- عربي - نصوص الآيات عثماني : فِى سِدْرٍۢ مَّخْضُودٍۢ
- عربى - نصوص الآيات : في سدر مخضود
- عربى - التفسير الميسر : وأصحاب اليمين، ما أعظم مكانتهم وجزاءهم!! هم في سِدْر لا شوك فيه، وموز متراكب بعضه على بعض، وظلٍّ دائم لا يزول، وماء جار لا ينقطع، وفاكهة كثيرة لا تنفَد ولا تنقطع عنهم، ولا يمنعهم منها مانع، وفرشٍ مرفوعة على السرر.
- السعدى : فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ
{ فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ } أي: مقطوع ما فيه من الشوك والأغصان [الرديئة] المضرة، مجعول مكان ذلك الثمر الطيب، وللسدر من الخواص، الظل الظليل، وراحة الجسم فيه.
- الوسيط لطنطاوي : فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ
( فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ . . )
والسدر : شجر النبق ، واحده سدرة ، ومخضود . أى : منزوع الشوك ، يقال : خضد فلان الشجر ، إذا قطع الشوك الذى به فهو خضيد ومخضود ، أو مخضود بمعنى ملىء بالثمر حتى تثنت أغصانه ، من خضدت الغصن ، إذا ثنيته وأملته إلى جهة أخرى .
أى : وأصحاب اليمين ، المقول فيهم ما أصحاب اليمين على سبل التفخيم ، مستقرون يوم القيامة فى حدائق ملبئة بالشجر الذى خلا من الشوك وامتلأ بالثمار الطيبة ، التى تثنت أغصانها لكثرتها . .
قال القرطبى : وذكر ابن المبارك قال : حدثنا صفوان عن سليم بن عامر قال : " كان أصحاب النبى - صلى الله عليه وسلم - يقولون : إنه لينفعنا الأعراب ومسائلهم . قال : أقبل أعرابى يوما فقال : يا رسول الله ، لقد ذكر الله فى القرآن : شجرة مؤذية ، وماكنت أرى فى الجنة شجرة تؤذى صاحبها؟
فقال - صلى الله عليه وسلم - : وما هى؟ قال : السدر ، فإن له شوكا مؤذيا ، فقال : - صلى الله عليه وسلم - : ألم يقل الله - تعالى - ( فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ ) . خضد الله - تعالى - شوكه فجعل مكان كل شوكة ثمرة "
. - البغوى : فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ
( في سدر مخضود ) لا شوك فيه كأنه خضد شوكه ، أي قطع ونزع منه ، هذا قول ابن عباس وعكرمة .
وقال الحسن . لا يعقر الأيدي . قال ابن كيسان : هو الذي لا أذى فيه . قال : وليس شيء من ثمر الجنة في غلف كما يكون في الدنيا من الباقلاء وغيره بل كلها مأكول ومشروب ومشموم ومنظور إليه . قال الضحاك ومجاهد : هو الموقر حملا .
قال سعيد بن جبير : ثمارها أعظم من القلال . .
قال أبو العالية والضحاك : نظر المسلمون إلى وج - وهو واد مخصب بالطائف - فأعجبهم سدرها وقالوا يا ليت لنا مثل هذا فأنزل الله هذه الآية .
- ابن كثير : فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ
( في سدر مخضود ) . قال ابن عباس ، وعكرمة ، ومجاهد ، وأبو الأحوص ، وقسامة بن زهير ، والسفر بن نسير ، والحسن ، وقتادة ، وعبد الله بن كثير ، والسدي ، وأبو حرزة ، وغيرهم : هو الذي لا شوك فيه . وعن ابن عباس : هو الموقر بالثمر . وهو رواية عن عكرمة ، ومجاهد ، وكذا قال قتادة أيضا : كنا نحدث أنه الموقر الذي لا شوك فيه .
والظاهر أن المراد هذا وهذا فإن سدر الدنيا كثير الشوك قليل الثمر ، وفي الآخرة على عكس من هذا لا شوك فيه ، وفيه الثمر الكثير الذي قد أثقل أصله ، كما قال الحافظ أبو بكر بن سلمان النجاد .
حدثنا محمد بن محمد هو البغوي ، حدثني حمزة بن عباس ، حدثنا عبد الله بن عثمان ، حدثنا عبد الله بن المبارك ، أخبرنا صفوان بن عمرو ، عن سليم بن عامر ، قال : كان أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقولون : إن الله لينفعنا بالأعراب ومسائلهم ; قال : أقبل أعرابي يوما فقال : يا رسول الله ، ذكر الله في الجنة شجرة تؤذي صاحبها ؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " وما هي ؟ " . قال : السدر ، فإن له شوكا موذيا ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " أليس الله يقول : ( في سدر مخضود ) ، خضد الله شوكه ، فجعل مكان كل شوكة ثمرة ، فإنها لتنبت ثمرا تفتق الثمرة منها عن اثنين وسبعين لونا من طعام ، ما فيها لون يشبه الآخر " .
طريق أخرى : قال أبو بكر بن أبي داود : حدثنا محمد بن المصفى ، حدثنا محمد بن المبارك ، حدثنا يحيى بن حمزة ، حدثني ثور بن يزيد ، حدثني حبيب بن عبيد ، عن عتبة بن عبد السلمي قال : كنت جالسا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فجاء أعرابي فقال : يا رسول الله ، أسمعك تذكر في الجنة شجرة لا أعلم شجرة أكثر شوكا منها ؟ يعني : الطلح ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " إن الله يجعل مكان كل شوكة منها ثمرة مثل خصوة التيس الملبود ، فيها سبعون لونا من الطعام ، لا يشبه لون آخر " .
- القرطبى : فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ
في سدر مخضود أي في نبق قد خضد شوكه أي قطع ؛ قاله ابن عباس وغيره . وذكر ابن المبارك : حدثنا صفوان عن سليم بن عامر قال : كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يقولون : إنه لينفعنا الأعراب ومسائلهم ، قال : أقبل أعرابي يوما ، فقال : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم لقد ذكر الله في القرآن شجرة مؤذية ، وما كنت أرى في الجنة شجرة تؤذي صاحبها ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : وما هي قال : السدر فإن له شوكا مؤذيا ، فقال صلى الله عليه وسلم أوليس يقول في سدر مخضود خضد الله شوكه فجعل مكان كل شوكة ثمرة فإنها تنبت ثمرا ، يفتق الثمر منها عن اثنين وسبعين لونا من الطعام ما فيه لون يشبه الآخر . وقال أبو العالية والضحاك : نظر المسلمون إلى وج ( وهو واد بالطائف مخصب ) فأعجبهم سدره ، فقالوا : يا ليت لنا مثل هذا ، فنزلت .
قال أمية بن أبي الصلت يصف الجنة :
إن الحدائق في الجنان ظليلة فيها الكواعب سدرها مخضود
وقال الضحاك ومجاهد ومقاتل بن حيان : في سدر مخضود وهو الموقر حملا . وهو قريب مما ذكرنا في الخبر . سعيد بن جبير : ثمرها أعظم من القلال . وقد مضى هذا في سورة ( النجم ) عند قوله تعالى : عند سدرة المنتهى وأن ثمرها مثل قلال هجر من حديث أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم .
- الطبرى : فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ
ثم ابتدأ الخبر عما ذا أعدّ لهم في الجنة، وكيف يكون حالهم إذا هم دخلوها؟ فقال: هم ( فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ ) يعني: في ثمر سدر موقر حملا قد ذهب شوكه.
وقد اختلف في تأويله أهل التأويل، فقال بعضهم: يعني بالمخضود: الذي قد خُضد من الشوك، فلا شوك فيه.
* ذكر من قال ذلك:
حدثني عليّ، قال: ثنا أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس، في قوله: ( سِدْرٍ مَخْضُودٍ ) قال: خضده وقره من الحمل، ويقال: خُضِد حتى ذهب شوكه فلا شوك فيه.
حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا المعتمر، عن أبيه ( فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ ) قال: زعم محمد بن عكرِمة قال: لا شوك فيه.
حدثنا ابن بشار، قال: ثنا عبد الرحمن، قال: ثنا سفيان، عن حبيب، عن عكرمة، في قوله: ( فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ ) قال: لا شوك فيه.
حدثنا ابن بشار، قال: ثنا هوذة بن خليفة، قال: ثنا عوف، عن قسامة بن زُهَير في قوله: ( فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ ) قال: خُضِد من الشوك، فلا شوك فيه.
حدثنا أبو حُميد الحمصي أحمد بن المغيرة، قال: ثنا يحيى بن سعيد، قال: ثنا عمرو بن عمرو بن عبد الله الأحموسيّ، عن السفر بن نُسَير في قول الله عزّ وجلّ( فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ ) قال: خُضِد شوكه، فلا شوك فيه.
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله: ( فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ ) قال: كنا نحدّث أنه المُوقَر الذي لا شوك فيه.
حدثنا ابن بشار، قال: ثنا سليمان، قال: ثنا قتادة، في قوله: ( فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ ) قال: ليس فيه شوك.
حدثنا ابن حُميد، قال: ثنا مهران، عن سفيان، عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص ( فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ ) قال: لا شوك له.
حدثنا مهران، عن سفيان، عن حبيب بن أبي ثابت، عن عكرمة ( فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ ) قال: لا شوك فيه.
وحدثني به ابن حُميد مرّة أخرى، عن مهران بهذا الإسناد، عن عكرمة، فقال: لا شوك له، وهو المُوقَر.
وقال آخرون: بل عُنِي به أنه المُوقَر حَمْلا.
* ذكر من قال ذلك:
حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى؛ وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء جميعا، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد ( مَخْضُودٍ ) قال: يقولون هذا الموقَرُ حَمْلا.
حدثني محمد بن سنان القزّاز، قال: ثنا أبو حُذَيفة، قال: ثنا سفيان، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد ( فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ ) قال: الموقَر.
حدثنا ابن حُميد، قال: ثنا مهران، عن سفيان، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد ( فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ ) قال: الموقَر.
حُدثت عن الحسين، قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد، قال: سمعت الضحاك يقول، في قوله: ( سِدْرٍ مَخْضُودٍ ) يقول: مُوقَر.
حدثنا ابن حُميد، قال: ثنا حكام، عن عمرو، عن عطاء بن السائب، عن سعيد بن جُبير ( فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ ) قال: ثمرها أعظم من القِلال.
- ابن عاشور : فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ
فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ (28(وأتبع هذا الإِبهام بما يبين بعضه بقوله : { في سدر مخضود } الخ .
والسدر : شجر من شجر العِضاه ذو ورق عريض مدوَّر وهو صنفان : عُبْرِي بضم العين وسكون الموحدة وياء نسب نسبة إلى العِبر بكسر العين وسكون الموحدة على غير قياس وهو عِبر النهي ، أي ضفته ، له شوك ضعيف في غصونه لا يضير .
والصنف الثاني الضَّالُ ( بضاد ساقطة ولام مخففة ( وهو ذُو شوك . وأجود السدر الذي ينبت على الماء وهو يشبه شجر العُناب ، وورقه كورق العناب وورقه يجعل غسولاً ينظف به ، يخرج مع الماء رغوة كالصابون .
وثمر هذا الصنف هو النبق بفتح النون وكسر الموحدة وقاف يشبه ثمر العناب إلا أنه أصفر مُزّ ( بالزاي ( يفوح الفم ويفوح الثياب ويتفكه به ، وأما الضال وهو السدر البري الذي لا ينبت على الماء فلا يصلح ورقه للغسول وثمره عَفِصٌ لا يسوغ في الحلق ولا ينتفع به ويخبِط الرعاةُ ورقه للراعية ، وأجود ثمر السدر ثمر سدر هَجَر أشد نَبِق حلاوة وأطيبه رائحة .
ولما كان السدر من شجر البادية وكان محبوباً للعرب ولم يكونوا مستطيعين أن يجعلوا منه في جناتهم وحوائطهم لأنه لا يعيش إلا في البادية فلا ينبت في جناتهم خص بالذكر من بين شجر الجنة إغراباً به وبمحاسنه التي كان محروماً منها من لا يسكن البوادي وبوفرة ظله وتهدل أغصانه ونكهة ثمره .
ووصف بالمخضود ، أي المزال شوكه فقد كملت محاسنه بانتفاء ما فيه من أذًى .
والطلح : شجر من شجر العضاه واحدهُ طلحة ، وهو من شجر الحجاز ينبت في بطون الأودية ، شديد الطُّول ، غليظ الساق . من أصلب شجر العِضاه عُوداً ، وأغصانه طوال عظام شديدة الارتفاع في الجو ولها شوك كثير قليلةُ الورق شديدة الخُضرة كثيرة الظل من التفاف أغصانها ، وصمغها جيّد وشوكها أقل الشوك أذًى ، ولها نَور طيب الرائحة ، وتسمى هذه الشجرة أمّ غَيلان ، وتسمى في صفاقس غيلان وفي أحواز تونس تسمى مِسْكَ صَنادِق .
والمنضود : المتراصّ المتراكب بالأغصان ليست له سوق بارزة ، أو المنضد بالحمل ، أي النُوَّار فتكثر رائحته .
وعلى ظاهر هذا اللفظ يكون القول في البشارة لأصحاب اليمين بالطلح على نحو ما قرر في قوله : { في سدر مخضود } ويعتاض عن نعمة نكهة ثمر السدر بنعمة عَرْف نَوْر الطلح .
وفُسر الطلح بشجر الموز روي ذلك عن ابن عباس وابن كثير ، ونسب إلى علي بن أبي طالب .
- إعراب القرآن : فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ
«فِي سِدْرٍ» خبر ثان لأصحاب «مَخْضُودٍ» صفة سدر.
- English - Sahih International : [They will be] among lote trees with thorns removed
- English - Tafheem -Maududi : فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ(56:28) They shall be in the midst of thornless lote trees, *15
- Français - Hamidullah : [Ils seront parmi] des jujubiers sans épines
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Sie sind unter dornenlosen Sidr-Bäumen
- Spanish - Cortes : estarán entre azufaifos sin espinas
- Português - El Hayek : Passeará entre lotos com frutos sobrepostos
- Россию - Кулиев : Они пребудут среди лотосов лишенных шипов
- Кулиев -ас-Саади : فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ
Они пребудут среди лотосов, лишенных шипов,- Turkish - Diyanet Isleri : Onlar dikensiz sedir ağaçları salkımları sarkmış muz ağaçları uzamış gölge altında çağlayarak akan sular kenarlarında; bitip tükenmeyen ve yasak da edilmeyen bol meyveler arasında; yüksek döşekler üzerindedirler
- Italiano - Piccardo : [Saranno] tra i loti senza spine
- كوردى - برهان محمد أمين : لهژێر سێبهری _ سدر _ ی بێ دڕکدان
- اردو - جالندربرى : یعنی بےخار کی بیریوں
- Bosanski - Korkut : Biće među lotosovim drvećem bez bodlji
- Swedish - Bernström : Under lummiga lotusträd utan törnen
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Berada di antara pohon bidara yang tak berduri
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ
(Berada di antara pohon bidara) atau dikenal dengan nama pohon Nabaq (yang tidak berduri) tidak ada durinya.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : তারা থাকবে কাঁটাবিহীন বদরিকা বৃক্ষে।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : அவர்கள் முள்ளில்லாத இலந்தை மரத்தின் கீழும்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : พวกเขา อยู่ภายใต้ต้นพุทราที่ไร้หนาม
- Uzbek - Мухаммад Содик : Улар тиконсиз сидрзорлардадир Сидрҳушбўй ҳидли бута бўлиб араблар уни ҳиди учун яхши кўрар эканлар Аммо тикани жуда кўп бўларкан
- 中国语文 - Ma Jian : 他们享受无刺的酸枣树,
- Melayu - Basmeih : Mereka bersenanglenang di antara pohonpohon bidara yang tidak berduri
- Somali - Abduh : Waxay heli Geedka Sidriga ah oon Qodax lahayn
- Hausa - Gumi : Sunã a cikin itãcen magarya maras ƙaya
- Swahili - Al-Barwani : Katika mikunazi isiyo na miba
- Shqiptar - Efendi Nahi : Do të gjenden në mes lotusve lloj druri pa gjemba
- فارسى - آیتی : در زير درخت سدر بىخار،
- tajeki - Оятӣ : Дар зери дарахти сидри бехор
- Uyghur - محمد صالح : ئۇلار سىدرى دەرەخلىرىدىن، سانجاق - سانجاق بولۇپ كەتكەن مەۋز دەرەخلىرىدىن، ھەمىشە تۇرىدىغان سايىدىن، ئېقىپ تۇرغان سۇدىن، تۈگىمەيدىغان ۋە چەكلەنمەيدىغان مېۋىلەردىن، ئېگىز (يۇمشاق) تۆشەكلەردىن بەھرىمەن بولىدۇ
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : അവര്ക്കുള്ളതാണ് മുള്ളില്ലാത്ത ഇലന്തമരത്തോട്ടം.
- عربى - التفسير الميسر : واصحاب اليمين ما اعظم مكانتهم وجزاءهم هم في سدر لا شوك فيه وموز متراكب بعضه على بعض وظل دائم لا يزول وماء جار لا ينقطع وفاكهه كثيره لا تنفد ولا تنقطع عنهم ولا يمنعهم منها مانع وفرش مرفوعه على السرر
*15) That is, lote-trees without thorns on them. This will be a superior kind of the lote-tree to be only found in Paradise, and its fruit likewise will be much superior to that found in the world.