et le châtiment lui sera doublé au Jour de la Résurrection et il y demeurera éternellement couvert d'ignominie;
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : die Strafe wird ihm am Tag der Auferstehung vervielfacht' und ewig wird er darin in Schmach bleiben
- Spanish - Cortes : El día de la Resurrección se le doblará el castigo y lo sufrirá eternamente humillado
- Português - El Hayek : No Dia da Ressurreição serlhesá duplicado o castigo; então aviltados se eternizarão nesse estado
- Россию - Кулиев : Его мучения будут приумножены в День воскресения и он навечно останется в них униженным
- Кулиев -ас-Саади : يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
Его мучения будут приумножены в День воскресения, и он навечно останется в них униженным.Они никогда не выйдут из Преисподней. Это суровое предупреждение в первую очередь относится к тем, кто приобщает к Аллаху сотоварищей и поклоняется вымышленным богам. Эти нечестивцы обречены на вечные страдания. А что касается грешников, совершающих убийство, прелюбодеяние и другие великие грехи, то они тоже будут подвергнуты мучительному наказанию, однако, если они не приобщали к Аллаху сотоварищей, их страдания не будут вечными. Об этом однозначно свидетельствуют коранические тексты и достоверные хадисы. Ни один верный приверженец единобожия, несмотря ни на какие грехи, не останется навсегда обитателем Ада. Тем не менее, Всевышний Аллах поставил убийство и прелюбодеяние в один ряд с многобожием, потому что все это - величайшие из грехов. Многобожие является посягательством на правую веру, убийство - посягательством на жизнь, а прелюбодеяние - посягательством на честь.
- Turkish - Diyanet Isleri : Kıyamet günü azabı kat kat olur orada alçaltılarak temelli kalır
- Italiano - Piccardo : avrà castigo raddoppiato nel Giorno della Resurrezione e vi rimarrà in perpetuo coperto d'ignominia
- كوردى - برهان محمد أمين : له قیامهتیشدا ئازارو سزای بۆ چهند بهرابهر دهکرێت وبه زهلیلی و خهجاڵهتی و شهرمهزارییهوه دهبێت ژیانی تێدا بهرێته سهر
- اردو - جالندربرى : قیامت کے دن اس کو دونا عذاب ہوگا اور ذلت وخواری سے ہمیشہ اس میں رہے گا
- Bosanski - Korkut : patnja će mu na onome svijetu udvostručena biti i vječno će u njoj ponižen ostati;
- Swedish - Bernström : [och] på Uppståndelsens dag skall hans straff fördubblas och han skall gå bort med skammen för att lida detta straff i evighet
- Indonesia - Bahasa Indonesia : yakni akan dilipat gandakan azab untuknya pada hari kiamat dan dia akan kekal dalam azab itu dalam keadaan terhina
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
(Yakni akan dilipatkan) menurut qiraat yang lain ia dibaca Yudha'afu dengan ditasydidkan huruf `Ainnya (azab untuknya pada hari kiamat dan dia akan kekal dalam azab itu) Fi'il tadi bila dibaca Jazm yakni Yudha'af dan Yakhlud maka kedudukannya menjadi Badal, jika keduanya dibaca Rafa' yakni Yudha'afu dan Yakhludu berarti keduanya merupakan jumlah Isti'naf (dalam keadaan terhina) lafal Muhaanan berkedudukan menjadi Hal atau keterangan keadaan.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : কেয়ামতের দিন তাদের শাস্তি দ্বিগুন হবে এবং তথায় লাঞ্ছিত অবস্থায় চিরকাল বসবাস করবে।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : கியாம நாளில் அவருடைய வேதனை இரட்டிப்பாக்கப்படும்; இன்னும் அதில் இழிவாக்கப்பட்டவராக என்றென்றும் தங்கிவிடுவர்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : การลงโทษในวันกิยามะฮ์จะถูกเพิ่มขึ้นเป็นสองเท่าสำหรับเขา และเขาจะอยู่ในนั้นอย่างอัปยศ
- Uzbek - Мухаммад Содик : Қиёмат куни унинг азоби бир неча баробар кўпайтирилур ва уазоб да хор бўлиб абадий қолур
- 中国语文 - Ma Jian : 复活日要受加倍的刑罚,而受辱地永居其中。
- Melayu - Basmeih : Akan digandakan baginya azab seksa pada hari kiamat dan ia pula akan kekal di dalam azab itu dengan menerima kehinaan
- Somali - Abduh : Waxaana loo Laab laabi Cadaabka Maalinta Qiyaame wuuna ku Waari Dhexdiisa Isagoo Dullaysan
- Hausa - Gumi : A riɓanya masa azãba a Rãnar ¡iyãma Kuma ya tabbata a cikinta yanã wulakantacce
- Swahili - Al-Barwani : Atazidishiwa adhabu Siku ya Kiyama na atadumu humo kwa kufedheheka
- Shqiptar - Efendi Nahi : i cili dënim do t’i dyfishohet në Ditën e Kijametit dhe ai do të qëndrojë përherë në të dënim i poshtëruar
- فارسى - آیتی : عذابش در روز قيامت مضاعف مىشود و تا ابد به خوارى در آن عذاب خواهد بود.
- tajeki - Оятӣ : Азобаш дар рӯзи қиёмат музоъаф (дучандон) мешавад ва то абад ба хори дар он азоб хоҳад буд,
- Uyghur - محمد صالح : قىيامەت كۈنى ئۇنىڭغا ھەسسىلەپ ئازاب قىلىنىدۇ، ئۇ مەڭگۈ ئازاب ئىچىدە خارلانغان ھالدا قالىدۇ
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : ഉയിര്ത്തെഴുന്നേല്പുനാളില് അവന് ഇരട്ടി ശിക്ഷ കിട്ടും. അവനതില് നിന്ദിതനായി എന്നെന്നും കഴിയേണ്ടിവരും.
- عربى - التفسير الميسر : والذين يوحدون الله ولا يدعون ولا يعبدون الها غيره ولا يقتلون النفس التي حرم الله قتلها الا بما يحق قتلها به من كفر بعد ايمان او زنى بعد زواج او قتل نفس عدوانا ولا يزنون بل يحفظون فروجهم الا على ازواجهم او ما ملكت ايمانهم ومن يفعل شيئا من هذه الكبائر يلق في الاخره عقابا يضاعف له العذاب يوم القيامه ويخلد فيه ذليلا حقيرا والوعيد بالخلود لمن فعلها كلها او لمن اشرك بالله لكن من تاب من هذه الذنوب توبه نصوحا وامن ايمانا جازما مقرونا بالعمل الصالح فاولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات بسبب توبتهم وندمهم وكان الله غفورا لمن تاب رحيما بعباده حيث دعاهم الى التوبه بعد مبارزته باكبر المعاصي ومن تاب عما ارتكب من الذنوب وعمل عملا صالحا فانه بذلك يرجع الى الله رجوعا صحيحا فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه
*85) This can have two meanings: (1) His punishment will never come to an end, but it will continue being inflicted relentlessly over and over again; and (2) the person who in addition to the sins of disbelief, shirk and atheism, would have committed murders, adultery and other sins, will get separate punishment for rebellion and for each other sin. He will be accountable for each of his major and minor sins none of which will be pardoned. For instance, for each murder and for each act of adultery he will be given a separate punishment, and likewise, there will be a separate punishment for every sin committed by him.