- عربي - نصوص الآيات عثماني : وَنَٰدَيْنَٰهُ أَن يَٰٓإِبْرَٰهِيمُ
- عربى - نصوص الآيات : وناديناه أن يا إبراهيم
- عربى - التفسير الميسر : ونادينا إبراهيم في تلك الحالة العصيبة: أن يا إبراهيم، قد فعلتَ ما أُمرت به وصَدَّقْتَ رؤياك، إنا كما جزيناك على تصديقك نجزي الذين أحسنوا مثلك، فنخلِّصهم من الشدائد في الدنيا والآخرة.
- السعدى : وَنَادَيْنَاهُ أَن يَا إِبْرَاهِيمُ
{ وَنَادَيْنَاهُ } في تلك الحال المزعجة، والأمر المدهش: { أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ قَدْ صَدَّقْتَ } أي: قد فعلت ما أمرت به، فإنك وطَّنت نفسك على ذلك، وفعلت كل سبب، ولم يبق إلا إمرار السكين على حلقه { إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ } في عبادتنا، المقدمين رضانا على شهوات أنفسهم.
- الوسيط لطنطاوي : وَنَادَيْنَاهُ أَن يَا إِبْرَاهِيمُ
قال صاحب الكشاف : فإن قلت : أين جواب لما؟ قلت : هو محذوف تقديره : فلما أسلم وتله للجبين ( وَنَادَيْنَاهُ أَن ياإبراهيم . قَدْ صَدَّقْتَ الرؤيآ ) كان ما كان مما تنطق به الحال ، ولا يحيط به الوصف من استبشارها واغتباطهما ، وحمدهما لله ، وشكرهما على ما أنعم به عليهما من دفع البلاء العظيم بعد حلوله ، وما اكتسبا فى تضاعيفه من الثواب ، ورضوان الله الذى ليس وراءه مطلوب . .
وقد ذكروا هنا آثار منها أن إسماعيل - عليه السلام - لما هم أبوه بذبحه قال له : يا أبت اشدد رباطى حتى لا اضطرب ، واكفف عنى ثيابك حتى لا يتناثر عليها شئ من دمى فتراه أمى فتحزن ، وأسرع مرّ السكين على حلقى ليكون أهون للموت على ، فإذا أتيت أمى فاقرأ عليها السلام منى . . وكان ذلك عند الخصرة التى بمنى . .
- البغوى : وَنَادَيْنَاهُ أَن يَا إِبْرَاهِيمُ
( وناديناه ) الواو في " وناديناه " مقحمة صلة ، مجازه : ناديناه كقوله : " وأجمعوا أن يجعلوه في غيابة الجب وأوحينا إليه " ( يوسف - 15 ) أي : أوحينا إليه ، فنودي من الجبل : ( أن يا إبراهيم)
- ابن كثير : وَنَادَيْنَاهُ أَن يَا إِبْرَاهِيمُ
وقوله تعالى : ( وناديناه أن يا إبراهيم . قد صدقت الرؤيا ) أي : قد حصل المقصود من رؤياك بإضجاعك ولدك للذبح
وذكر السدي وغيره أنه أمر السكين على رقبته فلم تقطع شيئا ، بل حال بينها وبينه صفيحة من نحاس ونودي إبراهيم - عليه السلام - عند ذلك : ( قد صدقت الرؤيا )
- القرطبى : وَنَادَيْنَاهُ أَن يَا إِبْرَاهِيمُ
فنودي " يا إبراهيم قد صدقت الرؤيا "
- الطبرى : وَنَادَيْنَاهُ أَن يَا إِبْرَاهِيمُ
وقوله ( وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا ) وهذا جواب قوله ( فَلَمَّا أَسْلَمَا ) ومعنى الكلام: فلما أسلما وتلَّه للجبين، وناديناه أن يا إبراهيم; وأدخلت الواو في ذلك كما أدخلت في قوله حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وقد تفعل العرب ذلك فتدخل الواو في جواب فلما، وحتى وإذا تلقيها.
- ابن عاشور : وَنَادَيْنَاهُ أَن يَا إِبْرَاهِيمُ
وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ (104) وجملة { إنَّا كذلك نَجزي المحسنين } تعليل لجملة { وناديناهُ } لأن نداء الله إياه ترفيع لشأنه فكان ذلك النداء جزاء على إحسانه . وهذه الجملة يجوز أن تكون من خطاب الله تعالى إبراهيمَ ، ويجوز أن تكون معترضة بين جُمل خطاب إبراهيم
- إعراب القرآن : وَنَادَيْنَاهُ أَن يَا إِبْرَاهِيمُ
«وَنادَيْناهُ» الواو حرف عطف وماض وفاعله ومفعوله «أَنْ» مفسرة «يا إِبْراهِيمُ» يا حرف نداء إبراهيم منادى مبني على الضم
- English - Sahih International : We called to him "O Abraham
- English - Tafheem -Maududi : وَنَادَيْنَاهُ أَن يَا إِبْرَاهِيمُ(37:104) We cried out: *62 'O Abraham,
- Français - Hamidullah : voilà que Nous l'appelâmes Abraham
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : riefen Wir ihm zu "O Ibrahim
- Spanish - Cortes : Y le llamamos ¡Abraham
- Português - El Hayek : Então o chamamos Ó Abraão
- Россию - Кулиев : Мы воззвали к нему О Ибрахим Авраам
- Кулиев -ас-Саади : وَنَادَيْنَاهُ أَن يَا إِبْرَاهِيمُ
Мы воззвали к нему: «О Ибрахим (Авраам)!- Turkish - Diyanet Isleri : Böylece ikisi de Allah' a teslimiyet gösterip babası oğlunu alnı üzerine yatırınca Biz "Ey İbrahim Rüyayı gerçek yaptın; işte biz iyi davrananları böylece mükafatlandırırız" diye seslendik
- Italiano - Piccardo : Noi lo chiamammo “O Abramo
- كوردى - برهان محمد أمين : ئێمهش بانگمان لێکرد ئهی ئیبراهیم
- اردو - جالندربرى : تو ہم نے ان کو پکارا کہ اے ابراہیم
- Bosanski - Korkut : Mi ga zovnusmo "O Ibrahime
- Swedish - Bernström : ropade Vi till honom "Abraham [hejda din hand]
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Dan Kami panggillah dia "Hai Ibrahim
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : وَنَادَيْنَاهُ أَن يَا إِبْرَاهِيمُ
(Dan Kami panggil dia, "Hai Ibrahim!)
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : তখন আমি তাকে ডেকে বললামঃ হে ইব্রাহীম
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : நாம் அவரை "யா இப்றாஹீம்" என்றழைத்தோம்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : และเราได้เรียกเขาว่า “โอ้ อิบรอฮีม” เอ๋ย
- Uzbek - Мухаммад Содик : Биз унга нидо қилдик Эй Иброҳим
- 中国语文 - Ma Jian : 我喊叫说:易卜拉欣啊!
- Melayu - Basmeih : Serta Kami menyerunya "Wahai Ibrahim
- Somali - Abduh : Yaan udhawaaqnay Ibraahimow
- Hausa - Gumi : Kuma Muka kira shi cẽwa "Ya Ibrahĩm"
- Swahili - Al-Barwani : Tulimwita Ewe Ibrahim
- Shqiptar - Efendi Nahi : Ne e thirrëm “O Ibrahim
- فارسى - آیتی : ما ندايش داديم: اى ابراهيم،
- tajeki - Оятӣ : Мо нидояш додем: «Эй Иброҳим,
- Uyghur - محمد صالح : بىز ئۇنىڭغا: «ئى ئىبراھىم! (ھېلىقى) چۈشنى ئىشقا ئاشۇردۇڭ (يەنى چۈشۈڭدە بۇيرۇلغاننى بەجا كەلتۈردۈڭ)» دەپ نىدا قىلدۇق. بىز ھەقىقەتەن ياخشى ئىش قىلغۇچىلارنى مۇشۇنداق مۇكاپاتلايمىز
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : അപ്പോള് നാം അദ്ദേഹത്തെ വിളിച്ചു: "ഇബ്റാഹീമേ,
- عربى - التفسير الميسر : ونادينا ابراهيم في تلك الحاله العصيبه ان يا ابراهيم قد فعلت ما امرت به وصدقت روياك انا كما جزيناك على تصديقك نجزي الذين احسنوا مثلك فنخلصهم من الشدائد في الدنيا والاخره
*62) One section of the grammarians says that here "and" has been use to mean "then"; thus, the sentence would be: "When the two had submitted themselves (to Allah) and Abraham had flung his son down on his brow, then We called out. . . " But another section of them says that here the answer to the word "when" has been omitted and left for the listener to fill; for it was better w leave such an indescribable thing to the imagination instead of expressing it in words. When Allah amight have seen that the old father who had got a son after long earnest prayers, has become ready to sacrifice him only for His pleasure and approval; and the son also had became ready to get slaughtered, His infinite Mercy might have been aroused at the sight, and the Master might have felt great love for the father and son. All this can only be imagined. No words would ever describe the scene adequately.