- عربي - نصوص الآيات عثماني : فَقَالَ إِنِّى سَقِيمٌ
- عربى - نصوص الآيات : فقال إني سقيم
- عربى - التفسير الميسر : فنظر إبراهيم نظرة في النجوم متفكرًا فيما يعتذر به عن الخروج معهم إلى أعيادهم، فقال لهم: إني مريض. وهذا تعريض منه. فتركوه وراء ظهورهم.
- السعدى : فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ
{ فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ } في الحديث الصحيح: "لم يكذب إبراهيم عليه السلام إلا ثلاث كذبات: قوله { إِنِّي سَقِيمٌ } وقوله { بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا } وقوله عن زوجته "إنها أختي" والقصد أنه تخلف عنهم، ليتم له الكيد بآلهتهم.
- الوسيط لطنطاوي : فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ
ثم قال لهم معتذرا عن الخروج معهم - ليخلوا بالأصنام فيحطمها - : ( إِنِّي سَقِيمٌ ) أى مريض مرضا بمنعنى من مصاحبتكم .
- البغوى : فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ
( فنظر نظرة في النجوم فقال إني سقيم ) قال ابن عباس : كان قومه يتعاطون علم النجوم فعاملهم من حيث كانوا لئلا ينكروا عليه ، وذلك أنه أراد أن يكايدهم في أصنامهم ليلزمهم الحجة في أنها غير معبودة ، وكان لهم من الغد عيد ومجمع ، وكانوا يدخلون على أصنامهم [ ويقربون لهم القرابين ] ، ويصنعون بين أيديهم الطعام قبل خروجهم إلى عيدهم - زعموا - للتبرك عليه فإذا انصرفوا من عيدهم أكلوه ، فقالوا لإبراهيم : ألا تخرج غدا معنا إلى عيدنا ؟ فنظر إلى النجوم فقال : إني سقيم . قال ابن عباس : مطعون ، وكانوا يفرون من الطاعون فرارا عظيما . قال الحسن : مريض . وقال مقاتل : وجع . وقال الضحاك : سأسقم .
- ابن كثير : فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ
إنما قال إبراهيم عليه الصلاة والسلام لقومه ذلك ليقيم في البلد إذا ذهبوا إلى عيدهم فإنه كان قد أزف خروجهم إلى عيد لهم فأحب أن يختلي بآلهتهم ليكسرها فقال لهم كلاما هو حق في نفس الأمر فهموا منه أنه سقيم على مقتضى ما يعتقدونه "فتولوا عنه مدبرين" قال قتادة والعرب تقول لمن تفكر نظر في النجوم يعني قتادة أنه نظر إلى السماء متفكرا فيما يلهيهم به فقال "إني سقيم" أي ضعيف فأما الحديث الذي رواه ابن جرير ههنا حدثنا أبو كريب حدثنا أبو أسامة حدثني هشام عن محمد عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "لم يكذب إبراهيم عليه الصلاة والسلام غير ثلاث كذبات: ثنتين في ذات الله تعالى قوله "إني سقيم" وقوله "بل فعله كبيرهم إنما قال إبراهيم عليه الصلاة والسلام لقومه ذلك ، ليقيم في البلد إذا ذهبوا إلى عيدهم ، فإنه كان قد أزف خروجهم إلى عيد لهم ، فأحب أن يختلي بآلهتهم ليكسرها ، فقال لهم كلاما هو حق في نفس الأمر ، فهموا منه أنه سقيم على مقتضى ما يعتقدونه ، ( فتولوا عنه مدبرين ) قال قتادة : والعرب تقول لمن تفكر : نظر في النجوم : يعني قتادة : أنه نظر في السماء متفكرا فيما يلهيهم به ، فقال : ( إني سقيم ) أي : ضعيف .
فأما الحديث الذي رواه ابن جرير هاهنا : حدثنا أبو كريب ، حدثنا أبو أسامة ، حدثني هشام ، عن محمد ، عن أبي هريرة ; أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : " لم يكذب إبراهيم ، عليه الصلاة والسلام ، غير ثلاث كذبات : ثنتين في ذات الله ، قوله : ( إني سقيم ) ، وقوله ( بل فعله كبيرهم هذا ) [ الأنبياء : 62 ] ، وقوله في سارة : هي أختي " فهو حديث مخرج في الصحاح والسنن من طرق ، ولكن ليس هذا من باب الكذب الحقيقي الذي يذم فاعله ، حاشا وكلا وإنما أطلق الكذب على هذا تجوزا ، وإنما هو من المعاريض في الكلام لمقصد شرعي ديني ، كما جاء في الحديث : " إن [ في ] المعاريض لمندوحة عن الكذب "
وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا ابن أبي عمر ، حدثنا سفيان ، عن علي بن زيد بن جدعان ، عن أبي نضرة ، عن أبي سعيد قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في كلمات إبراهيم الثلاث التي قال : " ما منها كلمة إلا ماحل بها عن دين الله تعالى ، فقال : ( إني سقيم ) ، وقال ( بل فعله كبيرهم ) ، وقال للملك حين أراد المرأة : هي أختي " .
قال سفيان في قوله : ( إني سقيم ) يعني : طعين . وكانوا يفرون من المطعون ، فأراد أن يخلو بآلهتهم . وكذا قال العوفي عن ابن عباس : ( فنظر نظرة في النجوم . فقال إني سقيم ) ، فقالوا له وهو في بيت آلهتهم : اخرج . فقال : إني مطعون ، فتركوه مخافة الطاعون .
وقال قتادة عن سعيد بن المسيب : رأى نجما طلع فقال : ( إني سقيم ) كابد نبي الله عن دينه ( فقال إني سقيم ) .
وقال آخرون : فقال : ( إني سقيم ) بالنسبة إلى ما يستقبل ، يعني : مرض الموت .
وقيل : أراد ( إني سقيم ) أي : مريض القلب من عبادتكم الأوثان من دون الله - عز وجل - .
وقال الحسن البصري : خرج قوم إبراهيم إلى عيدهم ، فأرادوه على الخروج ، فاضطجع على ظهره وقال : ( إني سقيم ) ، وجعل ينظر في السماء فلما خرجوا أقبل إلى آلهتهم فكسرها . رواه ابن أبي حاتم .هذا" وقوله في سارة هي أختي" فهو حديث مخرج في الصحاح والسنن من طرق ولكن ليس هذا من باب الكذب الحقيقي الذي يذم فاعله حاشا وكلا ولما إنما أطلق الكذب على هذا تجوزا وإنما هو من المعاريض في الكلام لمقصد شرعي ديني كما جاء في الحديث "إن في المعاريض لمندوحة عن الكذب" وقال ابن أبي حاتم حدثنا أبي حدثنا ابن أبي عمر حدثنا سفيان عن علي بن زيد بن جدعان عن أبي نضرة عن أبي سعيد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمات إبراهيم عليه الصلاة والسلام الثلاث التي قال "ما منها كلمة إلا ما حل بها عن دين الله تعالى فقال "إني سقيم" وقال "بل فعله كبيرهم هذا" وقال للملك حين أراد امرأته هي أختي" قال سفيان في قوله "إني سقيم" يعني طعين وكانوا يفرون من المطعون فأراد أن يخلو بآلهتهم وكذا قال العوفي عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله تعالى "فنظر نظرة في النجوم فقال إني سقيم" فقالوا له وهو في بيت آلهتهم: أخرج فقال إني مطعون فتركوه مخافة الطاعون وقال قتادة عن سعيد بن المسيب رأى نجما طلع فقال "إني سقيم" كابد نبي الله عن دينه فقال "إني سقيم" وقال آخرون "فقال إني سقيم" بالنسبة إلى ما يستقبل يعني مرض الموت وقيل أراد "إني سقيم" أي مريض القلب من عبادتكم الأوثان من دون الله تعالى وقال الحسن البصري: خرج قوم إبراهيم إلى عيدهم فأرادوه على الخروج فاضطجع على ظهره وقال "إني سقيم" وجعل ينظر في السماء فلما خرجوا أقبل إلى آلهتهم فكسرها ورواه ابن أبي حاتم.
- القرطبى : فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ
فقال إني سقيم وقال الضحاك : معنى سقيم سأسقم سقم الموت ; لأن من كتب عليه الموت يسقم في الغالب ثم يموت ، وهذا تورية وتعريض ، كما قال للملك لما سأله عن سارة : هي أختي ، يعني أخوة الدين . وقال ابن عباس وابن جبير والضحاك أيضا : أشار لهم إلى مرض وسقم يعدي كالطاعون ، وكانوا يهربون من الطاعون ، " ف " لذلك تولوا عنه مدبرين أي : فارين منه خوفا من العدوى .
وروى الترمذي الحكيم قال : حدثنا أبي قال : حدثنا عمرو بن حماد ، عن أسباط ، عن السدي ، عن أبي مالك وأبي صالح ، عن ابن عباس ، وعن سمرة عن الهمداني عن ابن مسعود قال : قالوا لإبراهيم : إن لنا عيدا لو خرجت معنا لأعجبك ديننا . فلما كان يوم العيد خرجوا إليه وخرج معهم ، فلما كان ببعض الطريق ألقى بنفسه ، وقال إني سقيم أشتكي رجلي ، فوطئوا رجله وهو صريع ، فلما مضوا نادى في آخرهم وتالله لأكيدن أصنامكم قال أبو عبد الله : وهذا ليس بمعارض لما قال ابن عباس وابن جبير ; لأنه يحتمل أن يكون قد اجتمع له أمران .
قلت : وفي الصحيح عن النبي - صلى الله عليه وسلم - : لم يكذب إبراهيم النبي - عليه السلام - إلا ثلاث كذبات . . . الحديث . وقد مضى في سورة [ الأنبياء ] وهو يدل على أنه لم يكن سقيما ، وإنما عرض لهم . وقد قال - جل وعز - : إنك ميت وإنهم ميتون فالمعنى إني سقيم فيما أستقبل ، فتوهموا هم أنه سقيم الساعة . وهذا من معاريض الكلام على ما ذكرنا ، ومنه المثل السائر [ كفى بالسلامة داء ] وقول لبيد :
فدعوت ربي بالسلامة جاهدا ليصحني فإذا السلامة داء
وقد مات رجل فجأة فالتف عليه الناس فقالوا : مات وهو صحيح! فقال أعرابي : أصحيح من الموت في عنقه! فإبراهيم صادق ، لكن لما كان الأنبياء لقرب محلهم واصطفائهم عد هذا ذنبا ، ولهذا قال : والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين وقد مضى هذا كله مبينا والحمد لله . وقيل : أراد سقيم النفس لكفرهم . والنجوم يكون جمع نجم ويكون واحدا مصدرا .
- الطبرى : فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ
وقوله ( إِنِّي سَقِيمٌ ) : أي طعين، أو لسقم كانوا يهربون منه إذا سمعوا به، وإنما يريد إبراهيم أن يخرجوا عنه، ليبلغ من أصنامهم الذي يريد.
واختلف في وجه قيل إبراهيم لقومه: ( إِنِّي سَقِيمٌ ) وهو صحيح، فروي عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال: " لَمْ يَكْذِبْ إِبْرَاهِيمُ إلا ثَلاثَ كَذَبَاتٍ" .
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا أبو كُرَيب، قال: ثنا أبو أسامة، قال: ثني هشام، عن محمد، عن أبي هريرة، أن رسول الله قال: " وَلَمْ يَكْذِبْ إبْرَاهِيمُ غَيْرَ ثَلاثَ كَذَبَاتٍ ، ثِنْتَيْنِ فِي ذَاتِ الله ، قوله ( إِنِّي سَقِيمٌ ) وقَوْلِهِ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا ، وقَوْلِهِ فِي سارَة: هِي أُخْتِي" .
حدثنا سعيد بن يحيى، قال: ثنا أبي، قال: ثنا محمد بن إسحاق، قال: ثني أبو الزناد، عن عبد الرحمن الأعرج، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم: " لَمْ يَكْذِبْ إبْرَاهِيمُ فِي شَيْءٍ قَطُّ إلا فِي ثَلاثٍ" ثم ذكر نحوه .
حدثنا ابن حميد، قال: ثنا جرير، عن مغيرة، عن المسيب بن رافع، عن أبي هريرة، قال: " ما كذب إبراهيم غير ثلاث كذبات، قوله ( إِنِّي سَقِيمٌ ) ، وقوله بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا ، وإنما قاله موعظة، وقوله حين سأله الملك، فقال أختي لسارَة، وكانت امرأته ".
حدثني يعقوب بن إبراهيم، قال: ثنا ابن عُلَية، عن أيوب، عن محمد، قالَ: " إن إبراهيم ما كذب إلا ثلاث كذبات ، ثنتان في الله، وواحدة في ذات نفسه; فأما الثنتان فقوله ( إِنِّي سَقِيمٌ ) ، وقوله بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا وقصته في سارَة، وذكر قصتها وقصة الملك ".
وقال آخرون: إن قوله ( إِنِّي سَقِيمٌ ) كلمة فيها مِعْراض، ومعناها أن كل من كان في عقبة الموت فهو سقيم، وإن لم يكن به حين قالها سقم ظاهر، والخبر عن رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بخلاف هذا القول، وقول رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هو الحقّ دون غيره.
- ابن عاشور : فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ
فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ (89) والمعنى : ففكر في حيلة يخلو له بها بدّ أصنامهم فقال : { إني سقيمٌ } ليلزم مكانه ويفارقوه فلا يريهم بقاؤه حول بدّهم ثم يتمكن من إبطال معبوداتهم بالفعل . والوجه : أن التعقيب الذي أفادته الفاء من قوله : { فنظَرَ } تعقيب عرفي ، أي لكل شيء نحسبه فيفيد كلاماً مطوياً يشير إلى قصة إبراهيم التي قال فيها : { إني سقيم } والتي تفرع عليها قوله تعالى : { فراغ إلى أهله } [ الذاريات : 26 ] الخ .
وتقييد النظرة بصيغة المرة في قوله : { نظرةً } إيماء إلى أن الله ألهمه المكيدة وأرشده إلى الحجة كما قال تعالى : { ولقد آتينا إبراهيم رشده } [ الأنبياء : 51 ] .
وقوله : { إني سقيمٌ } عذر انتحله ليتركوه فيخلو ببيت الأصنام ليخلص إليها عن كثب فلا يجد من يدفعه عن الإيقاع بها . وليس في القرآن ولا في السنة بيان لهذا لأنه غني عن البيان . وذكر المفسرون أنه اعتذر عن خروجه مع قومه من المدينة في يوم عيد يخرجون فيه فزعم أنه مريض لا يستطيع الخروج فافترض إبراهيم خروجهم ليخلو ببدّ الأصنام
- إعراب القرآن : فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ
«فَقالَ» حرف عطف وماض فاعله مستتر «إِنِّي» إن واسمها «سَقِيمٌ» خبرها والجملة مقول القول وجملة قال معطوفة على ما قبلها لا محل لها
- English - Sahih International : And said "Indeed I am [about to be] ill"
- English - Tafheem -Maududi : فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ(37:89) and said: 'I am sick.' *49
- Français - Hamidullah : et dit Je suis malade
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : und sagte "Gewiß ich bin krank"
- Spanish - Cortes : y dijo Voy a encontrarme indispuesto
- Português - El Hayek : Dizendo Em verdade sintome enfermo
- Россию - Кулиев : и сказал Я болен
- Кулиев -ас-Саади : فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ
и сказал: «Я болен».Пророк Ибрахим решил разрушить идолов, которым поклонялись его соплеменники, и выжидал момента для того, чтобы сделать это. Когда его соплеменники отправились на одно из своих празднеств, Ибрахим вышел вместе с ними. Тут он взглянул на звезды и сказал: «Поистине, я болен». В достоверном хадисе сообщается, что за всю свою жизнь пророк Ибрахим солгал всего три раза. Первый раз, когда он сказал: «Поистине, я болен». Второй раз, когда он сказал: «Нет! Учинил это их старший, вот этот». Третий раз, когда он назвал свою жену Сару своей сестрой.
- Turkish - Diyanet Isleri : İbrahim yıldızlara bir göz attı ve "Ben rahatsızım" dedi
- Italiano - Piccardo : e disse “Sono malato”
- كوردى - برهان محمد أمين : دیاره که سبهی جهژنیان بووه و دهعوهتی حهزرهتی ئیبراهیمیشیان کردووه ئهمیش حهزی نهکردووه و بێزاربووه بۆیه وتی من نهخۆشم
- اردو - جالندربرى : اور کہا میں تو بیمار ہوں
- Bosanski - Korkut : pa reče "Ja ću se evo razboljeti" –
- Swedish - Bernström : och sade "Jag känner vämjelse [för er skull]"
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Kemudian ia berkata "Sesungguhnya aku sakit"
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ
(Kemudian ia berkata, "Sesungguhnya aku sakit") maksudnya, aku akan mengalami sakit.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : এবং বললঃ আমি পীড়িত।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : "நிச்சயமாக நாம் நோயாளியாக இருக்கிறேன்" என்றும் கூறினார்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : แล้วเขาก็กล่าวขึ้นว่า “แท้จริงฉันไม่สบายจริง ๆ “
- Uzbek - Мухаммад Содик : Ва Албатта мен беморман деди Иброҳим алайҳиссалом юраги сиқилавериб ноқулай ҳолатга тушиб қолганини айтди Қавмига куявериб қалби дардга тўлганини билдирди
- 中国语文 - Ma Jian : 然后说:我势必要害病。
- Melayu - Basmeih : Lalu berkata "Sesungguhnya aku merasa sakit tak dapat turut berhari raya sama"
- Somali - Abduh : Wuxuuna yidhi waan bukaa
- Hausa - Gumi : Sã'an nan ya ce "Nĩ mai rashin lãfiya ne"
- Swahili - Al-Barwani : Akasema Hakika mimi ni mgonjwa
- Shqiptar - Efendi Nahi : dhe tha “Unë jam i sëmurë”
- فارسى - آیتی : و گفت: من بيمارم.
- tajeki - Оятӣ : ва гуфт: «Ман беморам!»
- Uyghur - محمد صالح : ئۇ يۇلتۇزلارغا قارىدى، ئاندىن: «مەن ھەقىقەتەن كېسەل بولۇپ قالىمەن» دېدى
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : എന്നിട്ടിങ്ങനെ പറഞ്ഞു: "എനിക്കു സുഖമില്ല."
- عربى - التفسير الميسر : فنظر ابراهيم نظره في النجوم متفكرا فيما يعتذر به عن الخروج معهم الى اعيادهم فقال لهم اني مريض وهذا تعريض منه فتركوه وراء ظهورهم
*49) This is one of those three things concerning which it is said that the Prophet Abraham had told three lies in his life, whereas it should be ascertained before declaring it a lie, or anything contrary to fact, whether the Prophet Abraham at that time was not suffering from any illness, and therefore, he had trade this excuse only as a pretence. If there is no proof, there is no reason why it should be regarded as a lie. For a detailed discussion, please refer to E.N. 60 of Surah Al-Anbiya` and Rasa 'il-o-Masa'il, vol. II, pp. 35 to 39.