- عربي - نصوص الآيات عثماني : وَمِنَ ٱلَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَٰرَ ٱلنُّجُومِ
- عربى - نصوص الآيات : ومن الليل فسبحه وإدبار النجوم
- عربى - التفسير الميسر : واصبر -أيها الرسول- لحكم ربك وأمره فيما حَمَّلك من الرسالة، وعلى ما يلحقك من أذى قومك، فإنك بمرأى منا وحفظ واعتناء، وسبِّح بحمد ربك حين تقوم إلى الصلاة، وحين تقوم من نومك، ومن الليل فسبِّح بحمد ربك وعظِّمه، وصلِّ له، وافعل ذلك عند صلاة الصبح وقت إدبار النجوم. وفي هذه الآية إثبات لصفة العينين لله تعالى بما يليق به، دون تشبيه بخلقه أو تكييف لذاته، سبحانه وبحمده، كما ثبت ذلك بالسنة، وأجمع عليه سلف الأمة، واللفظ ورد هنا بصيغة الجمع للتعظيم.
- السعدى : وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ
ففيه الأمر بقيام الليل، أو حين تقوم إلى الصلوات الخمس، بدليل قوله: { وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ} أي: آخر الليل، ويدخل فيه صلاة الفجر، والله أعلم.
تم تفسير سورة والطور والحمد لله
- الوسيط لطنطاوي : وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ
( وَمِنَ الليل فَسَبِّحْهُ ) أى : ومن الليل فأكثر من تسبيح ربك ( وَإِدْبَارَ النجوم ) أى : وأكثر من تسبيحه - تعالى - قد أمر نبيه - صلى الله عليه وسلم - بالإكثار من التسبيح له - عز وجل - فى كل الأوقات ، لأن هذا التسبيح يجلو عن النفس همومها وأحزانها . . .
وبعد : فهذا تفسير لسورة " الطور " نسأل الله - تعالى - أن يجعله خالصا لوجهه ، ونافعا لعباده . . .
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
- البغوى : وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ
( ومن الليل فسبحه ) أي : صل له ، قال مقاتل : يعني صلاة المغرب والعشاء . ( وإدبار النجوم ) يعني الركعتين قبل صلاة الفجر ، وذلك حين تدبر النجوم أي تغيب بضوء الصبح ، هذا قول أكثر المفسرين . وقال الضحاك : هو فريضة صلاة الصبح .
أخبرنا أبو الحسن السرخسي ، أخبرنا زاهر بن أحمد ، أخبرنا أبو إسحاق الهاشمي ، أخبرنا أبو مصعب ، عن مالك ، عن ابن شهاب ، عن محمد بن جبير بن مطعم ، عن أبيه أنه قال : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قرأ في المغرب بالطور .
- ابن كثير : وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ
وقوله : ( ومن الليل فسبحه ) أي : اذكره واعبده بالتلاوة والصلاة في الليل ، كما قال : ( ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا ) [ الإسراء : 79 ] .
وقوله : ( وإدبار النجوم ) قد تقدم في حديث ابن عباس أنهما الركعتان اللتان قبل صلاة الفجر ، فإنهما مشروعتان عند إدبار النجوم ، أي : عند جنوحها للغيبوبة . وقد روي [ في حديث ] ابن سيلان ، عن أبي هريرة مرفوعا : " لا تدعوهما ، وإن طردتكم الخيل " . يعني : ركعتي الفجر رواه أبو داود . ومن هذا الحديث حكي عن بعض أصحاب الإمام أحمد القول بوجوبهما ، وهو ضعيف لحديث : " خمس صلوات في اليوم والليلة " . قال : هل علي غيرها ؟ قال : " لا إلا أن تطوع " وقد ثبت في الصحيحين عن عائشة ، رضي الله عنها ، أنها قالت : لم يكن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على شيء من النوافل أشد تعاهدا منه على ركعتي الفجر وفي لفظ لمسلم : " ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها "
آخر تفسير سورة الطور [ والله أعلم ]
- القرطبى : وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ
قوله تعالى : ومن الليل فسبحه وإدبار النجوم تقدم في " ق " مستوفى عند قوله تعالى : ومن الليل فسبحه وأدبار السجود . وأما إدبار النجوم فقال علي وابن عباس وجابر وأنس : يعني ركعتي الفجر . فحمل بعض العلماء الآية على هذا القول على الندب وجعلها منسوخة بالصلوات الخمس . وعن الضحاك وابن زيد : أن قوله : وإدبار النجوم يريد به صلاة الصبح وهو اختيار الطبري . وعن ابن عباس : أنه التسبيح في آخر الصلوات . وبكسر الهمزة في إدبار النجوم قرأ السبعة على المصدر حسب ما بيناه في " ق " . وقرأ سالم بن أبي الجعد ومحمد بن السميفع " وأدبار " بالفتح ، ومثله روي عن يعقوب وسلام وأيوب ; وهو جمع دبر ودبر ودبر الأمر ودبره آخره . وروى الترمذي من حديث محمد بن فضيل ، عن رشدين بن كريب عن أبيه عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إدبار النجوم الركعتان قبل الفجر ، وإدبار السجود الركعتان بعد المغرب قال : حديث غريب لا نعرفه مرفوعا إلا من هذا الوجه من حديث محمد بن فضيل عن رشدين بن كريب . وسألت محمد بن إسماعيل عن محمد بن فضيل ورشدين بن كريب أيهما أوثق ؟ فقال : ما أقربهما ، ومحمد عندي أرجح . قال : وسألت عبد الله بن عبد الرحمن عن هذا فقال : ما أقربهما ، ورشدين بن كريب أرجحهما عندي . قال الترمذي : والقول ما قال أبو محمد ورشدين بن كريب عندي أرجح من محمد وأقدم ، وقد أدرك رشدين ابن عباس ورآه . وفي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت : لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم على شيء من النوافل أشد معاهدة منه على ركعتين قبل الصبح . وعنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها . تم تفسير سورة " والطور " والحمد لله .
- الطبرى : وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ
وقوله ( وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ ) يقول: ومن الليل فعظم ربك يا محمد بالصلاة والعبادة, وذلك صلاة المغرب والعشاء.
وكان ابن زيد يقول في ذلك ما حدثني به يونس, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: قال ابن زيد, في قوله ( وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ ) قال: ومن الليل صلاة العشاء ( وَإِدْبَارَ النُّجُومِ ) يعني حين تدبر النجوم للأفول عند إقبال النهار.
وقيل: عُني بذلك ركعتا الفجر.
* ذكر بعض من قال ذلك:
حدثني محمد بن سعد, قال: ثنى أبي, قال: ثني عمي, قال: ثني أبي, عن أبيه, عن ابن عباس, قوله ( فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ ) قال: هما السجدتان قبل صلاة الغداة.
حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قتادة, قوله ( وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ ) كنا نحدّث أنهما الركعتان عند طلوع الفجر. قال: وذُكر لنا أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يقول: لهما أحبّ إليّ من حُمْر النَّعَم.
حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قتادة, عن زرارة بن أوفى, عن سعيد بن هشام عن عائشة, أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في ركعتي الفجر " هما خيرٌ مِنَ الدُّنْيا جميعا ".
حدثنا ابن عبد الأعلى, قال: ثنا ابن ثور, عن معمر, عن قتادة ( وَإِدْبَارَ النُّجُومِ ) قال: ركعتان قبل صلاة الصبح.
حدثنا ابن بشار, قال: ثنا ابن أبي عديّ وحماد بن مسعدة قالا ثنا حميد, عن الحسن, عن علي, في قوله ( وَإِدْبَارَ النُّجُومِ ) قال: الركعتان قبل صلاة الصبح.
حدثنا ابن حُميد, قال: ثنا جرير, عن عطاء, قال: قال عليّ رضي الله عنه ( إِدْبَارَ النُّجُومِ ) الركعتان قبل الفجر.
وقال آخرون: عنى بالتسبح ( إِدْبَارَ النُّجُومِ ) : صلاة الصبح الفريضة.
* ذكر من قال ذلك:
حدثت عن الحسين, قال: سمعت أبا معاذ, يقول: أخبرنا عبيد, قال: سمعت الضحاك يقول في قوله ( وَإِدْبَارَ النُّجُومِ ) قال: صلاة الغداة.
حدثني يونس, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: قال ابن زيد, في قوله ( وَإِدْبَارَ النُّجُومِ ) قال: صلاة الصبح.
وأولى القولين في ذلك عندي بالصواب قول من قال: عنى بها: الصلاة المكتوبة صلاة الفجر, وذلك أن الله أمر فقال ( وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ ) والركعتان قبل الفريضة غير واجبتين, ولم تقم حجة يجب التسليم لها, أن قوله فسبحه على الندب, وقد دللنا في غير موضع من كتبنا على أن أمر الله على الفرض حتى تقوم حجة بأنه مراد به الندب, أو غير الفرض بما أغنى عن إعادته في هذا الموضع.
آخر تفسير سورة الطور
- ابن عاشور : وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ
وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ (49(
{
وقيل : التسبيح قوله : «سبحان الله» ، والقيام : الاستعداد للصلاة أو الهبوب من النوم . وروي ذلك عن عوف بن مالك وابن زيد والضحاك على تقارب بين أقوالهم ، أي يقول القائم : «سبحان الله وبحمده» أو يقول : «سبحانك اللهم ربّنا وبحمدك ولا إله غيرك» .
وعن عوف بن مالك وابن مسعود وجماعة : أن المراد بالقيام القيام من المجلس لما روى الترمذي عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من جلس مجلساً فكثر فيه لَغَظُه فقال قبل أن يقوم من مجلسه ذلك : سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ، إلا غفر له ما كان في مجلسه ذلك " ولم يذكر أنه قرأ هذه الآية .
و { من الليل } أي زمناً هو بعض الليل ، فيشمل وقت النهي للنوم وفيه تتوارد على الإنسان ذكريات مهماته ، ويشمل وقت التهجد في الليل .
وقوله : { فسبحه } اكتفاء ، أي واحمده .
وانتصب { وإدبار النجوم } على الظرفية لأنه على تقدير : ووقت إدبار النجوم .
والإِدبار : رجوع الشيء من حيث جاء لأنه ينقلب إلى جهة الدُبر ، أي الظهر .
وإدبار النجوم : سقوط طوالعها ، فإطلاق الإِدبار هنا مجاز في المفارقة والمزايلة ، أي عند احتجاب النجوم . وفي الحديث : " إذا أقبل الليل من ههنا ( الإِشارة إلى المشرق ( وأدْبر النهار من ههنا ( الإِشارة إلى جهة المغرب ( فقد أفطر الصائم " . وسقوط طوالعها التي تطلع : أنها تسقط في جهة المغرب عند الفجر إذا أضاء عليها ابتداء ظهور شعاع الشمس ، فإدبار النجوم : وقت السحر ، وهو وقت يستوفي فيه الإِنسان حظه من النوم ، ويبقى فيه ميل إلى استصحاب الدَّعَة ، فأمر بالتسبيح فيه ليفصل بين النوم المحتاج إليه وبين التناوم الناشىء عن التكاسل ، ثم إن وجد في نفسه بعد التسبيح حاجة إلى غفوة من النوم اضطجع قليلاً إلى أن يحين وقت صلاة الصبح ، كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يضطجع بعد صلاة الفجر حتى يأتيه المؤذن بصلاة الصبح .
والنجوم : جمع نجم وهو الكوكب الذي يضيء في الليل غير القمر ، وتقدم عند قوله تعالى : { وسخر لكم الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم } في سورة النحل ( 12 ( .
والآية تشير إلى أوقات الرغائب من النوافل وهي صلاة الفجر والأشفاع بعد العشاء وقيام آخر الليل . وقيل : إشارت إلى الصلوات الخمس بوجه الإِجمال وبيّنتهُ السنة .
- إعراب القرآن : وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ
«وَمِنَ اللَّيْلِ» حرف عطف وجار ومجرور متعلقان بما بعدهما «فَسَبِّحْهُ» الفاء زائدة وأمر ومفعوله والفاعل مستتر «وَإِدْبارَ» حرف عطف وإدبار منصوب بنزع الخافض «النُّجُومِ» مضاف إليه.
- English - Sahih International : And in a part of the night exalt Him and after [the setting of] the stars
- English - Tafheem -Maududi : وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ(52:49) and also celebrate His praise at night, *41 and at the retreat of the stars. *42
- Français - Hamidullah : Glorifie-Le une partie de la nuit et au déclin des étoiles
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : und in einem Teil von der Nacht da preise Ihn und beim Schwinden der Sterne
- Spanish - Cortes : ¡Glorifícale durante la noche y al declinar las estrellas
- Português - El Hayek : E numa parte da noite e glorificaO ao retiraremse as estrelas
- Россию - Кулиев : Среди ночи восхваляй Его и при исчезновении звезд
- Кулиев -ас-Саади : وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ
Среди ночи восхваляй Его и при исчезновении звезд.Под временем исчезновения звезд подразумевается последняя часть ночи. Вероятно, сюда относится и обязательный рассветный намаз. А лучше всего об этом известно Аллаху.
- Turkish - Diyanet Isleri : Geceleyin ve yıldızlar kaybolurken de O'nu tesbih et
- Italiano - Piccardo : e glorificaLo durante la notte e al declinare delle stelle
- كوردى - برهان محمد أمين : لهشهوگاریشدا ههر بیپهرسته و ستایشی بکه ههروهها کاتێک ئهستێرهکان ون دهبن لهچاو دیار نامێنن
- اردو - جالندربرى : اور رات کے بعض اوقات میں بھی اور ستاروں کے غروب ہونے کے بعد بھی اس کی تنزیہ کیا کرو
- Bosanski - Korkut : i noću Ga veličaj i kad se zvijezde gube
- Swedish - Bernström : och lova och prisa Honom under natten och då stjärnorna bleknar
- Indonesia - Bahasa Indonesia : dan bertasbihlah kepadaNya pada beberapa saat di malam hari dan di waktu terbenam bintangbintang di waktu fajar
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ
(Dan pada beberapa saat di malam hari bertasbih pulalah) pengertian bertasbih di sini adalah tasbih hakiki yaitu membaca, 'Subhaanallaah Wa bihamdihii' (dan di waktu terbenam bintang-bintang) lafal Idbaar adalah bentuk Mashdar, yakni setelah bintang-bintang itu terbenam maka bertasbih pulalah kamu. Atau lakukanlah salat Isya'ain yaitu Magrib dan Isya, pada pengertian yang pertama, dan pada pengertian yang kedua adalah salat fajar; menurut pendapat lain salat Subuh.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : এবং রাত্রির কিছু অংশে এবং তারকা অস্তমিত হওয়ার সময় তাঁর পবিত্রতা ঘোষণা করুন।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : இன்னும் இரவின் ஒரு பாகத்திலும் நட்சத்திரங்கள் அடையும் நேரத்திலும் அவனைத்துதி செய்து தஸ்பீஹு செய்வீராக
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : และส่วนหนึ่งของกลางคืน ก็จงแซ่ซ้องสดุดีพระองค์ และเมื่อยามคล้องลับของหมู่ดวงดาว
- Uzbek - Мухаммад Содик : Ва кечаси ҳам Бас юлдузлар ботгандан кейин ҳам тасбиҳ айт Демак ҳар доим Аллоҳга боғлиқ бўлмоқ зарур Имом Молик Зуҳрийдан қилган ривоятларида Ибн Матъамнинг отаси айтадики Пайғамбар алайҳиссаломни шом намозида ВатТур сурасини ўқиётганларини эшитдим У кишидан кўра овози ширинроқ ва қироати яхшироқ одамни кўрмаганман
- 中国语文 - Ma Jian : 在夜间和在星宿没落之么,你应当赞颂他。
- Melayu - Basmeih : Dan juga hendaklah engkau bertasbih kepadaNya pada waktu malam dan ketika bintangbintang tenggelam pada waktu subuh
- Somali - Abduh : Habeenka qaarkiisna tuko iyo marka xiddiguhu jeedsadaan
- Hausa - Gumi : Kuma daga dare sai ka tsarkake Shi da tasbĩhin dalõkacin jũyãwar taurãri
- Swahili - Al-Barwani : Na usiku pia mtakase na zinapo kuchwa nyota
- Shqiptar - Efendi Nahi : dhe madhëroje Ate edhe natën edhe pas perëndimit të yjeve
- فارسى - آیتی : و تسبيح گوى در پارهاى از شب و به هنگام ناپديد شدن ستارگان.
- tajeki - Оятӣ : Ва тасбҳ гӯй дар қисме аз шаб ва ба ҳангоми нопадид шудани ситорагон,
- Uyghur - محمد صالح : كېچىدىمۇ، يۇلتۇزلار پاتقاندىن كېيىنمۇ ئۇنىڭغا تەسبىھ ئېيتقىن
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : ഇരവിലും അവന്റെ വിശുദ്ധിയെ വാഴ്ത്തുക; താരകങ്ങള് പിന്വാങ്ങുമ്പോഴും.
- عربى - التفسير الميسر : واصبر ايها الرسول لحكم ربك وامره فيما حملك من الرساله وعلى ما يلحقك من اذى قومك فانك بمراى منا وحفظ واعتناء وسبح بحمد ربك حين تقوم الى الصلاه وحين تقوم من نومك ومن الليل فسبح بحمد ربك وعظمه وصل له وافعل ذلك عند صلاه الصبح وقت ادبار النجوم وفي هذه الايه اثبات لصفه العينين لله تعالى بما يليق به دون تشبيه بخلقه او تكييف لذاته سبحانه وبحمده كما ثبت ذلك بالسنه واجمع عليه سلف الامه واللفظ ورد هنا بصيغه الجمع للتعظيم
*40) There can be several meanings of this and possibly alI may be First, "Whenever you rise from a meeting, you should rise glorifying and praising AIIah. " The Holy Prophet himself acted upon this as well as instructed the Muslims that they should glorify and praise AIlah when they rose from a meeting. Abu Da'ud, Tirmidhi, Nasa`i and Hakim have related, on the authority of Hadrat Abu Hurairah, that the Holy Prophet said: "If a person sat in a meeting in which much controversy took place, and he pronounced the following words before rising, Allah would forgive whatever passed in the meeting: subhanaka Allahumma wa bi-hamdika, ashhadu-al la-ilaha illa Anta, astaghfiruka wa utubu ilaika: ''O Allah, I glorify You with Your praises: I bear witness that there is no deity but You: I seek Your forgiveness and offer repentance before You. "
The second meaning is: "When you get up from bed, glorify your Lord with His praise. " The Holy Prophet acted upon this himself and had also taught his Companions that they should pronounce the following words when they got up after sleep: l a ilaha ill-Allah wahda-hu la sharika lahu, lahul mulku wa lahul-hamdu wa haws ala kulli shai In Qadir. Subhan-Allah-i wal-hamdu-lillahi wa la ilaha ill-AIIah, wallahu Akbar, wa la hauls wa la quwwata-illa-billah. " (Musnad Ahmad, Bukhari, on the authority of `Ubadah bin as-Samit).
Its third meaning is: "When you stand up for the Prayer, begin it with the praise and glorification of Allah. " Accordingly, the Holy Prophet (upon whom be peace) taught that the Prayer should be begun, after the first takbir, with the following words: Subhanak-Allahumma wa bi-hamdi-ka wa tabarak asmuka wa ta'aIa jadduka wa la ilaha ghairuka: "Glory be to You, O Allah, and I praise You. Blessed is Your name, and You are exalted. There is no god other than You."
Its fourth meaning is: "When you rise to invite others to Allah, begin your invitation with the praise and glorification of Allah." That also was the Holy Prophet's constant practice, and he always began his addresses with the praise and glorification of AIlah Almighty.
Commentator Ibn Jarir has given still another meaning of it, and it is this: When you get up after the midday nap, offer the Prayer and this implies the Zuhr Prayer."
*41) This implies the Maghrib, the 'Isha' and the Tahajjud Prayers as well as the recital of the Qur'an and the remembrance of AIIah.
*42) "Retreat of the stars" implies the early hours of the morning when the stars set and they lose their lustre on the appearance of dawn. This is the time of the Fajr Prayer.