- عربي - نصوص الآيات عثماني : لِّلَّهِ مُلْكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَآءُ ۚ يَهَبُ لِمَن يَشَآءُ إِنَٰثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَآءُ ٱلذُّكُورَ
- عربى - نصوص الآيات : لله ملك السماوات والأرض ۚ يخلق ما يشاء ۚ يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور
- عربى - التفسير الميسر : لله سبحانه وتعالى ملك السموات والأرض وما فيهما، يخلق ما يشاء من الخلق، يهب لمن يشاء من عباده إناثًا لا ذكور معهن، ويهب لمن يشاء الذكور لا إناث معهم، ويعطي سبحانه وتعالى لمن يشاء من الناس الذكر والأنثى، ويجعل مَن يشاء عقيمًا لا يولد له، إنه عليم بما يَخْلُق، قدير على خَلْق ما يشاء، لا يعجزه شيء أراد خلقه.
- السعدى : لِّلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ يَهَبُ لِمَن يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاءُ الذُّكُورَ
هذه الآية فيها الإخبار عن سعة ملكه تعالى، ونفوذ تصرفه في الملك في الخلق لما يشاء، والتدبير لجميع الأمور، حتى إن تدبيره تعالى، من عمومه، أنه يتناول المخلوقة عن الأسباب التي يباشرها العباد، فإن النكاح من الأسباب لولادة الأولاد، فاللّه تعالى هو الذي يعطيهم من الأولاد ما يشاء.
- الوسيط لطنطاوي : لِّلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ يَهَبُ لِمَن يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاءُ الذُّكُورَ
ثم ختم - سبحانه - السورة الكريمة بالحديث عن مظاهر قدرته التى لا يعجزها شئ ، وعن نفاذ مشيئته وحكمته ، وعن فضله على نبيه - صلى الله عليه وسلم - حيث أوحى إليه بما أوحى ، من هدايات للناس . فقال - تعالى - : ( لِلَّهِ مُلْكُ السماوات والأرض . . . إِلَى الله تَصِيرُ الأمور ) .
وقوله - تعالى - ( لِلَّهِ مُلْكُ السماوات والأرض يَخْلُقُ مَا يَشَآءُ . . ) بيان لكمال قدرته - سبحانه - ، ولنفاذ مشيئته . والملك - بضم الميم - الاستيلاء على الشئ والتمكن من التصرف فيه .
أى : لله - تعالى - وحده ملك جميع ما فى السماوات والأرض ، وليس لأحد معه شئ لا اشتراكا ولا استقلالا ، وهو - سبحانه - " يخلق ما يشاء " أن يخلقه ، من غير أن يكون لأحد وصاية عليه ، أو اختيار لشئ معين . .
- البغوى : لِّلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ يَهَبُ لِمَن يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاءُ الذُّكُورَ
( لله ملك السماوات والأرض ) له التصرف فيهما بما يريد ، ( يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثا ) فلا يكون له ولد ذكر . قيل : من يمن المرأة تبكيرها بالأنثى قبل الذكر ؛ لأن الله تعالى بدأ بالإناث . ( ويهب لمن يشاء الذكور ) فلا يكون له أنثى .
- ابن كثير : لِّلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ يَهَبُ لِمَن يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاءُ الذُّكُورَ
يخبر تعالى أنه خالق السموات والأرض ومالكهما والمتصرف فيهما ، وأنه ما شاء كان ، وما لم يشأ لم يكن ، وأنه يعطي من يشاء ، ويمنع من يشاء ، ولا مانع لما أعطى ، ولا معطي لما منع ، وأنه يخلق ما يشاء ، و ( يهب لمن يشاء إناثا ) أي : يرزقه البنات فقط - قال البغوي : ومنهم لوط ، عليه السلام ( ويهب لمن يشاء الذكور ) أي : يرزقه البنين فقط . قال البغوي : كإبراهيم الخليل ، عليه السلام - لم يولد له أنثى ، .
- القرطبى : لِّلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ يَهَبُ لِمَن يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاءُ الذُّكُورَ
قوله تعالى : لله ملك السماوات والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور
قوله تعالى : لله ملك السماوات والأرض يخلق ما يشاء . فيه أربع مسائل : الأولى : قوله تعالى : لله ملك السماوات والأرض ابتداء وخبر . يخلق ما يشاء من الخلق . يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور قال أبو عبيدة وأبو مالك ومجاهد والحسن والضحاك : يهب لمن يشاء إناثا لا ذكور معهن ، ويهب لمن يشاء ذكورا لا إناث معهم ، وأدخل الألف واللام على الذكور دون الإناث لأنهم أشرف فميزهم بسمة التعريف . وقال واثلة بن الأسقع : إن من يمن المرأة تبكيرها بالأنثى قبل الذكر ، وذلك أن الله تعالى قال : يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور فبدأ بالإناث .
- الطبرى : لِّلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ يَهَبُ لِمَن يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاءُ الذُّكُورَ
القول في تأويل قوله تعالى : لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ (49)
يقول تعالى ذكره: لله سلطان السموات السبع والأرضين, يفعل في سلطانه ما يشاء, ويخلق ما يحبّ خلقَه, يهب لمن يشاء من خلقه من الولد الإناث دون الذكور, بأن يجعل كل ما حملت زوجته من حمل منه أنثى (وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ) يقول: ويهب لمن يشاء منهم الذكور, بأن يجعل كل حمل حملته امرأته ذكرا لا أنثى فيهم.
- ابن عاشور : لِّلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ يَهَبُ لِمَن يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاءُ الذُّكُورَ
لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ (49) { كَفُورٌ * لِلَّهِ مُلْكُ السماوات والارض يَخْلُقُ مَا يَشَآءُ يَهَبُ لِمَن يَشَآءُ إناثا وَيَهَبُ لِمَن يَشَآءُ الذكور } .
استئناف بياني لأن ما سبقه من عجيب خلق الإنسان الذي لم يهذّبْه الهَدي الإلهي يثير في نفس السامع سؤالاً عن فطر الإنسان على هاذين الخلقين اللذين يتلقى بهما نعمة ربه وبلاءه وكيف لم يُفطر على الخلق الأكمل ليتلقى النعمة بالشكر ، والضرَّ بالصبر والضراعةِ ، وَسُؤالاً أيضاً عن سبب إذاقة الإنسان النعمة مرة والبؤس مرّةً فيبطر ويكفر وكيف لم يُجعل حاله كفافاً لا لذّاتَ له ولا بلايَا كحال العجماوات فكان جوابه : أن الله المتصرف في السماوات والأرض يخلق فيهما ما يشاء من الذوات وأحوالها . وهو جواب إجمالي إقناعي يناسب حضرة الترفع عن الدخول في المجادلة عن الشؤون الإلهية .
وفي قوله : { يخلق ما يشاء } من الإجمال ما يبعث المتأمل المنصف على تطلب الحكمة في ذلك فإن تَطَلَّبَها انقادت له كما أومأ إلى ذلك تذييل هذه الجملة بقوله : { إنه عليم قدير } ، فكأنه يقول : عليكم بالنظر في الحكمة في مراتب الكائنات وتصرف مبدعها ، فكما خلق الملائكة على أكمل الأخلاق في جميع الأحوال ، وفطر الدواب على حد لا يقبل كمال الخلق ، كذلك خلق الإنسان على أساس الخير والشر وجعله قابلاً للزيادة منهما على اختلاف مراتب عقول أفراده وما يحيط بها من الاقتداء والتقليد ، وخلقَه كامل التمييز بين النعمة وضدها ليرتفع درجاتتٍ وينحط دركات مما يختاره لنفسه ، ولا يلائم فَطْرُ الإنسان على فِطرة الملائكة حالة عالمه الماديّ إذ لا تأهل لهذا العالم لأنْ يكون سكانه كالملائكة لعدم الملاءمة بين عالم المادة وعالم الروح . ولذلك لما تم خلق الفرد الأول من الإنسان وآن أوَانُ تصرفه مع قرينتِه بحسب ما بزغ فيهما من القُوى ، لَمْ يلبث أن نُقل من عالم الملائكة إلى عالم المادة كما أشار إليه قوله تعالى : { قال اهبطا منها جميعاً } [ طه : 123 ] .
ولكن الله لم يسُدَّ على النوع منافذ الكمال فخلقه خلقاً وسطاً بين المَلكِيَّة والبهيمية إذ ركبه من المادة وأودع فيه الروح ولم يُخَلِّه عن الإرشاد بواسطة وسطاء وتعاقبهم في العصور وتنَاقُل إرشادهم بين الأجيال ، فإن اتبع إرشادهم التحق بأخلاق الملائكة حتى يبلغ المقامات التي أقامته في مقام الموازنة بين بعض أفراده وبين الملائكة في التفاضل . وقد أشار إلى ذلك قوله تعالى : { قال اهبطا منها جميعاً بعضكم لبعض عدوّ فإمَّا يأتينَّكم منّي هُدى فمن اتبع هداي فلا يَضل ولا يشقى ومَن أعرَض عن ذكري فإنّ له مَعيشةً ضَنْكاً ونَحْشُرُه يوم القيامة أعمى } [ طه : 123 ، 124 ] ، وقوله : { وإذ قلْنا للملائكة اسجدوا لآدم } [ البقرة : 34 ] .
{ يَشَآءُ يَهَبُ لِمَن يَشَآءُ إناثا وَيَهَبُ لِمَن يَشَآءُ } { الذكور * أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَاناً وإناثا وَيَجْعَلُ مَن يَشَآءُ عَقِيماً إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ } .
بدل من جملة { يخلق ما يشاء } بدلَ اشتمال لأن خلقه ما يشاء يشتمل على هبته لمن يشاء ما يشاء . وهذا الإبدال إدماجُ مَثَللٍ جامع لصور إصابة المحبوب وإصابة المكروه فإن قوله { ويجعل من يشاء عقيماً } هو من المكروه عند غالب البشر ويتضمن ضرباً من ضروب الكُفران وهو اعتقاد بعض النعمة سيئة في عادة المشركين من تطيرهم بولادة البَنات لهم ، وقد أشير إلى التعريض بهم في ذلك بتقديم الإناث على الذكور في ابتداء تعداد النعم الموهوبة على عكس العادة في تقديم الذكور على الإناث حيثما ذكرا في القرآن في نحو { إنَّا خلقناكم من ذكر وأنثى } [ الحجرات : 13 ] وقوله : { فجعل منه الزوجين الذكر والأنثى } [ القيامة : 39 ] فهذا من دقائق هذه الآية .
والمراد : يهب لمن يشاء إناثاً فقط ويهب لمن يشاء الذكور فقط بقرينة قوله : { أو يُزَوِّجهم ذُكْراناً وإناثاً } . وتنكير { إناثاً } لأن التنكير هو الأصل في أسماء الأجناس وتعريف { الذكور } باللام لأنهم الصنف المعهود للمخاطبين ، فاللام لتعريف الجنس وإنما يصار إلى تعريف الجنس لمقصد ، أي يهب ذلك الصنف الذي تعهدونه وتتحدثون به وترْغبون فيه على حدّ قول العرب : أرسَلَها العِراك ، وتَقدم في أول الفاتحة . و { أو للتقسيم .
- إعراب القرآن : لِّلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ يَهَبُ لِمَن يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاءُ الذُّكُورَ
«لِلَّهِ» لفظ الجلالة مجرور باللام والجار والمجرور خبر مقدم «مُلْكُ» مبتدأ مؤخر «السَّماواتِ» مضاف إليه «وَالْأَرْضِ» معطوف على السموات والجملة الاسمية مستأنفة «يَخْلُقُ» مضارع فاعله مستتر «ما» مفعول به والجملة حال «يَشاءُ» مضارع فاعله مستتر والجملة صلة ما «يَهَبُ» مضارع فاعله مستتر والجملة بدل من يخلق «لِمَنْ» متعلقان بالفعل «يَشاءُ» مضارع فاعله مستتر «إِناثاً» مفعول به والجملة صلة من «وَيَهَبُ لِمَنْ يَشاءُ الذُّكُورَ» معطوف على ما قبله والإعراب واحد
- English - Sahih International : To Allah belongs the dominion of the heavens and the earth; He creates what he wills He gives to whom He wills female [children] and He gives to whom He wills males
- English - Tafheem -Maududi : لِّلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ يَهَبُ لِمَن يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاءُ الذُّكُورَ(42:49) The dominion of the heavens and the earth belongs to Allah. *76 He creates whatever He pleases. He grants females to whomever He pleases and males to whomever He pleases,
- Français - Hamidullah : A Allah appartient la royauté des cieux et de la terre Il crée ce qu'Il veut Il fait don de filles à qui Il veut et don de garçons à qui Il veut
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Allah gehört die Herrschaft der Himmel und der Erde Er erschafft was Er will Er schenkt wem Er will nur weibliche und Er schenkt wem Er will nur männliche Nachkommen
- Spanish - Cortes : El dominio de los cielos y de la tierra pertenece a Alá Crea lo que quiere Regala hijas a quien Él quiere y regala hijos a quien Él quiere
- Português - El Hayek : A Deus pertence o reino dos céus e da terra Ele cria a que Lhe apraz; concede filhas a quem quer e concede varões aquem Lhe apraz
- Россию - Кулиев : Аллаху принадлежит власть над небесами и землей Он творит что пожелает Он одаряет кого пожелает потомством женского пола а кого пожелает - мужского
- Кулиев -ас-Саади : لِّلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ يَهَبُ لِمَن يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاءُ الذُّكُورَ
Аллаху принадлежит власть над небесами и землей. Он творит, что пожелает. Он одаряет, кого пожелает, потомством женского пола, а кого пожелает - мужского.- Turkish - Diyanet Isleri : Göklerin ve yerin hükümranlığı Allah'ındır Dilediğini yaratır dilediğine kız çocuk dilediğine de erkek çocuk verir
- Italiano - Piccardo : Appartiene ad Allah la sovranità dei cieli e della terra Egli crea quello che vuole Concede femmine a chi vuole e a chi vuole maschi;
- كوردى - برهان محمد أمين : ههر بۆ خوایه خاوهندارێتی ئاسمانهکان و زهوی ههرچی بوێت دروستی دهکات بهههرکهس که بیهوێت تهنها کچ دهبهخشێت و به ههرکهس که بیهوێت کوڕ دهبهخشێت
- اردو - جالندربرى : تمام بادشاہت خدا ہی کی ہے اسمانوں کی بھی اور زمین کی بھی۔ وہ جو چاہتا ہے پیدا کرتا ہے۔ جسے چاہتا ہے بیٹیاں عطا کرتا ہے اور جسے چاہتا ہے بیٹے بخشتا ہے
- Bosanski - Korkut : Allahova je vlast na nebesima i na Zemlji On stvara šta hoće On poklanja žensku djecu kome hoće a kome hoće – mušku
- Swedish - Bernström : Gud äger herraväldet över himlarna och jorden Han skapar vad Han vill och Han skänker åt den Han vill döttrar och åt den Han vill söner;
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Kepunyaan Allahlah kerajaan langit dan bumi Dia menciptakan apa yang Dia kehendaki Dia memberikan anakanak perempuan kepada siapa yang Dia kehendaki dan memberikan anakanak lelaki kepada siapa yang Dia kehendaki
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : لِّلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ يَهَبُ لِمَن يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاءُ الذُّكُورَ
(Kepunyaan Allahlah kerajaan langit dan bumi. Dia menciptakan apa yang Dia kehendaki. Dia memberikan kepada siapa yang Dia kehendaki) yakni berupa anak-anak (yaitu anak-anak perempuan dan Dia memberikan anak-anak lelaki kepada siapa yang Dia kehendaki.)
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : নভোমন্ডল ও ভূমন্ডলের রাজত্ব আল্লাহ তা’আলারই। তিনি যা ইচ্ছা সৃষ্টি করেন যাকে ইচ্ছা কন্যাসন্তান এবং যাকে ইচ্ছা পুত্র সন্তান দান করেন।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : அல்லாஹ்வுக்கே வானங்களுடையவும் பூமியுடையவும் ஆட்சி சொந்தமாகும்; ஆகவே தான் விரும்பியவற்றை அவன் படைக்கின்றான்; தான் விரும்புவோருக்குப் பெண் மக்களை அளிக்கிறான்; மற்றும் தான் விரும்புவோருக்கு ஆண் மக்களை அளிக்கின்றான்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : อำนาจเด็ดขาดแห่งชั้นฟ้าทั้งหลายและแผ่นดินนั้นเป็นสิทธิ์ของอัลลอฮฺ พระองค์ทรงสร้างสิ่งที่พระองค์ทรงประสงค์ พระองค์ทรงประทานลูกหญิงแก่ผู้ที่พระองค์ทรงประสงค์ และทรงประทานลูกชายแก่ผู้ที่พระองค์ทรงประสงค์
- Uzbek - Мухаммад Содик : Осмонлару ернинг мулки Аллоҳникидир У зот хоҳлаган нарсасини яратур У зот хоҳлаган кишисига қизлар ҳадя этур ва хоҳлаган кишисига ўғиллар ҳадя этур
- 中国语文 - Ma Jian : 天地的国权,归真主所有。他欲创造什么,就创造什么;欲给谁女孩,就给谁女孩;欲给谁男孩,就给谁男孩;
- Melayu - Basmeih : Bagi Allah jualah hak milik segala yang ada di langit dan di bumi; Ia menciptakan apa yang dikehendakiNya; Ia mengurniakan anakanak perempuan kepada sesiapa yang dikehendakiNya dan mengurniakan anakanak lelaki kepada sesiapa yang dikehendakiNya
- Somali - Abduh : Eebaa iska leh xukunka Samooyinka iyo Dhulka wuxuuna abuuraa wuxuu doono wuxuu siiyaa cidduu doono gabdho cidna wuxuu siiyaa Wiilal
- Hausa - Gumi : Mulkin sammai da ƙasa na Allah kawai ne Yanã halitta abin da Yake so Yanã bãyar da 'ya'ya mãtã ga wanda yake so kuma Yanã bãyar da ɗiya maza ga wanda Yake so
- Swahili - Al-Barwani : Ufalme wa mbingu na ardhi ni wa Mwenyezi Mungu; anaumba apendavyo anamtunukia amtakaye watoto wa kike na anamtunukia amtakaye watoto wa kiume
- Shqiptar - Efendi Nahi : Të Perëndisë janë pushteti mbi qiejt dhe Tokën Ai krijon çka të dojë Ai i dhuron kujt të dojë vajza e kujt të dojë i dhuron djem
- فارسى - آیتی : از آن خداست فرمانروايى آسمانها و زمين. هر چه بخواهد مىآفريند. به هر كه بخواهد دختر مىبخشد و به هر كه بخواهد پسر مىبخشد.
- tajeki - Оятӣ : Аз они Худост фармонравоии осмонҳову замин. Ҳар чӣ бихоҳад, меофаринад. Ба ҳар кӣ бихоҳад, духтар мебахшад ва ба ҳар кӣ бихоҳад, писар мебахшад.
- Uyghur - محمد صالح : ئاسمانلارنىڭ ۋە زېمىننىڭ پادىشاھلىقى اﷲ قا خاستۇر، اﷲ نېمىنى خالىسا شۇنى يارىتىدۇ، خالىغان ئادەمگە قىز پەرزەنت ئاتا قىلىدۇ، خالىغان ئادەمگە ئوغۇل پەرزەنت ئاتا قىلىدۇ
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : ആകാശഭൂമികളുടെ ആധിപത്യം അല്ലാഹുവിനാണ്. അവനിച്ഛിക്കുന്നത് അവന് സൃഷ്ടിക്കുന്നു. അവനിച്ഛിക്കുന്നവര്ക്ക് അവന് പെണ്മക്കളെ പ്രദാനം ചെയ്യുന്നു. അവനിച്ഛിക്കുന്നവര്ക്ക് ആണ്കുട്ടികളെയും സമ്മാനിക്കുന്നു.
- عربى - التفسير الميسر : لله سبحانه وتعالى ملك السموات والارض وما فيهما يخلق ما يشاء من الخلق يهب لمن يشاء من عباده اناثا لا ذكور معهن ويهب لمن يشاء الذكور لا اناث معهم ويعطي سبحانه وتعالى لمن يشاء من الناس الذكر والانثى ويجعل من يشاء عقيما لا يولد له انه عليم بما يخلق قدير على خلق ما يشاء لا يعجزه شيء اراد خلقه
*76) That is, 'If the people who are involved in disbelief and polytheism do not believe even after the admonition, they may not, for the truth is the truth. The kingdom of the earth and heavens has not been entrusted to the so-called kings and despots and chiefs of the world nor has any prophet, saint, god or goddess any share in it, but its Master is One Allah alone. His rebel can neither succeed by his own power, nor can any of the beings whom the people look upon as owners of divine powers by their own folly, come to their rescue and aid."