- عربي - نصوص الآيات عثماني : وَلَحْمِ طَيْرٍۢ مِّمَّا يَشْتَهُونَ
- عربى - نصوص الآيات : ولحم طير مما يشتهون
- عربى - التفسير الميسر : ويطوف عليهم الغلمان بما يتخيرون من الفواكه، وبلحم طير ممَّا ترغب فيه نفوسهم. ولهم نساء ذوات عيون واسعة، كأمثال اللؤلؤ المصون في أصدافه صفاءً وجمالا؛ جزاء لهم بما كانوا يعملون من الصالحات في الدنيا.
- السعدى : وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ
{ وَلَحْمِ طَيْرٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ } أي: من كل صنف من الطيور يشتهونه، ومن أي جنس من لحمه أرادوا، وإن شاءوا مشويا، أو طبيخا، أو غير ذلك.
- الوسيط لطنطاوي : وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ
( وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ ) مما يحبونه ويختارونه من هذه اللحوم الطيبة المحببة إلى النفوس ، يطاف عليهم به - أيضا - .
- البغوى : وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ
"ولحم طير مما يشتهون"، قال ابن عباس يخطر على قلبه لحم الطير فيصير ممثلاً بين يديه على ما اشتهى، ويقال إنه يقع على صحفة الرجل فيأكل منه ما يشتهي ثم يطير فيذهب.
- ابن كثير : وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ
وقوله : ( وفاكهة مما يتخيرون ولحم طير مما يشتهون ) أي : ويطوفون عليهم بما يتخيرون من الثمار .
وهذه الآية دليل على جواز أكل الفاكهة على صفة التخير لها ، ويدل على ذلك حديث " عكراش بن ذؤيب " الذي رواه الحافظ أبو يعلى الموصلي ، رحمه الله ، في مسنده : حدثنا العباس بن الوليد النرسي ، حدثنا العلاء بن الفضل بن عبد الملك بن أبي سوية ، حدثنا عبيد الله بن عكراش ، عن أبيه عكراش بن ذؤيب ، قال : بعثني بنو مرة في صدقات أموالهم إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقدمت المدينة فإذا هو جالس بين المهاجرين والأنصار ، وقدمت عليه بإبل كأنها عروق الأرطى ، قال : " من الرجل ؟ " قلت : عكراش بن ذؤيب . قال : " ارفع في النسب " ، فانتسبت له إلى " مرة بن عبيد " ، وهذه صدقة " مرة بن عبيد " . فتبسم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - . قال : هذه إبل قومي ، هذه صدقات قومي . ثم أمر بها أن توسم بميسم إبل الصدقة وتضم إليها . ثم أخذ بيدي فانطلقنا إلى منزل أم سلمة ، فقال : " هل من طعام ؟ " فأتينا بجفنة كثيرة الثريد والوذر ، فجعل يأكل منها ، فأقبلت أخبط بيدي في جوانبها ، فقبض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بيده اليسرى على يدي اليمنى ، فقال : " يا عكراش ، كل من موضع واحد ، فإنه طعام واحد " . ثم أتينا بطبق فيه تمر ، أو رطب - شك عبيد الله رطبا كان أو تمرا - فجعلت آكل من بين يدي ، وجالت يد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في الطبق ، وقال : " يا عكراش ، كل من حيث شئت فإنه غير لون واحد " . ثم أتينا بماء ، فغسل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يده ومسح ببلل كفيه وجهه وذراعيه ورأسه ثلاثا ، ثم قال : " يا عكراش ، هذا الوضوء مما غيرت النار " .
وهكذا رواه الترمذي مطولا وابن ماجه جميعا ، عن محمد بن بشار ، عن أبي الهذيل العلاء بن الفضل ، به . وقال الترمذي : غريب لا نعرفه إلا من حديثه .
وقال الإمام أحمد : حدثنا بهز بن أسد وعفان - وقال الحافظ أبو يعلى : حدثنا شيبان - قالوا : حدثنا سليمان بن المغيرة ، حدثنا ثابت ، قال : قال أنس : كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تعجبه الرؤيا ، فربما رأى الرجل الرؤيا فسأل عنه إذا لم يكن يعرفه ، فإذا أثني عليه معروفا ، كان أعجب لرؤياه إليه . فأتته امرأة فقالت : يا رسول الله ، رأيت كأني أتيت فأخرجت من المدينة ، فأدخلت الجنة فسمعت وجبة انتحبت لها الجنة ، فنظرت فإذا فلان بن فلان ، وفلان بن فلان ، فسمت اثني عشر رجلا كان النبي - صلى الله عليه وسلم - قد بعث سرية قبل ذلك ، فجيء بهم عليهم ثياب طلس تشخب أوداجهم ، فقيل : اذهبوا بهم إلى نهر البيدخ - أو : البيذخ - قال : فغمسوا فيه ، فخرجوا ووجوههم كالقمر ليلة البدر ، فأتوا بصحفة من ذهب فيها بسر ، فأكلوا من بسره ما شاءوا ، فما يقلبونها من وجه إلا أكلوا من الفاكهة ما أرادوا ، وأكلت معهم . فجاء البشير من تلك السرية ، فقال : كان من أمرنا كذا وكذا ، وأصيب فلان وفلان . حتى عد اثني عشر رجلا فدعا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - المرأة فقال : " قصي رؤياك " فقصتها ، وجعلت تقول : فجيء بفلان وفلان كما قال .
هذا لفظ أبي يعلى ، قال الحافظ الضياء : وهذا على شرط مسلم .
وقال الحافظ أبو القاسم الطبراني : حدثنا معاذ بن المثنى ، حدثنا علي بن المديني ، حدثنا ريحان بن سعيد ، عن عباد بن منصور ، عن أيوب ، عن أبي قلابة ، عن أبي أسماء ، عن ثوبان ، قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " إن الرجل إذا نزع ثمرة في الجنة ، عادت مكانها أخرى " .
وقوله : ( ولحم طير مما يشتهون ) ، قال الإمام أحمد :
حدثنا سيار بن حاتم ، حدثنا جعفر بن سليمان الضبعي ، حدثنا ثابت ، عن أنس ، قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " إن طير الجنة كأمثال البخت ، يرعى في شجر الجنة " . فقال أبو بكر : يا رسول الله ، إن هذه لطير ناعمة فقال : " أكلتها أنعم منها - قالها ثلاثا - وإني لأرجو أن تكون ممن يأكل منها " . تفرد به أحمد من هذا الوجه .
وروى الحافظ أبو عبد الله المقدسي في كتابه " صفة الجنة " من حديث إسماعيل بن علي الخطبي ، عن أحمد بن علي الخيوطي ، عن عبد الجبار بن عاصم ، عن عبد الله بن زياد ، عن زرعة ، عن نافع ، عن ابن عمر ، قال : ذكرت عند النبي - صلى الله عليه وسلم - طوبى ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " يا أبا بكر ، هل بلغك ما طوبى ؟ " قال : الله ورسوله أعلم . قال : " طوبى شجرة في الجنة ، ما يعلم طولها إلا الله ، يسير الراكب تحت غصن من أغصانها سبعين خريفا ، ورقها الحلل ، يقع عليها الطير كأمثال البخت " . فقال أبو بكر : يا رسول الله ، إن هناك لطيرا ناعما ؟ قال : " أنعم منه من يأكله ، وأنت منهم إن شاء الله " .
وقال قتادة في قوله : ( ولحم طير مما يشتهون ) : ذكر لنا أن أبا بكر قال : يا رسول الله ، إني أرى طيرها ناعمة كما أهلها ناعمون . قال : " من يأكلها - والله يا أبا بكر - أنعم منها ، وإنها لأمثال البخت ، وإني لأحتسب على الله أن تأكل منها يا أبا بكر " .
وقال أبو بكر بن أبي الدنيا : حدثني مجاهد بن موسى ، حدثنا معن بن عيسى ، حدثني ابن أخي ابن شهاب ، عن أبيه ، عن أنس بن مالك ; أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سئل عن الكوثر فقال : " نهر أعطانيه ربي عز وجل ، في الجنة أشد بياضا من اللبن ، وأحلى من العسل ، فيه طيور أعناقها يعني كأعناق الجزر " . فقال عمر : إنها لناعمة . قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " آكلها أنعم منها " .
وكذا رواه الترمذي عن عبد بن حميد ، عن القعنبي ، عن محمد بن عبد الله بن مسلم بن شهاب ، عن أبيه ، عن أنس ، وقال : حسن .
وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا علي بن محمد الطنافسي ، حدثنا أبو معاوية ، عن عبيد الله بن الوليد الوصافي ، عن عطية العوفي ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " إن في الجنة لطيرا فيه سبعون ألف ريشة ، فيقع على صحفة الرجل من أهل الجنة فينتفض ، فيخرج من كل ريشة - يعني لونا - أبيض من اللبن ، وألين من الزبد ، وأعذب من الشهد ، ليس منها لون يشبه صاحبه ثم يطير " .
هذا حديث غريب جدا ، والوصافي وشيخه ضعيفان . ثم قال ابن أبي حاتم :
حدثنا أبي ، حدثنا عبد الله بن صالح - كاتب الليث - حدثني الليث ، حدثنا خالد بن يزيد ، عن سعيد بن أبي هلال ، عن أبي حازم عن عطاء ، عن كعب ، قال : إن طائر الجنة أمثال البخت ، يأكل مما خلق من ثمرات الجنة ، ويشرب من أنهار الجنة ، فيصطففن له ، فإذا اشتهى منها شيئا أتاه حتى يقع بين يديه ، فيأكل من خارجه وداخله ثم يطير لم ينقص منه شيء .صحيح إلى كعب .
وقال الحسن بن عرفة : حدثنا خلف بن خليفة ، عن حميد الأعرج ، عن عبد الله بن الحارث ، عن عبد الله بن مسعود ، قال : قال لي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " إنك لتنظر إلى الطير في الجنة فتشتهيه فيخر بين يديك مشويا " .
- القرطبى : وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ
ولحم طير مما يشتهون روى الترمذي عن أنس بن مالك قال : سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم ما الكوثر ؟ قال : ذاك نهر أعطانيه الله تعالى - يعني في الجنة - أشد بياضا من اللبن وأحلى من العسل فيه طير أعناقها كأعناق الجزر قال عمر : إن هذه لناعمة ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أكلتها أحسن منها قال : حديث حسن . وخرجه الثعلبي من حديث أبي الدرداء أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إن في الجنة طيرا مثل أعناق البخت تصطف على يد ولي الله فيقول أحدها : يا ولي الله رعيت في مروج تحت العرش وشربت من عيون التسنيم فكل مني فلا يزلن يفتخرن بين يديه حتى يخطر على قلبه أكل أحدها فتخر بين يديه على ألوان مختلفة فيأكل منها ما أراد فإذا شبع تجمع عظام الطائر فطار يرعى في الجنة حيث شاء فقال عمر : يا نبي الله إنها لناعمة . فقال : آكلها أنعم منها . وروي عن أبي سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إن في الجنة لطيرا في الطائر منها سبعون ألف ريشة فيقع على صحفة الرجل من أهل الجنة ثم ينتفض فيخرج من كل ريشة لون طعام أبيض من الثلج وأبرد وألين من الزبد وأعذب من الشهد ليس فيه لون يشبه صاحبه فيأكل منه ما أراد ثم يذهب فيطير .
- الطبرى : وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ
( وَلَحْمِ طَيْرٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ ) يقول: ويطوفون أيضا عليهم بلحم طير مما يشتهون من الطير الذي تشتهيه نفوسهم.
- ابن عاشور : وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ
وَلَحْمِ طَيْرٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ (21(و«لحم الطير» : هو أرفع اللحوم وأشْهاها وأعزها .
وعطف { ولحم طير } على { فاكهة } كعطف { فاكهة } على ( أكواب ( .
والاشتهاء : مصدر اشتهى ، وهو افتعال من الشهوة التي هي محبة نيل شيء مرغوب فيه من محسوسات ومعنويات ، يقال : شَهِي كَرضِي ، وشَهَا كدعا . والأكثر أن يقال : اشتهى ، والافتعال فيه للمبالغة .
وتقديم ذكر الفاكهة على ذكر اللحم قد يكون لأن الفواكه أعزّ . وبهذا يظهر وجه المخالفة بين الفاكهة ولحم طير فجُعل التخيُّر للأول . والاشتهاءُ للثاني ولأن الاشتهاء أعلق بالطعام منه بالفواكه ، فلذة كَسْر الشاهية بالطعام لذة زائدة على لذة حسن طَعمه ، وكثرة التخيّر للفاكهة هي لذة تلوين الأصناف .
- إعراب القرآن : وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ
الآية معطوفة على ما قبلها.
- English - Sahih International : And the meat of fowl from whatever they desire
- English - Tafheem -Maududi : وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ(56:21) and with the flesh of any fowl that they may desire to eat; *11
- Français - Hamidullah : et toute chair d'oiseau qu'ils désireront
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : und Fleisch von Geflügel von dem was sie begehren
- Spanish - Cortes : con la carne de ave que les apetezca
- Português - El Hayek : E carne das aves que lhes apetecerem
- Россию - Кулиев : и мясом птиц которое они желают
- Кулиев -ас-Саади : وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ
и мясом птиц, которое они желают.Им будут прислуживать молодые и красивые отроки, которые будут выполнять все желания праведников. Эти отроки подобны сокрытым в раковинах жемчужинам, которые никогда не теряют своей красоты и своего великолепия. Аллах даровал им вечную молодость, и поэтому райские отроки не взрослеют, не стареют и не изменяются в лице. Они обходят обитателей Рая с чашами, то есть сосудами без ручек, и кувшинами, то есть сосудами с ручками, а также кубками с прекрасным вином, лишенным каких-либо недостатков. Оно не вызывает мигрени, и обитатели Рая не теряют от него рассудок и самообладание, как это происходит после употребления вина и алкоголя в мирской жизни. Это означает, что все райские блага, которые похожи на некоторые земные удовольствия, лишены тех недостатков, которые присущи благам в земном мире. Всевышний сказал: «Вот описание Рая, обещанного богобоязненным! В нем текут реки из воды, которая не застаивается, реки из молока, вкус которого не изменяется, реки из вина, дарующего наслаждение пьющим, и реки из очищенного меда» (47:15). Всевышний подчеркнул, что райское вино не только дарует наслаждение пьющим, но и не имеет всех тех недостатков, которыми обладает вино на земле. Обитателям Рая будут подносить все, что они пожелают и что им приглянется. Самые аппетитные фрукты и самые вкусные плоды будут поданы им самым совершенным образом. Им также будут подавать мясо различных птиц, приготовленное по их заказу. Они смогут отведать любое мясо в жареном, вареном и любом другом виде.
- Turkish - Diyanet Isleri : Ölümsüz gençler yanlarında baş ağrısı ve dönmesi vermeyen bembeyaz bir kaynaktan doldurulmuş kaseler ibrikler kadehler; seçecekleri meyveler arzulayacakları kuş eti ile dolaşırlar
- Italiano - Piccardo : e le carni d'uccello che desidereranno
- كوردى - برهان محمد أمين : گۆشتی ههر باڵندهیهکیش کهحهزی لێ بکهن بۆتان ئامادهیه
- اردو - جالندربرى : اور پرندوں کا گوشت جس قسم کا ان کا جی چاہے
- Bosanski - Korkut : i mesom ptičijim kakvo budu željeli
- Swedish - Bernström : och köttet av den fågel som de har lust till
- Indonesia - Bahasa Indonesia : dan daging burung dari apa yang mereka inginkan
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ
(Dan daging burung dari apa yang mereka inginkan) untuk mereka nikmati sepuas-puasnya.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : এবং রুচিমত পাখীর মাংস নিয়ে।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : விரும்பும் பட்சிகளின் மாமிசத்தையும் கொண்டு அவ்விளைஞர்கள் வருவார்கள்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : และเนื้อนกที่พวกเขาอยากรับประทาน
- Uzbek - Мухаммад Содик : Иштаҳалари тусаган қуш гўшти билан
- 中国语文 - Ma Jian : 和自己所爱好的鸟肉。
- Melayu - Basmeih : Serta daging burung dari jenisjenis yang mereka ingini
- Somali - Abduh : Iyo Hilib Shimbir oo kay rabaan ah
- Hausa - Gumi : Da nãman tsuntsãye daga wanda suke ganin sha'awa
- Swahili - Al-Barwani : Na nyama za ndege kama wanavyo tamani
- Shqiptar - Efendi Nahi : dhe mish të shpendëve çfarë ju ka ënda
- فارسى - آیتی : و گوشت پرنده هر چه بخواهند.
- tajeki - Оятӣ : Ва гӯшти парранда, аз ҳар чӣ бихоҳанд,
- Uyghur - محمد صالح : ئۇلارغا ئىختىيار قىلغان مېۋىلەر ۋە كۆڭۈللىرى تارتقان قۇش گۆشلىرى بېرىلىدۇ
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : അവരാഗ്രഹിക്കുന്ന പക്ഷിമാംസങ്ങളും.
- عربى - التفسير الميسر : ويطوف عليهم الغلمان بما يتخيرون من الفواكه وبلحم طير مما ترغب فيه نفوسهم ولهم نساء ذوات عيون واسعه كامثال اللولو المصون في اصدافه صفاء وجمالا جزاء لهم بما كانوا يعملون من الصالحات في الدنيا
*11) For explanation, see E.N. 17 of Surah At-tur.