- عربي - نصوص الآيات عثماني : وَهُوَ ٱلَّذِى فِى ٱلسَّمَآءِ إِلَٰهٌ وَفِى ٱلْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ ٱلْحَكِيمُ ٱلْعَلِيمُ
- عربى - نصوص الآيات : وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله ۚ وهو الحكيم العليم
- عربى - التفسير الميسر : وهو الله وحده المعبود بحق في السماء وفي الأرض، وهو الحكيم الذي أحكم خَلْقَه، وأتقن شرعه، العليم بكل شيء من أحوال خلقه، لا يخفى عليه شيء منها.
- السعدى : وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ
فهو تعالى المألوه المعبود، الذي يألهه الخلائق كلهم، طائعين مختارين، وكارهين. وهذه كقوله تعالى: { وهو اللّه في السماوات وفي الأرض } أي: ألوهيته ومحبته فيهما. وأما هو فهو فوق عرشه، بائن من خلقه، متوحد بجلاله، متمجد بكماله، { وَهُوَ الْحَكِيمُ } الذي أحكم ما خلقه، وأتقن ما شرعه، فما خلق شيئا إلا لحكمة، ولا شرع شيئا إلا لحكمة، وحكمه القدري والشرعي والجزائي مشتمل على الحكمة. { الْعَلِيمُ } بكل شيء، يعلم السر وأخفى، ولا يعزب عنه مثقال ذرة في العالم العلوي والسفلي، ولا أصغر منها ولا أكبر.
- الوسيط لطنطاوي : وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ
ثم أكد - سبحانه - أنه هو الإِله الحق ، وأن كل ما عداه باطل ، فقال : ( وَهُوَ الذي فِي السمآء إله وَفِي الأرض إله وَهُوَ الحكيم العليم ) .
والجار والمجرور فى قوله ( فِي السمآء . . وَفِي الأرض ) متعلق بلفظ ( إله ) ، لأنه بمعنى معبود أو بمعنى مستحق للعبادة ، وهذا اللفظ الكريم خبر مبتدأ محذوف ، أى : هو إله . . .
أى : وهو - سبحانه - وحده المعبود بحق فى السماء ، والمعبود بحق فى الأرض ، لا إله غيره ، ولا رب سواه ، وهو - عز وجل - ( الحكيم ) فى كل أقواله وأفعاله ( العليم ) بكل شئ فى هذا الوجود .
فالآية الكريمة تدل على أن المستحق للعبادة من أهل السماء ومن أهل الأرض ، هو الله - تعالى - ، وكل معبود سواه فهو باطل .
قال الجمل ما ملخصه : قوله - سبحانه - : ( وَهُوَ الذي فِي السمآء إله . . . ) الجار والمجرور متعلق بلفظ إله ، لأنه بمعنى معبود فى السماء ومعبود فى الأرض . .
وبما تقرر من أن المراد بإله : معبود ، اندفع ما قيل من أن يقتضى تعدد الآلهة ، لأن النكرة إذا أعيدت نكرة تعددت ، كقولك : أنت طالق وطالق .
وإيضاح هذا الإِندفاع ، أن الإِله بمعنى المعبود ، وهو - تعالى - معبود فهيما . والمغايرة إنما هى بين معبوديته فى السماء ، ومعبوديته فى الأرض ، لأن المعبودية من الأمور الإِضافية فيكفى التغاير فيها من أحد الطرفين ، فإذا كان العابد فى السماء غير العابد فى الأرض ، صدق أن معبوديته فى السماء غير معبوديته فى الأرض مع أن المعبود واحد ، وفيه دلالة على اختصاصه - تعالى - باستحقاق الألوهية ، فإن التقديم يدل على الاختصاص . .
- البغوى : وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ
( وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله ) [ قال قتادة : يعبد في السماء وفي الأرض لا إله إلا هو ] ( وهو الحكيم ) في تدبير خلقه ( العليم ) بمصالحهم .
- ابن كثير : وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ
وقوله : ( وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله ) أي : هو إله من في السماء ، وإله من في الأرض ، يعبده أهلهما ، وكلهم خاضعون له ، أذلاء بين يديه ، ( وهو الحكيم العليم )
وهذه الآية كقوله تعالى : ( وهو الله في السموات وفي الأرض يعلم سركم وجهركم ويعلم ما تكسبون ) [ الأنعام : 3 ] أي : هو المدعو الله في السموات والأرض .
- القرطبى : وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ
قوله تعالى : وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله وهو الحكيم العليم .
هذا تكذيب لهم في أن لله شريكا وولدا ، أي : هو المستحق للعبادة في السماء والأرض . وقال عمر - رضي الله عنه - وغيره : المعنى وهو الذي في السماء إله في الأرض ، وكذلك قرأ . والمعنى أنه يعبد فيهما . وروي أنه قرأ هو وابن مسعود وغيرهما ( وهو الذي في السماء الله وفي الأرض الله ) وهذا خلاف المصحف . وإله رفع على أنه خبر مبتدأ محذوف ، أي : وهو الذي في السماء هو إله ، قاله أبو علي . وحسن حذفه لطول الكلام . وقيل : ( في ) بمعنى على ، كقوله تعالى : ولأصلبنكم في جذوع النخل أي : على جذوع النخل ، أي : هو القادر على السماء والأرض . وهو الحكيم العليم ، تقدم . .
- الطبرى : وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ
وقوله: ( وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الأرْضِ إِلَهٌ ) يقول تعالى ذكره: والله الذي له الألوهة في السماء معبود, وفي الأرض معبود كما هو في السماء معبود, لا شيء سواه تصلح عبادته; يقول تعالى ذكره: فأفردوا لمن هذه صفته العبادة, ولا تشركوا به شيئا غيره.
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا ابن عبد الأعلى, قال: ثنا ابن ثور, عن معمر, عن قتادة, في قوله: ( وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الأرْضِ إِلَهٌ ) قال: يُعبد في السماء, ويُعبد في الأرض.
حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قتادة, في قوله: ( وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الأرْضِ إِلَهٌ ) أي يُعبد في السماء وفي الأرض.
وقوله: ( وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ ) يقول: وهو الحكيم في تدبير خلقه, وتسخيرهم لما يشاء, العليم بمصالحهم.
- ابن عاشور : وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَهٌ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84)
{ يُوعَدُونَ * وَهُوَ الذى فِى السمآء إله وَفِى الارض إله } .
عطف على جملة { قل إن كان للرحمن ولد } [ الزخرف : 81 ] والجملتان اللتان بينهما اعتراضان ، قصد من العطف إفادة نفي الشريك في الإلهية مطلقاً بعد نفي الشريك فيها بالبُنوة ، وقصد بذكر السماء والأرض الإحاطة بعوالم التدبير والخلق لأن المشركين جعلوا لله شركاء في الأرض وهم أصنامهم المنصوبة ، وجعلوا له شركاء في السماء وهم الملائكة إذ جعلوهم بنات لله تعالى فكان قوله : { في السماء إله وفي الأرض إله } إبطالاً للفريقين مما زُعمت إلهيتهم . وكان مقتضى الظاهر بهذه الجملة أن يكون أوَّلها { الذي في السَّماء إله } على أنه وصف للرحمان من قوله : { إن كان للرحمن ولد } [ الزخرف : 81 ] ، فعُدل عن مقتضى الظاهر بإيراد الجملة معطوفة لتكون مستقلة غير صفة ، وبإيراد مبتدأ فيها لإفادة قصر صفة الإلهية في السماء وفي الأرض على الله تعالى لا يشاركه في ذلك غيره ، لأن إيراد المسند إليه معرفة والمسند معرفة طريق من طرق القصر . فالمعنى وهو لا غيره الذي في السماء إله وفي الأرض إله ، وصلة { الذي } جملة اسمية حذف صدرها ، وصَدرُها ضمير يعود إلى معاد ضمير { وهو } وحذْفُ صدر الصلة استعمال حسن إذا طالت الصلة كما هنا . والتقدير : الذي هو في السماء إله .
والمجروران يتعلقان ب { إله } باعتبار ما يتضمنه من معنى المعبود لأنه مشتق من ألَهَ ، إذا عبَد فشابه المشتق . وصح تعلق المجْرور به فتعلقه بلفظ إله كتعلق الظرف بغِربال وأقوى من تعلق المجرور بكانون في قول الحطيئة يهجو أمه من أبيات
: ... أغِرْبالاً إذا استُودِعْتتِ سِرًّا
وكَانُوناً على المتحدّثينا
{ إله وَهُوَ الحكيم } .
بعد أن وصف الله بالتفرد بالإلهية أُتبع بوصفه ب { الحكيم العليم } تدقيقاً للدليل الذي في قوله : { وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله } ، حيث دل على نفي إلهية غيره في السماء والأرض واختصاصه بالإلهية فيهما لما في صيغة القصر من إثبات الوصف له ونفيه عمن سواه ، فكان قوله : { وهو الحكيم العليم } تتميماً للدليل واستدلالاً عليه ، ولذلك سميناه تدقيقاً إذ التدقيق في الاصطلاح هو ذكر الشيء بدليللِ دليله وأما التحقيق فذكرُ الشيء بدليله لأن الموصوف بتمام الحكمة وكمال العلم مستغن عما سواه فلا يحتاج إلى ولد ولا إلى بنت ولا إلى شريك .
- إعراب القرآن : وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ
«وَهُوَ» الواو حرف استئناف ومبتدأ «الَّذِي» خبره والجملة مستأنفة «فِي السَّماءِ» متعلقان بخبر محذوف «إِلهٌ» مبتدأ مؤخر والجملة صلة. «وَفِي الْأَرْضِ إِلهٌ» معطوف «وَهُوَ» الواو حرف استئناف وهو مبتدأ «الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ» خبران والجملة مستأنفة
- English - Sahih International : And it is Allah who is [the only] deity in the heaven and on the earth [the only] deity And He is the Wise the Knowing
- English - Tafheem -Maududi : وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ(43:84) He it is Who is God in the heavens and the earth. He is the Most Wise, the All-Knowing. *65
- Français - Hamidullah : C'est Lui qui est Dieu dans le ciel et Dieu sur terre; et c'est Lui le Sage l'Omniscient
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Er ist es Der im Himmel Gott und auf der Erde Gott ist; Er ist der Allweise und Allwissende
- Spanish - Cortes : ¡El es Quien es dios en el cielo y dios en la tierra Es el Sabio el Omnisciente
- Português - El Hayek : Ele é Deus nos céus e na terra e Ele é o Prudente o Sapientíssimo
- Россию - Кулиев : Он - Тот Кто является Богом на небесах и на земле Он - Мудрый Знающий
- Кулиев -ас-Саади : وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ
Он - Тот, Кто является Богом на небесах и на земле. Он - Мудрый, Знающий.Все обитатели небес и правоверные обитатели земли поклоняются Аллаху, почитают и возвеличивают Его, смиряются пред Его величием и ощущают свою слабость пред Его могуществом. Всевышний сказал: «Его славят семь небес, земля и те, кто на них. Нет ничего, что не прославляло бы Его хвалой» (17:44); «Те, кто на небесах и на земле, а также их тени добровольно или невольно падают ниц перед Аллахом по утрам и перед закатом» (13:15). Его обожествляют и Ему поклоняются все творения либо по доброй воле, либо по принуждению. Все сущее на небесах и на земле любит Его и признает своим Богом. Его величие неповторимо, а совершенство достойно всякой хвалы. Он отделен от Своих творений и находится над небесами, на славном Троне. Среди Его прекрасных имен - Мудрый и Знающий. Свидетельством божественной мудрости являются сотворенные Им существа и ниспосланные Им законы. Все во Вселенной создано по мудрому божественному плану, которому также подчинены предопределение Аллаха, Его религиозные предписания и установленное Им воздаяние. Он ведает обо всем явном и сокровенном, что происходит в обоих мирах, и ничто не ускользает от Его внимания - ни малое, ни великое. Даже мельчайшие частицы не перемещаются без Его ведома.
- Turkish - Diyanet Isleri : Gökte de Tanrı yerde de Tanrı O'dur Hakim olan her şeyi bilen O'dur
- Italiano - Piccardo : Egli è Colui Che è Dio nel cielo e Dio sulla terra Egli è il Saggio il Sapiente
- كوردى - برهان محمد أمين : خوا ئهو زاتهیه که ههر ئهو خوای ئاسمانه و ههر ئهو خوای زهویشه و ههر ئهوه که دانا و زانایه
- اردو - جالندربرى : اور وہی ایک اسمانوں میں معبود ہے اور وہی زمین میں معبود ہے۔ اور وہ دانا اور علم والا ہے
- Bosanski - Korkut : On je Bog i na nebu i na Zemlji On je Mudri i Sveznajući
- Swedish - Bernström : Det är Han som är Gud i himlen och Gud på jorden och Han är den Allvise den Allvetande
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Dan Dialah Tuhan Yang disembah di langit dan Tuhan Yang disembah di bumi dan Dialah Yang Maha Bijaksana lagi Maha Mengetahui
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ
(Dan Dialah Tuhan yang disembah di langit) lafal Fis Samaa-i Ilaahun kedua huruf Hamzahnya dapat dibaca Tahqiq dan Tas-hil, yakni Tuhan yang disembah di langit (dan Tuhan yang disembah di bumi) kedua Zharaf yang ada dalam ayat ini berta'alluq kepada lafal sesudahnya (dan Dialah Yang Maha Bijaksana) di dalam mengatur makhluk-Nya (lagi Maha Mengetahui) kemaslahatan-kemaslahatan mereka.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : তিনিই উপাস্য নভোমন্ডলে এবং তিনিই উপাস্য ভুমন্ডলে। তিনি প্রজ্ঞাময় সর্বজ্ঞ
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : அன்றியும் அவனே வானத்தின் நாயனும் பூமியின் நாயனும் ஆவான்; மேலும் அவனே ஞானம் மிக்கோன்; யாவற்றையும் நன்கறிந்தவன்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : และพระองค์คือพระผู้เป็นเจ้าแห่งชั้นฟ้า และพระผู้เป็นเจ้าแห่งแผ่นดิน และพระองค์เป็นเจ้าแห่งแผ่นดิน และพระองค์เป็นผู้ทรงปรีชาญาณ ผู้ทรงรอบรู้
- Uzbek - Мухаммад Содик : У зот осмонда ҳам илоҳдир ерда ҳам илоҳдир У зот ўта ҳикматли ўта илмлидир
- 中国语文 - Ma Jian : 他在天上是应受崇拜的,在地上也是应受崇拜的;他确是至睿的,确是全知的。
- Melayu - Basmeih : Dan ingatlah Allah jualah Tuhan yang berhak disembah di langit dan Dia lah Tuhan yang berhak disembah di bumi; dan Dia lah jua Yang Maha Bijaksana lagi Maha Mengetahui
- Somali - Abduh : Eebe waa macbuudka Samada iyo macbuudka Dhulka waana falsame wax og
- Hausa - Gumi : Kuma Shĩ ne wanda ke abin bautãwa a sama kuma abin bautãwa a ƙasa kuma Shĩ ne Mai hikima Masani
- Swahili - Al-Barwani : Na Yeye ndiye Mungu mbinguni na ndiye Mungu katika ardhi Naye ndiye Mwenye hikima Mwenye ujuzi
- Shqiptar - Efendi Nahi : Dhe Ai është Zot në qiell dhe Zot në Tokë Ai është i Gjithëdijshëm dhe i Plotëdijshëm
- فارسى - آیتی : اوست كه هم در آسمان خداست و هم در زمين خداست و حكيم و داناست.
- tajeki - Оятӣ : Ӯст, ки ҳам дар осмон Худост ва ҳам дар замин Худост ва ҳакиму доност!
- Uyghur - محمد صالح : اﷲ ئاسماندىمۇ ئىلاھتۇر، زېمىندىمۇ ئىلاھتۇر، اﷲ ھېكمەت بىلەن ئىش قىلغۇچىدۇر، ھەممىنى بىلگۈچىدۇر
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : അവനാണ് ആകാശത്തിലെ ദൈവം. ഭൂമിയിലെ ദൈവവും അവന് തന്നെ. അവന് യുക്തിമാനാണ്. എല്ലാം അറിയുന്നവനും.
- عربى - التفسير الميسر : وهو الله وحده المعبود بحق في السماء وفي الارض وهو الحكيم الذي احكم خلقه واتقن شرعه العليم بكل شيء من احوال خلقه لا يخفى عليه شيء منها
*65) That is, "The gods of the heavens and the earth are not separate, but there is only One God of the entire universe. It is His wisdom that is working in the whole system of the universe and only He has the knowledge of all realities."