- عربي - نصوص الآيات عثماني : قَالُواْ سُبْحَٰنَكَ أَنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِم ۖ بَلْ كَانُواْ يَعْبُدُونَ ٱلْجِنَّ ۖ أَكْثَرُهُم بِهِم مُّؤْمِنُونَ
- عربى - نصوص الآيات : قالوا سبحانك أنت ولينا من دونهم ۖ بل كانوا يعبدون الجن ۖ أكثرهم بهم مؤمنون
- عربى - التفسير الميسر : قالت الملائكة: ننزهك يا ألله عن أن يكون لك شريك في العبادة، أنت وليُّنا الذي نطيعه ونعبده وحده، بل كان هؤلاء يعبدون الشياطين، أكثرهم بهم مصدقون ومطيعون.
- السعدى : قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِم ۖ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ ۖ أَكْثَرُهُم بِهِم مُّؤْمِنُونَ
{ قَالُوا سُبْحَانَكَ } أي: تنزيها لك وتقديسا, أن يكون لك شريك, أو ند { أَنْتَ وَلِيُّنَا مِنْ دُونِهِمْ } فنحن مفتقرون إلى ولايتك, مضطرون إليها, فكيف ندعو غيرنا إلى عبادتنا؟ أم كيف نصلح لأن نتخذ من دونك أولياء وشركاء؟"
ولكن هؤلاء المشركون { كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ } أي: الشياطين, يأمرون بعبادتنا أو عبادة غيرنا, فيطيعونهم بذلك. وطاعتهم هي عبادتهم, لأن العبادة الطاعة, كما قال تعالى مخاطبا لكل من اتخذ معه آلهة { أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ * وَأَنِ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ }
{ أَكْثَرُهُمْ بِهِمْ مُؤْمِنُونَ } أي: مصدقون للجن, منقادون لهم, لأن الإيمان هو: التصديق الموجب للانقياد.
- الوسيط لطنطاوي : قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِم ۖ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ ۖ أَكْثَرُهُم بِهِم مُّؤْمِنُونَ
وقوله - تعالى - : ( قَالُواْ سُبْحَانَكَ أَنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِمْ ) حكاية لأقوال الملائكة .
أى : قال الملائكة فى الإِجابة على سؤال خالقهم . ( سُبْحَانَكَ ) أى : ننزهك ونقدسك عن أن يكون لك شريك فى عبادتك وطاعتك ( أَنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِمْ ) أى : أنت الذى نواليك ونتقرب إليك وحدك بالعبادة ، وليس بيننا وبين هؤلاء المشركين أى موالاة أو قرب ، ولا دخل لنا فى عبادتهم لغيرك .
ثم صرحوا بما كان المشركون يعبدونه فى الدنيا فقالوا : ( بَلْ كَانُواْ يَعْبُدُونَ الجن أَكْثَرُهُم بِهِم مُّؤْمِنُونَ ) .
أى : إن هؤلاء المشركين لا علم نا بأ ، هم كانوا يبعدوننا ، ونبرأ من ذلك إن كانوا قد عبدونا ، وهم إنما كانوا يعبدون فى الدنيا ( الجن ) أى الشياطين ، وكان أكثر هؤلاء المشركين يؤمنون بعبادة الشياطين . ويطيعونهم فيما يأمرونهم به ، أو ينهونهم عنه .
فقوله - تعالى - ( بَلْ كَانُواْ يَعْبُدُونَ الجن ) إضراب انتقالى ، لبيان السبب فى شرك هؤلا المشركين ، وتصريح بمن كانوا يعبدونهم فى الدنيا .
قال الجمل : فإن قيل جميعهم كانوا متابعين للشيطان ، فما وجه قوله - تعالى - ( أَكْثَرُهُم بِهِم مُّؤْمِنُونَ ) فإنه يدل على أن بعضهم لم يؤمن بالجن ولم يطعمهم؟
فالجواب من وجهين : أحدهما : أن الملائكة احترزوا عن دعوة الإِحاطة بهم ، فقالوا أكثرهم ، لأن الذين رأوهم واطعلوا على أحولاهم كانوا يعبدون الجن ، ولعل فى الوجود من لم يطلع الله الملائكة على حاله من الكفار .
الثانى : هو أن العبادة عمر ظاهر ، والإِيمان عمل باطن ، فقالوا : بل كانوا يبعدون الجن لاطلاعهم على أعمالهم ، وقالوا : أكثرهم بهم مؤمنون عند عمل القلب ، لئلا يكونوا مدعين اطلاعهم على ما فى القلوب ، فإن القلب لا يطلع على ما فيه إلا الله .
- البغوى : قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِم ۖ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ ۖ أَكْثَرُهُم بِهِم مُّؤْمِنُونَ
( قالوا سبحانك ) تنزيها لك ( أنت ولينا من دونهم ) أي : نحن نتولاك ولا نتولاهم ( بل كانوا يعبدون الجن ) يعني : الشياطين ، فإن قيل لهم كانوا يعبدون الملائكة فكيف وجه قوله : ( يعبدون الجن ) قيل : أراد الشياطين ، زينوا لهم عبادة الملائكة ، فهم كانوا يطيعون الشياطين في عبادة الملائكة ، فقوله ) ( يعبدون ) أي : يطيعون الجن ( أكثرهم بهم مؤمنون ) يعني : مصدقون للشياطين .
- ابن كثير : قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِم ۖ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ ۖ أَكْثَرُهُم بِهِم مُّؤْمِنُونَ
وهكذا تقول الملائكة : ( سبحانك ) أي : تعاليت وتقدست عن أن يكون معك إله ( أنت ولينا من دونهم ) أي : نحن عبيدك ونبرأ إليك من هؤلاء ، ( بل كانوا يعبدون الجن ) يعنون : الشياطين; لأنهم هم الذين يزينون لهم عبادة الأوثان ويضلونهم ، ( أكثرهم بهم مؤمنون ) ، كما قال تعالى : ( إن يدعون من دونه إلا إناثا وإن يدعون إلا شيطانا مريدا ) [ النساء : 117 ] .
- القرطبى : قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِم ۖ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ ۖ أَكْثَرُهُم بِهِم مُّؤْمِنُونَ
قالوا سبحانك أي تنزيها لك . أنت ولينا من دونهم أي أنت ربنا الذي نتولاه ونطيعه ونعبده ونخلص في العبادة له . بل كانوا يعبدون الجن أي يطيعون إبليس وأعوانه . وفي التفاسير : أن حيا يقال لهم بنو مليح من خزاعة كانوا يعبدون الجن ، ويزعمون أن الجن تتراءى لهم ، وأنهم ملائكة ، وأنهم بنات الله ; وهو قوله : وجعلوا بينه وبين الجنة نسبا .
- الطبرى : قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِم ۖ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ ۖ أَكْثَرُهُم بِهِم مُّؤْمِنُونَ
(قَالُوا سُبْحَانَكَ) ربنا؛ تنـزيهًا لك وتبرئة مما أضاف إليك هؤلاء من الشركاء والأنداد (أَنْتَ وَلِيُّنَا مِنْ دُونِهِمْ) لا نتخذ وليًّا دونك (بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ).
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة قوله (وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ نَقُولُ لِلْمَلائِكَةِ أَهَؤُلاءِ إِيَّاكُمْ كَانُوا يَعْبُدُونَ) استفهام كقوله لعيسى أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ .
وقوله (أَكْثَرُهُمْ بِهِمْ مُؤْمِنُونَ) يقول: أكثرهم بالجن مصدقون، يزعمون أنهم بنات الله، تعالى الله عمَّا يقولون علوًّا كبيرًا.
- ابن عاشور : قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِم ۖ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ ۖ أَكْثَرُهُم بِهِم مُّؤْمِنُونَ
قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنْتَ وَلِيُّنَا مِنْ دُونِهِمْ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ أَكْثَرُهُمْ بِهِمْ مُؤْمِنُونَ (41)
فمورد التنزيه في قول الملائكة { سبحانك } هو أن يكون غير الله مستحقاً أن يعبد ، مع لازم الفائدة وهو أنهم يعلمون ذلك فلا يضرون بأن يكونوا مَعبودين .
والولي : الناصر والحَليف والصديق ، مشتق من الوَلْي مصدر وَلِيَ بوزن عَلِم . وكلٌّ من فاعل الوَلْي ومفعوله وليّ لأن الوَلاية نسبة تستدعي طرفين ولذلك كان الولي فعيلاً صالحاً لمعنى فاعل ولمعنى مفعول .
فيقع اسم الولِيّ على المُوالِي بكسر اللام وعلى المُوالَى بفتحها وقد ورد بالمعنيين في القرآن وكلام العرب كثيراً .
فمعنى { أنت ولينا } لا نوالي غيرك ، أي لا نرضى به وليّاً ، والعبادةُ ولاية بين العابد والمعبود ، ورضَى المعبود بعبادة عابده إياه ولايةٌ بين المعبود وعابده ، فقول الملائكة { سبحانك } تبرؤ من الرضى بأن يعبدهم المشركون لأن الملائكة لما جعلوا أنفسهم موالين لله فقد كذبوا المشركين الذين زعموا لهم الإِلهية ، لأن العابد لا يكون معبوداً . وقد تقدم الكلام على لفظ ( ولي ) عند قوله تعالى : { قل أغير اللَّه أتخذ ولياً } في سورة الأنعام ( 14 ) وفي آخر سورة الرعد .
ومِن } زائدة للتوكيد و ( دون ) اسم لمعنى غير ، أي أنت ولينا وهم ليسوا أولياء لنا ولا نرضى بهم لكفرهم ف { من دونهم } تأكيد لما أفادته جملة { أنت ولينا } من الحَصر لتعريف الجزأين .
و { بل } للإِضراب الانتقالي انتقالاً من التبرؤ منهم إلى الشهادة عليهم وعلى الذين سَوّلوا لهم عبادة غير الله تعالى ، وليس إضراب إبطال لأن المشركين المتحدث عنهم كانوا يعبدون الملائكة ، والمعنى : بل كان أكثر هؤلاء يعبدون الجن وكان الجنّ راضين بعبادتهم إياهم . وحاصل المعنى : أنا منكرون عبادتهم إياناً ولم نأمرهم بها ولكن الجن سوّلت لهم عبادة غير الله فعبدوا الجن وعبدوا الملائكة .
وجملة { أكثرهم } للمشركين وضمير { بهم } للجن ، والمقام يردّ كل ضمير إلى معاده ولو تماثلت الضمائر كما في قول عباس بن مرداس يوم حنين
: ... عُدنا ولولا نحن أحدق جمعهم
بالمسلمين وأحرزوا ما جَمَّعوا ... أي أحرز جَمْع المشركين ما جَمَّعه المسلمون من مغانم .
وقرأ الجمهور { نحشرهم } و { نقول } بنون العظمة . وقرأ حفص عن عاصم بياء الغائب فيهما ، والضمير عائد إلى { ربي } من قوله : { قل إن ربي يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر له } [ سبأ : 39 ] .
- إعراب القرآن : قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِم ۖ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ ۖ أَكْثَرُهُم بِهِم مُّؤْمِنُونَ
«قالُوا» الجملة مستأنفة «سُبْحانَكَ» مفعول مطلق لفعل محذوف والكاف مضاف إليه «أَنْتَ وَلِيُّنا» مبتدأ وخبر والجملة وما قبلها مقول القول «مِنْ دُونِهِمْ» متعلقان بمحذوف حال والهاء مضاف إليه «بَلْ» حرف إضراب «كانُوا» كان واسمها والجملة مستأنفة «يَعْبُدُونَ الْجِنَّ» مضارع وفاعله ومفعوله والجملة خبر كانوا «أَكْثَرُهُمْ» مبتدأ والهاء مضاف إليه «بِهِمْ» متعلقان بما بعدهما «مُؤْمِنُونَ» خبر والجملة بدل من الجملة التي قبلها.
- English - Sahih International : They will say "Exalted are You You [O Allah] are our benefactor not them Rather they used to worship the jinn; most of them were believers in them"
- English - Tafheem -Maududi : قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِم ۖ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ ۖ أَكْثَرُهُم بِهِم مُّؤْمِنُونَ(34:41) They will reply: 'Glory to You! You are our Protector, not they. *62 Nay, they rather used to worship the jinn. Most of them believe in them.'
- Français - Hamidullah : Ils diront Gloire à Toi Tu es notre Allié en dehors d'eux Ils adoraient plutôt les djinns en qui la plupart d'entre eux croyaient
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : werden sie sagen "Preis sei Dir Du bist unser Schutzherr nicht sie Nein Vielmehr dienten sie den Ginn; die meisten von ihnen glauben an sie"
- Spanish - Cortes : Dirán ¡Gloria a Ti Tú eres nuestro Amigo no ellos ¡No Ellos servían a los genios en los que la mayoría creían
- Português - El Hayek : Responderão Glorificado sejas Tu és nosso Protetor em vez deles Qual Adoravam os gênios A maioria delesacreditava neles
- Россию - Кулиев : Они скажут Пречист Ты Ты - наш Покровитель а не они Они поклонялись джиннам и большинство их веровали именно в них
- Кулиев -ас-Саади : قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِم ۖ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ ۖ أَكْثَرُهُم بِهِم مُّؤْمِنُونَ
Они скажут: «Пречист Ты! Ты - наш Покровитель, а не они. Они поклонялись джиннам, и большинство их веровали именно в них».Когда наступит День воскресения, Аллах соберет вместе всех многобожников и тех ложных богов, которым они поклонялись. Для того чтобы упрекнуть неверующих, которые поклонялись ангелам, Всевышний спросит благородных ангелов: «Не вам ли поклонялись эти?» Ангелы отрекутся от поклонения многобожников и скажут: «Нет божества, кроме Тебя! Ты превыше всякого многобожия. Мы любим Тебя, надеемся на Твою благосклонность и не имеем ничего общего с идолопоклонниками. Мы нуждаемся в Твоем покровительстве и никогда не станем призывать людей поклоняться нам. Разве станем мы придумывать ложных богов и надеяться на покровительство кого-нибудь, кроме Тебя?!! Многобожники поклонялись и повиновались бесам и дьяволам, которые подталкивали их к поклонению ангелам и другим ложным божествам». Их поклонение сатане заключалось в повиновении ему и его поборникам. Всевышний разъяснил это, когда обратился ко всем многобожникам и сказал: «Разве Я не завещал вам, сыны Адама, не поклоняться дьяволу, который является вашим явным врагом, и поклоняться Мне? Это - прямой путь» (36:60– 61). Но многобожники ослушались Аллаха, доверились сатане и стали повиноваться ему. Они уверовали в сатану, потому что вера всегда складывается из доверия и повиновения.
- Turkish - Diyanet Isleri : Melekler "Haşa bizim dostumuz onlar değil Sensin Hayır; onlar bize değil cinlere tapıyorlardı çoğu onlara inanıyorlardı" derler
- Italiano - Piccardo : Diranno “Gloria a Te sei Tu il nostro patrono No essi adoravano i dèmoni La maggior parte di loro credeva in essi”
- كوردى - برهان محمد أمين : له وهڵامدا دهڵێن پاکیی و ستایش بۆ تۆ ئهی پهروهردگار تۆ یارو یاوهری ئێمهی نهك ئهوان بهڵکو ئهوانه پهرییان دهپهرست زۆربهیان باوهڕیان پێیان ههبوو باوهڕیان به جادووگهرو دهجالهکان ههبوو
- اردو - جالندربرى : وہ کہیں گے تو پاک ہے تو ہی ہمارا دوست ہے۔ نہ یہ۔ بلکہ یہ جنات کو پوجا کرتے تھے۔ اور اکثر انہی کو مانتے تھے
- Bosanski - Korkut : oni će odgovoriti "Hvaljen neka si Ti si Gospodar naš između nas i njih nije bilo prijateljstva; oni su se džinima pokoravali i većina njih je vjerovala u njih"
- Swedish - Bernström : [Och] de skall svara "Stor är Du i Din härlighet Du är vår Beskyddare och vi tar helt avstånd från dem Nej de dyrkade de osynliga väsendena som de flesta av dem trodde på"
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Malaikatmalaikat itu menjawab "Maha Suci Engkau Engkaulah pelindung kami bukan mereka; bahkan mereka telah menyembah jin; kebanyakan mereka beriman kepada jin itu"
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِم ۖ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ ۖ أَكْثَرُهُم بِهِم مُّؤْمِنُونَ
(Malaikat-malaikat itu menjawab, "Maha Suci Engkau) dari semua sekutu (Engkaulah Pelindung kami, bukan mereka") maksudnya tidak ada saling lindung-melindungi antara kami dan mereka dari pihak kami (bahkan) lafal Bal di sini menunjukkan makna Intiqal, yakni sebenarnya (mereka telah menyembah jin) setan-setan, yaitu mereka menaati setan-setan yang menyuruh mereka untuk menyembah kami (kebanyakan mereka beriman kepada jin) yakni mereka selalu mempercayai apa yang dikatakan oleh jin kepada mereka.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : ফেরেশতারা বলবে আপনি পবিত্র আমরা আপনার পক্ষে তাদের পক্ষে নই বরং তারা জিনদের পূজা করত। তাদের অধিকাংশই শয়তানে বিশ্বাসী।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : இதற்கு மலக்குகள்; "நீ மிகத் தூய்மையானவன்; நீயே எஙகள் பாதுகாவலன்; இவர்கள் அல்லர்; எனினும் இவர்கள் ஜின்களை வணங்கிக் கொண்டிருந்தார்கள் இவர்களில் பெரும்பாலோர் அவர் ஜின்கள் மேல் நம்பிக்கை கொண்டிருந்தார்கள்" என்று கூறுவார்கள்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : พวกเขา มะลาอิกะฮฺ กล่าวว่า “มหาบริสุทธิ์แห่งพระองค์ท่าน พระองค์ทรงเป็นผู้คุ้มครองพวกข้าพระองค์ มิใช่พวกเขา แต่พวกเขาเคารพภักดีญิน ชัยฏอน ส่วนมากของพวกเขาเป็นผู้ศรัทธาต่อพวกมัน ชัยฏอน”
- Uzbek - Мухаммад Содик : Улар Сен поксан Сен бизнинг валиймизсан Улар эмас Йўқ Улар жинларга ибодат қилар эдилар Кўплари ўшаларга иймон келтиргувчидирлар дерлар Араблар ичида жинларга ибодат қиладиганлар кўп эди Шунинг учун ҳам суранинг аввалида Сулаймоннинг алайҳиссалом жинларга муносабати келтирилди
- 中国语文 - Ma Jian : 他们说:我们赞颂你超绝万物!你是我们的主,他们不是我们的奴仆。他们却是崇拜精灵的,他们大半信仰精灵。
- Melayu - Basmeih : Malaikat menjawab "Maha Suci Engkau dari adanya sebarang sekutu denganMu Engkaulah yang kami hubungi sebagai Pemimpin dan Pelindung kami bukan mereka Tidak ada hubungan dari pihak kami dengan mereka mengenai penyembahan mereka kepada kami bahkan mereka adalah menyembah Jin Syaitan; kebanyakan mereka pula percaya kepada Jin Syaitan itu sebagai sekutu Tuhan yang dipuja dan dipatuhi"
- Somali - Abduh : Markaas ay dhihi adaa ceeb ka fog Eebow adaa gargaarahanaga ah iyaga ka sokay waxayse caabudi jireen Jinni badidoodna isagay rumaysnaayeen
- Hausa - Gumi : Sukace "Tsarki ya tabbata a gare Ka Kai ne Majiɓincinmu bã su ba Ã'a sun kasance sunã bauta wa aljannu Mafi yawansu da sũ suka yi ĩmani"
- Swahili - Al-Barwani : Waseme Subhanak Umetakasika Wewe ndiye kipenzi chetu si hao Bali wao walikuwa wakiwaabudu majini; wengi wao wakiwaamini hao
- Shqiptar - Efendi Nahi : engjëjt thonë “Qofsh i lavdëruar Ti o Zoti ynë Na ty të adhurojmë e me ata s’kemi asgjë Aa i adhuronin xhindët dhe shumica e mohuesve u besonin fjalëve të tyre të xhindëve”
- فارسى - آیتی : مىگويند: تو منزهى. تويى ولىّ ما، نه آنها. اينان جنها را مىپرستيدند و بيشترين به آنها ايمان داشتند.
- tajeki - Оятӣ : Мегӯянд; «Ту покӣ. Туӣ валии мо, на онҳо. Инҳо ҷинҳоро мепарастиданд ва бештарин ба онҳо имон доштанд».
- Uyghur - محمد صالح : ئۇلار ئېيتىدۇ: «سەن پاكتۇرسەن، بىزنىڭ دوستىمىز ئۇلار ئەمەس، سەن. (ئۇلار بىزگە چوقۇنمايتتى) بەلكى جىنغا چوقۇناتتى. ئۇلارنىڭ تولىسى جىنغا ئىمان كەلتۈرەتتى»
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : അവര് പറയും: "നീയെത്ര പരിശുദ്ധന്! നീയാണ് ഞങ്ങളുടെ രക്ഷകന്. ഇവരാരുമല്ല. വാസ്തവത്തില് ജിന്നുകളെയാണ് അവര് പൂജിച്ചിരുന്നത്. അവരിലേറെ പേരും ജിന്നുകളില് വിശ്വസിക്കുന്നവരുമായിരുന്നു."
- عربى - التفسير الميسر : قالت الملائكه ننزهك يا الله عن ان يكون لك شريك في العباده انت ولينا الذي نطيعه ونعبده وحده بل كان هولاء يعبدون الشياطين اكثرهم بهم مصدقون ومطيعون
*62) That is, 'They will answer: You are Pure and Exalted far above that another should be made a partner in Godhead with you. We have no connection with these people: we are not responsible for them, nor for what they did. We are Your servants only."