- عربي - نصوص الآيات عثماني : ٱللَّهُ يَبْسُطُ ٱلرِّزْقَ لِمَن يَشَآءُ مِنْ عِبَادِهِۦ وَيَقْدِرُ لَهُۥٓ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمٌ
- عربى - نصوص الآيات : الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر له ۚ إن الله بكل شيء عليم
- عربى - التفسير الميسر : الله سبحانه وتعالى يوسع الرزق لمن يشاء من خلقه، ويضيق على آخرين منهم؛ لعلمه بما يصلح عباده، إن الله بكل شيء من أحوالكم وأموركم عليم، لا يخفى عليه شيء.
- السعدى : اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
هذا استدلال على المشركين المكذبين بتوحيد الإلهية والعبادة، وإلزام لهم بما أثبتوه من توحيد الربوبية، فأنت لو سألتهم من خلق السماوات والأرض، ومن نزل من السماء ماء فأحيا به الأرض بعد موتها، ومن بيده تدبير جميع الأشياء؟ { لَيَقُولُنَّ اللَّهُ } وحده، ولَاعْتَرَفُوا بعجز الأوثان ومن عبدوه مع اللّه على شيء من ذلك.
فاعجب لإفكهم وكذبهم، وعدولهم إلى من أقروا بعجزه، وأنه لا يستحق أن يدبر شيئا، وسَجِّلْ عليهم بعدم العقل، وأنهم السفهاء، ضعفاء الأحلام، فهل تجد أضعف عقلا، وأقل بصيرة، ممن أتى إلى حجر، أو قبر ونحوه، وهو يدري أنه لا ينفع ولا يضر، ولا يخلق ولا يرزق، ثم صرف له خالص الإخلاص، وصافي العبودية، وأشركه مع الرب، الخالق الرازق، النافع الضار. وقل: الحمد لله الذي بين الهدى من الضلال، وأوضح بطلان ما عليه المشركون، ليحذره الموفقون.
وقل: الحمد لله، الذي خلق العالم العلوي والسفلي، وقام بتدبيرهم ورزقهم، وبسط الرزق على من يشاء، وضيقه على من يشاء، حكمة منه، ولعلمه بما يصلح عباده وما ينبغي لهم.
- الوسيط لطنطاوي : اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
ثم بين - سبحانه - أن الأرزاق جميعها بيده ، يوسعها لمن يشاء ويضييقها على من يشاء فقال : ( الله يَبْسُطُ الرزق لِمَن يَشَآءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ . . . ) .
والضمير فى قوله : ( لَهُ ) يعود على ( مِنْ ) على حد قولك : عندى درهم ونصفه . أى : ونصف درهم آخر .
أى : الله - تعالى - وحده وهو الذى يوسع الرزق لمن يشاء أن يوسعه عليه من عباده ، وهو وحده الذى يضيق الرزق على من يشاء أن يضيقه عليه من عباده . لأنه - سبحانه - لا يسأل عما يفعل ، وأفعاله كلها خاضعة لمشيئته وحكمته ، وكل شئ عنده بمقدار .
ويجوز أن يكون المعنى : الله - تعالى - وحده هو الذى بقدرته أن يوسع الرزق لمن يشاء من عباده تارة ، وأن يضيقه عليهم تارة أخرى .
فعلى المعنى الأول : يكون البسط فى الرزق لأشخاص ، والتضييق على آخرين ، وعلى المعنى الثانى يكون البسط والتضييق للأشخاص أنفسهم ولكن فى أوقات مختلفة .
والله - تعالى - قادر على كل هذه الأحوال ، لأنه - سبحانه - لا يعجزه شئ .
( إِنَّ الله بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ) فيعلم ما فيه صلاح عباده وما فيه فسادهم ، ويعمل من يستحق أن يبسط له فى رزقه ، ومن يستحق التضييق على رزقه .
- البغوى : اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
"الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر له إن الله بكل شيء عليم".
- ابن كثير : اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
يقول تعالى مقررا أنه لا إله إلا هو ; لأن المشركين - الذين يعبدون معه غيره - معترفون أنه المستقل بخلق السموات والأرض والشمس والقمر ، وتسخير الليل والنهار ، وأنه الخالق الرازق لعباده ، ومقدر آجالهم واختلافها واختلاف أرزاقهم ففاوت بينهم ، فمنهم الغني والفقير ، وهو العليم بما يصلح كلا منهم ، ومن يستحق الغنى ممن يستحق الفقر ، فذكر أنه المستبد بخلق الأشياء المتفرد بتدبيرها ، فإذا كان الأمر كذلك فلم يعبد غيره ؟ ولم يتوكل على غيره ؟ فكما أنه الواحد في ملكه فليكن الواحد في عبادته ، وكثيرا ما يقرر تعالى مقام الإلهية بالاعتراف بتوحيد الربوبية . وقد كان المشركون يعترفون بذلك ، كما كانوا يقولون في تلبيتهم : " لبيك لا شريك لك ، إلا شريكا هو لك ، تملكه وما ملك " .
- القرطبى : اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
الله يبسط الرزق لمن يشاء أي لا يختلف أمر الرزق بالإيمان والكفر ، فالتوسيع والتقتير منه فلا تعيير بالفقر ، فكل شيء بقضاء وقدر . إن الله بكل شيء عليم من أحوالكم وأموركم . قيل : عليم بما يصلحكم من إقتار أو توسيع .
- الطبرى : اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
القول في تأويل قوله تعالى : اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (62)
يقول تعالى ذكره: الله يوسع من رزقه لمن يشاء من خلقه، ويضيق فيُقتِّر لمن يشاء منهم، يقول: فأرزاقكم وقسمتها بينكم أيها الناس بيدي، دون كل أحد سواي، أبسط لمن شئت منها، وأقتر على من شئت، فلا يخلفنكم عن الهجرة وجهاد عدوّكم خوف العيلة ( إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ) يقول: إن الله عليم بمصالحكم، ومن لا يصلُح له إلا البسط في الرزق، ومن لا يصلح له إلا التقتير عليه، وهو عالم بذلك.
- ابن عاشور : اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (62)
هذا إلزام آخر لهم بإبطال شركهم وافتضاح تناقضهم فإنهم كانوا معترفين بأن الرازق هو الله تعالى { قل مَن يرزقكم من السماء والأرض أمن يملك السمع والأبصار } إلى قوله { فسيقولون الله فقل أفلا تتقون } في سورة يونس [ 31 ] . وإنما جاء أسلوب هذا الاستدلال مخالفاً لأسلوب الذي قبله والذي بعده فعدل عن تركيب { ولئن سألتهم } [ العنكبوت : 61 ] تفنناً
في الأساليب لتجديد نشاط السامع .
وأدمج في الاستدلال على انفراده تعالى بالرزق التذكير بأنه تعالة يرزق عباده على حسب مشيئته دليلاً على أنه المختار في تصرفه وليس ذلك على مقادير حاجاتهم ولا على ما يبدو من الانتفاع بما يُرزقونه . وبسط الرزق : إكثاره ، وقَدْره : تقليله وتقتيره . والمقصود : أنه الرازق لأحوال الرزق ، وقد تقدم في قوله تعالى { الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر } في سورة [ الرعد : 26 ] . فجاءت هذه الاية على وزان قوله في سورة { أو لم يروا أن الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون } [ الروم : 27 ] فجمع بين ضمير المشركين في أولها وبين كون الآيات للمؤمنين في آخرها . وتقديم المسند إليه على الخبر الفعلي في قوله { الله يبسط الرزق } لإفادة الاختصاص ، أي الله لا غيره يبسط الرزق ويقدر . والتعبير بالمضارع لإفادة تجدد البسط والقدر . وزيادة { له } بعد { ويقدر } في هذه الآية دون آية سورة الرعد وآية الققصص للتعريض بتبصير المؤمنين الذين ابتلوا في أموالهم من اعتداء المشركين عليها كما أشار غليه قوله آنفاً : { وكأين من دابة لا تحمل رزقها } [ العنكبوت : 60 ] بأن ذلك القَدْر في الرزق هو لهم لا عليهم لما ينجر لهم منه من الثواب ورفع الدرجات ، فغُلّب في هذا الغرض جانب المؤمنين ولهذا لم يُعدّ { يقدر } بحرف ( على ) كما مقتضى معنى القدر كما في قوله تعالى : { ومن قُدِر عليه رزقُه فلينفقْ مما ءتاه الله } [ الطلاق : 7 ] . وقال بعض المفسرين : إن المشركين عيروا المسلمين بالففقر ، وقيل : إن بعض المسلمين قالوا : إن هاجرنا لم نجد ما ننفق . والضمير المجرور باللام عائد إلى ( من يشاء من عباده ) باعتبار أن ( من يشاء ) عام ليس بشخص معين لا سيما وقد بيّن عمومه بقوله { من عباده } . والمعنى : أنه يبسط الرزق لفريق ويقدر لفريق . والتذييل بقوله { إن الله بكل شيء عليم } لإفادة أن ذلك كله جار على حكمة لا يطلع عليها الناس ، وأن الله يعلم صبر الصابرين وجزع الجازعين كما تقدم في قوله في أول السورة : { فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين } [ العنكبوت : 3 ] ، قال تعالى : { لَتُبلَوُنَّ في أموالكم وأنفسكم ولَتَسْمَعُنَّ من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذىً كثيراً وإن تَصْبِروا وتتقوا فإِنَّ ذلك من عزم الأمور } [ آل عمران : 186 ] .
- إعراب القرآن : اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
«اللَّهُ» لفظ الجلالة مبتدأ «يَبْسُطُ» مضارع فاعله مستتر «الرِّزْقَ» مفعول به والجملة الفعلية خبر المبتدأ والجملة الاسمية مستأنفة «لِمَنْ» متعلقان بالفعل «يَشاءُ» مضارع فاعله مستتر «مِنْ عِبادِهِ» حال والجملة صلة «وَيَقْدِرُ» معطوف على يبسط «لَهُ» متعلقان بالفعل «إِنَّ اللَّهَ» إن ولفظ الجلالة اسمها «بِكُلِّ» متعلقان بالخبر عليم «شَيْ ءٍ» مضاف إليه والجملة تعليلية لا محل لها. «عَلِيمٌ» خبر.
- English - Sahih International : Allah extends provision for whom He wills of His servants and restricts for him Indeed Allah is of all things Knowing
- English - Tafheem -Maududi : اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ(29:62) Allah enlarges the sustenance of any of His servants whom He will, and straitens the sustenance of whom He will. Surely Allah has knowledge of everything.
- Français - Hamidullah : Allah dispense largement ou restreint Ses dons à qui Il veut parmi Ses serviteurs Certes Allah est Omniscient
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Allah gewährt die Versorgung großzügig wem von Seinen Dienern Er will und bemißt ihm auch Gewiß Allah weiß über alles Bescheid
- Spanish - Cortes : Alá dispensa el sustento a quien Él quiere de Sus siervos a unos con largueza a otros con mesura Alá es omnisciente
- Português - El Hayek : Deus prodigaliza e restringe a subsistência a quem Lhe apraz dentre os Seus servos porque Deus é Onisciente
- Россию - Кулиев : Аллах увеличивает или ограничивает удел тому из Своих рабов кому пожелает Воистину Аллах знает о всякой вещи
- Кулиев -ас-Саади : اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
Аллах увеличивает или ограничивает удел тому из Своих рабов, кому пожелает. Воистину, Аллах знает о всякой вещи.- Turkish - Diyanet Isleri : Allah kullarından dilediğine rızkı bol ve ölçüye göre verir Doğrusu Allah her şeyi bilendir
- Italiano - Piccardo : Allah provvede con larghezza a chi vuole tra i Suoi servi oppure lesina In verità Allah conosce ogni cosa
- كوردى - برهان محمد أمين : ههر خوایه ڕزق و ڕۆزی دهبهخشێت به ههر کام بیهوێت له بهندهکانی یان دهیگرێتهوه و کهمی دهکاتهوه بۆ تاقی کردنهوه بهڕاستی خوا خۆی بهههموو شتێک زاناو ئاگایه دهزانێت چ حاڵهتێک چاک و لهباره بۆ ههر بهندهیهک
- اردو - جالندربرى : خدا ہی اپنے بندوں میں سے جس کے لئے چاہتا ہے روزی فراخ کر دیتا ہے اور جس کے لئے چاہتا ہے تنگ کر دیتا ہے بیشک خدا ہر چیز سے واقف ہے
- Bosanski - Korkut : Allah u izobilju daje hranu onome kome hoće od robova Svojih a nekome i uskraćuje; – Allah zaista zna sve
- Swedish - Bernström : Gud ger den Han vill av Sina tjänare riklig och den [Han vill] knappare utkomst Gud har full kunskap om allt
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Allah melapangkan rezeki bagi siapa yang dikehendakiNya di antara hambahambaNya dan Dia pula yang menyempitkan baginya Sesungguhnya Allah Maha Mengetahui segala sesuatu
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
(Allah melapangkan rezeki) meluaskannya (bagi siapa yang dikehendaki-Nya di antara hamba-hamba-Nya) sebagai ujian dari-Nya (dan Dia pula yang membatasinya) yakni, menyempitkan rezeki (baginya) sesudah rezeki itu dilapangkan bagi siapa yang dikehendaki-Nya sebagai cobaan dari-Nya. (Sesungguhnya Allah Maha Mengetahui segala sesuatu) antara lain melapangkan dan menyempitkan rezeki.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : আল্লাহ তাঁর বান্দাদের মধ্যে যার জন্য ইচ্ছা রিযিক প্রশস্ত করে দেন এবং যার জন্য ইচ্ছা হ্রাস করেন। নিশ্চয় আল্লাহ সর্ববিষয়ে সম্যক পরিজ্ঞাত।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : "அல்லாஹ் தன் அடியார்களில் தான் நாடியவர்களுக்கு உணவை விசாலமாக்குகிறான் தான் நாடியவருக்கு சுருக்கியும் விடுகிறான்; நிச்சயமாக அல்லாஹ் ஒவ்வொன்றையும் அறிந்தவன்"
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : อัลลอฮ์ทรงให้เครื่องยังชีพกว้างขวางแก่ผู้ที่พระองค์ทรงประสงค์จากปวงบ่าวของพระองค์และทรงให้คับแคบแก่เขา แท้จริงอัลลอฮ์เป็นผู้ทรงรอบรู้ทุกสิ่งทุกอย่าง
- Uzbek - Мухаммад Содик : Аллоҳ Ўз бандаларидан кимни хоҳласа ризқини кенг қилиб қўядир ва хоҳлаганиникини тор қиладир Албатта Аллоҳ ҳар бир нарсани ўта билгувчи зотдир
- 中国语文 - Ma Jian : 真主要使哪个仆人的给养宽裕,就使他宽裕,(要使哪个仆人的给养窘迫,)就使他窘迫,真主确是全知万事的。
- Melayu - Basmeih : Allah memewahkan rezeki bagi sesiapa yang dikehendakiNya di antara hambahambaNya dan menyempitkan rezeki itu baginya; sesungguhnya Allah Maha Mengetahui akan tiaptiap sesuatu
- Somali - Abduh : Eebaa u waasiciya rizqiga ruuxuu doono oo addoomihiisa ah kuna cidhiidhya kuu doono Eebana wax walba waa ogyahay
- Hausa - Gumi : A1lah ne ke shimfiɗa arziki ga wanda Yake so daga cikin bãyinsa kuma Yanã ƙuntãtãwa ga wanda Yake so Lalle Allah Masani ne ga dukan kõme
- Swahili - Al-Barwani : Mwenyezi Mungu humkunjulia na humdhikishia riziki amtakaye katika waja wake Kwa hakika Mwenyezi Mungu ni Mjuzi wa kila kitu
- Shqiptar - Efendi Nahi : Perëndia ia zgjëron furnizimin kujt të dojë nga robërit e Tij e dikujt ia zvogëlon Perëndia me të vërtetë është i dijshëm për çdo gjë
- فارسى - آیتی : خدا روزى هر يك از بندگانش را كه بخواهد فراوان مىكند يا بر او تنگ مىگيرد. زيرا خدا به همه چيز داناست.
- tajeki - Оятӣ : Худо рӯзии ҳар як аз бандагонашро, ки бихоҳад, фаровон мекунад ё бар ӯ танг мегирад. Зеро Худо ба ҳама чиз доност!
- Uyghur - محمد صالح : اﷲ بەندىلىرىدىن قايسى ئادەمنىڭ رىزقىنى كەڭ قىلماقچى بولىدىكەن، ئۇنى كەڭ قىلىدۇ، (قايسى بەندىسىنىڭ رىزقىنى تار قىلماقچى بولىدىكەن) ئۇنى تار قىلىدۇ، اﷲ ھەقىقەتەن ھەممە نەرسىنى بىلىپ تۇرغۇچىدۇر
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : അല്ലാഹു തന്റെ ദാസന്മാരില് അവനിച്ഛിക്കുന്നവര്ക്ക് ഉപജീവനത്തില് വിശാലതവരുത്തുന്നു. അവനിച്ഛിക്കുന്നവര്ക്ക് അതില് ഇടുക്കവും വരുത്തുന്നു. അല്ലാഹു എല്ലാ കാര്യങ്ങളെപ്പറ്റിയും നന്നായറിയുന്നവനാണ്.
- عربى - التفسير الميسر : الله سبحانه وتعالى يوسع الرزق لمن يشاء من خلقه ويضيق على اخرين منهم لعلمه بما يصلح عباده ان الله بكل شيء من احوالكم واموركم عليم لا يخفى عليه شيء