- عربي - نصوص الآيات عثماني : قَالُوٓاْ إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ ۖ لَئِن لَّمْ تَنتَهُواْ لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ
- عربى - نصوص الآيات : قالوا إنا تطيرنا بكم ۖ لئن لم تنتهوا لنرجمنكم وليمسنكم منا عذاب أليم
- عربى - التفسير الميسر : قال أهل القرية: إنا تَشَاءَمْنا بكم، لئن لم تكُفُّوا عن دعوتكم لنا لنقتلنكم رميًا بالحجارة، وليصيبنكم منَّا عذاب أليم موجع.
- السعدى : قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ ۖ لَئِن لَّمْ تَنتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ
فقال أصحاب القرية لرسلهم: { إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ } أي: لم نر على قدومكم علينا واتصالكم بنا إلا الشر، وهذا من أعجب العجائب، أن يجعل من قدم عليهم بأجل نعمة ينعم اللّه بها على العباد، وأجل كرامة يكرمهم بها، وضرورتهم إليها فوق كل ضرورة، قد قدم بحالة شر، زادت على الشر الذي هم عليه، واستشأموا بها، ولكن الخذلان وعدم التوفيق، يصنع بصاحبه أعظم مما يصنع به عدوه.
ثم توعدوهم فقالوا: { لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ } أي: نقتلنكم رجما بالحجارة أشنع القتلات { وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ }
- الوسيط لطنطاوي : قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ ۖ لَئِن لَّمْ تَنتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ
ولكن أهل القرية لم يقتنعوا بهذا المنطق السليم ، بل ردوا على الرسل ردا قبيحا ، فقالوا لهم : ( إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِن لَّمْ تَنتَهُواْ لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ ) والتطير : التشاؤم . أى قالوا فى الرد عليهم : إنا تشاءمنا من وجودكم بيننا ، وكرهنا النظر إلى وجوهكم ، وإذا لم ترحلوا عنا ، وتكفوا عن دعوتكم لنا إلى ما لا نريده ، لنرجمنكم بالحجارة ، وليمسنكم منا عذاب شديد الألم قد ينتهى بقتلكم وهلاككم .
قال صاحب الكشاف : قوله ( تَطَيَّرْنَا بِكُمْ ) أى : تشاءمنا بكم ، وذلك أنهم كرهوا دينهم ، ونفرت منه نفوسهم ، وعادة الجهال أن يتيمنوا بكل شئ مالوا إليه ، واشتهوه وآثروه وقبلته طباعتهم ، ويتشاءموا مما نفروا عنه وكرهوه ، فإن أصابهم خير أو بلاء ، قالوا : ببركة هذا وبشؤم هذا .
- البغوى : قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ ۖ لَئِن لَّمْ تَنتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ
( قالوا إنا تطيرنا بكم ) تشاءمنا بكم ، وذلك أن المطر حبس عنهم ، فقالوا : أصابنا هذا بشؤمكم ، ( لئن لم تنتهوا لنرجمنكم ) لنقتلنكم ، وقال قتادة : بالحجارة ( وليمسنكم منا عذاب أليم ) .
- ابن كثير : قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ ۖ لَئِن لَّمْ تَنتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ
فعند ذلك قال لهم أهل القرية : ( إنا تطيرنا بكم ) أي : لم نر على وجوهكم خيرا في عيشنا .
وقال قتادة : يقولون إن أصابنا شر فإنما هو من أجلكم .
وقال مجاهد : يقولون : لم يدخل مثلكم إلى قرية إلا عذب أهلها .
( لئن لم تنتهوا لنرجمنكم ) : قال قتادة : بالحجارة . وقال مجاهد : بالشتم .
( وليمسنكم منا عذاب أليم ) أي : عقوبة شديدة .
- القرطبى : قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ ۖ لَئِن لَّمْ تَنتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ
قالوا لهم إنا تطيرنا بكم أي تشاءمنا بكم . قال مقاتل : حبس عنهم المطر ثلاث سنين فقالوا : هذا بشؤمكم . ويقال : إنهم أقاموا ينذرونهم عشر سنين . لئن لم تنتهوا عن إنذارنا لنرجمنكم قال الفراء : لنقتلنكم . قال : وعامة ما في القرآن من الرجم معناه القتل . وقال قتادة : هو على بابه من الرجم بالحجارة . وقيل : لنشتمنكم ، وقد تقدم جميعه . وليمسنكم منا عذاب أليم قيل : هو القتل . وقيل : هو التعذيب المؤلم . وقيل : هو التعذيب المؤلم قبل القتل كالسلخ والقطع والصلب .
- الطبرى : قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ ۖ لَئِن لَّمْ تَنتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ
القول في تأويل قوله تعالى : قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ (18)
يقول تعالى ذكره: قال أصحاب القرية للرسل ( إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ ) يعنون: إنَّا تشاءمنا بكم، فإن أصابنا بلاء فمن أجلكم.
كما حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ( قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ ) قالوا: إن أصابنا شر، فإنما هو من أجلكم .
وقوله ( لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ ) يقول: لئن لم تنتهوا عمَّا ذكرتم من أنكم أرسلتم إلينا بالبراءة من آلهتنا، والنهي عن عبادتنا لنرجمنكم، قيل: عني بذلك لنرجمنكم بالحجارة.
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال ثنا سعيد، عن قتادة ( لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ ) بالحجارة ( وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ ) يقول: ولينالنكم منَّا عذاب موجع .
- ابن عاشور : قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ ۖ لَئِن لَّمْ تَنتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ
قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ (18)
لما غلبتهم الحجة من كل جانب وبلغ قول الرسل { وما علينا إلا البلاغ المبين } [ يس : 17 ] من نفوس أصحاب القرية مبلغ الخجل والاستكانة من إخفاق الحجة والاتسام بميسم المكابرة والمنابذة للذين يبتغون نفعهم انصرفوا إلى ستر خجلهم وانفحامهم بتلفيف السبب لرفض دعوتهم بما حسبوه مقنعاً للرسل بترك دعوتهم ظنّاً منهم أن يدَّعونه شيء خفي لا قِبل لغير مخترعه بالمنازعة فيه ، وذلك بأن زعموا أنهم تطيّروا بهم ولحقهم منهم شُؤْم ، ولا بد للمغلوب من بارد العذر .
والتطير في الأصل : تكلف معرفة دلالة الطير على خير أو شر من تعرض نوع الطير ومن صفة اندفاعه أو مجيئه ، ثم أطلق على كل حدث يَتوهم منه أحد أنه كان سبباً في لحاق شر به فصار مرادفاً للتشاؤم .
وفي الحديث : « لا عَدوى ولا طِيَرَة وإنما الطِيرَة على من تَطير » وبهذا المعنى أطلق في هذه الآية ، أي قالوا : إنا تشاءمنا بكم .
ومعنى { بكم } بدعوتكم ، وليسوا يريدون أن القرية حلّ بها حادث سوء يعمّ الناس كلهم من قحط أو وباء أو نحو ذلك من الضرّ العام مقارن لحلول الرسل أو لدعوتهم ، وقد جوزه بعض المفسرين ، وإنما معْنى ذلك : أن أحداً لا يخلو في هذه الحياة من أن يناله مكروه . ومن عادة أصحاب الأوهام السخيفة والعقول المأفونة أن يسندوا الأحداث إلى مقارناتها دون معرفة أسبابها ثم أن يتخيروا في تعيين مقارنات الشؤم أموراً لا تلائم شهواتهم وما ينفرون منه ، وأن يعينوا من المقارنات للتيمن ما يرغبون فيه وتقبله طباعهم يغالطون بذلك أنفسهم شأن أهل العقول الضعيفة ، فمرجع العلل كلها لديهم إلى أحوال نفوسهم ورغائبهم كما حكى الله تعالى عن قوم فرعون : { فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه وإن تصبهم سيّئة يَطَّيَّروا بموسى ومن معه } [ الأعراف : 131 ] وحكَى عن مشركي مكة { وإن تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك } [ النساء : 78 ] .
ويجوز أن يكونوا أرادوا بالشؤم أن دعوتهم أحدثت مشاجرات واختلافاً بين أهل القرية فلما تمالأت نفوس أهل القرية على أن تعليل كل حدث مكروه يصيب أحدهم بأنه من جراء هؤلاء الرسل اتفقت كلمتهم على ذلك فقالوا : { إنا تطيرنا بكم } أي يقولها الواحد منهم أو الجمع فيوافقهم على ذلك جميع أهل القرية .
ثم انتقلوا إلى المطالبة بالانتهاء عن هذه الدعوة فقالوا : { لئن لم تنتهوا لنرجمنكم وليمسنكم منا عذاب أليم } وبذلك ألجأوا ( بولس ) و ( برنابا ) إلى الخروج من أنطاكية فخرجا إلى أيقونية وظهرت كرامة ( بولس ) في أيقونية ثم في ( لسترة ) ثم في ( دربة ) . ولم يزل اليهود في كل مدينة من هذه المدن يشاقّون الرسل ويضطهدونهم ويثيرون الناس عليهم ويَلحقونهم إلى كل بلد يحلّون به ليشغبوا عليهم ، فمسّهم من ذلك عذاب وضرّ ورُجم ( بولس ) في مدينة ( لسترة ) حتى حسبوا أن قد مات .
ولام { لئن لم تنتهوا } موطئة للقسم حكي بها ما صدر منهم من قسم بكلامهم .
- إعراب القرآن : قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ ۖ لَئِن لَّمْ تَنتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ
«قالُوا» الجملة مستأنفة «إِنَّا» إن ونا اسمها «تَطَيَّرْنا» ماض وفاعله والجملة خبر إنا «بِكُمْ» متعلقان بالفعل قبلهما «لَئِنْ» اللام موطئة للقسم وإن حرف شرط جازم «لَمْ» جازمة «تَنْتَهُوا» مضارع مجزوم وهو فعل الشرط والواو فاعل «لَنَرْجُمَنَّكُمْ» اللام واقعة في جواب القسم ومضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة ونون التوكيد حرف لا محل له من الإعراب والكاف مفعول به والفاعل مستتر والجملة لا محل لها لأنها جواب قسم وجواب الشرط محذوف لدلالة جواب القسم عليه «وَلَيَمَسَّنَّكُمْ» معطوف على ما قبله وإعرابه مثله «مِنَّا» متعلقان بالفعل قبلهما «عَذابٌ» فاعل يمسنكم «أَلِيمٌ» صفة
- English - Sahih International : They said "Indeed we consider you a bad omen If you do not desist we will surely stone you and there will surely touch you from us a painful punishment"
- English - Tafheem -Maududi : قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ ۖ لَئِن لَّمْ تَنتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ(36:18) The people of the town said: 'We believe you are an evil omen for us. If you do not desist, we will stone you or you will receive a grievous chastisement from us.' *14
- Français - Hamidullah : Ils dirent Nous voyons en vous un mauvais présage Si vous ne cessez pas nous vous lapiderons et un douloureux châtiment de notre part vous touchera
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Sie sagten "Wir sehen in euch ein böses Vorzeichen Wenn ihr nicht aufhört werden wir euch ganz gewiß steinigen und euch wird ganz gewiß schmerzhafte Strafe von uns widerfahren"
- Spanish - Cortes : Dijeron No presagiamos de vosotros nada bueno Si no desistís hemos de lapidaros y haceros sufrir un castigo doloroso
- Português - El Hayek : Disseram Auguramos a vossa desgraça e se não desistirdes apedrejarvosemos e vos infligiremos um dolorosocastigo
- Россию - Кулиев : Они сказали Воистину мы увидели в вас дурное предзнаменование Если вы не прекратите то мы непременно побьем вас камнями и вас коснутся мучительные страдания от нас
- Кулиев -ас-Саади : قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ ۖ لَئِن لَّمْ تَنتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ
Они сказали: «Воистину, мы увидели в вас дурное предзнаменование. Если вы не прекратите, то мы непременно побьем вас камнями и вас коснутся мучительные страдания от нас».Жители города сказали Божьим посланникам, что считают их проповеди и пришествие дурным знаком. Посланники Аллаха хотели помочь людям обрести величайшее благо, которым Всевышний Господь почитает людей и в котором более всего нуждаются сами люди. Нечестивцы отвергли их, но что самое удивительное - они приняли принесенное посланниками благо за зло и несчастье и тем самым лишь увеличили собственное несчастье. Они отказали Божьим избранникам в поддержке и помощи, но в результате причинили себе больше вреда, чем своим неприятелям. А затем они пригрозили посланникам и пообещали побить их камнями и подвергнуть самой мучительной казни и самому унизительному наказанию, если те не прекратят призывать людей к своему учению.
- Turkish - Diyanet Isleri : "Doğrusu sizin yüzünüzden uğursuzluğa uğradık; vazgeçmezseniz and olsun ki sizi taşlayacağız ve bizden size can yakıcı bir azap dokunacaktır" dediler
- Italiano - Piccardo : Dissero “Siete di malaugurio Se non desistete vi lapideremo e vi faremo subire un severo castigo”
- كوردى - برهان محمد أمين : خهڵکهکه وتیان ئێمه به ڕاستی بههاتنتان تووشی نهگبهتی بووین سوێند به خوا ئهگهر واز نههێنن و کۆڵ نهدهن بهرد بارانتان دهکهین و له لایهن ئێمهوه توشی ئازارێکی به ئێش دهبن
- اردو - جالندربرى : وہ بولے کہ ہم تم کو نامبارک سمجھتے ہیں۔ اگر تم باز نہ او گے تو ہم تمہیں سنگسار کردیں گے اور تم کو ہم سے دکھ دینے والا عذاب پہنچے گا
- Bosanski - Korkut : Oni rekoše "Mi slutimo da nam nesreću donosite; ako se ne okanite kamenovaćemo vas i stići će vas zaista bolna patnja od nas"
- Swedish - Bernström : [Invånarna] sade "Vi ser er ankomst som ett varsel om kommande olyckor Om ni inte avstår [från ert uppsåt] skall vi sannerligen stena er ja vi skall låta er utstå ett plågsamt straff"
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Mereka menjawab "Sesungguhnya kami bernasib malang karena kamu sesungguhnya jika kamu tidak berhenti menyeru kami niscaya kami akan merajam kamu dan kamu pasti akan mendapat siksa yang pedih dari kami"
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ ۖ لَئِن لَّمْ تَنتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ
(Mereka menjawab, "Sesungguhnya kami bernasib malang) mengalami kesialan (karena kalian) kami mengalami kekeringan dan tidak pernah turun hujan sebab ada kalian (sesungguhnya jika) huruf Lam di sini bermakna qasam (kalian tidak berhenti -menyeru kami-, niscaya kami akan merajam kalian) dengan batu-batu (dan kalian pasti akan mendapat siksa yang pedih dari kami.") siksa yang menyakitkan.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : তারা বলল আমরা তোমাদেরকে অশুভঅকল্যাণকর দেখছি। যদি তোমরা বিরত না হও তবে অবশ্যই তোমাদেরকে প্রস্তর বর্ষণে হত্যা করব এবং আমাদের পক্ষ থেকে তোমাদেরকে যন্ত্রনাদায়ক শাস্তি স্পর্শ করবে।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : அதற்கு அம்மக்கள்; கூறினார்கள்; "நிச்சயமாக நாங்கள் உங்களைத் துர்ச்சகுனமாகவே கருதுகின்றோம்; நீங்கள் இதிலிருந்து விலகிக் கொள்ளாவிட்டால் உங்களைத் திட்டமாகக் கல்லாலடிப்போம்; மேலும் எம்மிடமிருந்து உங்களை நோவினை செய்யும் வேதனையும் பிடித்துக் கொள்ளும்"
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : พวกเขากล่าวว่า “แท้จริงพวกเราถือเป็นลางร้ายต่อพวกท่าน หากพวกท่านไม่ยอมหยุดยั้ง เราจะเอาหินขว้างพวกท่านจนตายและแน่นอน การลงโทษอันเจ็บปวดจากพวกเราจะประสบแก่พวกท่าน”
- Uzbek - Мухаммад Содик : Улар Биз сизлардан бадгумон бўлдик Агар тўхтамасангиз албатта сизни тошбўрон қиламиз ва сизга биздан аламли азоб етади дедилар
- 中国语文 - Ma Jian : 他们说:我们确已为你们而遭厄运,如果你们不停止宣传,我们誓必辱骂你们,或以痛苦的刑罚加于你们。
- Melayu - Basmeih : Penduduk bandar itu berkata pula "Sesungguhnya kami merasa nahas dan malang dengan sebab kamu Demi sesungguhnya kalau kamu tidak berhenti dari menjalankan tugas yang kamu katakan itu tentulah kami akan merejam kamu dan sudah tentu kamu akan merasai dari pihak kami azab seksa yang tidak terperi sakitnya"
- Somali - Abduh : Waxay dhaheen gaaladii waan idin baasaysannay haddaydaan joogin waan idin dhagaxyeynaynaa waxaana xagganaga idinka taahan cadaab daran
- Hausa - Gumi : Suka ce "Lalle mũ munã shu'umci da ku Haƙĩƙa idan ba ku hanu ba haƙĩƙa zã mu jẽfe ku kuma haƙĩƙa wata azãba mai raɗaɗi daga gare mu zã ta shãfe ku"
- Swahili - Al-Barwani : Wakasema Sisi tumeagua kuwa nyinyi ni wakorofi Ikiwa hamtaacha basi kwa yakini tutakupigeni mawe na mtapata adhabu chungu kutoka kwetu
- Shqiptar - Efendi Nahi : Thanë banorët “Ne parandjejmë fatkeqësi nga ju; e nëse nuk frenoheni do t’ju gjuamë me gurë dhe me siguri do t’ju godas dënimi i dhembshëm prej nesh”
- فارسى - آیتی : گفتند: ما شما را به فال بد گرفتهايم. اگر بس نكنيد سنگسارتان خواهيم كرد و شما را از ما شكنجهاى سخت خواهد رسيد.
- tajeki - Оятӣ : Гуфтанд: Мо шуморо ба фоли бад гирифтаем. Агар бас накунед, сангсоратон хоҳем кард ва шуморо аз мо шиканҷае сахт хоҳад расид».
- Uyghur - محمد صالح : ئۇلار (ئەلچىلەرگە): «بىز سىلەردىن شۇم پال ئالدۇق. ئەگەر سىلەر (دەۋىتىڭلارنى) توختاتمىساڭلار، سىلەرنى چوقۇم تاش - كېسەك قىلىپ ئۆلتۈرىمىز ۋە بىزنىڭ قاتتىق جازايىمىزغا ئۇچرايسىلەر» دېدى
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : ആ ജനം പറഞ്ഞു: "തീര്ച്ചയായും ഞങ്ങള് നിങ്ങളെ ദുശ്ശകുനമായാണ് കാണുന്നത്. നിങ്ങളിത് നിറുത്തുന്നില്ലെങ്കില് ഉറപ്പായും ഞങ്ങള് നിങ്ങളെ എറിഞ്ഞാട്ടും. ഞങ്ങളില്നിന്ന് നിങ്ങള് നോവുറ്റ ശിക്ഷ അനുഭവിക്കുക തന്നെ ചെയ്യും."
- عربى - التفسير الميسر : قال اهل القريه انا تشاءمنا بكم لئن لم تكفوا عن دعوتكم لنا لنقتلنكم رميا بالحجاره وليصيبنكم منا عذاب اليم موجع
*14) What they meant was: "You are an evil omen for us. Our gods have become angry with us on account of what you have been saying against them. Now whatever calamity is befalling us is only because of you." Precisely the same thing used to be said by the disbelievers and the hypocrites of Arabia concerning the Holy Prophet: 'If they suffer a loss, they say: this is because of you." (AnNisa': 77). That is why at several places in the Qur'an these people have been told that in the ancient times also people used to say such things of ignorance in regard to their Prophets. The people of Thamud said to their Prophet: "We regard you and your companions as a sign of bad omen." (An-Naml: 47). And the same was the attitude of the people of Pharaoh: "Whenever a good time came, they would say: This is but our due, and when there was a hard time, they would ascribe their calamities to Moses and his companions. " (Al-A'raf: 130).