- عربي - نصوص الآيات عثماني : مَن كَانَ يَرْجُواْ لِقَآءَ ٱللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ ٱللَّهِ لَءَاتٍۢ ۚ وَهُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلْعَلِيمُ
- عربى - نصوص الآيات : من كان يرجو لقاء الله فإن أجل الله لآت ۚ وهو السميع العليم
- عربى - التفسير الميسر : من كان يرجو لقاء الله، ويطمع في ثوابه، فإن أجل الله الذي أجَّله لبعث خلقه للجزاء والعقاب لآتٍ قريبًا، وهو السميع للأقوال، العليم بالأفعال.
- السعدى : مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ ۚ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
يعني: يا أيها المحب لربه، المشتاق لقربه ولقائه، المسارع في مرضاته، أبشر بقرب لقاء الحبيب، فإنه آت، وكل آت إنما هو قريب، فتزود للقائه، وسر نحوه، مستصحبا الرجاء، مؤملا الوصول إليه، ولكن، ما كل من يَدَّعِي يُعْطَى بدعواه، ولا كل من تمنى يعطى ما تمناه، فإن اللّه سميع للأصوات، عليم بالنيات، فمن كان صادقا في ذلك أناله ما يرجو، ومن كان كاذبا لم تنفعه دعواه، وهو العليم بمن يصلح لحبه ومن لا يصلح.
- الوسيط لطنطاوي : مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ ۚ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
ثم ساق - سبحانه - بعد ذلك ما يدخل السرور والاطمئنان على قلوب عباده المؤمنين الصادقين فقال - تعالى - : ( مَن كَانَ يَرْجُو لِقَآءَ الله فَإِنَّ أَجَلَ الله لآتٍ وَهُوَ السميع ) أى : من كان من الناس يرجو لقاء الله - تعالى - يوم القيامة لقاء يسره ويرضيه ، ويطمعه فى ثوابه وعطائه ، فلثبت على إيمانه ، وليواظب على العمل الصالح ، ( فَإِنَّ أَجَلَ الله لآتٍ ) . أى : فإن الأجل الذى حدده الله - تعالى - لموت كل نفس وللبعث والحساب ، لآت لا محالة فى وقته الذى حدده - سبحانه - " وهو السميع " لأقوال خلقه " العليم " بما يخفونه وما يعلنونه .
فالرجاء فى لقاء الله ، بمعنى الطمع فى ثوابه ، ومنهم من فسره بمعنى الخوف من حسابه - سبحانه - .
قال صاحب الكشاف : لقاء الله : مثل للوصول إلى العاقبة ، من تلقى ملك الموت ، البعث ، والحساب ، والجزاء ، مثلت تلك الحال بحال عبد قدم على سيده بعد عهد طويل ، وقد اطلع مولاه على ما كان يأتى ويذر ، فإما أن يلقاه ببشر وترحيب ، لما رضى من أفعاله ، أو بضد ذلك لما سخطه منها . . . وقيل : " يرجو " يخاف ، كما فى قول الشاعر :
إذا لسعته الدبر لم يرج لسعها . . ... أي : إذا لسعته النحل لم يخف لسعها
وعلى كلا التفسرين للرجاء . فإن الآية الكريمة تبشر المؤمنين بما يدخل السرور على نفوسهم ، وتعدهم بأنهم متى ثبتوا على إيمانهم ، وأحسنوا أعمالهم ، فإن ثوابهم سيظفرون به كاملا غير منقوص ، بفضل الله وإحسانه .
- البغوى : مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ ۚ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
( من كان يرجو لقاء الله ) قال ابن عباس - رضي الله تعالى عنهما - ومقاتل : من كان يخشى البعث والحساب ، والرجاء بمعنى الخوف . وقال سعيد بن جبير - رضي الله عنه - : من كان يطمع في ثواب الله ( فإن أجل الله لآت ) يعني : ما وعد الله من الثواب والعقاب . وقال مقاتل : يعني : يوم القيامة لكائن . ومعنى الآية : أن من يخشى الله أو يأمله فليستعد له ، وليعمل لذلك اليوم . كما قال : " فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا " الآية ( الكهف - 110 ( وهو السميع العليم )
- ابن كثير : مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ ۚ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
يقول تعالى : ( من كان يرجو لقاء الله ) أي : في الدار الآخرة ، وعمل الصالحات رجاء ما عند الله من الثواب الجزيل ، فإن الله سيحقق له رجاءه ويوفيه عمله كاملا موفورا ، فإن ذلك كائن لا محالة ; لأنه سميع الدعاء ، بصير بكل الكائنات ; ولهذا قال : ( من كان يرجو لقاء الله فإن أجل الله لآت وهو السميع العليم ) .
- القرطبى : مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ ۚ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
قوله تعالى : من كان يرجو لقاء الله فإن أجل الله لآت ( يرجو ) بمعنى يخاف من قول الهذلي في وصف عسال :
إذا لسعته النحل لم يرج لسعها [ وحالفها في بيت نوب عوامل ]
وأجمع أهل التفسير على أن المعنى : من كان يخاف الموت فليعمل عملا صالحا فإنه لا بد أن يأتيه ; ذكره النحاس قال الزجاج : معنى يرجو لقاء الله ثواب الله و ( من ) في موضع رفع بالابتداء و ( كان ) في موضع الخبر وهي في موضع جزم بالشرط و ( يرجو ) في موضع خبر كان والمجازاة : فإن أجل الله لآت وهو السميع العليم .
- الطبرى : مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ ۚ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
القول في تأويل قوله تعالى : مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (5)
يقول تعالى ذكره: من كان يرجو الله يوم لقائه، ويطمع في ثوابه، فإن أجل الله الذي أجله لبعث خلقه للجزاء والعقاب لآت قريبا، (وهو السميع) يقول: والله الذي يرجو هذا الراجي بلقائه ثوابه، السميع لقوله: آمنا بالله، العليم بصدق قيله، إنه قد آمن من كذبه فيه.
- ابن عاشور : مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ ۚ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآَتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (5)
هذا مسوق للمؤمنين خاصة لأنهم الذين يرجون لقاء الله ، فالجملة مفيدة التصريح بما أومأ إليه قوله { أن يسبقونا } [ العنكبوت : 4 ] من الوعد بنصر المؤمنين على عدوّهم مبينة لها ولذلك فصلت . ولولا هذا الوقع لكان حق الإخبار بها أن يجيء بواسطة حرف العطف . ورجاء لقاء الله : ظنّ وقوع الحضور لحساب الله .
و { لقاء الله } : الحشر للجزاء لأن الناس يتلقون خطاب الله المتعلق بهم ، لهم أو عليهم ، مباشرة بدون واسطة ، وقد تقدم في قوله { الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم } [ البقرة : 46 ] وقوله { واعلموا أنكم ملاقوه } في سورة [ البقرة : 223 ] .
و { أجل الله } يجوز أن يكون الوقت الذي عينه الله في علمه للبعث والحساب فيكون من الإظهار في مقام الإضمار ، ومقتضى الظاهر أن يقال : فإنه لآتتٍ فعدل إلى الإظهار كما في إضافة { أجل } إلى اسم الجلالة من الإيماء إلى أنه لا يخلف . والمقصود الاهتمام بالتحريض على الاستعداد . ويجوز أن يكون المراد ب { أجل الله } الأجل الذي عيَّنه الله لنصر المؤمنين وانتهاء فتنة المشركين إياهم باستئصال مساعير تلك الفتنة ، وهم صناديد قريش وذلك بما كان من النصر يوم بدر ثم ما عقبه إلى فتح مكة فيكون الكلام تثبيتاً للرسول صلى الله عليه وسلم وللمؤمنين حين استبطأ المؤمنون النصر للخلاص من فتنة المشركين حتى يعبدوا الله لا يفتنوهم في عبادته . والمعنى عليه : إن كنتم مؤمنين بالبعث إيقاناً ينبعث من تصديق وعد الله به فإن تصديقكم بمجيء النصر أجدر لأنه وعدكم به ، ف { من } شرطية ، وجعل فعل الشرط فعل الكون للدلالة على تمكن هذ الرجاء من فاعل فعل الشرط .
ولهذا كان قوله { فإن أجل الله لآت } جواباً لقوله { من كان يرجو لقاء الله } باعتبار دلالته على الجواب المقدر ليلتئم الربط بين مدلول جملة الشرط ومدلول جملة الجزاء . ولولا ذلك لاختلّ الربط بين الشرط والجزاء إذ يفضي إلى معنى من لم يكن يرجو لقاء الله فإن أجل الله غير آتتٍ . وهذا لا يستقيم في مجاري الكلام فلزم تقدير شيء من باب دلالة الاقتضاء .
وتأكيد جملة الجزاء بحرف التوكيد على الوجه الأول للتحريض والحث على الاستعداد للقاء الله ، وعلى الوجه الثاني لقصد تحقيق النصر الموعود به تنزيلاً لاستبطائه منزلة التردد لقصد إذكاء يقينهم بما وعد الله ولا يوهنهم طول المدة الذي يضخمه الانتظار . وبهذا يظهر وقع التذييل بوصفي { السميع العليم } دون غيرهما من الصفات العُلَى للإيماء بوصف { السميع } إلى أن الله تعالى سمع مقالة بعضهم من الدعاء بتعجيل النصر كما أشار إليه قوله تعالى { وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين ءامنوا معه متى نصر الله } [ البقرة : 214 ] . وكقول النبي صلى الله عليه وسلم
«اللهم أنججِ عياش بن أبي ربيعة اللهم أنج الوليد بن الوليد اللهم أنج سلمة بن هشام اللهم أنج المستضعفين من المؤمنين ، اللهم اشدد وطأتك على مضر اللهم اجعلها عليهم سنين كسنين يوسف» .
والإيماء بوصف { العليم } إلى أن الله علم ما في نفوسهم من استعجال النصر ولو كان المراد من { أجل الله } الموتَ لَمَا كان وجه للإعلام بإتيانه بَلْهَ تأكيده ، وكذا لو كان المراد منه البعث لكان قوله { من كان يرجو لقاء الله } كافياً ، فهذا وجه ما أشارت إليه الآيات بالمنطوق والاقتضاء ، والعدول بها عن هذا المهيع وإلى ما في «الكشاف» و«مفاتيح الغيب» أخذاً من كلام أبي عبيدة تحويل لها عن مجراها وصرف كلمة الرجاء عن معناها وتفكيك لنظم الكلام عن أن يكون آخذاً بعضه بحُجز بعض .
وإظهار اسم الجلالة في جملة { فإن أجل الله لآت } مع كون مقتضى الظاهر الإضمار لتقدم اسم الجلالة في جملة الشرط { من كان يرجو لقاء الله } لئلا يلتبس معاد الضمير بأن يُعاد إلى { من } إذ المقصود الإعلام بأجل مخصوص وهو وقت النصر الموعود كما في قوله تعالى { ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين قل لكم ميعاد يوم لا تستأخرون عنه ساعة ولا تستقدمون } [ سبأ : 29 ، 30 ] .
وعبّر بفعل الرجاء عن ترقب البعث لأن الكلام مسوق للمؤمنين وهم ممن يرجو لقاء الله لأنهم يترقبون البعث لما يأملون من الخيرات فيه . قال بلال رضي الله عنه حين احتضاره متمثلاً بقول بعض الأشعريين الذين وفدوا على النبي صلى الله عليه وسلم
غداً ألقَى الأحبهْ ... محمداً وصحبهْ
- إعراب القرآن : مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ ۚ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
«مَنْ» اسم شرط جازم مبتدأ «كانَ» ماض ناقص في محل جزم فعل الشرط واسمه مستتر «يَرْجُوا» مضارع فاعله مستتر «لِقاءَ» مفعول به «اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليه والجملة خبر كان «فَإِنَّ» الفاء رابطة وإن حرف مشبه بالفعل «أَجَلَ» اسمه «اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليه واللام المزحلقة «آت» خبر إن والجملة في محل جزم جواب الشرط وجملتا الشرط والجواب خبر المبتدأ من. «وَ» الواو حرف استئناف «هُوَ» مبتدأ «السَّمِيعُ الْعَلِيمُ» خبران والجملة الاسمية مستأنفة لا محل لها.
- English - Sahih International : Whoever should hope for the meeting with Allah - indeed the term decreed by Allah is coming And He is the Hearing the Knowing
- English - Tafheem -Maududi : مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ ۚ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ(29:5) Let him who looks forward to meeting Allah know that Allah's appointed term will surely come to pass. *6 He is All-Hearing, All-Knowing. *7
- Français - Hamidullah : Celui qui espère rencontrer Allah le terme fixé par Allah va certainement venir Et c'est Lui l'Audient l'Omniscient
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Wer die Begegnung mit Allah erwartet- so wird Allahs Frist sicher kommen Und Er ist der Allhörende und Allwissende
- Spanish - Cortes : Quien cuente con encontrar a Alá sepa que el plazo fijado por Alá vendrá ciertamente Él es Quien todo lo oye Quien todo lo sabe
- Português - El Hayek : Quanto àquele que anela o comparecimento ante Deus saiba que certamente o destino prefixado por Ele é inexorável porque Ele é o Oniouvinte o Sapientíssimo
- Россию - Кулиев : Если кто надеется на встречу с Аллахом то ведь срок Аллаха непременно наступит Он - Слышащий Видящий
- Кулиев -ас-Саади : مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ ۚ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
Если кто надеется на встречу с Аллахом, то ведь срок Аллаха непременно наступит. Он - Слышащий, Видящий.О человек, искренне возлюбивший своего Господа и жаждущий встречи с Ним, ты всеми силами стремишься приблизиться к Нему и снискать Его благоволение. Так возрадуйся же, ибо очень скоро ты встретишься со своим Возлюбленным! Эта встреча непременно состоится, а это значит, что ее можно назвать близкой. Посему готовься к Последней жизни и стремись к встрече со своим Господом с верой и надеждой. Но помни, что не каждому человеку удастся добиться желанной цели, поскольку Всевышний Аллах слышит людские речи и ведает о людских намерениях. Добиться желанной цели удастся только тем, кто был правдив и верен своим словам. А тот, кто был лжив и неверен, не сумеет обрести преуспеяние, на которое он рассчитывал. Воистину, Всевышнему Аллаху известно, кто достоин любви своего Господа, а кто не достоин этой высокой чести.
- Turkish - Diyanet Isleri : Allah'la karşılaşmayı uman bilsin ki Allah'ın bunun için belirttiği vakit gelecektir O işitir ve bilir
- Italiano - Piccardo : Chi spera di incontrare Allah [sappia che] in verità il termine di Allah si avvicina Egli è Colui che tutto ascolta e conosce
- كوردى - برهان محمد أمين : ئهوهی كه ئاواتهخوازه بهدیداری خوا شاد ببێت با دڵنیابێت كهكاتی دیاریكراوی خواو ساتی سهرهمهرگ ههر دێت تا بهدیداری شاد ببێت ئهو خوایه زۆر بیسهره بهگوفتاری بهندهكانی و زانایه بهحاڵیان
- اردو - جالندربرى : جو شخص خدا کی ملاقات کی امید رکھتا ہو خدا کا مقرر کیا ہوا وقت ضرور انے والا ہے۔ اور وہ سننے والا اور جاننے والا ہے
- Bosanski - Korkut : Onaj ko se boji susreta sa Allahom – pa doći će sigurno Dan obećani; a On sve čuje i sve zna
- Swedish - Bernström : Den som med hopp ser fram emot mötet med Gud [kan vara förvissad om] att den av Gud utsatta [dagen för räkenskap] skall komma Han är Den som hör allt vet allt
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Barangsiapa yang mengharap pertemuan dengan Allah maka sesungguhnya waktu yang dijanjikan Allah itu pasti datang Dan Dialah Yang Maha mendengar lagi Maha Mengetahui
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ ۚ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
(Barang siapa yang mengharap) merasa takut (bertemu dengan Allah, maka sesungguhnya waktu Allah itu) yang dijanjikan-Nya (pasti datang) maka hendaknya dia bersiap sedia untuk itu. (Dan Dialah Yang Maha Mendengar) perkataan hamba-hamba-Nya (lagi Maha Mengetahui) perbuatan-perbuatan mereka.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : যে আল্লাহর সাক্ষাত কামনা করে আল্লাহর সেই নির্ধারিত কাল অবশ্যই আসবে। তিনি সর্বশ্রোতা সর্বজ্ঞানী।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : எவர் அல்லாஹ்வைச் சந்திப்போம் என்று நம்புகிறார்களோ அவர்கள் அதற்காக நல்ல அமல்களைச் செய்து கொள்ளடடும் ஏனெனில் அல்லாஹ் அதற்காகக் குறித்துள்ள தவணை நிச்சமயாக வருவதாக இருக்கிறது அவன் யாவற்றையும் செவியேற்பவனாகவும் நன்கு அறிபவனாகவும் இருக்கின்றான்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : ผู้ใดหวังที่จะพบ อัลลอฮ์ ดังนั้นแท้จริงกำหนดของอัลลอฮ์ย่อมมาถึงแน่นอน และพระองค์เป็นทรงได้ยิน ผู้ทรงรอบรู้
- Uzbek - Мухаммад Содик : Ким Аллоҳга рўбарў бўлишдан умидвор бўлса албатта Аллоҳ белгилаган вақт келгувчидир У ўта эшитгувчи ва ўта билгувчидир
- 中国语文 - Ma Jian : 凡希望会见真主者,谁都应当知道真主的期限是必定降临的,真主确是全聪的,确是全知的。
- Melayu - Basmeih : Sesiapa yang percaya akan pertemuannya dengan Allah untuk menerima balasan maka sesungguhnya masa yang telah ditetapkan oleh Allah itu akan tiba dengan tidak syak lagi; dan Allah jualah Yang Maha Mendengar lagi Maha Mengetahui
- Somali - Abduh : ruuxii rajayn ka cabsan la kulanka Eebe Ajashii Eebe uu qadaray way imaan Eebana waa maqle oge ah
- Hausa - Gumi : Wanda ya kasance yanã fãtan gamuwa da Al1ah to lalle ajalin Allah mai zuwa ne kuma Allah Shĩ ne Mai ji Masani
- Swahili - Al-Barwani : Mwenye kutaraji kukutana na Mwenyezi Mungu basi hakika miadi ya Mwenyezi Mungu itafika bila ya shaka Naye ni Mwenye kusikia Mwenye kujua
- Shqiptar - Efendi Nahi : Kush shpreson takimin te Perëndia – me të vërtetë do të arrijë Dita e caktuar E Ai i dëgjon dhe i di të gjitha
- فارسى - آیتی : هر كس كه به ديدار خدا اميد مىدارد بداند كه وعده خدا آمدنى است و او شنوا و داناست.
- tajeki - Оятӣ : Ҳар кас, ки ба дидори Худо ӯ мед медорад, бидонад, ки ваъдаи Худо омаданист ва Ӯ шунавову доност!
- Uyghur - محمد صالح : كىمكى اﷲ قا مۇلاقات بولۇشنى ئۈمىد قىلىدىكەن، (بىلسۇنكى) اﷲ نىڭ (بۇنىڭغا بەلگىلىگەن) ۋاقتى چوقۇم يېتىپ كېلىدۇ، اﷲ (بەندىلىرىنىڭ سۆزلىرىنى) ئاڭلاپ تۇرغۇچىدۇر، (بەندىلىرىنىڭ تاشقى ۋە ئىچكى ئەھۋالىنى) بىلىپ تۇرغۇچىدۇر
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : അല്ലാഹുവുമായി കണ്ടുമുട്ടണമെന്നാഗ്രഹിക്കുന്നവര് അറിയട്ടെ: അല്ലാഹുവിന്റെ നിശ്ചിത അവധി വന്നെത്തും. അവന് എല്ലാം കേള്ക്കുന്നവനും അറിയുന്നവനുമാണ്.
- عربى - التفسير الميسر : من كان يرجو لقاء الله ويطمع في ثوابه فان اجل الله الذي اجله لبعث خلقه للجزاء والعقاب لات قريبا وهو السميع للاقوال العليم بالافعال
*6) That is, "The case of the one who does not believe in the life hereafter and thinks he is answerable to none for his deeds and there is no accountability whatever, is different. He may remain heedless and act as he likes, for he will himself see the consequences when they appear against his expectations. But those who expect that they have to meet their Lord one day and rewarded and punished according to their. deeds, should not have the misunderstanding that the time of death is yet tar off. They should rather think that it is near at hand and the respite for action is about to come to an end. Therefore, whatever they can do for their well-being in the Hereafter, they should do. They should not delay self-reform on account of the baseless belief that they have yet to live a long life."
*7) That is, "That God before Whom they will appear to render their accounts is not uninformed. He hears everything and knows every thing, and nothing about them is hidden from Him."