- عربي - نصوص الآيات عثماني : أَوَلَمْ يَرَوْاْ إِلَى ٱلْأَرْضِ كَمْ أَنۢبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍۢ كَرِيمٍ
- عربى - نصوص الآيات : أولم يروا إلى الأرض كم أنبتنا فيها من كل زوج كريم
- عربى - التفسير الميسر : أكذبوا ولم ينظروا إلى الأرض التي أنبتنا فيها من كل نوع حسن نافع من النبات، لا يقدر على إنباته إلا رب العالمين؟ إن في إخراج النبات من الأرض لَدلالة واضحة على كمال قدرة الله، وما كان أكثر القوم مؤمنين. وإن ربك لهو العزيز على كل مخلوق، الرحيم الذي وسعت رحمته كل شيء.
- السعدى : أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ
قال الله منبها على التفكر الذي ينفع صاحبه: ( أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الأرْضِ كَمْ أَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ ) من جميع أصناف النباتات, حسنة المنظر, كريمة في نفعها.
- الوسيط لطنطاوي : أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ
ثم وبخهم - سبحانه - على غفلتهم وعلى عدم التفاتهم إلى ما في هذا الكون من عظات وعبر . فقال - تعالى - : ( أَوَلَمْ يَرَوْاْ إِلَى الأرض كَمْ أَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ ) .
والاستفهام للإنكار والتوبيخ ، والواو للعطف على مقدر يقتضيه المقام .
أى : أعمى هؤلاء الجاحدون عن مظاهر قدرة الله - تعالى - ورحمته بهم ، ولم يروا بأعينهم كيف أخرجنا النبات من الأرض ، وجعلنا فيها أصنافا وأنواعا لا تحصى من النباتات الكريمة الجميلة المشتملة على الذكر والأنثى .
فالآية الكريمة توبيخ لهم على إعراضهم عن الآيات التكوينية ، بعد توبيخهم على إعراضهم عن الآيات التنزيلية ، وتحريض لهم على التأمل فيما فوق الأرض من نبات مختلف الأنواع والأشكال والثمار . لعل هذا التأمل ينبه حسهم الخامد وذهنهم البليد وقلبهم المطموس .
قال صاحب الكشاف : " وصف الزوج - وهو الصنف من النبات - بالكرم ، والكريم : صفة لكل ما يرضى ويحمد فى بابه . يقال : وجه كريم إذا رضى فى حسنه وجماله ، وكتاب كريم . أى : مرضى فى معانيه وفوائده . . . . والنبات الكريم : المرضى فيما يتعلق به من المنافع .
فإن قلت : ما معنى الجمع بين كم وكل؟ قلت : قد دل ( كُلِّ ) على الإحاطة بأزواج النبات على سبيل التفصيل . و ( كَمْ ) على أن هذا المحيط متكاثر مفرط الكثرة ، فهذا معنى الجمع بينهما ، وبه نبه على كمال قدرته . . . "
. - البغوى : أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ
( أولم يروا إلى الأرض كم أنبتنا فيها من كل زوج ) صنف وضرب ، ) ( كريم ) حسن من النبات مما يأكل الناس والأنعام ، يقال : نخلة كريمة إذا طاب حملها ، وناقة كريمة إذا كثر لبنها . قال الشعبي : الناس من نبات الأرض فمن دخل الجنة فهو كريم ، ومن دخل النار فهو لئيم )
- ابن كثير : أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ
ثم نبه تعالى على عظمته في سلطانه وجلالة قدره وشأنه ، الذين اجترؤوا على مخالفة رسوله وتكذيب كتابه ، وهو القاهر العظيم القادر ، الذي خلق الأرض وأنبت فيها من كل زوج كريم ، من زروع وثمار وحيوان .
قال سفيان الثوري ، عن رجل ، عن الشعبي : الناس من نبات الأرض ، فمن دخل الجنة فهو كريم ، ومن دخل النار فهو لئيم .
- القرطبى : أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ
قوله تعالى : أولم يروا إلى الأرض كم أنبتنا فيها من كل زوج كريم نبه على عظمته وقدرته وأنهم لو رأوا بقلوبهم ونظروا ببصائرهم لعلموا أنه الذي يستحق أن يعبد ; إذ هو القادر على كل شيء . والزوج هو اللون ; قاله الفراء . و ( كريم ) حسن شريف ، وأصل الكرم في اللغة الشرف والفضل ، فنخلة كريمة أي فاضلة كثيرة الثمر ، ورجل كريم شريف : فاضل صفوح . ونبتت الأرض وأنبتت بمعنى . وقد تقدم في سورة ( البقرة ) والله سبحانه هو المخرج والمنبت له . وروي عن الشعبي أنه قال : الناس من نبات الأرض فمن صار منهم إلى الجنة فهو كريم ، ومن صار إلى النار فهو لئيم .
- الطبرى : أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ
يقول تعالى ذكره: أولم ير هؤلاء المشركون المكذّبون بالبعث والنشر إلى الأرض, كم أنبتنا فيها بعد أن كانت ميتة لا نبات فيها( مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ ) يعني بالكريم: الحسن, كما يقال للنخلة الطيبة الحمل: كريمة, وكما يقال للشاة أو الناقة إذا غزرتا, فكثرت ألبانهما: ناقة كريمة, وشاة كريمة.
وبنحو الذي قلنا في تأويل ذلك قال أهل التأويل.
* ذكر من قال ذلك:
حدثني محمد بن عمرو, قال: ثني أبو عاصم, قال: ثنا عيسى, وحدثني الحارث, قال: ثنا الحسن, قال: ثنا ورقاء جميعًا, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد, في قول الله: ( أَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ ) قال: من نبات الأرض, مما تأكل الناس والأنعام.
حدثنا القاسم, قال: ثنا الحسين, قال: ثني حجاج, عن ابن جُرَيج, عن مجاهد, مثله.
حدثنا الحسن, قال: أخبرنا عبد الرزاق, قال: اخبرنا معمر, عن قتادة, في قوله: ( مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ ) قال: حسن.
- ابن عاشور : أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ
أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ (7) الواو عاطفة على جملة : { وما يأتيهم من ذِكر من الرحمن مُحدَث إلا كانوا عنه معرضين } [ الشعراء : 5 ] ؛ فالهمزة الاستفهامية منه مقدمة على واو العطف لفظاً لأن للاستفهام الصدارةَ ، والمقصود منه إقامة الحجة عليهم بأنهم لا تغني فيهم الآيات لأن المكابرة تصرفهم عن التأمل في الآيات ، والآياتُ على صحة ما يدعوهم إليه القرآن من التوحيد والإيمان بالبعث قائمة متظاهرة في السماوات والأرض وهم قد عَمُوا عنها فأشركوا بالله ، فلا عجب أن يضلوا عن آيات صدق الرسول عليه الصلاة والسلام ، وكون القرآن منزلاً من الله فلو كان هؤلاء متطلعين إلى الحق باحثين عنه لكان لهم في الآيات التي ذُكِّروا بها مقنع لهم عن الآيات التي يقترحونها قال تعالى : { أولم ينظروا في ملكوت السموات والأرض وما خلق الله من شيء } [ الأعراف : 185 ] ، وقال : { قل انظروا ماذا في السماوات والأرض وما تغني الآيات والنذر عن قوم لا يؤمنون } [ يونس : 101 ] أي عن قوم لم يعدوا أنفسهم للإيمان .
فالمذكور في هذه الآية أنواع النبات دالة على وحدانية الله لأن هذا الصنع الحكيم لا يصدر إلاّ عن واحد لا شريك له . وهذا دليل من طريق العقل ، ودليل أيضاً على إمكان البعث لأن الإنبات بعد الجَفاف مثيل لإحياء الأموات بعد رفاتهم كما قال تعالى : { وآية لهم الأرض الميتة أحيَيْناها } [ يس : 33 ] . وهذا دليل تقريبي للإمكان فكان في آية الإنبات تنبيه على إبطال أصلي عدم إيمانهم وهما : أصل الإشراك بالله ، وأصل إنكار البعث .
والاستفهام إنكار على عدم رؤيتهم ذلك لأن دلالة الإنبات على الصانع الواحد دلالة بينة لكل من يراه؛ فلما لم ينتفعوا بتلك الرؤية نزلت رؤيتهم منزلة العدم فأنكر عليهم ذلك . والمقصود : إنكار عدم الاستدلال به .
وجملة : { كم أنبتنا } بَدل اشتمال من جملة { يروا } فهي مصبّ الإنكار . وقوله : { إلى الأرض } متعلق بفعل { يروا } ، أي ألم ينظروا إلى الأرض وهي بمرأى منهم .
و { كم } اسم دال على الكثرة ، وهي هنا خبرية منصوبة ب { أنبتنا } . والتقدير : أنبتنا فيها كثيراً من كل زوج كريم .
و { مِن } تبعيضية . ومورد التكثير الذي أفادته { كم } هو كثرة الإنبات في أمكنة كثيرة ، ومورد الشمول المفاد من { كل } هو أنواع النبات وأصنافه وفي الأمرين دلالة على دقيق الصنع . واستغني بذكر أبعاض كل زوج عن ذكر مميز { كم } لأنه قد عُلم من التبعيض .
والزوج : النوع ، وشاع إطلاق الزوج على النوع في غير الحيوان قال تعالى : { ومن كل الثمرات جَعَلَ فيها زوجَيْن اثنين } على أحد احتمالين تقدما في سورة الرعد ( 3 ) ، وتقدم قوله تعالى : { فأخرجنا به أزواجاً من نبات شَتى } في طَه ( 53 ) .
والكريم : النفيس من نوعه قال تعالى : { ورزق كريم } في الأنفال ( 4 ) ، وتقدم عند قوله تعالى : { مَرُّوا كِرَاماً } في سورة الفرقان ( 72 ) . وهذا من إدْماج الامتنان في ضمن الاستدلال لأن الاستدلال على بديع الصنع يحصل بالنظر في إنبات الكريم وغيرِه .
ففي الاستدلال بإنبات الكريم من ذلك وفاءٌ بغرض الامتنان مع عدم فوات الاستدلال . وأيضاً فنظر الناس في الأنواع الكريمة أنفذُ وأشهرُ لأنه يبتدىء بطلب المنفعة منها والإعجاب بها فإذا تطلبها وقع في الاستدلال فيكون الاقتصار على الاستدلال بها في الآية من قبيل التذكير للمشركين بما هم ممارسون له وراغبون فيه .
والمشار إليه بذلك } هو المذكور من الأرض ، وإنبات الله الأزواج فيها ، وما في تلك الأزواج من منافع وبهجة . والتأكيد بحرف { إنَّ } لتنزيل المتحدّث عنهم منزلة من ينكر دلالة ذلك الإنبات وصفاته على ثبوت الوحدانية التي هي باعث تكذيبهم الرسول لما دعاهم إلى إثباتها ، وإفراد ( آية ) لإرادة الجنس ، أو لأن في المذكور عدةَ أشياء في كل واحد منها آية فيكون على التوزيع .
- إعراب القرآن : أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ
«أَوَلَمْ» الهمزة للاستفهام والواو استئنافية ولم جازمة «يَرَوْا» مضارع مجزوم بحذف النون والواو فاعل «إِلَى الْأَرْضِ» متعلقان بيروا «كَمْ» اسم استفهام في محل نصب مفعول به مقدم والجملة مستأنفة «أَنْبَتْنا» ماض وفاعل والجملة سدت مسد مفعولي يروا «فِيها» متعلقان بأنبتنا «مِنْ كُلِّ» متعلقان بحال محذوفة «زَوْجٍ» مضاف إليه «كَرِيمٍ» صفة
- English - Sahih International : Did they not look at the earth - how much We have produced therein from every noble kind
- English - Tafheem -Maududi : أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ(26:7) And have they never looked at the earth (and seen) how We have created in it a variety of fine vegetation in abundance ?
- Français - Hamidullah : N'ont-ils pas observé la terre combien Nous y avons fait pousser de couples généreux de toutes sortes
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Haben sie nicht auf die Erde gesehen wie viele edle Arten Wir auf ihr haben wachsen lassen
- Spanish - Cortes : ¿No han visto cuánta especie generosa de toda clase hemos hecho crecer en la tierra
- Português - El Hayek : Porventura não têm reparado na terra em tudo quanto nela fazemos brotar de toda a nobre espécie de casais
- Россию - Кулиев : Неужели они не видят сколько Мы взрастили на земле благородных видов растений
- Кулиев -ас-Саади : أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ
Неужели они не видят, сколько Мы взрастили на земле благородных видов растений?Это - растения, которые имеют удивительный вид и приносят людям и другим живым тварям много пользы.
- Turkish - Diyanet Isleri : Yeryüzüne bakmazlar mı Orada bitkilerden nice güzel çiftler yetiştirmişizdir
- Italiano - Piccardo : Non hanno visto quante nobili specie abbiamo fatto germogliare sulla terra
- كوردى - برهان محمد أمين : ئایا سهرنجی زهوییان نهداوه و لێی ورد نهبونهتهوه چهندهها جووت گژوگیاو ڕووهکی به نرخی ههموو جۆرو و ڕازاوهمان تێدا ڕواندووه
- اردو - جالندربرى : کیا انہوں نے زمین کی طرف نہیں دیکھا کہ ہم نے اس میں ہر قسم کی کتنی نفیس چیزیں اگائی ہیں
- Bosanski - Korkut : Zar oni ne vide kako činimo da iz zemlje niče svakovrsno bilje plemenito
- Swedish - Bernström : Har de inte sett hur Vi har låtit jorden bära många nyttiga växter av alla slag
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Dan apakah mereka tidak memperhatikan bumi berapakah banyaknya Kami tumbuhkan di bumi itu pelbagai macam tumbuhtumbuhan yang baik
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ
(Dan apakah mereka tidak memperhatikan) maksudnya tidak memikirkan tentang (bumi, berapakah banyaknya Kami tumbuhkan di bumi itu) alangkah banyaknya (dari bermacam-macam tumbuh-tumbuhan yang baik) jenisnya?
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : তারা কি ভুপৃষ্ঠের প্রতি দৃষ্টিপাত করে না আমি তাতে সর্বপ্রকার বিশেষবস্তু কত উদগত করেছি।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : அவர்கள் பூமியைப் பார்க்கவில்லையா அதில் மதிப்பு மிக்க எத்தனையோ வகை மரம் செடி கொடி யாவற்றையும் ஜோடி ஜோடியாக நாம் முளைப்பித்திருக்கின்றோம்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : พวกเขามิได้มองไปยังแผ่นดินดอกหรือว่ากี่มากน้อยแล้วที่เราได้ให้มันงอกเงยออกมาจากทุกชนิดที่ดีมีประโยชน์
- Uzbek - Мухаммад Содик : Улар ерга қарамайдиларми Биз унда гўзал навлардан қанчаларини ундириб қўйибмиз
- 中国语文 - Ma Jian : 难道他们没有观察大地吗?我使各种优良的植物在大地上繁衍。
- Melayu - Basmeih : Masihkah mereka berdegil dan tidak memperhatikan bumi berapa banyak kami tumbuhkan padanya dari berbagai jenis tanaman yang memberi banyak manfaat
- Somali - Abduh : Miyeyna Arkayn Dhulka Inaan ka soo Bixinno Nooc kasta oo Fiican
- Hausa - Gumi : Shin ba su dũba ba zuwa ga ƙasa da yawa Muka tsirar a cikinta daga dukan nau'i mai kyau
- Swahili - Al-Barwani : Je Hawakuiona ardhi mimea mingapi tumeiotesha humo ya kila namna nzuri
- Shqiptar - Efendi Nahi : Vallë a nuk shohin ata që në Tokë Ne kemi bërë të mbijnë sa e sa lloje çifte bimësh të mrekullueshme
- فارسى - آیتی : آيا به زمين ننگريستهاند كه چه قدر از هر گونه گياهان نيكو در آن رويانيدهايم.
- tajeki - Оятӣ : Оё ба замин нанигаристаанд, ки чӣ қадар аз ҳар гуна гиёҳони некӯ дар он рӯёнидаем.
- Uyghur - محمد صالح : ئۇلار زېمىننى (يەنى زېمىننىڭ ئاجايىباتلىرىنى) كۈزەتمىدىمۇ؟ زېمىندا تۈرلۈك پايدىلىق ئۆسۈملۈكلەرنى ئۆستۈردۇق
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : അവര് ഭൂമിയിലേക്കു നോക്കുന്നില്ലേ? എത്രയേറെ വൈവിധ്യപൂര്ണമായ നല്ലയിനം സസ്യങ്ങളെയാണ് നാമതില് മുളപ്പിച്ചിരിക്കുന്നത്.
- عربى - التفسير الميسر : اكذبوا ولم ينظروا الى الارض التي انبتنا فيها من كل نوع حسن نافع من النبات لا يقدر على انباته الا رب العالمين ان في اخراج النبات من الارض لدلاله واضحه على كمال قدره الله وما كان اكثر القوم مومنين وان ربك لهو العزيز على كل مخلوق الرحيم الذي وسعت رحمته كل شيء