- عربي - نصوص الآيات عثماني : وَقِيلَ ٱدْعُواْ شُرَكَآءَكُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُواْ لَهُمْ وَرَأَوُاْ ٱلْعَذَابَ ۚ لَوْ أَنَّهُمْ كَانُواْ يَهْتَدُونَ
- عربى - نصوص الآيات : وقيل ادعوا شركاءكم فدعوهم فلم يستجيبوا لهم ورأوا العذاب ۚ لو أنهم كانوا يهتدون
- عربى - التفسير الميسر : وقيل للمشركين بالله يوم القيامة: ادعوا شركاءكم الذين كنتم تعبدونهم من دون الله، فدعوهم فلم يستجيبوا لهم، وعاينوا العذاب، لو أنهم كانوا في الدنيا مهتدين للحق لما عُذِّبوا.
- السعدى : وَقِيلَ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَرَأَوُا الْعَذَابَ ۚ لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا يَهْتَدُونَ
{ وَقِيلَ } لهم: { ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ } على ما أملتم فيهم من النفع فأمروا بدعائهم في ذلك الوقت الحرج، الذي يضطر فيه العابد إلى من عبده.
{ فَدَعَوْهُمْ } لينفعوهم، أو يدفعوا عنهم من عذاب اللّه من شيء. { فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ } فعلم الذين كفروا أنهم كانوا كاذبين مستحقين للعقوبة، { وَرَأَوُا الْعَذَابَ } الذي سيحل بهم عيانا، بأبصارهم بعد ما كانوا مكذبين به، منكرين له.
{ لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا يَهْتَدُونَ } أي: لما حصل عليهم ما حصل، ولهدوا إلى صراط الجنة، كما اهتدوا في الدنيا، ولكن لم يهتدوا، فلم يهتدوا.
- الوسيط لطنطاوي : وَقِيلَ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَرَأَوُا الْعَذَابَ ۚ لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا يَهْتَدُونَ
ثم وجه - سبحانه - إليهم توبيخا آخر فقال : ( وَقِيلَ ادعوا شُرَكَآءَكُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُواْ لَهُمْ وَرَأَوُاْ العذاب لَوْ أَنَّهُمْ كَانُواْ يَهْتَدُونَ ) .
أى : وقيل لهؤلاء الكافرين على سبيل الفضيحة والتقريع : اطلبوا من شركائكم الذين توهمتم فيهم النفع والضر أن يشفعوا لكم ، أو أن ينقذوكم مما أنتم فيه من عذاب ، فطلبوا منهم ذلك لشدة حيرتهم وذلتهم ( فَلَمْ يَسْتَجِيبُواْ لَهُمْ ) ولم يلتفتوا إليهم .
( وَرَأَوُاْ العذاب ) أى : ورأى الشركاء والمشركون العذاب ماثلا أمام أعينهم .
و ( لَوْ ) فى قوله : ( لَوْ أَنَّهُمْ كَانُواْ يَهْتَدُونَ ) شرطية ، وجوابها محذوف . والتقدير : لو أنهم كانوا فى الدنيا مهتدين إلى طريق الحق . لما أصابهم هذا العذاب المهين .
ويجوز أن تكون للتمنى فلا تحتاج إلى جواب ، ويكون المعنى . ورأوا العذاب . فتمنوا أن لو كانوا ممن هداهم الله - تعالى - إلى الصراط المستقيم فى الدنيا .
- البغوى : وَقِيلَ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَرَأَوُا الْعَذَابَ ۚ لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا يَهْتَدُونَ
( وقيل ) للكفار : ( ادعوا شركاءكم ) أي : الأصنام لتخلصكم من العذاب ، ( فدعوهم فلم يستجيبوا لهم ) يجيبوهم ، ( ورأوا العذاب لو أنهم كانوا يهتدون ) وجواب " لو " محذوف على تقدير : لو أنهم كانوا يهتدون في الدنيا ما رأوا العذاب .
- ابن كثير : وَقِيلَ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَرَأَوُا الْعَذَابَ ۚ لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا يَهْتَدُونَ
( وقيل ادعوا شركاءكم ) [ أي ] : ليخلصوكم مما أنتم فيه ، كما كنتم ترجون منهم في الدار الدنيا ، ( فدعوهم فلم يستجيبوا لهم ورأوا العذاب ) أي : وتيقنوا أنهم صائرون إلى النار لا محالة .وقوله : ( لو أنهم كانوا يهتدون ) أي : فودوا حين عاينوا العذاب لو أنهم كانوا من المهتدين في الدار الدنيا . وهذا كقوله تعالى : ( ويوم يقول نادوا شركائي الذين زعمتم فدعوهم فلم يستجيبوا لهم وجعلنا بينهم موبقا . ورأى المجرمون النار فظنوا أنهم مواقعوها ولم يجدوا عنها مصرفا ) [ الكهف : 52 ، 53 ] .
- القرطبى : وَقِيلَ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَرَأَوُا الْعَذَابَ ۚ لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا يَهْتَدُونَ
قوله تعالى : وقيل أي للكفار ادعوا شركاءكم أي استغيثوا بآلهتكم التي عبدتموها في الدنيا لتنصركم وتدفع عنكم . فدعوهم أي استغاثوا بهم . فلم يستجيبوا لهم أي فلم يجيبوهم ولم ينتفعوا بهم . ورأوا العذاب لو أنهم كانوا يهتدون قال الزجاج : جواب ( لو ) محذوف ; والمعنى : لو أنهم كانوا يهتدون لأنجاهم الهدى ، ولما صاروا إلى العذاب ، وقيل : أي لو أنهم كانوا يهتدون ما دعوهم . وقيل : المعنى : ودوا حين رأوا العذاب لو أنهم كانوا يهتدون في الدنيا إذا رأوا العذاب يوم القيامة
- الطبرى : وَقِيلَ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَرَأَوُا الْعَذَابَ ۚ لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا يَهْتَدُونَ
القول في تأويل قوله تعالى : وَقِيلَ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَرَأَوُا الْعَذَابَ لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا يَهْتَدُونَ (64)
يقول تعالى ذكره: وقيل للمشركين بالله الآلهة والأنداد في الدنيا: ( ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ ) الذين كنتم تدعون من دون الله ( فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ ) يقول: فلم يجيبوهم ( وَرَأَوُا الْعَذَابَ ) يقول: وعاينوا العذاب ( لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا يَهْتَدُونَ ) يقول: فودّوا حين رأوا العذاب لو أنهم كانوا في الدنيا مهتدين للحقّ.
- ابن عاشور : وَقِيلَ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَرَأَوُا الْعَذَابَ ۚ لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا يَهْتَدُونَ
وَقِيلَ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَرَأَوُا الْعَذَابَ لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا يَهْتَدُونَ (64)
هذا موجه إلى جميع الذين نودوا بقوله { أين شركائي الذين كنتم تزعمون } [ القصص : 62 ] فإن ذلك النداء كان توبيخاً لهم على اتخاذهم آلهة شركاء لله تعالى . فلما شعروا بالمقصد من ندائهم وتصدى كبراؤهم للاعتذار عن اتخاذهم أتبع ذلك بهذا القول .
وأسند فعل القول إلى المجهول لأن الفاعل معلوم مما تقدم ، أي وقال الله . والأمر مستعمل في الإطماع لتعقب الإطماع باليأس .
وإضافة الشركاء إلى ضمير المخاطبين لأنهم الذين ادعوا لهم الشركة كما في آية الأنعام ( 94 ) { الذين زعمتم أنهم فيكم شركاء } والدعاء دعاء الاستغاثة حسب زعمهم أنهم شفعاؤهم عند الله في الدنيا . وقوله فلم يستجيبوا لهم } هو محل التأييس المقصود من الكلام .
وأما قوله تعالى { ورأوا العذاب لو أنهم كانوا يهتدون } فيحتمل معاني كثيرة فرضها المفسرون : وجماع أقوالهم فيها أخذاً ورداً أن نجمعها في أربعة وجوه :
أحدها : أن يكون عطفاً على جملة { فلم يستجيبوا لهم } . والرؤية بصرية ، والعذاب عذاب الآخرة ، أي أحضر لهم آلة العذاب ليعلموا أن شركاءهم لا يغنون عنهم شيئاً . وعلى هذا تكون جملة { لو أنهم كانوا يهتدون } مستأنفة ابتدائية مستقلة عن جملة { ورأوا العذاب } .
الثاني : أن تكون الواو للحال والرؤية أيضاً بصرية والعذاب عذاب الآخرة ، أي وقد رأوا العذاب فارتبكوا في الاهتداء إلى سبيل الخلاص فقيل لهم : ادعوا شركاءكم لخلاصكم ، وتكون جملة { لو أنهم كانوا يهتدون } كذلك مستأنفة ابتدائية .
الثالث : أن تكون الرؤية علمية ، وحذف المفعول الثاني اختصاراً ، والعذاب عذاب الآخرة . والمعنى : وعلموا العذاب حائقاً بهم ، والواو للعطف أو الحال . وجملة { لو أنهم كانوا يهتدون } مستأنفة استئنافاً بيانياً كأن سائلاً سأل : ماذا صنعوا حين تحققوا أنهم معذبون؟ فأجيب بأنهم لو أنهم كانوا يهتدون سبيلاً لسلكوه ولكنهم لا سبيل لهم إلى النجاة .
وعلى هذه الوجوه الثلاثة تكون { لو } حرف شرط وجوابها محذوفاً دل عليه حذف مفعول { يهتدون } أي يهتدون خلاصاً أو سبيلاً . والتقدير : لتخلصوا منه . وعلى الوجوه الثلاثة ففعل { كانوا } مزيد في الكلام لتوكيد خبر ( أنّ ) أي لو أنهم يهتدون اهتداء متمكناً من نفوسهم ، وفي ذلك إيماء أنهم حينئذ لا قرارة لنفوسهم . وصيغة المضارع في { يهتدون } دالة على التجدد فالاهتداء منقطع عنهم وهو كناية عن عدم الاهتداء من أصله .
الوجه الرابع : أن تكون { لو } للتمني المستعمل في التحسر عليهم . والمراد اهتداؤهم في حياتهم الدنيا كيلا يقعوا في هذا العذاب ، وفعل { كانوا } حينئذ في موقعه الدال على الاتصاف بالخبر في الماضي ، وصيغة المضارع في { يهتدون } لقصد تجدد الهدى المتحسر على فواته عنهم فإن الهدى لا ينفع صاحبه إلا إذا استمر إلى آخر حياته .
ووجه خامس عندي : أن يكون المراد بالعذاب عذاب الدنيا ، والكلام على حذف مضاف تقديره : ورأوا آثار العذاب .
والرؤية بصرية ، أي وهم رأوا العذاب في حياتهم أي رأوا آثار عذاب الأمم الذين كذبوا الرسل وهذا في معنى قوله تعالى في سورة إبراهيم ( 45 ) { وسكنتم في مساكن الذين ظلموا أنفسهم وتبين لكم كيف فعلنا بهم } ؛ وجملة { لو أنهم كانوا يهتدون } شرط جوابه محذوف دل عليه { لو أنهم كانوا يهتدون } أي بالاتعاظ وبالاستدلال بحلول العذاب في الدنيا على أن وراءه عذاباً أعظم منه لاهتدوا فأقلعوا عن الشرك وصدقوا النبي صلى الله عليه وسلم وهذا لأنه يفيد معنى زائداً على ما أفادته جملة { فلم يستجيبوا لهم } . فهذه عدة معان يفيدها لفظ الآية ، وكلها مقصودة ، فالآية من جوامع الكلم .
- إعراب القرآن : وَقِيلَ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَرَأَوُا الْعَذَابَ ۚ لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا يَهْتَدُونَ
«وَقِيلَ» الواو حرف استئناف «قِيلَ» ماض مبني للمجهول «ادْعُوا» أمر وفاعله «شُرَكاءَكُمْ» مفعول به والجملة مقول القول. «فَدَعَوْهُمْ» الفاء حرف عطف وماض وفاعله ومفعوله «فَلَمْ» الفاء حرف عطف «يَسْتَجِيبُوا» مضارع مجزوم بلم والواو فاعله «لَهُمْ» متعلقان بالفعل والجملة معطوفة على ما قبلها.
«وَرَأَوُا» الواو حرف عطف رأوا ماض وفاعله «الْعَذابَ» مفعول به والجملة معطوفة. «لَوْ» حرف شرط غير جازم «أَنَّهُمْ» أن واسمها «كانُوا» كان واسمها «يَهْتَدُونَ» مضارع وفاعله والجملة خبر كانوا وجملة كانوا .. خبر أن. والمصدر المؤول من أن واسمها وخبرها في محل رفع فاعل لفعل محذوف.
- English - Sahih International : And it will be said "Invoke your 'partners' " and they will invoke them; but they will not respond to them and they will see the punishment If only they had followed guidance
- English - Tafheem -Maududi : وَقِيلَ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَرَأَوُا الْعَذَابَ ۚ لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا يَهْتَدُونَ(28:64) Then it will be said to them. "Call now on those whom you held as (Allah's) partners. " *89 They will call them, but will get no answer and they will see the torment. Would that they had followed the guidance!
- Français - Hamidullah : Et on [leur] dira Appelez vos associés Ils les appelleront mais ceux-ci ne leur répondront pas Quand ils verront le châtiment ils désireront alors avoir suivi le chemin droit dans la vie d'ici-bas
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Und es wird gesagt werden "Ruft eure Teilhaber" Sie werden sie anrufen aber sie werden ihnen nicht antworten Und sie werden die Strafe sehen Wenn sie sich hätten rechtleiten lassen wären sie gerettet gewesen
- Spanish - Cortes : Se dirá ¡Invocad a vuestros asociados Les invocarán pero no les escucharán y verán el castigo Si hubieran seguido la buena dirección
- Português - El Hayek : E lhes será dito Invocai vossos parceiros E os invocarão; porém não os atenderão
- Россию - Кулиев : Им скажут Призовите своих сотоварищей Они призовут их но те не ответят им и тогда они увидят наказание О если бы они следовали прямым путем
- Кулиев -ас-Саади : وَقِيلَ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَرَأَوُا الْعَذَابَ ۚ لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا يَهْتَدُونَ
Им скажут: «Призовите своих сотоварищей!» Они призовут их, но те не ответят им, и тогда они увидят наказание. О, если бы они следовали прямым путем!Неверующим велят позвать на помощь богов, на поддержку которых они надеялись. В этот страшный час человек больше всего будет нуждаться в том, кому он поклонялся при жизни на земле. Многобожники воззовут к своим ложным божествам и станут просить о помощи и спасении от наказания, уготовленного Всевышним Аллахом. Однако никто не откликнется на их зов, и тогда неверующие поймут, что они действительно являются лжецами, достойными самого ужасного наказания. Они увидят Преисподнюю и воочию убедятся в истинности наказания, которое они отрицали и считали измышлением. А если бы они последовали прямым путем, то не оказались бы в таком ужасном положении. Они были бы вместе с праведниками, которые окажутся на пути в Райские сады. Однако многобожники отказались идти этим путем при жизни на земле и не смогут встать на него после смерти.
- Turkish - Diyanet Isleri : "Koştuğunuz ortaklarınızı çağırın" denir; onlar da çağırırlar ama kendilerine cevap veremezler; cehennem azabını görünce doğru yolda olmadıklarına yanarlar
- Italiano - Piccardo : Verrà detto “Invocate i vostri associati Li chiameranno ma essi non risponderanno Quando vedranno il castigo desidereranno di aver seguìto la retta via”
- كوردى - برهان محمد أمين : ئهوسا پێیان دهوترێت ئادهی هاوهڵانتان و خواكانتان بانگ بكهن جا ئهوانیش بانگیان دهكهن بهڵام وهڵام و بهدهمهوه چوون نهبوو بۆیان ئهو كاته سزای سهختی دۆزهخ دهبینن ئاوات دهخوازن كه خۆزگه بهڕاستی ئهوان ڕێبازی هیدایهتیان بگرتایهته بهر
- اردو - جالندربرى : اور کہا جائے گا کہ اپنے شریکوں کو بلاو۔ تو وہ ان کو پکاریں گے اور وہ ان کو جواب نہ دے سکیں گے اور جب عذاب کو دیکھ لیں گے تو تمنا کریں گے کہ کاش وہ ہدایت یاب ہوتے
- Bosanski - Korkut : "Pozovite božanstva vaša" – reći će im se pa će ih oni pozivati ali im se ona neće odazvati i patnju će doživjeti i zažaliće što na Pravom putu nisu bili
- Swedish - Bernström : Och det skall sägas [till dem] "Kalla nu [till er hjälp] dem som ni satte i samband [med Gud] som medhjälpare" och de skall kalla på dem men de kommer inte att svara [Och] när de ser straffet kommer de att önska att de hade låtit sig ledas på rätt väg
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Dikatakan kepada mereka "Serulah olehmu sekutusekutu kamu" lalu mereka menyerunya maka sekutusekutu itu tidak memperkenankan seruan mereka dan mereka melihat azab Mereka ketika itu berkeinginan kiranya mereka dahulu menerima petunjuk
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : وَقِيلَ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَرَأَوُا الْعَذَابَ ۚ لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا يَهْتَدُونَ
(Dikatakan kepada mereka "Serulah oleh kalian sekutu-sekutu kalian!") yaitu berhala-berhala yang kalian yakini, bahwa mereka adalah sekutu-sekutu Allah (lalu mereka menyerunya, maka sekutu-sekutu itu tidak memperkenankan mereka) tidak menjawab seruan mereka (lalu mereka melihat) mereka yang diseru itu (azab) melihatnya dengan mata kepala mereka (kiranya mereka dahulu menerima petunjuk) sewaktu di dunia, mereka baru sadar setelah melihat azab di akhirat.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : বলা হবে তোমরা তোমাদের শরীকদের আহবান কর। তখন তারা ডাকবে। অতঃপর তারা তাদের ডাকে সাড়া দিবে না এবং তারা আযাব দেখবে। হায় তারা যদি সৎপথ প্রাপ্ত হত।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : "உங்கள் இணை தெய்வங்களை அழையுங்கள்" என்று அவர்களுக்குச் சொல்லப்படும் அவர்களை இவர்கள் அழைப்பார்கள்; ஆனால் அவர்கள் இவர்களுக்கு பதிலளிக்கமாட்டார்கள்; மேலும் அவர்கள் வேதனையை காண்பார்கள் அவர்கள் நேர்வழியில் சென்றிருந்தால் இந்நிலைக்கு ஆளாகியிருக்க மாட்டார்கள்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : และจะมีเสียงกล่าวว่า “จงเรียกร้องภาคีของพวกเจ้า” พวกเขาก็ร้องเรียกพวกมัน แต่พวกมันไม่ขารับพวกเขา และเมื่อพวกเขาได้เห็นการลงโทษ พวกเขาก็คาดหวังว่าหากพวกเขาได้อยู่ในแนวทางที่ถูกต้อง
- Uzbek - Мухаммад Содик : Ва Менинг шерикларимни чақиринглар дейилур Улар чақирадрлар Бас сохта худолари уларга жавоб бермаслар Ва азобни кўрурлар Кошки ҳидоят топган бўлганларида эди Қани у дунёда ибодат қилиб юрган худоларини энди чақирсинлар уларга ёрдам беришсин Ҳозир ёрдам беришмаса қачон ёрдам беришади Мушриклар Аллоҳга шерик қилган сохта худоларини чақирадилар Бас сохта худолари уларга жавоб бермаслар Бу дунёда жавоб бера олмаган сохта худолар у дунёда жавоб бера билармиди Демак мушрикларнинг умидлари узилди Ана шунда улар азобни кўрурлар
- 中国语文 - Ma Jian : 将用声音召唤他们说:你们把你们的配主召唤来吧!他们就召唤他们,但他们不答应,他们自己看见刑罚,就希望他们生前是遵循正道的。
- Melayu - Basmeih : Dan dikatakan kepada mereka Panggilah makhlukmakhluk dan bendabenda yang kamu jadikan sekutu Allah untuk menolong kamu" lalu mereka memanggilnya tetapi makhlukmakhluk dan bendabenda itu tidak menyahut panggilan mereka; dan mereka tetap melihat azab dengan merasa sesal serta bercitacita kalaulah mereka di dunia dahulu menurut petunjuk
- Somali - Abduh : Waxaana loo Odhan Uyeedha Shurukadiinna markaasay u Yeedhaan mase Ajiibaan Maqlaan waxayna arkaan Cadaabka Markaasay Qoomamoodaan Hadday Hanuunilahaayeen
- Hausa - Gumi : Kuma a ce ku kirãwo abõkan tãrayyar ɗinku sai su kira su sai ba su amsa ba kuma su ga azãbar Dã dai lalle su sun kasance snnã shiryuwa
- Swahili - Al-Barwani : Na itasemwa Waiteni hao miungu wa kishirikina wenu Basi watawaita lakini hawatawaitikia na wataiona adhabu; laiti wangeli kuwa wameongoka
- Shqiptar - Efendi Nahi : Dhe do t’u thuhet atyre “Thirrni hyjnitë tuaja E ata do t’i thirrin ato por ato nuk do t’ju përgjigjen atyre E do ta shohin dënimin Sikur të kishin qenë në rrugën e drejtë nuk do të kishin përjetuar dënimin
- فارسى - آیتی : و گفته شود: اكنون بتانتان را بخوانيد. مىخوانندشان، ولى به آنها پاسخ نمىدهند. و چون عذاب را ببينند آرزو كنند كه كاش از هدايتيافتگان مىبودند.
- tajeki - Оятӣ : Ва гуфта шавад: «Акнун бутонатонро фарёд кунед». Фарёд мекунанд, вале ба онҳо ҷавоб намедиҳанд. Ва чун, азобро бубинанд, орзу кунанд, ки кош аз ҳидоятёфтагон мебуданд.
- Uyghur - محمد صالح : ئۇلارغا: «شېرىك كەلتۈرگەن مەبۇدلىرىڭلارنى چاقىرىڭلار» دېيىلگەن ھامان، ئۇلار شېرىك كەلتۈرگەن مەبۇدلىرىنى چاقىرىدۇ، ئۇلاردىن جاۋاب كەلمەيدۇ، ئۇلار ئازابنى كۆرگەن چاغدا، (كاپىر بولغانلىقلىرىغا نادامەت قىلىپ) (دۇنيادىكى ۋاقتىدا) ھىدايەت تاپقان بولۇشلىرىنى ئارزۇ قىلىدۇ
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : അന്ന് ഇവരോടിങ്ങനെ പറയും: "നിങ്ങള് നിങ്ങളുടെ പങ്കാളികളെ വിളിക്കൂ." അപ്പോഴിവര് അവരെ വിളിച്ചുനോക്കും. എന്നാല് അവര് ഇവര്ക്ക് ഉത്തരം നല്കുകയില്ല. ഇവരോ ശിക്ഷ നേരില് കാണുകയും ചെയ്യും. ഇവര് നേര്വഴിയിലായിരുന്നെങ്കില്!
- عربى - التفسير الميسر : وقيل للمشركين بالله يوم القيامه ادعوا شركاءكم الذين كنتم تعبدونهم من دون الله فدعوهم فلم يستجيبوا لهم وعاينوا العذاب لو انهم كانوا في الدنيا مهتدين للحق لما عذبوا
*89) That is, "Invoke them for help. In the world you had relied on them and rejected Our Commandments. So invoke them to come to your rescue here also and save you from the punishment."