- عربي - نصوص الآيات عثماني : ثُمَّ كَانَ عَٰقِبَةَ ٱلَّذِينَ أَسَٰٓـُٔواْ ٱلسُّوٓأَىٰٓ أَن كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَكَانُواْ بِهَا يَسْتَهْزِءُونَ
- عربى - نصوص الآيات : ثم كان عاقبة الذين أساءوا السوأى أن كذبوا بآيات الله وكانوا بها يستهزئون
- عربى - التفسير الميسر : ثم كانت عاقبة أهل السوء من الطغاة والكفرة أسوأ العواقب وأقبحها؛ لتكذيبهم بالله وسخريتهم بآياته التي أنزلها على رسله.
- السعدى : ثُمَّ كَانَ عَاقِبَةَ الَّذِينَ أَسَاءُوا السُّوأَىٰ أَن كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَكَانُوا بِهَا يَسْتَهْزِئُونَ
{ ثُمَّ كَانَ عَاقِبَةَ الَّذِينَ أَسَاءُوا السوأى } أي: الحالة السيئة الشنيعة، وصار ذلك داعيا لهم لأن { كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَكَانُوا بِهَا يَسْتَهْزِئُونَ } فهذا عقوبة لسوئهم وذنوبهم.
ثم ذلك الاستهزاء والتكذيب يكون سببا لأعظم العقوبات وأعضل المثلات.
- الوسيط لطنطاوي : ثُمَّ كَانَ عَاقِبَةَ الَّذِينَ أَسَاءُوا السُّوأَىٰ أَن كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَكَانُوا بِهَا يَسْتَهْزِئُونَ
ثم بين - سبحانه - المصير السيئ الذى حل بهؤلاء الكافرين فقال : ( ثُمَّ كَانَ عَاقِبَةَ الذين أَسَاءُواْ السواءى ) .
ولفظ " عاقبة " قرأه ابن عامر وعاصم وحمزة والكسائى - بفتح التاء - على أنه خبر " كان " قدم على اسمها ، وهو لفظ " السوأى " الذى هو تأنيث الأسوأ ، كالحسنى تأنيث الأحسن . وجرد الفعل " كان " من التاء مع أن السوأى مؤنث ، غير حقيقى .
فيكون المعنى : ثم كانت العقوبة السيئة وهى العذاب فى جهنم ، عاقبة الذين عملوا فى دنياهم الأعمال السيئات .
وقرأ الباقون برفع لفظ " عاقبة " على أنه اسم كان ، وخبرها لفظ " السوأى " أى : ثم كانت عاقبة هؤلاء الكافرين الذين أساءوا فى دنياهم ، أسوأ العقوبات ، وأقبحها ، أو كانت عاقبتهم العاقبة السوأى وهى الإِلقاء بهم فى النار وبئس القرار .
وقوله - سبحانه - : ( أَن كَذَّبُواْ بِآيَاتِ الله وَكَانُواْ بِهَا يَسْتَهْزِئُونَ ) تعليل لما آل إليه أمرهم من عاقبة سيئة ، أى : لأن كذبوا ، أو بأن كذبوا بحذف حرف الجر .
أى؛ كانت عاقبتهم فى الآخرة أسوا العقوبات وأقبحها وهى العذاب فى جهنم ، لأنهم فى الدنيا كذبوا بآياتنا الدالة على وحدانيتنا وعلى صدق نبينا صلى الله عليه وسلم وكانوا بها يستهزئون .
- البغوى : ثُمَّ كَانَ عَاقِبَةَ الَّذِينَ أَسَاءُوا السُّوأَىٰ أَن كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَكَانُوا بِهَا يَسْتَهْزِئُونَ
(ثم كان عاقبة الذين أساءوا ) أي : أساؤوا العمل ) ( السوأى ) يعني : الخلة التي تسوؤهم وهي النار ، وقيل : " السوأى " اسم لجهنم ، كما أن " الحسنى " اسم للجنة ) ( أن كذبوا ) أي : لأن كذبوا . وقيل تفسير " السوأى " ما بعده ، وهو قوله : " أن كذبوا " يعني : ثم كان عاقبة المسيئين التكذيب حملهم تلك السيئات على أن كذبوا ( أن كذبوا بآيات الله وكانوا بها يستهزئون ) قرأ أهل الحجاز والبصرة : " عاقبة " بالرفع ، أي : ثم كان آخر أمرهم السوء ، وقرأ الآخرون بالنصب على خبر كان ، تقديره : ثم كان السوأى عاقبة الذين أساءوا .
- ابن كثير : ثُمَّ كَانَ عَاقِبَةَ الَّذِينَ أَسَاءُوا السُّوأَىٰ أَن كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَكَانُوا بِهَا يَسْتَهْزِئُونَ
( ثم كان عاقبة الذين أساءوا السوءى أن كذبوا بآيات الله وكانوا بها يستهزئون ) ، كما قال تعالى : ( ونقلب أفئدتهم وأبصارهم كما لم يؤمنوا به أول مرة ونذرهم في طغيانهم يعمهون ) [ الأنعام : 110 ] ، وقوله : ( فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم ) [ الصف : 5 ] ، وقال : ( فإن تولوا فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم ) [ المائدة : 49 ] .
وعلى هذا تكون السوأى منصوبة مفعولا ل " أساءوا " . وقيل : بل المعنى في ذلك : ( ثم كان عاقبة الذين أساءوا السوءى ) أي : كانت السوأى عاقبتهم; لأنهم كذبوا بآيات الله وكانوا بها يستهزئون . فعلى هذا تكون السوأى منصوبة خبر كان . هذا توجيه ابن جرير ، ونقله عن ابن عباس وقتادة . ورواه ابن أبي حاتم عنهما وعن الضحاك بن مزاحم ، وهو الظاهر ، والله أعلم ، ( وكانوا بها يستهزئون ) .
- القرطبى : ثُمَّ كَانَ عَاقِبَةَ الَّذِينَ أَسَاءُوا السُّوأَىٰ أَن كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَكَانُوا بِهَا يَسْتَهْزِئُونَ
قوله تعالى : ثم كان عاقبة الذين أساءوا السوأى أن كذبوا بآيات الله وكانوا بها يستهزئون .
قوله تعالى : ثم كان عاقبة الذين أساءوا السوأى السوأى فعلى من السوء ، تأنيث الأسوأ ؛ وهو الأقبح ، كما أن الحسنى تأنيث الأحسن . وقيل : يعني بها هاهنا النار ; قاله ابن عباس . ومعنى أساءوا أشركوا ; دل عليه أن كذبوا بآيات الله . السوءى : اسم جهنم ; كما أن الحسنى اسم الجنة . أن كذبوا بآيات الله أي لأن كذبوا ، قاله الكسائي . وقيل : بأن كذبوا . وقرأ نافع وابن كثير وأبو عمرو ( ثم كان عاقبة الذين ) بالرفع اسم كان ، وذكرت لأن تأنيثها غير حقيقي . والسوأى خبر كان . والباقون بالنصب على خبر كان .
السوأى بالرفع اسم كان . ويجوز أن يكون اسمها التكذيب ، فيكون التقدير : ثم كان التكذيب عاقبة الذين أساءوا ويكون السوأى مصدرا لأساءوا ، أو صفة لمحذوف ; أي الخلة السوءى . وروي عن الأعمش أنه قرأ ثم كان عاقبة الذين أساءوا السوء برفع السوء . قال النحاس : السوء أشد الشر ; والسوأى الفعلى منه . أن كذبوا بآيات الله قيل : بمحمد والقرآن ; قاله الكلبي . مقاتل : بالعذاب أن ينزل بهم . الضحاك : بمعجزات محمد صلى الله عليه وسلم . وكانوا بها يستهزئون .
- الطبرى : ثُمَّ كَانَ عَاقِبَةَ الَّذِينَ أَسَاءُوا السُّوأَىٰ أَن كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَكَانُوا بِهَا يَسْتَهْزِئُونَ
القول في تأويل قوله تعالى : ثُمَّ كَانَ عَاقِبَةَ الَّذِينَ أَسَاءُوا السُّوءَى أَنْ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَكَانُوا بِهَا يَسْتَهْزِئُونَ (10)
يقول تعالى ذكره: ثم كان آخر أمر من كفر من هؤلاء الذين أثاروا الأرض وعمروها، وجاءتهم رسلهم بالبينات بالله، وكذّبوا رسلهم، فأساءوا بذلك من فعلهم.
( السُّوءَى ): يعني الخُلَّة التي هي أسوأ من فعلهم؛ أما في الدنيا، فالبوار والهلاك، وأما في الآخرة فالنار لا يخرجون منها، ولا هم يستعتبون.
وبنحو الذي قلنا فى ذلك قال أهل التأويل.
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قَتادة قوله: ( ثُمَّ كَانَ عَاقِبَةَ الَّذِينَ أَسَاءُوا السُّوءَى ) : الذين أشركوا السوءَى: أي النار.
حدثني عليّ، قال: ثنا أبو صالح قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس قوله: ( ثُمَّ كَانَ عَاقِبَةَ الَّذِينَ أَسَاءُوا السُّوءَى ) يقول: الذين كفروا جزاؤهم العذاب.
وكان بعض أهل العربية يقول: السوءى في هذا الموضع: مصدر، مثل البُقوى، وخالفه في ذلك غيره فقال: هي اسم.
وقوله: (أَن كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللهِ) يقول: كانت لهم السوءى ، لأنهم كذّبوا في الدنيا بآيات الله، (وَكَانُوا بِهَا يَسْتَهْزِئُونَ ). يقول: وكانوا بحجج الله وهم أنبياؤه ورسله يسخرون.
- ابن عاشور : ثُمَّ كَانَ عَاقِبَةَ الَّذِينَ أَسَاءُوا السُّوأَىٰ أَن كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَكَانُوا بِهَا يَسْتَهْزِئُونَ
ثُمَّ كَانَ عَاقِبَةَ الَّذِينَ أَسَاءُوا السُّوأَى أَنْ كَذَّبُوا بِآَيَاتِ اللَّهِ وَكَانُوا بِهَا يَسْتَهْزِئُونَ (10)
{ ثم } للتراخي الرتبي لأن هذه العاقبة أعظم رتبة في السوء من عذاب الدنيا ، فيجوز أن يكون هذا الكلام تذييلاً لحكاية ما حلّ بالأمم السالفة من قوله { كيف كان عاقبة الذين من قبلهم } [ الروم : 9 ] .
والمعنى : ثم عاقبةُ كل من أساءوا السوأى مثلَهم ، فيكون تعريضاً بالتهديد لمشركي العرب كقوله تعالى { دمّر الله عليهم وللكافرين أمثالها } [ محمد : 10 ] ، فالمراد ب { الذين أساءوا } كل مسيىء من جنس تلك الإساءة وهي الشرك . ويجوز أن يكون إنذاراً لمشركي العرب المتحدث عنهم من قوله { ولكن أكثر الناس لا يعلمون } [ الروم : 6 ] فيكونوا المراد ب { الذين أساءوا } ، ويكون إظهاراً في مقام الإضمار على خلاف مقتضى الظاهر لقصد الإيماء بالصِلة ، أي أن سبب عاقبتهم السوأى هو إساءتهم ، وأصل الكلام : ثم كان عاقبتهم السوأى . وهذا إنذار بعد الموعظة ونص بعد القياس ، فإن الله وعظ المكذبين للرسول صلى الله عليه وسلم بعواقب الأمم التي كذبت رسلها ليكونوا على حذر من مثل تلك العاقبة بحكم قياس التمثيل ، ثم أعقب تلك الموعظة بالنذارة بأنهم ستكون لهم مثل تلك العاقبة ، وأوقع فعل { كان } الماضي في موقع المضارع للتنبيه على تحقيق وقوعه مثل { أتى أمر الله } [ النحل : 1 ] إتماماً للنذارة .
والعاقبة : الحالة الأخيرة التي تعقب حالة قبلها . وتقدمت في قوله : { ثم انظروا كيف كان عاقبة المكذبين } في سورة الأنعام ( 11 ) ، وقوله : { والعاقبة للتقوى } في سورة طه ( 132 ) . { والذين أساءوا } هم كفار قريش ، والمراد { بآيات الله } القرآن ومعجزات الرسول .
والسوأى : تأنيث الأسَوإ ، أي الحالة الزائدة في الاتصاف بالسوء وهو أشد الشر ، كما أن الحسنى مؤنث الأحسن في قوله { للذين أحسنوا الحسنى } [ يونس : 26 ] . وتعريف { السوأى } تعريف الجنس إذ ليس ثمة عاقبة معهودة .
ويحتمل أن يراد ب { الذين أساءوا } الأمم الذين أثاروا الأرض وعمروها فتكون من وضع الظاهر موضع المضمر توسلاً إلى الحكم عليهم بأنهم أساءوا واستحقوا السوأى وهي جهنم . وفعل { كان } على ما هو عليه من التنبيه على تحقق الوقوع .
وقرأ نافع وابن كثير وأبو عمرو وأبو جعفر ويعقوب { عاقبةُ } بالرفع على أصل الترتيب بين اسم { كان وخبرها . وقرأه البقية بالنصب على أنه خبر كان مُقدم على اسمها وهو استعمال كثير . والفصل بين كان ومرفوعها بالخبر سوغ حذف تاء التأنيث من فعل كان .
وأن كذبوا }
تعليل لكون عاقبتهم السوأى بحذف اللام مع { أنْ وآيات الله : القرآن والمعجزات .والباء في بها يستهزئون }
للتعدية ، وتقديم المجرور للاهتمام بشأن الآيات ، وللرعاية على الفاصلة . - إعراب القرآن : ثُمَّ كَانَ عَاقِبَةَ الَّذِينَ أَسَاءُوا السُّوأَىٰ أَن كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَكَانُوا بِهَا يَسْتَهْزِئُونَ
«ثُمَّ كانَ» ثم حرف عطف وماض ناقص «عاقِبَةَ» خبر كان المقدم «الَّذِينَ» مضاف إليه «أَساؤُا» ماض وفاعله والجملة صلة الذين «السُّواى » اسم كان المؤخر وجملة كان .. معطوفة على ما قبلها. «أَنْ» مصدرية «كَذَّبُوا» ماض وفاعله والمصدر المؤول من أن والفعل بدل من السوأى. «بِآياتِ اللَّهِ» متعلقان بالفعل ولفظ الجلالة مضاف إليه «كانُوا» كان واسمها «بِها» متعلقان بما بعدهما «يَسْتَهْزِؤُنَ» مضارع مرفوع والواو فاعله والجملة خبر كانوا وجملة كانوا .. معطوفة على ما قبلها.
- English - Sahih International : Then the end of those who did evil was the worst [consequence] because they denied the signs of Allah and used to ridicule them
- English - Tafheem -Maududi : ثُمَّ كَانَ عَاقِبَةَ الَّذِينَ أَسَاءُوا السُّوأَىٰ أَن كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَكَانُوا بِهَا يَسْتَهْزِئُونَ(30:10) Evil was the end of those evil-doers, for they gave the lie to Allah's Signs and scoffed at them.
- Français - Hamidullah : Puis mauvaise fut la fin de ceux qui faisaient le mal ayant traité de mensonges les versets d'Allah et les ayant raillés
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Hierauf war das Ende derjenigen die Böses taten das Schlechteste dafür daß sie Allahs Zeichen für Lüge erklärt hatten und sich über sie lustig zu machen pflegten
- Spanish - Cortes : Y el fin de los que obraron mal fue el peor porque desmintieron los signos de Alá y se burlaron de ellos
- Português - El Hayek : E o destino daqueles que cometeram o mal será pior pois desmentiram os versículos de Deus e deles escarneceram
- Россию - Кулиев : Концом тех кто творил зло стало зло потому что они сочли ложью знамения Аллаха и насмехались над ними
- Кулиев -ас-Саади : ثُمَّ كَانَ عَاقِبَةَ الَّذِينَ أَسَاءُوا السُّوأَىٰ أَن كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَكَانُوا بِهَا يَسْتَهْزِئُونَ
Концом тех, кто творил зло, стало зло, потому что они сочли ложью знамения Аллаха и насмехались над ними.Исход грехов и злодеяний ужасен и отвратителен, потому что они побуждают человека отвергать знамения Аллаха и глумиться над ними. Таков конец грехов и злодеяний! Однако несчастья на этом не заканчиваются, потому что исходом неверия и насмешек становится наказание мучительное для грешников и поучительное для остальных.
- Turkish - Diyanet Isleri : Sonra Allah'ın ayetlerini yalan sayıp onları alaya alarak kötülük yapanların sonu pek kötü oldu
- Italiano - Piccardo : E fu triste il destino di quelli che fecero il male smentirono i segni di Allah e li schernirono
- كوردى - برهان محمد أمين : پاشان ئهو تیاچوونه سهرئهنجامی ئهوانه بوو که تاوان و گوناهیان کرد چونکه ئهوانه بڕوایان به ئایهت و فهرمانهکانی خوا نههێناو گاڵتهیان پێ دهکرد
- اردو - جالندربرى : پھر جن لوگوں نے برائی کی ان کا انجام بھی برا ہوا اس لیے کہ خدا کی ایتوں کو جھٹلاتے اور ان کی ہنسی اڑاتے رہے تھے
- Bosanski - Korkut : Oni koji su zlo činili završiće najužasnijom patnjom zato što su Allahove riječi poricali i što su ih ruglu izvrgavali
- Swedish - Bernström : Dessa förövare av det onda drabbades till sist av det svåraste av alla straff [ helvetets eld ] därför att de kallade Våra budskap för lögn och gjorde sig lustiga över dem
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Kemudian akibat orangorang yang mengerjakan kejahatan adalah azab yang lebih buruk karena mereka mendustakan ayatayat Allah dan mereka selalu memperolokoloknya
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : ثُمَّ كَانَ عَاقِبَةَ الَّذِينَ أَسَاءُوا السُّوأَىٰ أَن كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَكَانُوا بِهَا يَسْتَهْزِئُونَ
(Kemudian akibat orang-orang yang mengerjakan kejahatan adalah azab yang lebih buruk) lafal as-suu-a adalah bentuk muannats dari lafal al-aswa' artinya yang paling buruk, berkedudukan sebagai khabar dari lafal kaana bila lafal 'aqibah dibaca rafa', tapi bila dibaca nashab berarti menjadi isim kaana. Makna yang dimaksud berupa azab neraka Jahanam dan mereka dijelek-jelekkan di dalamnya (disebabkan) (mereka mendustakan ayat-ayat Allah) yakni Alquran (dan mereka selalu memperolok-oloknya).
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : অতঃপর যারা মন্দ কর্ম করত তাদের পরিণাম হয়েছে মন্দ। কারণ তারা আল্লাহর আয়াতসমূহকে মিথ্যা বলত এবং সেগুলো নিয়ে ঠাট্টাবিদ্রূপ করত।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : பிறகு அவர்கள் அல்லாஹ்வின் வசனங்களைப் பொய்ப்பிக்க முற்பட்டு அவற்றைப் பரிகசித்துக் கொண்டும் இருந்ததனால் தீமை செய்தவர்களின் முடிவும் தீமையாகவே ஆயிற்று
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : แล้วบั้นปลายของบรรดาผู้กระทำความชั่วก็คือความชั่ว โดยที่พวกเขาปฏิเสธต่อสัญญาณทั้งหลายของอัลลอฮฺและพวกเขาเย้ยหยันมัน
- Uzbek - Мухаммад Содик : Сўнгра ёмонлик қилганларнинг оқибати Аллоҳнинг оятларини ёлғонга чиқарганлари ва уларни истеҳзо қилганлари учун ёмон бўлди
- 中国语文 - Ma Jian : 然后恶报乃作恶者的结局,因为他们否认真主的迹象,而且加以嘲笑。
- Melayu - Basmeih : Sesudah dibinasakan di dunia maka akibat orangorang yang melakukan kejahatan itu ialah seburukburuk azab di akhirat kelak disebabkan mereka mendustakan ayatayat keterangan Allah dan sentiasa mempersendakannya
- Somali - Abduh : markaasay noqotay cidhibtii kuwii xumaanta falay xumaan iyo Jahannamo beenintay aayadaha Eebe beeniyeen darteed waxayna ahaayeen kuwo aayadaha ku jees jeesa
- Hausa - Gumi : Sa'an nan ãƙibar waɗannan da suka aikata mũgun aiki ta kasance mafi muni wãtau sun ƙaryata game da ãyõyin Allah kuma suka kasance sunã izgili da su
- Swahili - Al-Barwani : Kisha ulikuwa mwisho wa walio fanya ubaya ni kuzikanusha Ishara za Mwenyezi Mungu na wakawa wanazifanyia maskhara
- Shqiptar - Efendi Nahi : Pastaj përfundimi i atyre që punuan keq qe e keqja e madhe ngase i përgënjeshtronin ajetet e Perëndisë dhe talleshin me to
- فارسى - آیتی : سپس عاقبت آن كسان كه مرتكب كارهاى بد شدند ناگوارتر بود. زيرا اينان آيات خدا را دروغ انگاشتند و آنها را به مسخره گرفتند.
- tajeki - Оятӣ : Сипас оқибати он касон, ки корҳои бад карданд, ногувортар буд. Зеро инҳо оёти Худоро дурӯғ бароварданд ва онҳоро ба масхара гирифтанд.
- Uyghur - محمد صالح : ئاندىن يامان ئىش قىلغانلارنىڭ ئاقىۋىتى ئەڭ يامان بولىدۇ، چۈنكى ئۇلار اﷲ نىڭ ئايەتلىرىنى ئىنكار قىلغان ۋە مەسخىرە قىلغان كىشىلەردۇر
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : പിന്നീട് തിന്മ ചെയ്തവരുടെ അന്ത്യം അങ്ങേയറ്റം ദുരന്തപൂര്ണമായിരുന്നു. അവര് അല്ലാഹുവിന്റെ വചനങ്ങളെ തള്ളിപ്പറഞ്ഞതിനാലാണിത്. അവയെ അവഹേളിച്ചതിനാലും.
- عربى - التفسير الميسر : ثم كانت عاقبه اهل السوء من الطغاه والكفره اسوا العواقب واقبحها لتكذيبهم بالله وسخريتهم باياته التي انزلها على رسله