- عربي - نصوص الآيات عثماني : أَفَلَمْ يَنظُرُوٓاْ إِلَى ٱلسَّمَآءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَٰهَا وَزَيَّنَّٰهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍۢ
- عربى - نصوص الآيات : أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها وزيناها وما لها من فروج
- عربى - التفسير الميسر : أغَفَلوا حين كفروا بالبعث، فلم ينظروا إلى السماء فوقهم، كيف بنيناها مستوية الأرجاء، ثابتة البناء، وزيناها بالنجوم، وما لها من شقوق وفتوق، فهي سليمة من التفاوت والعيوب؟
- السعدى : أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ
لما ذكر تعالى حالة المكذبين، وما ذمهم به، دعاهم إلى النظر في آياته الأفقية، كي يعتبروا، ويستدلوا بها، على ما جعلت أدلة عليه فقال: { أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ } أي: لا يحتاج ذلك النظر إلى كلفة وشد رحل، بل هو في غاية السهولة، فينظرون { كَيْفَ بَنَيْنَاهَا } قبة مستوية الأرجاء، ثابتة البناء، مزينة بالنجوم الخنس، والجوار الكنس، التي ضربت من الأفق إلى الأفق في غاية الحسن والملاحة، لا ترى فيها عيبًا، ولا فروجًا، ولا خلالًا، ولا إخلالاً.
قد جعلها الله سقفًا لأهل الأرض، وأودع فيها من مصالحهم الضرورية ما أودع.
- الوسيط لطنطاوي : أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ
ثم شرعت السورة الكريمة فى بيان الأدلة على قدرة الله - تعالى - وعلى أن البعث حق ، وعلى أن استبعادهم له إنما هو لون من جهالاتهم وانطماس بصائرهم ، فقال - تعالى - : ( أَفَلَمْ ينظروا إِلَى السمآء فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ ) . والاستفهام للإِنكار والتعجب من جهلهم ، والهمزة متعلقة بمحذوف ، والفاء عاطفة عليه : أى : أأعرضوا عن آيات الله فى هذا الكون ، فلم ينظروا إلى السماء فوقهم . كيف بنيانها هذا البناء العجيب ، بأن رفعناها بدون عمد ، وزيناها بالكواكب ، وحفظناها من أى تصدع أو تشقق أو تفتق . فقوله : ( فُرُوجٍ ) جمع فرج ، وهو الشق بين الشيئين . والمراد سلامتها من كل عيب وخلل .
ومن الآيات التى وردت فى هذا المعنى قوله - تعالى - : ( الذي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقاً مَّا ترى فِي خَلْقِ الرحمن مِن تَفَاوُتٍ فارجع البصر هَلْ ترى مِن فُطُورٍ ثُمَّ ارجِعِ البَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ البَصَرُ خَاسِئاً وَهُوَ حَسِيرٌ ).
- البغوى : أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ
ثم دلهم على قدرته ، فقال : ( أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها ) بغير عمد ( وزيناها ) بالكواكب ( وما لها من فروج ) شقوق وفتوق وصدوع ، واحدها فرج .
- ابن كثير : أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ
يقول تعالى منبها للعباد على قدرته العظيمة التي أظهر بها ما هو أعظم مما تعجبوا مستبعدين لوقوعه : ( أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها وزيناها ) ؟ أي : بالمصابيح ، ( وما لها من فروج ) . قال مجاهد : يعني من شقوق . وقال غيره : فتوق . وقال غيره : من صدوع . والمعنى متقارب ، كقوله تعالى : ( الذي خلق سبع سماوات طباقا ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت فارجع البصر هل ترى من فطور ثم ارجع البصر كرتين ينقلب إليك البصر خاسئا وهو حسير ) [ الملك : 3 ، 4 ] أي : كليل ، أي : عن أن يرى عيبا أو نقصا .
- القرطبى : أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ
قوله تعالى : أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم نظر اعتبار وتفكر ، وأن القادر على إيجادها قادر على الإعادة .
كيف بنيناها فرفعناها بلا عمد وزيناها بالنجوم وما لها من فروج جمع فرج وهو الشق ; ومنه قول امرئ القيس :
لها ذنب مثل ذيل العروس تسد به فرجها من دبر
وقال الكسائي : ليس فيها تفاوت ولا اختلاف ولا فتوق .
- الطبرى : أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ
وقوله ( أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا ) يقول تعالى ذكره: أفلم ينظر هؤلاء المكذّبون بالبعث بعد الموت المنُكرون قُدرتنا على إحيائهم بعد بلائهم ( إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا ) فسوّيناها سقفا محفوظا, وزيناها بالنجوم ( وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ ) يعني: وما لها من صدوع وفُتوق.
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
* ذكر من قال ذلك:
حدثني محمد بن عمرو, قال : ثنا أبو عاصم, قال : ثنا عيسى; وحدثني الحارث, قال : ثنا الحسن, قال : ثنا ورقاء جميعا, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد, قوله ( مِنْ فُرُوجٍ ) قال: شَقّ.
حدثني يونس, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: قال ابن زيد, في قوله ( وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ ) قلت له, يعني ابن زيد: الفروج: الشيء المتبرئ بعضه من بعض, قال: نعم.
- ابن عاشور : أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ
أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ (6(
تفريع على قوله : { بل عجبوا أن جاءهم منذر } [ ق : 2 ] إلى قوله : { مريج } [ ق : 5 ] لأن أهمّ ما ذكر من تكذيبهم أنهم كذبوا بالبعث ، وخلق السماوات والنجوم والأرض دالّ على أن إعادة الإنسان بعد العدم في حيّز الإمكان فتلك العوالم وجدت عن عدم وهذا أدلّ عليه قوله تعالى في سورة يس ( 81 ( { أو ليس الذي خلق السماوات والأرض بقادر على أن يخلق مثلهم }
والاستفهام يجوز أن يكون إنكارياً . والنظرُ نظرَ الفكر على نحو قوله تعالى : { قل انظروا ماذا في السماوات والأرض } [ يونس : 101 ] . ومحل الإنكار هو الحال التي دل عليها { كيفَ بنيناها } ، أي ألم يتدبروا في شواهد الخليقة فتكون الآية في معنى أو لم يتفكروا في أنفسهم ما خلق الله السماوات والأرض وما بينهما إلا بالحق .
ويجوز أن يكون الاستفهام تقريرياً ، والنظر المشاهدة ، ومحل التقرير هو فعل { ينظروا } ، أو يكون { كيف } مراد به الحال المشاهدة .
هذا وأن التقرير على نفي الشيء المراد الإقرار بإثباته طريقة قرآنية ذكرناها غير مرة ، وبينا أن الغرض منه إفساح المجال للمقرَّر إن كان يروم إنكار ما قُرر عليه ، ثقة من المقرِّر بكسر الراء بأن المقرَّر بالفتح لا يُقدم على الجحود بما قرر عليه لظهوره ، وتقدم عند قوله تعالى : { ألم يروا أنه لا يكلمهم } [ الأعراف : 148 ] ، وقوله : { ألست بربكم كلاهما } في سورة الأعراف ( 172 ( .
وهذا الوجه أشدّ في النعي عليهم لاقتضائه أن دلالة المخلوقات المذكورة على إمكان البعث يكفي فيها مجرد النظر بالعين .
وفوقهم } حال من السماء . والتقييد بالحال تنديد عليهم لإهمالهم التأمل مع المكنة منه إذ السماء قريبة فوقهم لا يكلفهم النظر فيها إلا رفعَ رؤوسهم .
و { كيف } اسم جامد مبْنيّ معناه : حالة ، وأكثر ما يرد في الكلام للسؤال عن الحالة فيكون خبراً قبل ما لا يستغنِي عنه مثل : كيف أنت؟ وحالاً قبل ما يستغنى عنه نحو : كيف جاء؟ ومفعولاً مطلقاً نحو { كيف فعل ربك } [ الفجر : 6 ] ، ومفعولاً به نحو قوله تعالى : { انظر كيف فضلنا بعضهم على بعض } [ الإسراء : 21 ] . وهي هنا بدل من { فوقَهم } فتكون حالاً في المعنى . والتقدير : أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم هيئة بنينا إياها ، وتكون جملة { بنيناها } مبينة ل { كيف } .
وأطلق البناء على خلق العلويات بجامع الارتفاع . والمراد ب { السماء } هنا ما تراه العين من كرة الهواء التي تبدو كالقبة وتسمى الجوّ .
والتزيين جعل الشيء زينا ، أي حسناً أي تحسين منظرها للرائي بما يبدو فيها من الشمس نهاراً والقمر والنجوم ليلاً . واقتصر على آية تزيين السماء دون تفصيل ما في الكواكب المزَّينة بها من الآيات لأن التزيين يشترك في إدراكه جميع الذين يشاهدونه وللجمع بين الاستدلال والامتنان بنعمة التمكين من مشاهدة المرائي الحسنة كما قال تعالى
{ ولكم فيها جَمال حين تريحون وحين تسرحون } [ النحل : 6 ] في شأن خَلق الأنعام في سورة النحل .
ثم يتفاوت الناس في إدراك ما في خلق الكواكب والشمس والقمر ونظامها من دلائل على مقدار تفاوت علومهم وعقولهم . والآية صالحة لإفهام جميع الطبقات .
وجملة { وما لها من فروج } عطف على جملتي { كيف بنيْنَاها وزيّناها } فهي حال ثالثة في المعنى .
والفروج : جمع فرج ، وهو الخرق ، أي يشاهدونها كأنها كُرة متصلة الأجزاء ليس بين أجزائها تفاوت يبدو كالخَرْق ولا تباعد يفصل بعضها عن بعض فيكون خرقاً في قبتها .
وهذا من عجيب الصنع إذ يكون جسم عظيم كجسم كرة الهواء الجوي مصنوعاً كالمفروغ في قالب . وهذا مشاهد لجميع طبقات الناس على تفاوت مداركهم ثم هم يتفاوتون في إدراك ما في هذا الصنع من عجائب التئام كرة الجوّ المحيط بالأرض .
ولو كان في أديم ما يسمى بالسماء تخالف من أجزائه لظهرت فيه فروج وانخفاض وارتفاع . ونظير هذه الآية قوله في سورة المُلك { الذي خلق سبع سماوات طباقا إلى قوله هل ترى من فطور } [ الملك : 3 ] .
- إعراب القرآن : أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ
«أَفَلَمْ» الهمزة حرف استفهام إنكاري والفاء حرف استئناف ولم حرف جازم «يَنْظُرُوا» مضارع مجزوم بلم والواو فاعله «إِلَى السَّماءِ» متعلقان بالفعل والجملة مستأنفة «فَوْقَهُمْ» ظرف مكان «كَيْفَ» اسم استفهام حال «بَنَيْناها» ماض وفاعله ومفعوله والجملة بدل من السماء «وَزَيَّنَّاها» معطوف على بنيناها «وَما» الواو حالية وما نافية «لَها» خبر مقدم «مِنْ» حرف جر زائد «فُرُوجٍ» مجرور لفظا مرفوع محلا مبتدأ مؤخر والجملة حال
- English - Sahih International : Have they not looked at the heaven above them - how We structured it and adorned it and [how] it has no rifts
- English - Tafheem -Maududi : أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ(50:6) Did they *6 never observe the sky above them: how We built it and beautified it; *7 and it has no cracks; *8
- Français - Hamidullah : N'ont-ils donc pas observé le ciel au-dessus d'eux comment Nous l'avons bâti et embelli; et comment il est sans fissures
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Schauen sie denn nicht zum Himmel über ihnen wie Wir ihn aufgebaut und geschmückt haben und daß er keine Spalten hat
- Spanish - Cortes : ¿No ven el cielo que tienen encima cómo lo hemos edificado y engalanado y no se ha agrietado
- Português - El Hayek : Porém não reparam acaso no céu que está acima deles Como o construímos e o adornamos sem abertura aparente
- Россию - Кулиев : Неужели они не смотрели на то как Мы построили и украсили небо над ними В нем нет расщелин
- Кулиев -ас-Саади : أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ
Неужели они не смотрели на то, как Мы построили и украсили небо над ними? В нем нет расщелин.После того как Всевышний описал положение неверующих в этом мире и упрекнул их за их отвратительные поступки, Он призвал Своих рабов задуматься над многочисленными знамениями, которые разбросаны по всему свету, и сделать для себя много полезных выводов. Для людей не составляет никакого труда узреть эти великие знамения, ведь для этого не нужно тратить много сил и отправляться в трудные путешествия. Достаточно только задуматься над тем, как Аллах воздвиг небо с его совершенными линиями и могучим сводом, как Он украсил его звездами движущимися и неподвижными, видимыми и исчезающими из виду. Они украшают весь небосвод от востока до запада, и ни одна душа не найдет в этом творении ни изъяна, ни недостатка, ни погрешности, ни упущения. Это прекрасное небо Аллах сделал сводом для земной обители и устроил в нем то, в чем так нуждаются все обитатели земли.
- Turkish - Diyanet Isleri : Onlar üstlerindeki göğü nasıl yapmışız süslemişizdir bir bakmazlar mı Onda hiçbir çatlak da yoktur
- Italiano - Piccardo : Non osservano il cielo sopra di loro come lo abbiamo edificato e abbellito e senza fenditura alcuna
- كوردى - برهان محمد أمين : ئایا ورد نهبوونهتهوهلهو ئاسمانهی کهبهراسهریانهوهیه چۆنمان دروست کردووهو ڕازاندوومانهتهوهبهجۆرێک هیچ کهم و کووڕی و کهلێنێکی تێدا نی یه
- اردو - جالندربرى : کیا انہوں نے اپنے اوپر اسمان کی طرف نگاہ نہیں کی کہ ہم نے اس کو کیونکر بنایا اور کیونکر سجایا اور اس میں کہیں شگاف تک نہیں
- Bosanski - Korkut : A zašto ne pogledaju nebo iznad sebe – kako smo ga sazdali i ukrasili i kako u njemu nema nereda
- Swedish - Bernström : Ser de inte över sig himlen som Vi har byggt och utsmyckat och där inte den minsta reva kan upptäckas
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Maka apakah mereka tidak melihat akan langit yang ada di atas mereka bagaimana Kami meninggikannya dan menghiasinya dan langit itu tidak mempunyai retakretak sedikitpun
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ
(Maka apakah mereka tidak melihat) dengan mata mereka. Padahal mata itu, dipasang untuk mengambil pelajaran dari apa yang dilihatnya, yaitu sewaktu mereka ingkar kepada adanya hari berbangkit (akan langit) yang ada (di atas mereka bagaimana Kami telah membangunnya) tanpa tiang penyangga (dan Kami hiasi dia) dengan bintang-bintang (dan langit itu tidak mempunyai retak-retak sedikit pun?) yakni tidak ada celah-celah yang membuatnya cacat.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : তারা কি তাদের উপরস্থিত আকাশের পানে দৃষ্টিপাত করে না আমি কিভাবে তা নির্মাণ করেছি এবং সুশোভিত করেছি তাতে কোন ছিদ্রও নেই।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : அவர்களுக்கு மேலிருக்கும் வானத்தை நாம் எவ்வாறு அதை ஒரு கட்டுக் கோப்பாக அமைத்து அதை அழகு செய்து அதில் எவ்வித வெடிப்புகளும் இல்லாமல் ஆக்கியிருக்கின்றோம் என்பதை அவர்கள் பார்க்கவில்லையா
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : พวกเขามิได้มองไปยังฟากฟ้าเหนือพวกเขาดอกหรือ ว่าเราได้สร้างมันและประดับมันไว้อย่างไร และมันไม่มีรอยร้าวหรือช่องโหว่เลย
- Uzbek - Мухаммад Содик : Устиларидаги осмонга назар солмайдиларми Уни қандай бино қилибмиз зийнатлабмиз ва унинг тешиклари ҳам йўқ
- 中国语文 - Ma Jian : 难道他们没有仰观天体吗?我是怎样建造它,点缀它,使它没有缺陷的?
- Melayu - Basmeih : Kalaulah mereka menyangka Kami tidak berkuasa mengembalikan mereka hidup semula maka tidakkah mereka memandang ke langit yang ada di sebelah atas mereka dengan tidak bertiang bagaimana Kami membinanya dengan rapi serta Kami menghiasinya dengan bintangbintang dan dengan keadaan tidak ada padanya retakrenggang
- Somali - Abduh : Miyayna eegin Samada korkooda ah sidaan u dhisnay una qurxinay ayna duleella u lahayn
- Hausa - Gumi : Shin to ba su yi dubi ba zuwa ga samã a bisa gare su yadda Muka gĩna ta kuma Muka ƙawãce ta kuma bã ta da waɗansu tsãgogi
- Swahili - Al-Barwani : Je Hawaangalii mbingu zilizo juu yao Vipi tulivyo zijenga na tukazipamba Wala hazina nyufa
- Shqiptar - Efendi Nahi : A nuk e kanë shikuar ata qiellin që qëndron mbi ta si e kemi ndërtuar dhe zbukuruar e i cili nuk ka kurrfarë të mete çrregullimi
- فارسى - آیتی : آيا به اين آسمان بر فراز سرشان نظر نمىكنند كه چگونه آن را بنا كردهايم و آراستهايم و هيچ شكافى در آن نيست؟
- tajeki - Оятӣ : Оё ба ин осмон бар болои сарашон назар намекунашд, ки чӣ гуна онро бино кардаем ва оростаем ва ҳеҷ шикофе дар он нест?
- Uyghur - محمد صالح : ئۇلار ئاسماننى قانداق (تۈۋرۈكسىز) بەرپا قىلغانلىقىمىزغا، ئۇنى (يۇلتۇزلار بىلەن) بېزىگەنلىكىمىزگە، ئۇنىڭدا ھېچقانداق يوچۇق يوقلۇقىغا قارىمامدۇ؟
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : തങ്ങളുടെ മീതെയുള്ള മാനത്തെ അവര് നോക്കിക്കാണുന്നില്ലേ? എങ്ങനെയാണ് നാമത് നിര്മിക്കുകയും അലങ്കരിക്കുകയും ചെയ്തതെന്ന്? അതിലൊരു വിടവുമില്ല.
- عربى - التفسير الميسر : اغفلوا حين كفروا بالبعث فلم ينظروا الى السماء فوقهم كيف بنيناها مستويه الارجاء ثابته البناء وزيناها بالنجوم وما لها من شقوق وفتوق فهي سليمه من التفاوت والعيوب
*6) Question?
*7) Here, by the sky is implied the whole firmament that man finds spread over him, day and night, in which the sun shines in the day and the moon and countless stars glitter at night, which amazes him even when he sees it with the bare eye, but which appears as a vast, limitless Universe when he looks at it through the telescope. It seems to be starting from nowhere and ending nowhere. Millions of times larger planets than our earth are moving in it like tiny balls; thousands of times brighter stars than ow sun are shining in it our this entire solar system is located in a comer of its only one galaxy; only in this one galaxy there exist at (east three thousand million other stars like our own sun, and man's observation has s0 far discovered one million such galaxies. Out of the lacs of galaxies our nearest, neighboring galaxy is 'so distant from us that its light reaches the earth in ten lac years traveling at the speed of 186,000 miles per second. This shows the vastness of that part of the Universe which has so far been observed and explored by man. As to how vast is the entire Universe of God we have no means to estimate and judge. Maybe that the known Universe of man does not bear with the entire Universe even that ratio which a drop of water beats with the ocean. If about the God Who has brought this huge and wonderful Universe into being, this tiny talking animal, called man, who creeps the earth, asserts that He cannot recreate him once again after death, it would be due to narrowness of his own mind. The power of the Creator of the Universe would not at aII be affected by it !
*8) That is, "In spite of its amazing vastness the wonderful order of the Universe is so coherent and firm and its composition so perfect that there is no crack or cleft in it, and its continuity breaks nowhere. This can be understood by an example. Radio astronomers of the present age have observed a galactic system which they have named Source 3c 295. They think that its rays which are now reaching us might have left it more than four thousand million years ago. The question is: How could it be possible for the rays to reach the earth from such a distant source had the continuity and coherence of the Universe between the earth and the galaxy been broken somewhere and its composition been split at some point. AIIah, in fact, alludes to this reality and puts this question before man "When you cannot point out even a small breach in this system of My Universe, how did the concept of any weakness in My power enter your mind, that after the respite of your test is over, if I like to bring you back to life to subject you to accountability before Me, I would not be able to do so?" This is not only a proof of the possibility of the Hereafter but also a proof .of Tauhid. These rays' reaching the earth from a distance of four thousand million light years and being detected by the man-made instruments expressly points to the fact that from the galaxy to the earth the entire world has been made up of one and the same substance continuously, one and the same kind of the forces are working in it, and they are functioning according to the same laws without any difference and disparity. Were it not so the rays could neither have reached here, nor detected by the instruments which Tnan had made after understanding the laws working on the earth and its surroundings. This proves that One God alone is the Creator of this whole Universe and its Master and Ruler and Controller .