- عربي - نصوص الآيات عثماني : ۞ وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَتَعْمَلْ صَٰلِحًا نُّؤْتِهَآ أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا
- عربى - نصوص الآيات : ۞ ومن يقنت منكن لله ورسوله وتعمل صالحا نؤتها أجرها مرتين وأعتدنا لها رزقا كريما
- عربى - التفسير الميسر : ومن تطع منكن الله ورسوله، وتعمل بما أمر الله به، نُعْطها ثواب عملها مثلَي ثواب عمل غيرها من سائر النساء، وأعددنا لها رزقًا كريمًا، وهو الجنة.
- السعدى : ۞ وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا
{ وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ } أي: تطيع { لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا } قليلا أو كثيرًا، { نُؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ } أي: مثل ما نعطي غيرها مرتين، { وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا } وهي الجنة، فقنتن للّه ورسوله، وعملن صالحًا، فعلم بذلك أجرهن.
- الوسيط لطنطاوي : ۞ وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا
( وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ للَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحاً نُؤْتِهَآ أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقاً كَرِيماً ) والقنوت : ملازمة الطاعة لله - تعالى - ، والخضوع والخشوع لذاته .
أى : ومن يقنت منكن - يا سناء النبى - لله - تعالى - ، ويلازم طاعته ، ويحرص على مرضاة رسوله صلى الله عليه وسلم ، وتعمل عملا صالحا .
من يفعل ذلك منكن ، نؤتها أجرها الذى تستحقه مضاعفا ، فضلا منا كرما ، ( وَأَعْتَدْنَا لَهَا ) أى : وهيأنا زيادة على ذلك ( رِزْقاً كَرِيماً ) لا يعلم مقداره إلا الله - تعالى - .
وهكذا نرى أن الله - تعالى - قد ميز أمهات المؤمنين ، فجعل حسنتهن كحسنتين لغيرهن ، كما جعل سيئتهن بمقدار سيئتين لغيرهن - أيضا - وذلك لعظم مكانتهن ، ومشاهدتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم مالا يشاهد غيرهن ، من سلوك كريم ، وتوجيه حكيم .
- البغوى : ۞ وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا
( ومن يقنت ) يطع ( منكن لله ورسوله ) قرأ يعقوب : " من تأت منكن ، وتقنت " بالتاء فيهما ، وقرأ العامة بالياء لأن " من " أداة تقوم مقام الاسم يعبر به عن الواحد والجمع والمذكر والمؤنث ( وتعمل صالحا نؤتها أجرها مرتين ) أي : مثلي أجر غيرها ، قال مقاتل : مكان كل حسنة عشرين حسنة .
وقرأ حمزة والكسائي : " يعمل ، يؤتها " بالياء فيهما نسقا على قوله : " ومن يأت ، ويقنت " وقرأ الآخرون بالتاء ( وأعتدنا لها رزقا كريما ) حسنا يعني الجنة . )
- ابن كثير : ۞ وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا
ثم ذكر عدله وفضله في قوله : ( ومن يقنت منكن لله ورسوله ) أي : يطع الله ورسوله ويستجب ( نؤتها أجرها مرتين وأعتدنا لها رزقا كريما ) أي : في الجنة ، فإنهن في منازل رسول الله صلى الله عليه وسلم ، في أعلى عليين ، فوق منازل جميع الخلائق ، في الوسيلة التي هي أقرب منازل الجنة إلى العرش
- القرطبى : ۞ وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا
لا يوجد تفسير لهذه الأية
- الطبرى : ۞ وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا
القول في تأويل قوله تعالى : وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا (31)
يقول تعالى ذكره: ومن يطع الله ورسوله منكن، وتعمل بما أمر الله &; 20-256 &; به؛(نُؤْتِهَا أجْرَهَا مَرَّتَينِ) يقول: يعطها الله ثواب عملها، مثلي ثواب عمل غيرهن من سائر نساء الناس (وَأعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا) يقول: وأعتدنا لها في الآخرة عيشا هنيئا في الجنة. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
* ذكر من قال ذلك:
حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله: (وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ ...) الآية، يعني (1) من تطع الله ورسوله (وَتَعْمَلْ صَالِحًا)؛ تصوم وتصلي .
حدثني سلم بن جنادة، قال: ثنا ابن إدريس، عن ابن عون، قال: سألت عامرا عن القنوت، قال: وما هو؟ قال: قلت وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ قال: مطيعين، قال: قلت (وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لله وَرَسُولِهِ) قال: يطعن.
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة (وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ) أي من يطع منكن لله ورسوله (وَأعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا) وهي الجنة.
واختلفت القراء في قراءة قوله (وَتَعْمَلْ صَالِحًا) فقرأ عامة قراء الحجاز والبصرة: (وَتَعْمَلْ) بالتاء ردا على تأويل من إذ جاء بعد قوله (مِنْكُنَّ) . وحكي بعضهم عن العرب أنها تقول: كم بيع لك جارية؟ وأنهم إن قدموا الجارية قالوا: كم جارية بيعت لك؟ فأنَّثوا الفعل بعد الجارية، والفعل في الوجهين لكم لا للجارية. وذكر الفراء أن بعض العرب أنشده:
أيَـا أُمَّ عَمْـرٍو مَـن يَكُـن عُقْرُ دَارِهِ
جِــوَاءَ عَــدِيٍّ يِـأْكُلُ الْحَشَـراتِ
وَيَسْـوَدُّ مـن لَفْـحِ السَّـمُومِ جَبِينُـهُ
وَيَعْــرُو إنْ كَــانَ ذَوِي بَكَــرَاتِ (2)
فقال: وإن كانوا ولم يقل: وإن كان، وهو لمن فرده على المعنى. وأما أهل الكوفة، فقرأت ذلك عامة قرائها: (وَيَعْمَلْ) بالياء عطفا على يقنت، إذ كان الجميع على قراءة الياء. والصواب من القول في ذلك أنهما قراءتان مشهورتان، ولغتان معروفتان في كلام العرب، فبأيتهما قرأ القارئ فمصيب، وذلك أن العرب ترد خبر " من " أحيانا على لفظها، فتوحد وتذكر، وأحيانا على معناها كما قال جل ثناؤه وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ أَفَأَنْتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ وَلَوْ كَانُوا لا يَعْقِلُونَ * وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْظُرُ إِلَيْكَ فجمع مرة للمعنى ووحد أخرى للفظ.
--------------------------------------------------------------------------------
الهوامش:
(1) من هنا إلى آخر الحديث ساقط من الأصل، وهو في الدر المنثور للسيوطي (5 : 196).
(2) البيتان: من الشواهد الفراء في (معاني القرآن مصورة الجامعة 256) قال: أنشدني بعض العرب. وعقر الدار: أصلها، وقيل وسطها، وهو محلة القوم. والجواء: الفرجة التي بين محلة القوم ووسط البيوت؛ ويقال: نزلنا في جواء بني فلان، وقد بين أبو جعفر الطبري موضع الشاهد في البيت، ناقلا له عن الفراء، ولم يذكر قائل البيتين.
- ابن عاشور : ۞ وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا
وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا (31)
أعقب الوعيد بالوعد جرياً على سنة القرآن كما تقدم في المقدمة العاشرة .
والقنوت : الطاعة ، والقنوت للرسول : الدوام على طاعته واجتلاب رضاه لأن في رضاه رضى الله تعالى ، قال تعالى : { من يطع الرسول فقد أطاع الله } [ النساء : 80 ] .
وقرأ الجمهور : { يقنت } بتحتية في أوله مراعاة لمدلول { مَن } الشرطية كما تقدم في { من يأت منكن } [ الأحزاب : 30 ] . وقرأه يعقوب بفوقية في أوله مراعاة لما صْدَق { مَن } ، أي إحدى النساء ، كما تقدم في قوله تعالى : { من يأت منكن } .
وأسند فعل إيتاء أجرهنّ إلى ضمير الجلالة بوجه صريح تشريفاً لإيتائهن الأجر لأنه المأمول بهن ، وكذلك فعل { وأعتدنا } .
ومعنى { مرتين } توفير الأجر وتضعيفه كما تقدم في قوله تعالى : { ضعفين } [ الأحزاب : 30 ] .
وضمير { أجرها } عائد إلى { مَن } باعتبار أنها صادقة على واحدة من نساء النبي صلى الله عليه وسلم وفي إضافة الأجر إلى ضميرها إشارة إلى تعظيم ذلك الأجر بأنه يناسب مقامها وإلى تشريفها بأنها مستحقة ذلك الأجر . ومضاعفة الأجر لهن على الطاعات كرامة لقدرهنّ ، وهذه المضاعفة في الحالين من خصائص أزواج النبي صلى الله عليه وسلم لعظم قدرهن ، لأن زيادة قبح المعصية تتبع زيادة فضل الآتي بها . ودرجة أزواج النبي صلى الله عليه وسلم عظيمة .
وقرأ الجمهور : { وتعمل } بالتاء الفوقية على اعتبار معنى { من } الموصولة المراد بها إحدى النساء وحسنه أنه معطوف على فعل { يقنت } بعد أن تعلق به الضمير المجرور وهو ضمير نسوة . وقرأ حمزة والكسائي وخلَف { ويعمل } بالتحتية مراعاة لمدلول { مَن } في أصل الوضع . وقرأ الجمهور { نؤتها } بنون العظمة . وقرأه حمزة والكسائي وخلف بالتحتية على اعتبار ضمير الغائب عائداً إلى اسم الجلالة من قوله قبله { وكان ذلك على الله يسيراً } [ الأحزاب : 30 ] .
والقول في { أعتدنا لها } كالقول في { فإن الله أعدّ للمحسنات } [ الأحزاب : 29 ] . والتاء في { أعتدنا } بدل عن أحد الدالين من ( أعدّ ) لقرب مخرجيها وقصد التخفيف . والعدول عن المضارع إلى فعل الماضي في قوله : { أعتدنا } لإفادة تحقيق وقوعه .
والرزق الكريم : هو رزق الجنة قال تعالى : { كلما رزقوا منها من ثمرة رزقاً } [ البقرة : 25 ] الآية . ووصفه بالكريم لأنه أفضل جنسه . وقد تقدم في قوله تعالى : { إني ألقي إلي كتاب كريم } في سورة النمل ( 29 ) .
- إعراب القرآن : ۞ وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا
«وَمَنْ» الواو عاطفة ومن اسم شرط جازم «يَقْنُتْ» مضارع مجزوم فعل الشرط والجملة ابتدائية وجملتا الشرط خبر للمبتدأ «مِنْكُنَّ» متعلقان بمحذوف حال «لِلَّهِ» لفظ الجلالة مجرور باللام ومتعلقان بالفعل يقنت «وَرَسُولِهِ» معطوف على ما قبله والهاء مضاف إليه «وَتَعْمَلْ صالِحاً» مضارع ومفعوله والفاعل مستتر والجملة معطوفة «نُؤْتِها أَجْرَها» مضارع ومفعولاه وفاعله مستتر والجملة لا محل لها لأنها جواب شرط لم تقترن بالفاء «مَرَّتَيْنِ» مفعول مطلق «وَأَعْتَدْنا» الواو عاطفة وماض وفاعله والجملة معطوفة «لَها» متعلقان بالفعل «رِزْقاً» مفعول به «كَرِيماً» صفة.
- English - Sahih International : And whoever of you devoutly obeys Allah and His Messenger and does righteousness - We will give her her reward twice; and We have prepared for her a noble provision
- English - Tafheem -Maududi : ۞ وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا(33:31) But whoever of you is obedient to Allah and His Messenger and does good deeds, Allah will double her reward. *45 We have prepared for her a generous provision.
- Français - Hamidullah : Et celle d'entre vous qui est entièrement soumise à Allah et à Son messager et qui fait le bien Nous lui accorderons deux fois sa récompense et Nous avons préparé pour elle une généreuse attribution
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Und wer von euch Allah und Seinem Gesandten demütig ergeben ist und rechtschaffen handelt der geben Wir ihren Lohn zweimal Und Wir haben für sie ehrenvolle Versorgung bereitet
- Spanish - Cortes : Pero a la que de vosotras obedezca a Alá y a Su Enviado y obre bien le daremos doble remuneración y le prepararemos generoso sustento
- Português - El Hayek : Por outra àquela que se consagrar a Deus e a Seus Mensageiro e praticar o bem duplicaremos a recompensa e lhedestinaremos um generoso sustento
- Россию - Кулиев : А ту из вас которая будет покорна Аллаху и Его Посланнику и будет поступать праведно Мы одарим двойным вознаграждением и Мы приготовили для нее щедрый удел
- Кулиев -ас-Саади : ۞ وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا
А ту из вас, которая будет покорна Аллаху и Его посланнику и будет поступать праведно, Мы одарим двойным вознаграждением, и Мы приготовили для нее щедрый удел.Каждая из жен Пророка до самого последнего вздоха оставалась покорна Аллаху и Его посланнику и совершала богоугодные дела, благодаря чему их награда в Последней жизни ни у кого не вызывает сомнения.
- Turkish - Diyanet Isleri : Sizlerden Allah'a ve Peygamberine boyun eğip yararlı iş işleyenlere ecrini iki kat veririz; ona cömertçe rızık hazırlamışızdır
- Italiano - Piccardo : Mentre a quella di voi che rimane devota ad Allah e al Suo Inviato e compie il bene concederemo ricompensa doppia le abbiamo riservato generosa provvidenza
- كوردى - برهان محمد أمين : ئهوهشتان فهرمانبهردارو ملکهچی خواو پێغهمبهرکهی بێت کردهوهی چاکیش ئهنجام بدات ئهوهدوو جار پاداشتی دهدهینهوه ههروهها ڕزق و ڕۆزیهکی بهنرخ و پیرۆزمان بۆ ئامادهکردووه
- اردو - جالندربرى : اور جو تم میں سے خدا اور اس کے رسول کی فرمانبردار رہے گی اور عمل نیک کرے گی۔ اس کو ہم دونا ثواب دیں گے اور اس کے لئے ہم نے عزت کی روزی تیار کر رکھی ہے
- Bosanski - Korkut : a onoj koja se bude Allahu i Poslaniku Njegovu pokoravala i dobra djela činila – daćemo nagradu dvostruku i pripremićemo joj opskrbu plemenitu
- Swedish - Bernström : Men den av er som visar ödmjukhet och lydnad för Gud och Hans Sändebud och som lever ett rättskaffens liv skall Vi ge dubbel lön och Vi har sörjt frikostigt för hennes framtida väl
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Dan barang siapa diantara kamu sekalian isteriisteri nabi tetap taat kepada Allah dan RasulNya dan mengerjakan amal yang saleh niscata Kami memberikan kepadanya pahala dua kali lipat dan Kami sediakan baginya rezeki yang mulia
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : ۞ وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا
(Dan barang siapa yang tetap taat) tetap setia (di antara kalian kepada Allah dan Rasul-Nya dan mengerjakan amal yang saleh, niscaya Kami berikan kepadanya pahala dua kali lipat) dua kali lipat pahala yang diterima oleh wanita-wanita yang taat selain kalian. Dan menurut suatu qiraat lafal Ta'malu dan Nu'tihaa dibaca Ya'malu dan Yu'tihaa (dan Kami sediakan baginya rezeki yang mulia) di surga sebagai tambahan pahalanya.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : তোমাদের মধ্যে যে কেউ আল্লাহ ও তাঁর রসূলের অনুগত হবে এবং সৎকর্ম করবে আমি তাকে দুবার পুরস্কার দেব এবং তার জন্য আমি সম্মান জনক রিযিক প্রস্তুত রেখেছি।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : அன்றியும் உங்களில் எவர் அல்லாஹ்வுக்கும் அவனுடைய தூதருக்கும் வழிபட்டு நல்ல அமல் செய்கிறாரோ அவருக்கு நாம் நற்கூலியை இருமுறை வழங்குவோம்; இன்னும் அவருக்கு கண்ணியமான உணவையும் சித்தம் செய்திருக்கிறோம்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : และผู้ใดในหมู่พวกเธอภักดีต่ออัลลอฮฺและร่อซูลของพระองค์ และกระทำความดีเราจะให้รางวัลของนางแก่นางสองครั้ง และเราได้เตรียมปัจจัยยังชีพอันดีงามแก่นาง
- Uzbek - Мухаммад Содик : Сизлардан ким Аллоҳга ва Унинг Расулига мудом итоатда бўлса ва яхши амал қилса унинг ажрини икки марта берамиз ва унинг учун гўзал ризқни тайёрлаганмиз
- 中国语文 - Ma Jian : 你们中谁服从真主及其使者,而且行善,我将加倍报酬谁,我已为她预备了优厚的给养。
- Melayu - Basmeih : Dan sesiapa di antara kamu semua tetap taat kepada Allah dan RasulNya serta mengerjakan amal yang soleh Kami akan beri kepadanya pahala amalnya itu dua kali ganda dan Kami sediakan baginya limpah kurnia yang mulia
- Somali - Abduh : Tiise adeecda Eebe iyo Rasuulkiisa oo camal fiican fasha waxaan siinaynaa Labo ajir waxaana u darbaynaa Rizqi wanaagsan
- Hausa - Gumi : Kuma wadda ta yi tawãli'u daga cikinku ga Allah da ManzonSa kuma ta aikata aiki na ƙwarai zã Mu bã ta sakamakonta ninki biyu kuma Mun yi mata tattalin arziki ma karimci
- Swahili - Al-Barwani : NA MIONGONI mwenu atakeye mt'ii Mwenyezi Mungu na Mtume wake na akatenda mema tutampa malipo yake mara mbili na tutamwandalia riziki ya ukarimu
- Shqiptar - Efendi Nahi : e ajo që i përulet Perëndisë dhe Pejgamberit të Tij dhe bënë vepra të mira do t’i japim shpërblim të dyfishtë e i kemi përgatitur furnizim fisnik
- فارسى - آیتی : و هر كس از شما كه به فرمانبردارى خدا و پيامبرش مداومت ورزد و كارى شايسته كند، دو بار به او پاداش دهيم. و براى او رزقى كرامند آماده كردهايم.
- tajeki - Оятӣ : Ва ҳар кас аз шумо, ки ба фармонбардории Худо ва паёмбараш давом диҳад ва коре шоиста кунад, ду бор ба ӯ мукофот диҳем. Ва барои ӯ ризқе нек омода кардаем.
- Uyghur - محمد صالح : سىلەردىن كىمكى اﷲ قا ۋە ئۇنىڭ پەيغەمبىرىگە ئىتائەت قىلسا ۋە ياخشى ئەمەل قىلسا، ئۇنىڭغا ساۋابنى ئىككى قاتلاپ بېرىمىز، ئۇنىڭغا (جەننەتتە) ئېسىل رىزىق تەييارلىدۇق
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : നിങ്ങളിലാരെങ്കിലും അല്ലാഹുവോടും അവന്റെ ദൂതനോടും വിനയം കാണിക്കുകയും സല്ക്കര്മം പ്രവര്ത്തിക്കുകയുമാണെങ്കില് അവള്ക്ക് നാം രണ്ടിരട്ടി പ്രതിഫലം നല്കും. അവള്ക്കു നാം മാന്യമായ ജീവിതവിഭവം ഒരുക്കിവെച്ചിട്ടുമുണ്ട്.
- عربى - التفسير الميسر : ومن تطع منكن الله ورسوله وتعمل بما امر الله به نعطها ثواب عملها مثلي ثواب عمل غيرها من سائر النساء واعددنا لها رزقا كريما وهو الجنه
*45) The reason for giving a double punishment for a sin and a double reward for a good work is that those whom Allah honours with a high rank in society generally become the leaders of men and the majority of the people follow them for good or for evil. Thus, their evil does not remain their own evil but becomes the cause of a people's degeneration, and their goodness does not remain them own goodness but becomes the cause of the true success of many other people also. Therefore, when they commit evil they are punished for their own as well as for others degeneration, and whcn they do good they are not only rewarded for their own good works but also for this that they guided others also to do good. This verse also gives the principle that the greater the degree of prohibition and trust in respect of somebody and something the greater and more serious will be the crime of violating that prohibition and trust and the greater will be the punishment for it. For example, drinking in the mosque is a much morc serious crime than drinking privately in the house, and therefore, it will entail a severer punishment. Likewise, committing adultery with the prohibited relations is a far morc serious crime than committing it with another woman, and therefore, will call for a severer punishment.