- عربي - نصوص الآيات عثماني : وَيَضِيقُ صَدْرِى وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِى فَأَرْسِلْ إِلَىٰ هَٰرُونَ
- عربى - نصوص الآيات : ويضيق صدري ولا ينطلق لساني فأرسل إلى هارون
- عربى - التفسير الميسر : قال موسى: رب إني أخاف أن يكذبوني في الرسالة، ويملأ صدري الغمُّ لتكذيبهم إياي، ولا ينطلق لساني بالدعوة فأرسِلْ جبريل بالوحي إلى أخي هارون؛ ليعاونني. ولهم علي ذنب في قتل رجل منهم، وهو القبطي، فأخاف أن يقتلوني به.
- السعدى : وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَىٰ هَارُونَ
وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلا يَنْطَلِقُ لِسَانِي .
فقال: رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي * وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي * وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي * وَاجْعَلْ لِي وَزِيرًا مِنْ أَهْلِي * هَارُونَ أَخِي فَأَرْسِلْ إِلَى هَارُونَ فأجاب الله طلبته ونبأ أخاه هارون كما نبأه فَأَرْسِلْهُ مَعِيَ رِدْءًا أي معاونا لي على أمري أن يصدقوني.
- الوسيط لطنطاوي : وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَىٰ هَارُونَ
( وَيَضِيقُ صَدْرِي ) أى : وليس عندى فصاحة اللسان التى تجعلنى أظهر ما فى نفسى من تفنيد لأباطيلهم ، ومن إزهاق لشبهاتهم ، خصوصا عند اشتداد غضبى عليهم .
( فَأَرْسِلْ إلى هَارُونَ ) أى : فأرسل وحيك الأمين إلى أخى هارون ، ليكون معينا لى على تبليغ ما تكلفنى بتبليغه .
- البغوى : وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَىٰ هَارُونَ
( ويضيق صدري ) من تكذيبهم إياي ، ) ( ولا ينطلق لساني ) قال هذا للعقدة التي كانت على لسانه ، قرأ يعقوب " ويضيق " ، " ولا ينطلق " بنصب القافين على معنى وأن يضيق ، وقرأ العامة برفعهما ردا على قوله : " إني أخاف " ، ( فأرسل إلى هارون ) ليؤازرني ويظاهرني على تبليغ الرسالة .
- ابن كثير : وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَىٰ هَارُونَ
قوم فرعون ألا يتقون قال رب إني أخاف أن يكذبون ويضيق صدري ولا ينطلق لساني فأرسل إلى هارون ولهم على ذنب فأخاف أن يقتلون" هذه أعذار سأل من الله إزاحتها عنه كما قال في سورة طه "قال رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري - إلى قوله - قد أوتيت سؤلك يا موسى".
- القرطبى : وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَىٰ هَارُونَ
ويضيق صدري لتكذيبهم إياي . وقراءة العامة ( ويضيق ) ( ولا ينطلق ) بالرفع على الاستئناف . وقرأ يعقوب وعيسى بن عمرو أبو حيوة : ( ويضيق ) ( ولا ينطلق ) بالنصب فيهما ردا على قوله : " أن يكذبون " قال الكسائي : القراءة بالرفع ; يعني في يضيق صدري ولا ينطلق لساني من وجهين : أحدهما الابتداء والآخر بمعنى وإني يضيق صدري ولا ينطلق لساني يعني نسقا على : " إني أخاف " - قال الفراء : ويقرأ بالنصب . حكي ذلك عن الأعرج وطلحة وعيسى بن عمر وكلاهما له وجه . قال النحاس : الوجه الرفع ; لأن النصب عطف على " يكذبون " وهذا بعيد يدل على ذلك قوله عز وجل : واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي فهذا يدل على أن هذه كذا . ولا ينطلق لساني في المحاجة على ما أحب ; وكان في لسانه عقدة على ما تقدم في ( طه ) . فأرسل إلى هارون أرسل إليه جبريل بالوحي ، واجعله رسولا معي ليؤازرني ويظاهرني ويعاونني . ولم يذكر هنا ليعينني ; لأن المعنى كان معلوما ، وقد صرح به في سورة ( طه ) : واجعل لي وزيرا وفي القصص : أرسله معي ردءا يصدقني وكأن موسى أذن له في هذا السؤال ، ولم يكن ذلك استعفاء من الرسالة بل طلب من يعينه . ففي هذا دليل على أن من لا يستقل بأمر ، ويخاف من نفسه تقصيرا ، أن يأخذ من يستعين به عليه ، ولا يلحقه في ذلك لوم .
- الطبرى : وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَىٰ هَارُونَ
( وَيَضِيقُ صَدْرِي ) من تكذيبهم إياي إن كذّبوني. ورفع قوله: ( وَيَضِيقُ صَدْرِي ) عطفا به على أخاف, وبالرفع فيه قرأته عامة قرّاء الأمصار, ومعناه: وإني يضيق صدري .وقوله: ( وَلا يَنْطَلِقُ لِسَانِي ) يقول: ولا ينطق بالعبارة عما ترسلني به إليهم, للعلة التي كانت بلسانه. وقوله: ( وَلا يَنْطَلِقُ لِسَانِي ) كلام معطوف به على يضيق. وقوله: ( فَأَرْسِلْ إِلَى هَارُونَ ) يعني هارون أخاه, ولم يقل: فأرسل إليّ هارون ليؤازرني وليعينني, إذ كان مفهوما معنى الكلام, وذلك كقول القائل: لو نـزلت بنا نازلة لفزعنا إليك, بمعنى: لفزعنا إليك لتعيننا.
- ابن عاشور : وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَىٰ هَارُونَ
وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنْطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَى هَارُونَ (13) و { يضيق صدري } قرأه الجمهور بالرفع فهو عطف على { أخاف } أو تكون الواو للحال فتكون حالاً مقدرة ، أي والحال يضيق ساعتئذ صدري من عدم اهتدائهم .
والضَيق : ضد السعة ، وهو هنا مستعار للغضب والكمد لأن من يعتريه ذلك يحصل له انفعال وينشأ عنه انضغاط الأعصاب في الصدر والقلب من تأثير الإدراك الخاص على جمع الأعصاب الكائن بالدماغ الذي هو المُدرك فيحس بشبه امتلاء في الصدر . وقد تقدم عند قوله تعالى : { يجعلُ صدرَه ضيّقاً حرجاً } [ الأنعام : 125 ] وقوله : { وضائق به صدرُك } في سورة هود ( 12 ) . والمعنى : أنه يأسف ويكمد لتكذيبهم إياه ويجيش في نفسه روم إقناعهم بصدقه ، وتلك الخواطر إذا خطرت في العقل نشأ منها إعداد البراهين ، وفي ذلك الإعداد تكلّف وتعب للفكر فإذا أبانها أحس بارتياح وبشبه السعة في الصدر فسمى ذلك شرحاً للصدر ، ولذلك سأله موسى في الآية الأخرى قال : { ربّ اشرح لي صدري } [ طه : 25 ] .
والانطلاق حقيقته مطاوع أطلقه إذا أرسله ولم يحبسه فهو حقيقة في الذهاب . واستعير هنا لفصاحة اللسان وبيانه في الكلام ، أي ينحبس لساني فلا يبين عند إرادة المحاجة والاستدلاللِ وعطفه على { يضيق صدري ينبىء بأنه أراد بضيق الصدر تكاثر خواطر الاستدلال ، في نفسه على الذين كذبوه ليقنعهم بصدقه حتى يحسّ كأن صدره قد امتلأ ، والشأن أن ذلك ينقُص شيئاً بعد شيء بمقدار ما يفصح عنه صاحبه من إبلاغه إلى السامعين ، فإذا كانت في لسانه حبسة وعِيٌّ بقيت الخواطر متلجلجة في صدره . والمعنى : ويضيق صدري حين يكذبونني ولا ينطلق لساني .
وقرأ الجمهور : يضيقُ . . . ولا ينطلقُ }
مرفوعين عطفاً على { أخاف } ولذلك حقّقه بحرف التأكيد لأنه أيقن بحصول ذلك لأنه جبلي عند تلقي التكذيب ، ولأن أمانة الرسالة والحرص على تنفيذ مراد الله يحدث ذلك في نفسه لا محالة ، وإذ قد كان انحباس لسانه يقيناً عنده لأنه كان كذلك من أجل ذلك التيقن كان فعلا { يضيق . . . ولا ينطلق } معطوفين على ما هو محقق عنده وهو حصول الخوف من التكذيب ، ولم يكونا معطوفين على { يكذبون } المخوف منه المتوقع على أن كونه محقق الحصول يجعله أحرى من المتوقع .وقرأ يعقوب { ويضيقَ . . . ولا ينطلقَ } بنصب الفعلين عطفاً على { يكذبون } ، أي يتوقع أن يضيقَ صدره ولا ينطلقَ لسانُه . قيل كانت بموسى حُبسة في لسانه إذا تكلم . وقد تقدم في سورة طَه وسيجيء في سورة الزخرف .
وليس القصد من هذا الكلام التنصل من الاضطلاع بهذا التكليف العظيم ولكن القصد تمهيد ما فرعه عليه من طلب تشريك أخيه هارون معه لأنه أقدر منه على الاستدلال والخطابة كما قال في الآية الأخرى { وأخي هارون هو أفصح مني لساناً فأرسله معي } [ القصص : 34 ] . فقوله هنا { فأرسل إلى هارون } مُجمل يبيّنه ما في الآية الأخرى فيعلم أن في الكلام هنا إيجازاً . وأنه ليس المراد : فأرسل إلى هارون عِوَضاً عني .
وإنما سأل الله الإرسالَ إلى هارون ولم يسأله أن يكلّم هارون كما كلّمه هو لأن هارون كان بعيداً عن مكان المناجاة . والمعنى : فأرسل مَلَكاً بالوحي إلى هارون أن يكون معي .
وقوله : { ولهم عليَّ ذنب فأخاف أن يقتلون } تعريض بسؤال النصر والتأييد وأن يكفيه شرّ عدوّه حتى يؤدي ما عهد الله إليه على أكمل وجه . وهذا كقول النبي صلى الله عليه وسلم يوم بدر : « اللهم إني أسألك نصرك ووعدَك اللهم إن شئت لم تعبد في الأرض »
والذنب : الجُرم ومخالفة الواجب في قوانينهم . وأطلق الذنب على المؤاخذة فإن الذي لهم عليه هو حقّ المطالبة بدم القتيل الذي وكزه موسى فقضَى عليه ، وتوعده القبط إن ظفروا به ليقتلوه فخرج من مصر خائفاً ، وكان ذلك سببَ توجهه إلى بلاد مَدْيَن . وسمّاه ذَنْباً بحسب ما في شرع القبط ، فإنه لم يكن يومئذ شرع إلهي في أحكام قتل النفس . ويصح أن يكون سمّاه ذنباً لأن قتل أحد في غير قصاص ولا دفاع عن نفس المُدافع يعتبر جرماً في قوانين جماعات البشر من عهد قتل أحد ابني آدم أخاه ، وقد قال في سورة القصص ( 15 ، 16 ) { قال هذا من عمل الشيطان إنه عَدوّ مُضِلّ مبين قال ربّ إنّي ظلمتُ نفسي فاغفر لي } وأيًّا مَّا كان فهو جعله ذنباً لهم عليه .
- إعراب القرآن : وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَىٰ هَارُونَ
«وَيَضِيقُ صَدْرِي» مضارع وفاعله والياء مضاف إليه والجملة معطوفة «وَلا يَنْطَلِقُ لِسانِي» الجملة معطوفة على ما قبلها «فَأَرْسِلْ» الفاء الفصيحة وأرسل فعل دعاء فاعله مستتر «إِلى هارُونَ» متعلقان بالفعل
- English - Sahih International : And that my breast will tighten and my tongue will not be fluent so send for Aaron
- English - Tafheem -Maududi : وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَىٰ هَارُونَ(26:13) My breast straitens and I am not eloquent of tongue: so appoint Aaron to Prophethood. *10
- Français - Hamidullah : que ma poitrine ne se serre et que ma langue ne soit embarrassée Mande donc Aaron
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Auch ist meine Brust beklommen und meine Zunge ist nicht gelöst Darum entsende auch Harun
- Spanish - Cortes : Me angustio se me traba la lengua ¡Envía por Aarón
- Português - El Hayek : Meu peito se oprime e minha língua se entrava; envia comigo Aarão para que me secunde
- Россию - Кулиев : что стеснится моя грудь и не развяжется мой язык Пошли же за Харуном Аароном
- Кулиев -ас-Саади : وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَىٰ هَارُونَ
что стеснится моя грудь и не развяжется мой язык. Пошли же за Харуном (Аароном).Муса испугался, что не сможет выполнить ответственную миссию, и решил обосновать свои опасения и попросить у Аллаха помощи и поддержки. В другом откровении говорится, что Муса воззвал: «Господи! Раскрой для меня мою грудь! Облегчи мою миссию! Развяжи узел на моем языке, чтобы они могли понять мою речь. Назначь мне помощника из моей семьи - брата моего Харуна (Аарона). Умножь благодаря ему силу мою и позволь ему разделить со мной мою миссию» (20:25–32). Муса сказал: «Господи! Я убил одного из них и боюсь, что они убьют меня. Мой брат Харун (Аарон) более красноречив, чем я. Пошли же его со мною помощником, чтобы он подтвердил мою правдивость. Я действительно боюсь, что они сочтут меня лжецом» (28:33–34). Всевышний внял мольбе Мусы, возведя Харуна в ранг пророка.
- Turkish - Diyanet Isleri : Musa "Rabbim Doğrusu beni yalanlamalarından korkuyorum; göğsüm daralıyor dilim açılmıyor Onun için Harun'a da elçilik ver Onların bana isnat ettikleri bir suç da vardır Beni öldürmelerinden korkuyorum" demişti
- Italiano - Piccardo : È oppresso il mio petto e la mia lingua legata Manda Aronne piuttosto
- كوردى - برهان محمد أمين : تهنگه نهفهس وسینه نهنگیش ببم و زمانم پاراو نهبێت بهڵکو پهیام بۆ هارونی براشم بنێرێت تا هاوکاریم بکات و یاریدهدهرم بێت
- اردو - جالندربرى : اور میرا دل تنگ ہوتا ہے اور میری زبان رکتی ہے تو ہارون کو حکم بھیج کہ میرے ساتھ چلیں
- Bosanski - Korkut : da mi ne postane teško u duši i da mi se jezik ne saplete; zato podaj poslanstvo i Harunu
- Swedish - Bernström : så att jag kommer ur fattningen och att min tunghäfta [förvärras] Sänd därför bud efter Aron
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Dan karenanya sempitlah dadaku dan tidak lancar lidahku maka utuslah Jibril kepada Harun
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَىٰ هَارُونَ
(Dan akan terasa sempit dadaku) karena mereka mendustakan aku (sedangkan lidahku tidak lancar) untuk menyampaikan risalah yang dibebankan kepadaku, karena lisanku pelat (maka utuslah) saudaraku (Harun) bersamaku.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : এবং আমার মন হতবল হয়ে পড়ে এবং আমার জিহবা অচল হয়ে যায়। সুতরাং হারুনের কাছে বার্তা প্রেরণ করুন।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : "என் நெஞ்சு நெருக்கடிக்குள்ளாகிவிடும் தெளிவாய் பேசமுடியும் படி என் நாவும் அசையாது ஆகவே என்னுடன் ஹாரூனையும் அனுப்புவாயாக
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : และหัวอกของฉันจะอึดอัด และลิ้นของฉันจะไม่คล่อง ดังนั้นพระองค์ทรงโปรดส่งฮารูนมาช่วยฉันด้วยเถิด
- Uzbek - Мухаммад Содик : Ва дилим сиқилишидан ҳамда тилим бурро бўлмай қолишидан Бас Ҳорунни элчи қил
- 中国语文 - Ma Jian : 以至我烦闷口吃,所以求你派遣哈伦(一道去)。
- Melayu - Basmeih : "Dan akan sempit pula dadaku serta tidak lancar lidahku; oleh itu utuskanlah perintahMu kepada Harun supaya ia membantuku
- Somali - Abduh : Ooy Cidhiidhyanto Laabtaydu Siina Daysmin Carrabkaygu ee Dir la Jirkayga Haaruun
- Hausa - Gumi : "Kuma ƙirjĩna ya yi ƙunci kuma harshẽna bã zai saku ba sabõda haka ka aika zuwa ga Harũna
- Swahili - Al-Barwani : Na kifua changu kina dhiki na ulimi wangu haukunjuki vyema Basi mtumie ujumbe Harun
- Shqiptar - Efendi Nahi : e zemra po më ngushtohet dhe gjuha nuk po më zhvillohet andaj dërgoja pejgamberllëkun edhe Harunit
- فارسى - آیتی : و دل من تنگ گردد و زبانم گشاده نشود. هارون را رسالت ده.
- tajeki - Оятӣ : Ва дили ман танг гардад ва забонам кушода нашавад. Ҳорунро пайғамбарӣ деҳ!
- Uyghur - محمد صالح : (ئۇلارنىڭ مېنى ئىنكار قىلىشىدىن) يۈرىكىم سىقىلىدۇ، تىلىم كېكەچ، شۇڭا (ماڭا ياردەمدە بولۇش ئۈچۈن) ھارۇننى (پەيغەمبەر) قىلىپ ئەۋەتكىن
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : "എന്റെ ഹൃദയം ഞെരുങ്ങിപ്പോകുന്നു. എന്റെ നാവിന് സംസാരവൈഭവമില്ല. അതിനാല് നീ ഹാറൂന്ന് സന്ദേശമയച്ചാലും.
- عربى - التفسير الميسر : قال موسى رب اني اخاف ان يكذبوني في الرساله ويملا صدري الغم لتكذيبهم اياي ولا ينطلق لساني بالدعوه فارسل جبريل بالوحي الى اخي هارون ليعاونني ولهم علي ذنب في قتل رجل منهم وهو القبطي فاخاف ان يقتلوني به
*10) The sentence, "My breast straitens", shows that Prophet Moses was somewhat hesitant of going alone on such a difficult mission, and also had the feeling that he was not eloquent in speech. That is why he begged Allah to appoint Aaron too, as messenger to assist him who, being more vigorous in speech, could support and strengthen him as and when the need arose. It is just possible :hat in the beginning, the Prophet Moses might have begged that Aaron be appointed to Prophet hood instead of him, but later when he felt that Allah willed him to be appointed to that position, he might have appealed that Aaron should at least be made his counselor and assistant. We say this because here Prophet Moses is not praying for Aaron to be made his counselor, but says, "Appoint Aaron to Prophet hood." On the other hand, in Surah Ta Ha, he says, "Appoint for me a counselor from my family-(Iet it be) my brother Aaron." Then in Surah AlQasas, he says, "My brother Aaron is more vigorous in speech than myself, so send him as an assistant with me to confirm (and support) me." From this it appears that these two requests were made later, but originally Prophet Moses had begged Allah to appoint Aaron to Prophet hood instead of himself.
The Bible has a different story to tell. According to it, Prophet Moses, fearing that he would be rejected by the people of Pharaoh, and putting forward the excuse of his faltering speech, had declined to accept his appointment to prophet hood on the pretext that he lacked vigour and eloquence in speech : "O my, Lord, send, I pray Thee, by the hand of him whom thou wilt send." (Exodus, 4: 13), Then Allah, of His own will, appointed Aaron to be his assistant and persuaded them: to go together before Pharaoh. (Exodus, 4: 1-13). For further details, see E.N. 19 of Ta Ha.