- عربي - نصوص الآيات عثماني : رَبُّ ٱلْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ ٱلْمَغْرِبَيْنِ
- عربي - نصوص الآيات عثماني : رَبُّ ٱلْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ ٱلْمَغْرِبَيْنِ
- عربى - نصوص الآيات : رب المشرقين ورب المغربين
- عربى - نصوص الآيات : رب المشرقين ورب المغربين
- عربى - التفسير الميسر : هو سبحانه وتعالى ربُّ مشرقَي الشمس في الشتاء والصيف، ورب مغربَيها فيهما، فالجميع تحت تدبيره وربوبيته.
- عربى - التفسير الميسر : هو سبحانه وتعالى ربُّ مشرقَي الشمس في الشتاء والصيف، ورب مغربَيها فيهما، فالجميع تحت تدبيره وربوبيته.
- السعدى : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
أي: هو تعالى رب كل ما أشرقت عليه الشمس والقمر، والكواكب النيرة، وكل ما غربت عليه، [وكل ما كانا فيه] فهي تحت تدبيره وربوبيته، وثناهما هنا لإرادة العموم مشرقي الشمس شتاء وصيفا، ومغربها كذلك
- السعدى : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
أي: هو تعالى رب كل ما أشرقت عليه الشمس والقمر، والكواكب النيرة، وكل ما غربت عليه، [وكل ما كانا فيه] فهي تحت تدبيره وربوبيته، وثناهما هنا لإرادة العموم مشرقي الشمس شتاء وصيفا، ومغربها كذلك
- الوسيط لطنطاوي : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
وبعد أن أمر بشكر هذه النعم ، أتبع ذلك ببيان مظهر آخر من مظاهر قدرته ، فقال : ( رَبُّ المشرقين وَرَبُّ المغربين فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ) .
أى : هو - سبحانه - رب مشرق الشمس فى الشتاء والصيف ، ورب مغربها فيهما ، وفى هذا التدبير المحكم منافع عظمى للإنسان والحيوان والنبات .
ولا تعارض بين هذه الآية ، وبين قوله - تعالى - فى آية أخرى : ( رَّبُّ المشرق والمغرب . . ) لأن المراد بهما جنسهما ، فهما صادقان على كل مشرق من مشارق الشمس التى هى ثلاثمائة وستون مشرقا ، وعلى كل مغرب من مغاربها التى هى كذلك .
أو بين قوله - تعالى - فى آية ثالثة : ( رَّبُّ السماوات والأرض وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ المشارق ) أى : ورب جميع المشارق التى تشرق منها الشمس فى كل يوم على مدار العام إذ لها فى كل يوم مشرق معين تشرق منه ، ولها فى كل يوم أيضا - مغرب تغرب فيه .
- الوسيط لطنطاوي : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
وبعد أن أمر بشكر هذه النعم ، أتبع ذلك ببيان مظهر آخر من مظاهر قدرته ، فقال : ( رَبُّ المشرقين وَرَبُّ المغربين فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ) .
أى : هو - سبحانه - رب مشرق الشمس فى الشتاء والصيف ، ورب مغربها فيهما ، وفى هذا التدبير المحكم منافع عظمى للإنسان والحيوان والنبات .
ولا تعارض بين هذه الآية ، وبين قوله - تعالى - فى آية أخرى : ( رَّبُّ المشرق والمغرب . . ) لأن المراد بهما جنسهما ، فهما صادقان على كل مشرق من مشارق الشمس التى هى ثلاثمائة وستون مشرقا ، وعلى كل مغرب من مغاربها التى هى كذلك .
أو بين قوله - تعالى - فى آية ثالثة : ( رَّبُّ السماوات والأرض وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ المشارق ) أى : ورب جميع المشارق التى تشرق منها الشمس فى كل يوم على مدار العام إذ لها فى كل يوم مشرق معين تشرق منه ، ولها فى كل يوم أيضا - مغرب تغرب فيه .
- البغوى : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
" رب المشرقين "، مشرق الصيف ومشرق الشتاء. " ورب المغربين "، مغرب الصيف ومغرب الشتاء.
- البغوى : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
" رب المشرقين "، مشرق الصيف ومشرق الشتاء. " ورب المغربين "، مغرب الصيف ومغرب الشتاء.
- ابن كثير : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
( رب المشرقين ورب المغربين ) يعني مشرقي الصيف والشتاء ، ومغربي الصيف والشتاء . وقال في الآية الأخرى : ( فلا أقسم برب المشارق والمغارب ) [ المعارج : 40 ] ، وذلك باختلاف مطالع الشمس وتنقلها في كل يوم ، وبروزها منه إلى الناس . وقال في الآية الأخرى : ( رب المشرق والمغرب لا إله إلا هو فاتخذه وكيلا ) [ المزمل : 9 ] . وهذا المراد منه جنس المشارق والمغارب ، ولما كان في اختلاف هذه المشارق والمغارب مصالح للخلق من الجن والإنس
- ابن كثير : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
( رب المشرقين ورب المغربين ) يعني مشرقي الصيف والشتاء ، ومغربي الصيف والشتاء . وقال في الآية الأخرى : ( فلا أقسم برب المشارق والمغارب ) [ المعارج : 40 ] ، وذلك باختلاف مطالع الشمس وتنقلها في كل يوم ، وبروزها منه إلى الناس . وقال في الآية الأخرى : ( رب المشرق والمغرب لا إله إلا هو فاتخذه وكيلا ) [ المزمل : 9 ] . وهذا المراد منه جنس المشارق والمغارب ، ولما كان في اختلاف هذه المشارق والمغارب مصالح للخلق من الجن والإنس
- القرطبى : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
قوله تعالى : رب المشرقين ورب المغربين أي هو رب المشرقين . وفي ( الصافات ) ورب المشارق وقد مضى الكلام في ذلك هنالك .
- القرطبى : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
قوله تعالى : رب المشرقين ورب المغربين أي هو رب المشرقين . وفي ( الصافات ) ورب المشارق وقد مضى الكلام في ذلك هنالك .
- الطبرى : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
القول في تأويل قوله تعالى : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ (17)
يقول تعالى ذكره: ذلكم أيها الثقلان ( رَبُّ المَشْرقَينِ )، يعني بالمشرقين: مشرق الشمس في الشتاء، ومشرقها في الصيف.
وقوله: ( وَرَبُّ المَغْرِبَينِ ) يعني: وربّ مغرب الشمس في الشتاء، ومغربها في الصيف.
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا ابن حُميد، قال: ثنا يعقوب القمي، عن جعفر، عن ابن أبزى، قوله: ( رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ ) قال: مشارق الصيف ومغارب الصيف، مشرقان تجري فيهما الشمس ستون وثلاث مئة في ستين وثلاث مئة بُرْج، لكلّ برج مطلع، لا تطلع يومين من مكان واحد. وفي المغرب ستون وثلاث مئة برج، لكل برج مغيب، لا تغيب يومين في برج.
حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى؛ وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء جميعا، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قوله: ( رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ ) قال: مشرق الشتاء ومغربه، ومشرق الصيف ومغربه.
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله: ( رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ ) فمشرقها في الشتاء، ومشرقها في الصيف.
حدثنا ابن بشار، قال: ثنا محمد بن مروان، قال: ثنا أبو العوّام، عن قتادة قوله: ( رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ ) قال: مشرق الشتاء ومغربه، ومشرق الصيف ومغربه.
حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال: ابن زيد، في قوله: ( رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ ) قال: أقصر مشرق في السنة، وأطول مشرق في السنة، وأقصر مغرب في السنة، وأطول مغرب في السنة.
- الطبرى : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
القول في تأويل قوله تعالى : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ (17)
يقول تعالى ذكره: ذلكم أيها الثقلان ( رَبُّ المَشْرقَينِ )، يعني بالمشرقين: مشرق الشمس في الشتاء، ومشرقها في الصيف.
وقوله: ( وَرَبُّ المَغْرِبَينِ ) يعني: وربّ مغرب الشمس في الشتاء، ومغربها في الصيف.
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا ابن حُميد، قال: ثنا يعقوب القمي، عن جعفر، عن ابن أبزى، قوله: ( رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ ) قال: مشارق الصيف ومغارب الصيف، مشرقان تجري فيهما الشمس ستون وثلاث مئة في ستين وثلاث مئة بُرْج، لكلّ برج مطلع، لا تطلع يومين من مكان واحد. وفي المغرب ستون وثلاث مئة برج، لكل برج مغيب، لا تغيب يومين في برج.
حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى؛ وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء جميعا، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قوله: ( رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ ) قال: مشرق الشتاء ومغربه، ومشرق الصيف ومغربه.
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله: ( رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ ) فمشرقها في الشتاء، ومشرقها في الصيف.
حدثنا ابن بشار، قال: ثنا محمد بن مروان، قال: ثنا أبو العوّام، عن قتادة قوله: ( رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ ) قال: مشرق الشتاء ومغربه، ومشرق الصيف ومغربه.
حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال: ابن زيد، في قوله: ( رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ ) قال: أقصر مشرق في السنة، وأطول مشرق في السنة، وأقصر مغرب في السنة، وأطول مغرب في السنة.
- ابن عاشور : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ (17(
استنئاف ابتدائي فيه بيان لجملة { الشمس والقمر بحسبان } [ الرحمن : 5 ] وعطف { ورب المغربين } لأجل ما ذكرته آنفاً من مراعاة المزاوجة .
وحذف المسند إليه على الطريقة التي سماها السكاكي باتباع الاستعمال الوارد على تركه أو ترك نظائره وتقدم غير مرة .
والمشرق : جهة شروق الشمس ، والمغرب : جهة غروبها . وتثنية المشرقين والمغربين باعتبار أن الشمس تطلع في فصلي الشتاء والربيع من سمت وفي فصلي الصيف والخريف من سمت آخر وبمراعاة وقت الطول ووقت القصر وكذلك غروبها وهي فيما بين هذين المشرقين والمغربين ينتقل طلوعها وغروبها في درجات متقاربة فقد يعتبر ذلك فيقال : المشارق والمغارب كما في قوله تعالى : { فلا أقسم برب المشارق والمغارب إنّا لقادرون } في سورة المعارج ( 40 ( .
ومن زعم أن تثنية المشرقين لمراعاة مشرق الشمس والقمر وكذلك تثنية المغربين لم يغص على معنى كبير .
وعلى ما فسّر به الجمهور المشرقين } و { المغربين } بمشرقي الشمس ومغربيها فالمراد ب { المشرقين } النصف الشرقي من الأرض ، وب { المغربين } النصف الغربي منها .
وربوبية الله تعالى للمشرقين والمغربين بمعنى الخلق والتصرف .
- ابن عاشور : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ (17(
استنئاف ابتدائي فيه بيان لجملة { الشمس والقمر بحسبان } [ الرحمن : 5 ] وعطف { ورب المغربين } لأجل ما ذكرته آنفاً من مراعاة المزاوجة .
وحذف المسند إليه على الطريقة التي سماها السكاكي باتباع الاستعمال الوارد على تركه أو ترك نظائره وتقدم غير مرة .
والمشرق : جهة شروق الشمس ، والمغرب : جهة غروبها . وتثنية المشرقين والمغربين باعتبار أن الشمس تطلع في فصلي الشتاء والربيع من سمت وفي فصلي الصيف والخريف من سمت آخر وبمراعاة وقت الطول ووقت القصر وكذلك غروبها وهي فيما بين هذين المشرقين والمغربين ينتقل طلوعها وغروبها في درجات متقاربة فقد يعتبر ذلك فيقال : المشارق والمغارب كما في قوله تعالى : { فلا أقسم برب المشارق والمغارب إنّا لقادرون } في سورة المعارج ( 40 ( .
ومن زعم أن تثنية المشرقين لمراعاة مشرق الشمس والقمر وكذلك تثنية المغربين لم يغص على معنى كبير .
وعلى ما فسّر به الجمهور المشرقين } و { المغربين } بمشرقي الشمس ومغربيها فالمراد ب { المشرقين } النصف الشرقي من الأرض ، وب { المغربين } النصف الغربي منها .
وربوبية الله تعالى للمشرقين والمغربين بمعنى الخلق والتصرف .
- إعراب القرآن : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
«رَبُّ» خبر لمبتدأ محذوف مضاف إلى المشرقين «الْمَشْرِقَيْنِ» مضاف إليه «وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ» معطوف على ما قبله والجملة استئنافية لا محل لها.
- إعراب القرآن : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
«رَبُّ» خبر لمبتدأ محذوف مضاف إلى المشرقين «الْمَشْرِقَيْنِ» مضاف إليه «وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ» معطوف على ما قبله والجملة استئنافية لا محل لها.
- English - Sahih International : [He is] Lord of the two sunrises and Lord of the two sunsets
- English - Sahih International : [He is] Lord of the two sunrises and Lord of the two sunsets
- English - Tafheem -Maududi : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ(55:17) Lord of the two easts and of the two wests is He. *17
- English - Tafheem -Maududi : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
(55:17) Lord of the two easts and of the two wests is He. *17*17) 'Both the Easts and both the Wests" may mean the two points of sunrise and the two points of sunset on the shortest day of winter and the longest day of summer as well as the easts and the wests of the two hemispheres of the earth. On the shortest day of winter the sun rises and sets making a small acute angle: on the contrary, on the longest day of summer-it rises and sets making a wide obtuse angle. Between them its points of rising and setting go on shifting every day, for which at another place in the Qur'an (AI-Ma'arij: 40) the words Rabbul-mashariq wal-magharib have been used. Likewise, at the time the sun rises in one hemisphere of the earth, it sets in the other hemisphere, thus producing two easts and two wests of the earth. There arc several meanings of calling AIIah Lord of both the Easts and both the Wests. Firstly, that it is by His Command that the system of the rising and setting of the sun and their changing pattern during the year is fimctioning. Second, that AIIah alone is the Master and Ruler of the earth and the sun; had they their own separate lords, this regular system of the rising and setting of the sun on the earth could not have functioned and continued to function permanently. Third, that the Master and Sustainer of both the Easts and both the Wests is One Allah alone; to Him belong the creations living between them. He alone is nourishing them, and it is for their sustenance that He has established this wise system of the rising and setting of the sun on the earth.
- Français - Hamidullah : Seigneur des deux Levants et Seigneur des deux Couchants
- Français - Hamidullah : Seigneur des deux Levants et Seigneur des deux Couchants
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Er ist der Herr der beiden Osten und der Herr der beiden Westen
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Er ist der Herr der beiden Osten und der Herr der beiden Westen
- Spanish - Cortes : Señor de los dos Orientes y Señor de los dos Occidentes
- Spanish - Cortes : Señor de los dos Orientes y Señor de los dos Occidentes
- Português - El Hayek : É o Senhor dos dois solstícios e dos dois equinócios
- Português - El Hayek : É o Senhor dos dois solstícios e dos dois equinócios
- Россию - Кулиев : Господь обоих востоков и Господь обоих западов
- Россию - Кулиев : Господь обоих востоков и Господь обоих западов
- Кулиев -ас-Саади : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
Господь обоих востоков и Господь обоих западов!- Кулиев -ас-Саади : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
Господь обоих востоков и Господь обоих западов!- Turkish - Diyanet Isleri : O iki doğunun Rabbidir iki batının Rabbidir
- Turkish - Diyanet Isleri : O iki doğunun Rabbidir iki batının Rabbidir
- Italiano - Piccardo : Il Signore dei due Orienti e il Signore dei due Occidenti
- Italiano - Piccardo : Il Signore dei due Orienti e il Signore dei due Occidenti
- كوردى - برهان محمد أمين : خوا خاوهنی ههردوو ڕۆژههڵات و ههردوو ڕۆژئاوایه
- كوردى - برهان محمد أمين : خوا خاوهنی ههردوو ڕۆژههڵات و ههردوو ڕۆژئاوایه
- اردو - جالندربرى : وہی دونوں مشرقوں اور دونوں مغربوں کا مالک ہے
- اردو - جالندربرى : وہی دونوں مشرقوں اور دونوں مغربوں کا مالک ہے
- Bosanski - Korkut : Gospodara dva istoka i dva zapada –
- Bosanski - Korkut : Gospodara dva istoka i dva zapada –
- Swedish - Bernström : [Han är] de två soluppgångarnas Herre och de två solnedgångarnas Herre
- Swedish - Bernström : [Han är] de två soluppgångarnas Herre och de två solnedgångarnas Herre
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Tuhan yang memelihara kedua tempat terbit matahari dan Tuhan yang memelihara kedua tempat terbenamnya
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Tuhan yang memelihara kedua tempat terbit matahari dan Tuhan yang memelihara kedua tempat terbenamnya
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
(Rabb yang memelihara kedua tempat terbit matahari) yaitu tempat terbitnya di waktu musim dingin dan tempat terbitnya di waktu musim panas (dan Rabb yang memelihara kedua tempat terbenamnya) penafsirannya seperti pada yang pertama tadi.
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
(Rabb yang memelihara kedua tempat terbit matahari) yaitu tempat terbitnya di waktu musim dingin dan tempat terbitnya di waktu musim panas (dan Rabb yang memelihara kedua tempat terbenamnya) penafsirannya seperti pada yang pertama tadi.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : তিনি দুই উদয়াচল ও দুই অস্তাচলের মালিক।
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : তিনি দুই উদয়াচল ও দুই অস্তাচলের মালিক।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : இரு கீழ்திசைகளுக்கும் இறைவன் அவனே இரு மேல்திசைகளுக்கும் இறைவன் அவனே
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : இரு கீழ்திசைகளுக்கும் இறைவன் அவனே இரு மேல்திசைகளுக்கும் இறைவன் அவனே
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : พระเจ้าแห่งทิศตะวันออกทั้งสองและพระเจ้าแห่งทิศตะวันตกทั้งสอง
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : พระเจ้าแห่งทิศตะวันออกทั้งสองและพระเจ้าแห่งทิศตะวันตกทั้งสอง
- Uzbek - Мухаммад Содик : У икки машриқ ва икки мағрибнинг Роббисидир Икки машриқ деганда қуёшнинг ёздаги ва қишдаги чиқиш жойларини ҳамда икки мағриб деганда ёздаги ва қишдаги ботиш жойларини тушуниш керак
- Uzbek - Мухаммад Содик : У икки машриқ ва икки мағрибнинг Роббисидир Икки машриқ деганда қуёшнинг ёздаги ва қишдаги чиқиш жойларини ҳамда икки мағриб деганда ёздаги ва қишдаги ботиш жойларини тушуниш керак
- 中国语文 - Ma Jian : 他是两个东方的主,也是两个西方的主。
- 中国语文 - Ma Jian : 他是两个东方的主,也是两个西方的主。
- Melayu - Basmeih : Dia lah Tuhan yang mentadbirkan dua timur dan Tuhan yang mentadbirkan dua barat
- Melayu - Basmeih : Dia lah Tuhan yang mentadbirkan dua timur dan Tuhan yang mentadbirkan dua barat
- Somali - Abduh : Ilaaheen waa Eebaha Labada Qorrax ka soo bax iyo Labada Qorrax u dhac
- Somali - Abduh : Ilaaheen waa Eebaha Labada Qorrax ka soo bax iyo Labada Qorrax u dhac
- Hausa - Gumi : Ubangjin mafita biyu na rãnã kuma Ubangijin mafãɗã biyu na rãnã
- Hausa - Gumi : Ubangjin mafita biyu na rãnã kuma Ubangijin mafãɗã biyu na rãnã
- Swahili - Al-Barwani : Mola Mlezi wa mashariki mbili na wa magharibi mbili
- Swahili - Al-Barwani : Mola Mlezi wa mashariki mbili na wa magharibi mbili
- Shqiptar - Efendi Nahi : Ai është Zoti i dy lindjee dhe i dy perëndimeve dy solsticeve
- Shqiptar - Efendi Nahi : Ai është Zoti i dy lindjee dhe i dy perëndimeve dy solsticeve
- فارسى - آیتی : پروردگار دو مشرق و پروردگار دو مغرب.
- فارسى - آیتی : پروردگار دو مشرق و پروردگار دو مغرب.
- tajeki - Оятӣ : Парвардигори ду машриқ ва Парвардигори ду мағриб.
- tajeki - Оятӣ : Парвардигори ду машриқ ва Парвардигори ду мағриб.
- Uyghur - محمد صالح : ئۇ ئىككى مەشرىق (يەنى كۈن بىلەن ئاينىڭ پاتىدىغان ئىككى جايى) نىڭ پەرۋەردىگارىدۇر
- Uyghur - محمد صالح : ئۇ ئىككى مەشرىق (يەنى كۈن بىلەن ئاينىڭ پاتىدىغان ئىككى جايى) نىڭ پەرۋەردىگارىدۇر
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : രണ്ട് ഉദയസ്ഥാനങ്ങളുടെയും രണ്ട് അസ്തമയസ്ഥാനങ്ങളുടെയും നാഥന് അവനത്രെ.
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : രണ്ട് ഉദയസ്ഥാനങ്ങളുടെയും രണ്ട് അസ്തമയസ്ഥാനങ്ങളുടെയും നാഥന് അവനത്രെ.
- عربى - التفسير الميسر : هو سبحانه وتعالى رب مشرقي الشمس في الشتاء والصيف ورب مغربيها فيهما فالجميع تحت تدبيره وربوبيته
- عربى - التفسير الميسر : هو سبحانه وتعالى رب مشرقي الشمس في الشتاء والصيف ورب مغربيها فيهما فالجميع تحت تدبيره وربوبيته
- English - Tafheem -Maududi : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
*17) 'Both the Easts and both the Wests" may mean the two points of sunrise and the two points of sunset on the shortest day of winter and the longest day of summer as well as the easts and the wests of the two hemispheres of the earth. On the shortest day of winter the sun rises and sets making a small acute angle: on the contrary, on the longest day of summer-it rises and sets making a wide obtuse angle. Between them its points of rising and setting go on shifting every day, for which at another place in the Qur'an (AI-Ma'arij: 40) the words Rabbul-mashariq wal-magharib have been used. Likewise, at the time the sun rises in one hemisphere of the earth, it sets in the other hemisphere, thus producing two easts and two wests of the earth. There arc several meanings of calling AIIah Lord of both the Easts and both the Wests. Firstly, that it is by His Command that the system of the rising and setting of the sun and their changing pattern during the year is fimctioning. Second, that AIIah alone is the Master and Ruler of the earth and the sun; had they their own separate lords, this regular system of the rising and setting of the sun on the earth could not have functioned and continued to function permanently. Third, that the Master and Sustainer of both the Easts and both the Wests is One Allah alone; to Him belong the creations living between them. He alone is nourishing them, and it is for their sustenance that He has established this wise system of the rising and setting of the sun on the earth.