- عربي - نصوص الآيات عثماني : أَءُلْقِىَ ٱلذِّكْرُ عَلَيْهِ مِنۢ بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ
- عربى - نصوص الآيات : أألقي الذكر عليه من بيننا بل هو كذاب أشر
- عربى - التفسير الميسر : أأُنزل عليه الوحي وخُصَّ بالنبوة مِن بيننا، وهو واحد منا؟ بل هو كثير الكذب والتجبر. سَيَرون عند نزول العذاب بهم في الدنيا ويوم القيامة مَنِ الكذاب المتجبر؟
- السعدى : أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِن بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ
{ أَؤُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنَا } أي: كيف يخصه الله من بيننا وينزل عليه الذكر؟ فأي مزية خصه من بيننا؟ وهذا اعتراض من المكذبين على الله، لم يزالوا يدلون به، ويصولون ويجولون ويردون به دعوة الرسل، وقد أجاب الله عن هذه الشبهة بقول الرسل لأممهم: { قالت رسلهم إن نحن إلا بشر مثلكم ولكن الله يمن على من يشاء من عباده } فالرسل من الله عليهم بصفات وأخلاق وكمالات، بها صلحوا لرسالات ربهم والاختصاص بوحيه،
ومن رحمته وحكمته أن كانوا من البشر، فلو كانوا من الملائكة لم يمكن البشر، أن يتلقوا عنهم، ولو جعلهم من الملائكة لعاجل الله المكذبين لهم بالعقاب العاجل.
والمقصود بهذا الكلام الصادر من ثمود لنبيهم صالح، تكذيبه، ولهذا حكموا عليه بهذا الحكم الجائر، فقالوا: { بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ } أي: كثير الكذب والشر،
فقبحهم الله ما أسفه أحلامهم وأظلمهم، وأشدهم مقابلة للصادقين الناصحين بالخطاب الشنيع، لا جرم عاقبهم الله حين اشتد طغيانهم
- الوسيط لطنطاوي : أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِن بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ
( أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِن بَيْنِنَا . . )
والاستفهام للإنكار والنفى . والمراد بالإلقاء : الإنزال . وبالذكر : الوحى الذى أوحاه الله - تعالى - إليه ، وبلغه لهم . أى : أأنزل الوحى على صالح وحده دوننا؟ لا لم ينزل عليه الوحى دوننا ، فهو واحد من أفنائنا ، وليس من أشرافنا .
( بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ ) أى : بل صالح فيما يدعونا إليه كذاب ( أَشِرٌ ) أى : بطر متكبر ، معجب بنفسه ، يقال : أشر فلان ، إذا أبطرته النعمة ، وصار مغرورا متكبرا على غيره ، ولا يستعمل نعم الله فيما خلقت له .
وهكذا الجاهلون الجاحدون ، يقلبون الحقائق ، وتصير الحسنات فى عقولهم سيئات ، فصالح - عليه السلام - الذى جاءهم بما يسعدهم ، أصبح فى نظرهم كذابا مغرورا ، لا يليق بهم أن يتبعوه . . .
- البغوى : أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِن بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ
( أألقي الذكر عليه ) أأنزل الذكر الوحي ( من بيننا بل هو كذاب أشر ) بطر متكبر يريد أن يتعظم علينا بادعائه النبوة ، " والأشر " : المرح والتجبر .
- ابن كثير : أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِن بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ
ثم تعجبوا من إلقاء الوحي عليه خاصة من دونهم ، ثم رموه بالكذب فقالوا : ( بل هو كذاب أشر ) أي : متجاوز في حد الكذب .
- القرطبى : أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِن بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ
قوله تعالى : أؤلقي الذكر عليه من بيننا أي خصص بالرسالة من بين آل ثمود وفيهم من هو أكثر مالا وأحسن حالا ؟ ! وهو استفهام معناه الإنكار .
بل هو كذاب أشر أي ليس كما يدعيه وإنما يريد أن يتعاظم ويلتمس التكبر علينا من غير استحقاق . والأشر المرح والتجبر والنشاط . يقال : فرس أشر إذا كان مرحا نشيطا ، قال امرؤ القيس يصف كلبا :
فيدركنا فغم داجن سميع بصير طلوب نكر
ألص الضروس حني الضلوع تبوع أريب نشيط أشر
وقيل : أشر بطر . والأشر البطر ; قال الشاعر :
أشرتم بلبس الخز لما لبستم ومن قبل ما تدرون من فتح القرى
وقد أشر بالكسر يأشر أشرا فهو أشر وأشران ، وقوم أشارى مثل سكران وسكارى ; قال الشاعر :
وخلت وعولا أشارى بها وقد أزهف الطعن أبطالها
وقيل : إنه المتعدي إلى منزلة لا يستحقها ; والمعنى واحد . وقال ابن زيد وعبد الرحمن بن حماد : الأشر الذي لا يبالي ما قال . وقرأ أبو جعفر وأبو قلابة " أشر " بفتح الشين وتشديد الراء يعني به أشرنا وأخبثنا .
- الطبرى : أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِن بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ
القول في تأويل قوله تعالى : أَؤُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ (25)
يقول تعالى ذكره مخبرا عن قيل مكذّبي رسوله صالح صلى الله عليه وسلم من قومه ثمود: أألقي عليه الذكر من بيننا, يعنون بذلك: أنـزل الوحي وخصّ بالنبوّة من بيننا وهو واحد منا, إنكارا منهم أن يكون الله يُرسل رسولا من بني آدم.
وقوله ( بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ ) يقول: قالوا: ما ذلك كذلك, بل هو كذّاب أشر, يعنون بالأشر: المَرِح ذا التجبر والكبرياء, والمَرِح من النشاط.
وقد حدثني الحسن بن محمد بن سعيد القرشيّ, قال: قلت لعبد الرحمن بن أبي حماد: ما الكذّاب الأشر؟ قال: الذي لا يبالي ما قال, وبكسر الشين من الأشر وتخفيف الراء قرأت قراء الأمصار. وذُكر عن مجاهد أنه كان يقرأه: ( كَذَّابٌ أَشُرٌ ) بضم الشين وتخفيف الراء, وذلك في الكلام نظير الحذِر والحذُر والعَجِل والعَجُل.
والصواب من القراءة في ذلك عندنا, ما عليه قرّاء الأمصار لإجماع الحجة من القرّاء عليه.
- ابن عاشور : أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِن بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ
أَؤُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ (25(
والمعنى : أنهم كذبوا إنذارات رسولهم ، أي جحدوها ثم كذبوا رسولهم ، فلذلك فُرع على جملة كذبت ثمود بالنذر } قوله : { فقالوا أبشراً منا واحداً نتبعه } إلى قوله : { بل هو كذاب أشر } ولو كان المراد بالنذر جمع النذير وأطلق على نذيرهم لكان وجه النظم أن تقع جملة { فقالوا أبشراً } إلى آخرها غير معطوفة بالفاء لأنها تكون حينئذٍ بياناً لجملة { كذبت ثمود بالنذر } .
والمعنى : أن صالحاً جاءهم بالإِنذارات فجحدوا بها وكانت شبهتهم في التكذيب ما أعرب عنه قولهم : { أبشراً منا واحداً نتبعه } إلى آخره ، فهذا القول يقتضي كونه جواباً عن دعوة وإنذار ، وإنما فُصّل تكذيب ثمود وأجمل تكذيب عاد لقصد بيان المشابهة بين تكذيبهم ثمود وتكذيب قريش إذ تشابهت أقوالهم .
والقول في انتظام جملة { فقالوا أبشراً } الخ بعد جملة { كذبت ثمود بالنذر } كالقول في جملة { فكذبوا عبدنا } [ القمر : 9 ] بعد جملة { كذبت قبلهم قوم نوح } [ القمر : 9 ] .
وهذا قول قالوه لرسولهم لما أنذرهم بالنذر لأن قوله : { كذبت } يؤذن بمخبر إذ التكذيب يقتضي وجود مخبر . وهو كلام شافهوا به صالحاً وهو الذي عنوه بقولهم : { أبشراً منَّا } إلخ . وعدلوا عن الخطاب إلى الغيبة .
وانتصب { أبشراً } على المفعولية ل { نتبعه } على طريقة الاشتغال ، وقدم لاتصاله بهمزة الاستفهام لأن حقها التصدير واتصلت به دونَ أن تدخل على نتبع لأن محل الاستفهام الإنكاري هو كون البشر متبوعاً لا اتباعهم له ومثله { أبشر يهدوننا } [ التغابن : 6 ] وهذا من دقائق مواقع أدوات الاستفهام كما بين في علم المعاني .
والاستفهام هنا إنكاري ، أنكروا أن يرسل الله إلى الناس بَشراً مثلهم ، أي لو شاء الله لأرسل ملائكة .
ووصف { بشراً } ب { واحداً } : إما بمعنى أنه منفرد في دعوته لا أتباع له ولا نصراء ، أي ليس ممن يخشى ، أي بعكس قول أهل مدين
{ ولولا رهطك لرجمناك وما أنت علينا بعزيز } [ هود : 91 ] . وإما بمعنى أنه من جملة آحاد الناس ، أي ليس من أفضلنا . وإما بمعنى أنه منفرد في ادعاء الرسالة لا سلف له فيها كقول أبي مِحْجن الثقفي :
قد كنت أغنى الناس شخصاً واحداً ... سَكن المدينة من مزارع فُوم
يريد : لا يناظرني في ذلك أحد .
وجملة { إنا إذا لفي ضلال وسعر } تعليل لإنكار أن يتبعوا بشراً منهم تقديره : أنتّبعك وأنت بشر واحد منا .
و ( إذن ( حرف جواب هي رابطة الجملة بالتي قبلها . والضلال : عدم الاهتداء إلى الطريق ، أرادوا : إنا إذن مخطئون في أمرنا .
و { السُعُر } : الجُنون ، يقال بضم العين وسكونها .
وفسر ابن عباس السُعُر بالعذاب على أنه جمع سَعير . وجملة { ألقى الذكر عليه من بيننا } تعليل للاستفهام الإِنكاري .
و { ألقى } حقيقته : رُميَ من اليد إلى الأرض وهو هنا مستعار لإِنزال الذكر من السماء قال تعالى : { إنا سنلقي عليك قولاً ثقيلاً } [ المزمل : 5 ] .
و ( في ( للظرفية المجازية ، جعلوا تلبسهم بالضلال والجنون كتلبس المظروف بالظرف .
و { من بيننا } حال من ضمير { عليه } ، أي كيف يُلقى عليه الذكر دوننا ، يريدون أن فيهم من هو أحق منه بأن يوحى إليه حسب مدارك عقول الجهلة الذين يقيسون الأمور بمقاييس قصور أفهامهم ويحسبون أن أسباب الأثرة في العادات هي أسبابها في الحقائق .
وحرف { من } في قوله : { من بيننا } بمعنى الفصل كما سماه ابن مالك وإن أباه ابن هشام أي مفصولاً من بيننا كقوله تعالى : { والله يعلم المفسد من المصلح } [ البقرة : 220 ] .
و { بل هو كذاب أشر } إضراب عن ما أنكروه بقولهم : { أألقى الذكر عليه من بيننا } أي لم ينزل الذكر عليه من بيننا بل هو كذّاب فيما ادعاه ، بَطر متكبر .
و ( الأشر ( بكسر الشين وتخفيف الراء : اسم فاعل أَشِر ، إذا فرح وبَطَر ، والمعنى : هو معجَب بنفسه مُدَّععٍ ما ليس فيه .
- إعراب القرآن : أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِن بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ
«أَأُلْقِيَ» الهمزة حرف استفهام وماض مبني للمجهول «الذِّكْرُ» نائب فاعل «عَلَيْهِ» متعلقان بالفعل «مِنْ بَيْنِنا» متعلقان بمحذوف حال والجملة مقول القول «بَلْ» حرف عطف وانتقال «هُوَ كَذَّابٌ» مبتدأ وخبره «أَشِرٌ» صفة والجملة الاسمية معطوفة على ما قبلها.
- English - Sahih International : Has the message been sent down upon him from among us Rather he is an insolent liar"
- English - Tafheem -Maududi : أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِن بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ(54:25) Was there none but he to whom the Reminder could be vouchsafed excluding all others? Nay; he is an insolent liar.' *18
- Français - Hamidullah : Est-ce que le message a été envoyé à Lui à l'exception de nous tous C'est plutôt un grand menteur plein de prétention et d'orgueil
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Ist die Ermahnung gerade ihm aus unserer Mitte offenbart worden Nein Vielmehr ist er ein selbstgefälliger Lügner"
- Spanish - Cortes : ¿A él entre nosotros se le iba a confiar la Amonestación ¡No sino que es un mentiroso un insolente
- Português - El Hayek : Acaso foi a Mensagem revelada só a ele dentre nós Qual É um mentiroso insolente
- Россию - Кулиев : Неужели среди всех нас напоминание ниспослано только ему одному О нет Он - надменный лжец
- Кулиев -ас-Саади : أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِن بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ
Неужели среди всех нас напоминание ниспослано только ему одному? О нет! Он - надменный лжец».- Turkish - Diyanet Isleri : "İçimizden bir insana mı uyacağız O zaman biz sapıklık ve delilik etmiş oluruz Kitap aramızda ona mı verilmiş Hayır o pek yalancı ve şımarığın biridir" dediler
- Italiano - Piccardo : Ma come Il Monito è stato affidato solo a lui tra [tutti] noi È un gran bugiardo uno sfrontato”
- كوردى - برهان محمد أمين : ئایا ڕاستهلهنێوان ئێمهدا وهحی و نیگا بۆ ئهو ڕهوانهکرابێت نهخێر شتی وا نابێت بهڵکو ئهو ههر کابرایهکی زۆر درۆزن و خۆپهرسته و حهز بهگهورهیی دهکات
- اردو - جالندربرى : کیا ہم سب میں سے اسی پر وحی نازل ہوئی ہے نہیں بلکہ یہ جھوٹا خود پسند ہے
- Bosanski - Korkut : Zar baš njemu između nas da bude poslana Objava Ne on je lažljivac oholi"
- Swedish - Bernström : Skulle det bland oss [alla] vara just han som utmärktes med den [gudomliga] påminnelsen [och inte en av våra mer förtjänta män] Nej han är ingenting annat än en fräck lögnare"
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Apakah wahyu itu diturunkan kepadanya di antara kita Sebenarnya dia adalah seorang yang amat pendusta lagi sombong
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِن بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ
(Apakah diturunkan) boleh dibaca Tahqiq dan boleh pula dibaca Tas-hil (wahyu itu) peringatan itu (kepadanya di antara kita) maksudnya, tidak pantas wahyu diturunkan kepadanya. (Sebenarnya dia adalah seorang yang amat pendusta) di dalam pengakuannya itu yang menyatakan bahwa hal tersebut telah diwahyukan kepadanya (lagi sombong") congkak dan takabur. Lalu Allah berfirman,
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : আমাদের মধ্যে কি তারই প্রতি উপদেশ নাযিল করা হয়েছে বরং সে একজন মিথ্যাবাদী দাম্ভিক।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : "நம்மிடையே இருந்து இவர் மீதுதானா நினைவுறுத்தும் நல்லுபதேசம் இறக்கப்படவேண்டும் அல்ல அவர் ஆணவம் பிடித்த பெரும் பொய்யர்" என்றும் அவர்கள் கூறினர்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : สาสน์นั้นถูกส่งมาให้แก่เขาแต่ผู้เดียวอื่นจากพวกเรากระนั้นหรือ เปล่าเลย เขาเป็นคนพูดเท็จ อวดดี ไร้มารยาท
- Uzbek - Мухаммад Содик : Бизларнинг орамиздан келибкелиб унга зикр ваҳий туширилибдими; Йўқ у ёлғончи ва кеккайгандир дедилар
- 中国语文 - Ma Jian : 难道他在我们之间独自奉到启示吗?不然,他是说谎者,是傲慢者。
- Melayu - Basmeih : Tidaklah patut wahyu peringatan itu diturunkan kepadanya padahal orangorang yang lebih layak ada di antara kita Bahkan dialah seorang pendusta lagi sombong angkuh
- Somali - Abduh : Ma isagoo na dhexjoogaa waxyi lagu soo dajiyay saas ma aha ee waa beenbadane kibirlow ah
- Hausa - Gumi : "Shin an jẽfa masa Manzancin ne a tsakãninmu Ã'a shĩ dai gawurtaccen maƙaryaci ne mai girman kai"
- Swahili - Al-Barwani : Ni yeye tu aliye teremshiwa huo ukumbusho kati yetu sote Bali huyu ni mwongo mwenye kiburi
- Shqiptar - Efendi Nahi : Vallë në mesin e sa prej nesh t’i dërgohet Shpallja atij Jo ai është gënjeshtar mendjemadh”
- فارسى - آیتی : آيا از ميان همه ما كلام خدا به او القا شده است؟ نه، او دروغگويى خودخواه است.
- tajeki - Оятӣ : Оё аз миёни ҳамаи, мо каломи Худо ба ӯ нозил шудааст? На, ӯ дурӯғгӯе худхоҳ аст».
- Uyghur - محمد صالح : ئارىمىزدىن ئۇنىڭغا ۋەھيى نازىل قىلىندىمۇ؟ ھەرگىز ئۇنداق ئەمەس، ئۇ يالغانچىدۇر، مۇتەكەببىردۇر»
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : "നമുക്കിടയില്നിന്ന് ഇവന് മാത്രം ഉദ്ബോധനം നല്കപ്പെട്ടുവെന്നോ? ഇല്ല; ഇവന് അഹങ്കാരിയായ പെരുങ്കള്ളനാണ്.”
- عربى - التفسير الميسر : اانزل عليه الوحي وخص بالنبوه من بيننا وهو واحد منا بل هو كثير الكذب والتجبر سيرون عند نزول العذاب بهم في الدنيا ويوم القيامه من الكذاب المتجبر
*18) The word ashir of the original means a conceited, insolent person given to bragging of his own superiority over others.