- عربي - نصوص الآيات عثماني : أَوَلَمْ يَرَوْاْ كَيْفَ يُبْدِئُ ٱللَّهُ ٱلْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُۥٓ ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرٌ
- عربى - نصوص الآيات : أولم يروا كيف يبدئ الله الخلق ثم يعيده ۚ إن ذلك على الله يسير
- عربى - التفسير الميسر : أولم يعلم هؤلاء كيف ينشئ الله الخلق من العدم، ثم يعيده من بعد فنائه، كما بدأه أول مرة خلقًا جديدًا، لا يتعذر عليه ذلك؟ إن ذلك على الله يسير، كما كان يسيرًا عليه إنشاؤه.
- السعدى : أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
{ أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ } يوم القيامة { إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ } كما قال تعالى: { وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ }
- الوسيط لطنطاوي : أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
ثم ساق - سبحانه - ما يدل على أن البعث حق ، وأنه - تعالى - لا يعجزه شئ ، فقال : ( أَوَلَمْ يَرَوْاْ كَيْفَ يُبْدِئُ الله الخلق ثُمَّ يُعِيدُهُ ) .
والاستفهام لتوبيخهم على إنكارهم هذه الحقيقة ، وعدم تعلقهم لما يدل عليها دلالة واضحة ، والواو للعطف على مقدر .
والمعنى : ألم ينظر هؤلاء المشركون المنكرون للبعث ، ويعلموا كيف خلق الله - تعالى - الخلق ابتداء ، ليستدلوا بذلك على قدرته على الإِعادة ، وهى أهون عليه .
إنهم ليرون كيف يبدئ الله الخلق فى النبتة النامية ، وفى الشجرة الباسقة ، وفى كل ما لم يكن ، ثم بعد ذلك يكون ، فكيف أنكروا إعادة هذا المخلوق إلى الحياة مرة أخرى ، مع أنه من المسلم عند كل ذى عقل ، أن الإِعادة أيسر من الخلق ابتداء؟
فالآية الكريمة تقرعهم على إنكارهم البعث ، وتسوق لهم الأدلة الواضحة على إمكانيته .
واسم الإشارة فى قوله ( إِنَّ ذلك عَلَى الله يَسِيرٌ ) يعود إلى ما ذكر من الأمرين وهما : بدء الخلق ، وإعادته إلى الحياة مرة أخرى .
أى : إن ذلك الذى ذكرناه لكم من خلقكم ابتداء ، ثم إعادتكم إلى الحياة بعد موتكم ، يسير وهين على الله ، لأنه - سبحانه - لا يعجزه شئ .
- البغوى : أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
( أولم يروا كيف يبدئ الله الخلق ) كيف يخلقهم ابتداء نطفة ثم علقة ثم مضغة ) ( ثم يعيده ) في الآخرة عند البعث ( إن ذلك على الله يسير )
- ابن كثير : أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
يقول تعالى مخبرا عن الخليل عليه السلام ، أنه أرشدهم إلى إثبات المعاد الذي ينكرونه ، بما يشاهدونه في أنفسهم من خلق الله إياهم ، بعد أن لم يكونوا شيئا مذكورا ، ثم وجدوا وصاروا أناسا سامعين مبصرين ، فالذي بدأ هذا قادر على إعادته ; فإنه سهل عليه يسير لديه .ثم أرشدهم إلى الاعتبار بما في الآفاق من الآيات المشاهدة من خلق الله الأشياء : السموات وما فيها من الكواكب النيرة : الثوابت ، والسيارات ، والأرضين وما فيها من مهاد وجبال ، وأودية وبرار وقفار ، وأشجار وأنهار ، وثمار وبحار ، كل ذلك دال على حدوثها في أنفسها ، وعلى وجود صانعها الفاعل المختار ، الذي يقول للشيء : كن ، فيكون ; ولهذا قال : ( أولم يروا كيف يبدئ الله الخلق ثم يعيده إن ذلك على الله يسير ) ، كقوله : ( وهو الذي يبدأ الخلق ثم يعيده وهو أهون عليه ) [ الروم : 27 ] .
- القرطبى : أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
قوله تعالى : أولم يروا كيف يبدئ الله الخلق قراءة العامة بالياء على الخبر والتوبيخ لهم وهي اختيار أبي عبيد وأبي حاتم . قال أبو عبيد : لذكر الأمم كأنه قال أولم ير الأمم كيف . وقرأ أبو بكر والأعمش وابن وثاب وحمزة والكسائي : ( تروا ) بالتاء خطابا ; لقوله : وإن تكذبوا . وقد قيل ( وإن تكذبوا ) خطاب لقريش ليس من قول إبراهيم . ( ثم يعيده ) يعني الخلق والبعث . وقيل : المعنى أولم يروا كيف يبدئ الله الثمار فتحيا ثم تفنى ثم يعيدها أبدا وكذلك يبدأ خلق الإنسان ثم يهلكه بعد أن خلق منه ولدا وخلق من الولد ولدا وكذلك سائر الحيوان أي فإذا رأيتم قدرته على الإبداء والإيجاد فهو القادر على الإعادة إن ذلك على الله يسير لأنه إذا أراد أمرا قال له كن فيكون .
- الطبرى : أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
القول في تأويل قوله تعالى : أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (19)
يقول تعالى ذكره: أولم يروا كيف يستأنف الله خلق الأشياء طفلا صغيرا، ثم غلاما يافعا، ثم رجلا مجتمعا، ثم كهلا يقال منه: أبدأ وأعاد وبدأ وعاد، لغتان بمعنى واحد. وقوله: (ثُمَّ يُعِيدُه) يقول: ثم هو يعيده من بعد فنائه وبلاه، كما بدأه أوّل مرّة خلقا جديدا، لا يتعذّر عليه ذلك ( إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ ) سهل كما كان يسيرًا عليه إبداؤه.
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قَتادة، في قوله: ( أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ) : بالبعث بعد الموت.
- ابن عاشور : أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (19)
يجري هذا الكلام على الوجهين المذكورين في قوله { وإن تكذبوا } [ العنكبوت : 18 ] . ويترجح أن هذا مسوق من جانب الله تعالى إلى المشركين بأن الجمهور قرأوا { أو لم يروا } بياء الغيبة ولم يجر مثل قوله { وإن تكذبوا فقد كذب أمم من قبلكم } [ العنكبوت : 18 ] . ومناسبة التعرض لهذا هو ما جرى من الإشارة إلى البعث في قوله { وإليه ترجعون } [ العنكبوت : 17 ] تنظيراً لحال مشركي العرب بحال قوم إبراهيم .
وقرأ الجمهور { أو لم يروا } بياء الغائب والضمير عائد إلى { الذين كفروا } [ العنكبوت : 12 ] في قوله { وقال الذين كفروا للذين ءامنوا } [ العنكبوت : 12 ] ، أو إلى معلوم من سياق الكلام . وعلى وجه أن يكون قوله { وإن تكذبوا } [ العنكبوت : 18 ] الخ خارجاً عن مقالة إبراهيم يكون ضمير الغائب في { أو لم يروا } التفاتاً . والالتفات من الخطاب إلى الغيبة لنكتة إبعادهم عن شرف الحضور بعد الإخبار عنهم بأنهم مُكذبون .
وقرأ حمزة والكسائي وأبو بكر عن عاصم وخلف { أو لم تروا } بالفوقية على طريقة { وإن تُكذبوا } [ العنكبوت : 18 ] على الوجهين المذكورين .
والهمزة للاستفهام الإنكاري عن عدم الرؤية ، نزلوا منزلة من لم ير فأنكر عليهم .
والرؤية يجوز أن تكون بصرية ، والاستدلال بما هو مشاهد من تجدد المخلوقات في كل حين بالولادة وبروز النبات دليل واضح لكل ذي بصر .
وإبداء الخلق : بَدْؤُه وإيجاده بعد أن لم يكن موجوداً . يقال : أبدأ بهمزة في أوله وبدأ بدونها وقد وردا معاً في هذه الآية إذ قال { كيف يُبدىء الله الخلق } ثم قال { فانظروا كيف بدأ الخلق } [ العنكبوت : 20 ] ولم يجىء في أسمائه تعالى إلا المُبْدِىء دون البادىء .
وأحسب أنه لا يقال ( أبدأ ) بهمز في أوله إلا إذا كان معطوفاً عليه ( يُعيد ) ولم أر من قيده بهذا .
و { الخلق } : مصدر بمعنى المفعول ، أي المخلوق كقوله تعالى { هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه } [ لقمان : 11 ] .
وجيء { يبدىء } بصيغة المضارع لإفادة تجدد بدء الخلق كلما وجه الناظر بصره في المخلوقات ، والجملة انتهت بقوله { يبدىء الله الخلق } . وأما جملة { ثم يعيده } فهي مستأنفة ابتدائية فليست معمولة لفعل { يروا } لأن إعادة الخلق بعد انعدامه ليست مرئية لهم ولا هم يظنونها فتعين أن تكون جملة { ثم يعيده } مستقلة معترضة بين جملة { أو لم يروا } وجملة { قل سيروا في الأرض } . و { ثم } للتراخي الرتبي لأن أمر إعادة الخلق أهمّ وأرفع رتبة من بدئه لأنه غير مشاهد ولأنهم ينكرونه ولا ينكرون بدء الخلق قال في «الكشاف» : هو كقولك : ما زلت أوثر فلاناً وأستخلفه على من أخلِّفه» يعني فجملة : وأستخلفه ، ليست معطوفة على جملة : أوثر ، ولا داخلة في خبر : ما زلت ، لأنك تقوله قبل أن تستخلفه فضلاً عن تكرر الاستخلاف منك . هذه طريقة «الكشاف» وهو يجعل موقع { ثم يعيده } كموقع التفريع على الاستفهام الإنكاري .
واعلم أن هذين الفعلين ( يبدىء ويعيد ) وما تصرف منهما مما جرى استعمالهما متزاوجين بمنزلة الاتباع كقوله تعالى { وما يبدىء الباطل وما يُعيد } في سورة [ سبأ : 49 ] . قال في «الكشاف» في سورة سبأ : فجعلوا قولهم : لا يبدىء ولا يعيد ، مثلاً في الهلاك ، ومنه قول عبيد
: ... فاليوم لا يبدي ولا يعيد
ويقال : أبدأ وأعاد بمعنى تصرف تصرفاً واسعاً ، قال بشار
: ... فهمومي مُظِلة
بادِئاتتٍ وعودا ... ويجوز أن تكون الرؤية علمية متعدية إلى مفعولين : أنكر عليهم تركهم النظر والاستدلال الموصّل إلى علم كيف يُبدىء الله الخلق ثم يعيده لأن أدلة بدء الخلق تفضي بالناظر إلى العلم بأن الله يعيد الخلق فتكون { ثم } عاطفة فعل { يعيده } على فعل { يبدىء } والجميع داخل في حيز الإنكار .
و { كيف } اسم استفهام وهي معلِّقة فعل { يروا } عن العمل في معموله أو معموليه . والمعنى : ألم يتأملوا في هذا السؤال ، أي في الجواب عنه . والاستفهام ب { كيف } مستعمل في التنبيه ولفت النظر لا في طلب الإخبار .
وجملة { إن ذلك على الله يسير } مبينة لما تضمنه الاستفهام من إنكار عدم الرؤية المؤدية إلى العلم بوقوع الإعادة ، إذ أحالوها مع أن إعادة الخلق إن لم تكن أيسر من الإعادة في العرف فلا أقل من كونها مساوية لها وهذا كقوله تعالى { وهو الذي يبدؤا الخلق ثم يعيده وهو أهون عليه } [ الروم : 27 ] . والإشارة ب { ذلك } إلى المصدر المفاد من { يعيده } مثل عود الضمير على نظيره في قوله { وهو أهون عليه } [ الروم : 27 ] . ووجه توكيد الجملة ب { إن } ردُّ دعواهم أنه مستحيل .
- إعراب القرآن : أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
«أَوَلَمْ» الهمزة حرف استفهام إنكاري والواو حرف استئناف «يَرَوْا» مضارع مجزوم بلم والواو فاعله ، والجملة مستأنفة لا محل لها «كَيْفَ» اسم استفهام حال «يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ» مضارع وفاعله ومفعوله والجملة سدت مسد مفعول يروا «ثُمَّ يُعِيدُهُ» حرف عطف ومضارع ومفعوله والفاعل مستتر والجملة معطوفة على ما قبلها «إِنَّ ذلِكَ» إن واسمها «عَلَى اللَّهِ» متعلقان بالخبر «يَسِيرٌ» والجملة الاسمية تعليل.
- English - Sahih International : Have they not considered how Allah begins creation and then repeats it Indeed that for Allah is easy
- English - Tafheem -Maududi : أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ(29:19) Have *31 they never observed how Allah creates for the first time and then repeats it? Indeed (to repeat the creation of a thing) is even easier for Allah *32 (than creating it for the first time).
- Français - Hamidullah : Ne voient-ils pas comment Allah commence la création puis la refait Cela est facile pour Allah
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Haben sie denn nicht gesehen wie Allah die Schöpfung am Anfang macht und sie hierauf wiederholt Gewiß das ist für Allah ein leichtes
- Spanish - Cortes : ¿Es que no ven cómo inicia Alá la creación y luego la repite Es cosa fácil para Alá
- Português - El Hayek : Não reparam acaso em como Deus origina a criação e logo a reproduz Em verdade isso é fácil a Deus
- Россию - Кулиев : Неужели они не видят как Аллах создает творение в первый раз а затем воссоздает его Воистину это для Аллаха легко
- Кулиев -ас-Саади : أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
Неужели они не видят, как Аллах создает творение в первый раз, а затем воссоздает его. Воистину, это для Аллаха легко.Речь идет о воскрешении творений в Судный день. В другом кораническом откровении говорится: «Он - Тот, Кто создает творения в первый раз, а затем воссоздает их, и сделать это для Него еще легче» (30:27).
- Turkish - Diyanet Isleri : Allah'ın yaratmaya nasıl başlayıp sonra onu nasıl tekrar edeceğini anlamazlar mı Doğrusu bu Allah'a kolaydır
- Italiano - Piccardo : Non vedono come Allah inizia la creazione e la reitera Ciò è facile per Allah
- كوردى - برهان محمد أمين : ئایا ئهوه سهرنجیان نهداوه چۆن خوا له سهرهتاوه دروستكراوان بهدی دههێنێت و پاشان دووبارهی دهكاتهوه بێگومان ئهو شتانه بۆ خوا زۆر ساده و ئاسانه
- اردو - جالندربرى : کیا انہوں نے نہیں دیکھا کہ خدا کس طرح خلقت کو پہلی بار پیدا کرتا پھر کس طرح اس کو بار بار پیدا کرتا رہتا ہے۔ یہ خدا کو اسان ہے
- Bosanski - Korkut : Zar ovi ne vide kako Allah sve iz ničega stvara On će to opet učiniti; Allahu je to zaista lahko
- Swedish - Bernström : SER INTE [förnekarna av sanningen de spår som visar] hur Gud inleder skapelsen När tiden är inne skall Han förnya den Detta är lätt för Gud
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Dan apakah mereka tidak memperhatikan bagaimana Allah menciptakan manusia dari permulaannya kemudian mengulanginya kembali Sesungguhnya yang demikian itu adalah mudah bagi Allah
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
(Dan apakah mereka tidak memperhatikan) dapat dibaca Yarau dan Tarau, artinya memikirkan (bagaimana Allah menciptakan manusia dari permulaannya) lafal Yubdi-u menurut suatu qiraat dibaca Yabda-u berasal dari Bada-a, makna yang dimaksud bagaimana Allah menciptakan mereka dari permulaan (kemudian) Dia (mengulanginya kembali) maksudnya mengulangi penciptaan-Nya kembali sebagaimana permulaan Dia menciptakan mereka. (Sesungguhnya yang demikian itu) yaitu hal yang telah disebutkan mengenai penciptaan pertama dan penciptaan kedua (adalah mudah bagi Allah) dan kenapa mereka mengingkari adanya penciptaan yang kedua itu; yang dimaksud adalah hari berbangkit.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : তারা কি দেখে না যে আল্লাহ কিভাবে সৃষ্টিকর্ম শুরু করেন অতঃপর তাকে পুনরায় সৃষ্টি করবেন এটা আল্লাহর জন্যে সহজ।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : அல்லாஹ் எவ்வாறு முதலில் படைப்பைத் துவங்கிப் பிறகு அதனை எவ்வாறு தன்பால் மீட்டுகிறான் என்பதை அவர்கள் பார்க்கவில்லையா நிச்சயமாக இது அல்லாஹ்வுக்கு மிகவும் சுலபம்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : และพวกเขามิเห็นดอกหรือว่า อัลลอฮ์ทรงเริ่มการบังเกิดอย่างไร แล้วทรงให้เขากลับฟื้นคืนชีพขึ้นมาอีก แท้จริงนั่นเป็นการง่ายแก่อัลลอฮ์
- Uzbek - Мухаммад Содик : Аллоҳ махлуқни аввалбошдан қандай яратишини сўнгра уни яна қайтаришини кўрмайдиларми Албатта бу Аллоҳ учун осондир Ҳар лаҳзада Аллоҳ таоло турли мавжудотларни йўқдан бор қилаётгани кўрилади Дунёда пайдо бўлаётган ҳар бир янги нарсани Аллоҳ таоло яратаётгани аниқ Буни тушуниб етмоқ лозим Ўша янги пайдо бўлаётган махлуқотлардан мавжудотлардан энг кичигини энг соддасини энг оддийини ҳам одамзот ярата олмайди Барча инсонлар тўпланиб уринсалар ҳам бу ишнинг уддасидан чиқа олмайдилар Бу ҳам тажрибадан ўтган ҳақиқат Инсон энди шу ҳақиқатни тан олиши лозимки ана ўша барча махлуқотларни йўқдан бор қилган зотга уларни қиёматда яна қайта тирилтириш жуда ҳам осон Чунки йўқдан бор қилган зотга борни қайтариш ҳеч гап эмас
- 中国语文 - Ma Jian : 难道他们没有看见真主怎样创造众生,然后使他们复活吗?这对于真主是容易的。
- Melayu - Basmeih : Tidakkah mereka melihat dan memikirkan bagaimana Allah mencipta makhlukmakhluk pada mulanya kemudian Ia akan mengembalikannya hidup semula sesudah matinya Sesungguhnya yang demikian itu amatlah mudah bagi Allah
- Somali - Abduh : miyeyna arkayn sida Eebe u billaabay Abuuridda Khalqiga una soo celin arrintaasna Eebe waa u fududahay
- Hausa - Gumi : Shin ba su ga yadda Allah ke fãra yin halitta ba sa'an nan kuma Ya mayar da ita Lalle wannan abu ne mai sauƙi ga Allah
- Swahili - Al-Barwani : Je Wao hawaoni jinsi Mwenyezi Mungu anavyo anzisha uumbaji na kisha akarudisha tena Hakika hayo kwa Mwenyezi Mungu ni mepesi
- Shqiptar - Efendi Nahi : Vallë a nuk vërejtën ata se si Perëndia i zu fill krijesat prej asgjëje e pastaj përsëri i kthen në jetë pas vdekjes Kjo me të vërtetë për Perëndinë është lehtë
- فارسى - آیتی : آيا نمىبينند كه خدا چگونه مخلوق را مىآفريند و پس از نيستى بازش مىگرداند؟ اين كار بر خدا آسان است.
- tajeki - Оятӣ : Оё намебинанд, ки Худо чӣ гуна махлуқро меофаринад ва пас аз нестӣ бозаш мегардонад? Ин кор бар Худо осон аст.
- Uyghur - محمد صالح : ئۇلار (يەنى ئىنكار قىلغۇچىلار) اﷲ نىڭ مەخلۇقاتىنى دەسلەپتە يوقتىن قانداق بارلىققا كەلتۈرگەنلىكىنى، ئاندىن ئۇنى (ئۆلگەندىن كېيىن) تىرىلدۈرىدىغانلىقىنى كۆرمىدىمۇ؟ بۇ اﷲ قا ھەقىقەتەن ئاساندۇر (ئۇلار بۇنى قانداقمۇ ئىنكار قىلىدۇ، دەسلەپتە يارىتىشقا قادىر بولغان زات قايتا ئەسلىگە كەلتۈرۈشكە ئەلۋەتتە قادىردۇر)
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : അവര് ചിന്തിച്ചുനോക്കിയിട്ടില്ലേ? അല്ലാഹു എങ്ങനെ സൃഷ്ടികര്മം തുടങ്ങുന്നുവെന്ന്. പിന്നീട് എങ്ങനെ അതാവര്ത്തിക്കുന്നുവെന്നും. തീര്ച്ചയായും അല്ലാഹുവിന് അത് ഒട്ടും പ്രയാസകരമല്ല.
- عربى - التفسير الميسر : اولم يعلم هولاء كيف ينشئ الله الخلق من العدم ثم يعيده من بعد فنائه كما بداه اول مره خلقا جديدا لا يتعذر عليه ذلك ان ذلك على الله يسير كما كان يسيرا عليه انشاوه
*31) From here to the end of verse 23 is a parenthesis, which has been interposed in the story of the Prophet Abraham and addressed to the disbelievers of Makkah. The relevance of this interposition in the story, which is being related for the admonition of the disbelievers, is that they were basically involved in two kinds of deviation: shirk and idol-worship, and the denial of the Hereafter. The first of these has been refuted in the Prophet Abraham's speech as related above. Now the second is being refuted in these few sentences by Allah Himself.
*32) . That is, "On the one hand, countless new things come into existence from non-existence, and on the other, similar new members continue coming into existence to take the place of the dying members of every species. The polytheists acknowledged that that was all due to Allah's power of creation and invention. They never denied Allah's being a Creator, just as the polytheists of today do not do. Therefore, the argument has been based upon what they themselves acknowledged as a reality, as if to say, "How do you think that God, Who, according to your own belief, . brings things into existence from non-existence, and noes not create things just once, but goes on bringing into existence similar things in place of the dying things repeatedly in front of your very eyes, will not be able to raise you back to life after death ?" (For further explanation, see E.N. 80 of Surah AnNaml).