- عربي - نصوص الآيات عثماني : وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ ٱفْتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ ٱلْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَىٰٓ إِلَى ٱلْإِسْلَٰمِ ۚ وَٱللَّهُ لَا يَهْدِى ٱلْقَوْمَ ٱلظَّٰلِمِينَ
- عربى - نصوص الآيات : ومن أظلم ممن افترى على الله الكذب وهو يدعى إلى الإسلام ۚ والله لا يهدي القوم الظالمين
- عربى - التفسير الميسر : ولا أحد أشد ظلمًا وعدوانًا ممن اختلق على الله الكذب، وجعل له شركاء في عبادته، وهو يُدعى إلى الدخول في الإسلام وإخلاص العبادة لله وحده. والله لا يوفِّق الذين ظلموا أنفسهم بالكفر والشرك، إلى ما فيه فلاحهم.
- السعدى : وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَىٰ إِلَى الْإِسْلَامِ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
{ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ } بهذا وغيره، والحال أنه لا عذر له، وقد انقطعت حجته، لأنه { يُدْعَى إِلَى الْإِسْلَامِ } ويبين له ببراهينه وبيناته، { وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ } الذين لا يزالون على ظلمهم مستقيمين، لا تردهم عنه موعظة، ولا يزجرهم بيان ولا برهان، خصوصا هؤلاء الظلمة القائمين بمقابلة الحق ليردوه، ولينصروا الباطل.
- الوسيط لطنطاوي : وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَىٰ إِلَى الْإِسْلَامِ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
ثم بين - سبحانه - أن هؤلاء المشركين هم أشد الناس ظلما للحق ، وأنه - سبحانه - سيظهره لا محالة ، رضوا بذلك أم كرهوا وأن هذا الدين سيظهره الله - تعالى - على بقية الأديان ، مهما كره الكافرون . فقال - تعالى - : ( وَمَنْ أَظْلَمُ . . . ) .
الاستفهام فى قوله : ( وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افترى عَلَى الله الكذب ) للإنكار والنفى . والافتراء : اختلاق الكذب واختراعه من جهة الشخص دون أن يكون له أساس من الصحة ، وقوله : ( وَهُوَ يدعى إِلَى الإسلام ) جملة حالية .
أى : ولا أحد أشد ظلما من إنسان يختلق الكذب من عند نفسه على دين الله - تعالى - وشريعته ، والحال أن هذا الإنسان يدعوه الداعى إلى الدخول فى دين الإسلام الذى لا يرتضى الله - تعالى - سواه دينا .
( والله ) - تعالى - ( لاَ يَهْدِي القوم الظالمين ) إلى ما فيه فلاحهم ، لسوء استعدادهم ، وإيثارهم الباطل على الحق .
- البغوى : وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَىٰ إِلَى الْإِسْلَامِ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
"ومن أظلم ممن افترى على الله الكذب وهو يدعى إلى الإسلام والله لا يهدي القوم الظالمين".
- ابن كثير : وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَىٰ إِلَى الْإِسْلَامِ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
يقول تعالى : ( ومن أظلم ممن افترى على الله الكذب وهو يدعى إلى الإسلام ) أي : لا أحد أظلم ممن يفتري الكذب على الله ويجعل له أندادا وشركاء ، وهو يدعى إلى التوحيد والإخلاص ; ولهذا قال : ( والله لا يهدي القوم الظالمين )
- القرطبى : وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَىٰ إِلَى الْإِسْلَامِ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
قوله تعالى : ومن أظلم ممن افترى على الله الكذب وهو يدعى إلى الإسلام والله لا يهدي القوم الظالمين
قوله تعالى : ومن أظلم أي لا أحد أظلم ممن افترى على الله الكذب تقدم في غير موضع .
وهو يدعى إلى الإسلام هذا تعجب ممن كفر بعيسى ومحمد بعد المعجزات التي ظهرت لهما . وقرأ طلحة بن مصرف " وهو يدعي " بفتح الياء والدال وشدها وكسر العين ، أي ينتسب . ويدعي وينتسب سواء .
والله لا يهدي القوم الظالمين أي من كان في حكمه أنه يختم له بالضلالة .
- الطبرى : وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَىٰ إِلَى الْإِسْلَامِ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
يقول تعالى ذكره: ومن أشدّ ظلمًا وعدوانًا ممن اختلق على الله الكذب ، وهو قول قائلهم للنبيّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم: هو ساحر ولما جاء به سحر، فكذلك افتراؤه على الله الكذب وهو يُدعي إلى الإسلام يقول: إذا دُعي إلى الدخول في الإسلام، قال على الله الكذب، وافترى عليه الباطل (وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ) يقول: والله لا يوفِّق القوم الذين ظلموا أنفسهم بكفرهم به لإصابة الحقّ.
- ابن عاشور : وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَىٰ إِلَى الْإِسْلَامِ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَى إِلَى الْإِسْلَامِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (7)
كانت دعوة النبي صلى الله عليه وسلم مماثلة دعوة عيسى عليه السّلام وكان جواب الذين دعاهم إلى الإِسلام من أهل الكتابين والمشركين مماثلاً لجواب الذين دعاهم عليه السّلام . فلما أدمج في حكاية دعوة عيسى بشارته برسول يأتي من بعده ناسب أن ينقل الكلام إلى ما قابل به قوم الرسول الموعود دعوة رسولهم فلذلك ذكر في دعوة هذا الرسول دين الإِسلام فوصفوا بأنهم أظلم الناس تشنيعاً لحالهم .
فالمراد من هذا الاستفهام هم الذين كذبوا النبي صلى الله عليه وسلم ولذلك عطف هذا الكلام بالوَاو ودون الفاء لأنه ليس مفرعاً على دعوة عيسى عليه السلام .
وقد شمل هذا التشنيع جميع الذين كذبوا دعوة النبي صلى الله عليه وسلم من أهل الكتابين والمشركين .
والمقصود الأول هم أهل الكتاب ، وسيأتي عند قوله تعالى : { يريدون ليطفئوا نور الله } إلى قوله : { ولو كره المشركون } [ الصف : 8 ، 9 ] فهما فريقان .
والاستفهام ب { من أظلم } إنكار ، أي لا أحد أظلم من هؤلاء فالمكذبون مِن قبلهم ، إما أن يكونوا أظلم منهم وإمّا أن يساووهم على كل حال ، فالكلام مبالغة .
وإنما كانوا أظلم الناس لأنهم ظلموا الرسول صلى الله عليه وسلم بنسْبِته إلى ما ليس فيه إذ قالوا : هو ساحر ، وظلموا أنفسهم إذ لم يتوخوا لها النجاة ، فيعرضوا دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم على النظر الصحيح حتى يعلموا صدقه ، وظلموا ربهم إذ نسبوا ما جاءهم من هديه وحجج رسوله صلى الله عليه وسلم إلى ما ليس منه فسموا الآيات والحجج سحراً ، وظلموا الناس بحملهم على التكذيب وظلموهم بإخفاء الأخبار التي جاءت في التوراة والإِنجيل مُثبتة صدق رسول الإِسلام صلى الله عليه وسلم وكمل لهم هذا الظلم بقوله تعالى : { والله لا يهدي القوم الظالمين } ، فيعلم أنه ظلم مستمر .
وقد كان لجملة الحال { وهو يدعى إلى الإسلام } موقع متين هنا ، أي فعلوا ذلك في حين أن الرسول يدعوهم إلى ما فيه خيرهم فعَاضوا الشكر بالكفر .
وإنما جُعل افتراؤهم الكذب على الله لأنهم كذبوا رسولاً يخبرهم أنه مرسل من الله فكانت حُرمة هذه النسبة تقتضي أن يُقبلوا على التأمل والتدبر فيما دعاهم إليه ليصلوا إلى التصديق ، فلما بادروها بالإِعراض وانتحلوا للداعي صفات النقص كانوا قد نسبوا ذلك إلى الله دون توقير .
فأما أهل الكتاب فجحدوا الصفات الموصوفة في كتابهم كما قال تعالى فيهم { ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله } في سورة [ البقرة : 140 ] . وذلك افتراء .
وأما المشركون فإنهم افتروا على الله إذ قالوا : { ما أنزل الله على بشر من شيء } [ الأنعام : 91 ] .
واسم { الإسلام } عَلم للدين الذي جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وهو جامع لما فيه خير الدنيا والآخرة فكان ذكر هذا الاسم في الجملة الحالية زيادة في تشنيع حال الذين أعرضوا عنه ، أي وهو يُدعى إلى ما فيه خيره وبذلك حق عليه وصف { أظلم } .
وجملة { والله لا يهدي القوم الظالمين } تأييس لهم من الإِقلاع عن هذا الظلم ، أي أن الذين بلغوا هذا المبلغ من الظلم لا طمع في صلاحهم لتمكُن الكفرِ منهم حتى خالط سجاياهم وتقوّم مع قوميتهم ، ولذلك أقحم لفظ { القوم } للدلالة على أن الظلم بلغ حدَّ أن صار من مقومات قَوميتهم كما تقدم في قوله تعالى : { لآيات لقوم يعقلون } في سورة [ البقرة : 164 ] . وتقدم غير مرة .
وهذا يعم المخبر عنهم وأمثالهم الذين افتروا على عيسى ، ففيها معنى التذييل .
وأسند نفي هديهم إلى الله تعالى لأن سبب انتفاء هذا الهدي عنهم أثر من آثار تكوين عقولهم ومداركهم على المكابرة بأسباب التكوين التي أودعها الله في نظام تكوّن الكائنات وتطورها من ارتباط المسببات بأسبابها مع التنبيه على أن الله لا يتدارك أكثرهم بعنايته ، فمُغَيِّر فيهم بعض القوى المانعة لهم من الهدى غضباً عليهم إذ لم يخلفوا بدعوة تستحق التبصر بسبب نسبتها إلى جانب الله تعالى حتى يتميز لهم الصدق من الكذب والحق من الباطل .
- إعراب القرآن : وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَىٰ إِلَى الْإِسْلَامِ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
«وَ» الواو حرف استئناف «مَنْ أَظْلَمُ» مبتدأ وخبره والجملة استئنافية لا محل لها «مِمَّنِ» متعلقان بأظلم «افْتَرى » ماض فاعله مستتر والجملة صلة «عَلَى اللَّهِ» متعلقان بالفعل «الْكَذِبَ» مفعول به «وَهُوَ» مبتدأ «يُدْعى » مضارع مبني للمجهول ونائب الفاعل مستتر «إِلَى الْإِسْلامِ» متعلقان بالفعل والجملة الفعلية خبر هو والجملة الاسمية حال. «وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ» سبق إعراب مثيلها.
- English - Sahih International : And who is more unjust than one who invents about Allah untruth while he is being invited to Islam And Allah does not guide the wrongdoing people
- English - Tafheem -Maududi : وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَىٰ إِلَى الْإِسْلَامِ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ(61:7) Yet when he came to then with clear Signs, they said, "This is plain magic. " *9 Now, who could be more wicked than he who forges falsehoods against Allah *10 even though he is being invited towards Islam (submission to Allah)? *11 Allah does not guide such wrongdoers.
- Français - Hamidullah : Et qui est plus injuste que celui qui invente un mensonge contre Allah alors qu'il est appelé à l'Islam Et Allah ne guide pas les gens injustes
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Und wer ist ungerechter als wer gegen Allah Lügen ersinnt während er zum Islam aufgerufen wird Und Allah leitet das Volk der Ungerechten nicht recht
- Spanish - Cortes : ¿Hay alguien más impío que quien inventa la mentira contra Alá siendo llamado al islam Alá no dirige al pueblo impío
- Português - El Hayek : Haverá alguém mais iníquo do que quem forja mentiras acerca de Deus apesar de ter sido convocado ao Islam Sabei queDeus não encaminha os iníquos
- Россию - Кулиев : Кто же может быть несправедливее того кто измышляет ложь об Аллахе когда его призывают к исламу Аллах не ведет прямым путем несправедливых людей
- Кулиев -ас-Саади : وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَىٰ إِلَى الْإِسْلَامِ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
Кто же может быть несправедливее того, кто измышляет ложь об Аллахе, когда его призывают к исламу? Аллах не ведет прямым путем несправедливых людей.Такие люди не имеют оправдания, поскольку прежде им уже предлагали принять ислам и показывали веские доказательства его истинности. Аллах не направляет на прямой путь несправедливых людей, которые не желают каяться в своем нечестии, не внимают проповедям и наставлениям и не взирают на доказательства и знамения, а лишь стремятся сокрушить истину и утвердить на земле ложь.
- Turkish - Diyanet Isleri : Müslüman olmağa çağırılmışken gelmeyip Allah'a karşı yalan uydurandan daha zalim kimdir Allah zalim olan milleti doğru yola eriştirmez
- Italiano - Piccardo : Chi è più iniquo di colui che inventa menzogne contro Allah nonostante venga chiamato all'Islàm Allah non guida gli ingiusti
- كوردى - برهان محمد أمين : جا کێ لهو کهسه ستهمکارتره که درۆی بۆ خوا ههڵبهستووه لهکاتێکدا ئهو بانگ دهکرێت بۆ لای ئیسلام و موسڵمان بوون خوایش هیدایهت و ڕێنموویی قهومی ستهمکار ناکات
- اردو - جالندربرى : اور اس سے ظالم کون کہ بلایا تو جائے اسلام کی طرف اور وہ خدا پر جھوٹ بہتان باندھے۔ اور خدا ظالم لوگوں کو ہدایت نہیں دیا کرتا
- Bosanski - Korkut : A ima li nepravednijeg od onoga koji o Allahu laži iznosi dok se u pravu vjeru poziva – A Allah neće ukazati na Pravi put narodu koji nepravdu čini
- Swedish - Bernström : Vem är mer orättfärdig än den som när han får kallelsen att underkasta sig Guds vilja finner på lögner om Gud Gud vägleder inte dem som begår [sådan] orätt
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Dan siapakah yang lebih zalim daripada orang yang mengadaadakan dusta terhadap Allah sedang dia diajak kepada Islam Dan Allah tidak memberi petunjuk kepada orangorang zalim
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَىٰ إِلَى الْإِسْلَامِ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
(Dan siapakah) artinya tiada seseorang pun (yang lebih zalim) maksudnya lebih besar kezalimannya (daripada orang yang mengada-adakan dusta terhadap Allah) yakni dengan cara menisbatkan adanya sekutu bagi-Nya, menyebutkan-Nya bahwa Dia mempunyai anak dan mengatakan ayat-ayat-Nya sebagai sihir (sedangkan dia diajak kepada agama Islam? Dan Allah tiada memberi petunjuk kepada orang-orang yang zalim) kepada orang-orang yang kafir.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : যে ব্যক্তি ইসলামের দিকে আহুত হয়েও আল্লাহ সম্পর্কে মিথ্যা বলে; তার চাইতে অধিক যালেম আর কে আল্লাহ যালেম সম্প্রদায়কে পথ প্রদর্শন করেন না।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : மேலும் எவன் இஸ்லாத்தின் பால் அழைக்கப்பட்ட நிலையில் அல்லாஹ்வின் மீது பொய்யை இட்டுக் கட்டுகிறானோ அவனைவிட அநியாயக்காரன் யார் அன்றியும் அநியாயக்கார சமூகத்தாரை அல்லாஹ் நேர்வழியில் செலுத்த மாட்டான்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : และผู้ใดเล่าจะอธรรมยิ่งกว่าผู้กล่าวเท็จต่ออัลลอฮฺ ด้วยปากของพวกเขาขณะที่เขาถูกเชิญชวนสู่อิสลาม และอัลลอฮฺนั้นจะไม่ชี้แนะทางที่ถูกต้องแก่หมู่ชนผู้อธรรม
- Uzbek - Мухаммад Содик : Исломга даъват қилиниб турганда Аллоҳга нисбатан ёлғон тўқиган кимсадан ҳам золимроқ киши борми Ҳолбуки Аллоҳ золимларни ҳидоятга солмас Яъни инсон Исломга даъват қилинса икки дунёнинг саодатига эриштирувчи динга чақирилса уни хурсандлик билан қабул қилишнинг ўрнига Аллоҳга нисбатан ёлғон тўқиса ҳақиқатдан у дунёдаги энг ашаддий золим ҳисобланади Ундайларнинг Аллоҳ таолога нисбатан тўқиган ёлғонлари турлича бўлади
- 中国语文 - Ma Jian : 别人劝他入伊斯兰,他却假借真主的名义而造谣;这样的人,谁比他还不义呢?真主不引导不义的民众的。
- Melayu - Basmeih : Dan tidak ada yang lebih zalim daripada orang yang mengadaadakan perkara dusta terhadap Allah sedang ia diajak kepada memeluk Islam; dan ingatlah Allah tidak memberi hidayah petunjuk kepada orangorang yang zalim
- Somali - Abduh : yaa ka dulmi badan ruux ku been abuurtay Ilaahay isagoo loogu yeedhi Islaamka Eebe ma hanuuniyo dadka daalimiinta ah
- Hausa - Gumi : Kuma wãne ne mafi zãlunci daga wanda ya ƙirƙira ƙarya ya Jingina ta ga Allah alhãli kuwa shĩ anã kiran sa zuwa ga Musulunci Kuma Allah bã Ya shiryar da mutãne azzãlumai
- Swahili - Al-Barwani : Na ni nani mwenye kudhulumu zaidi kuliko yule anaye mzulia Mwenyezi Mungu uwongo naye anaitwa kwenye Uislamu Na Mwenyezi Mungu hawaongoi watu madhaalimu
- Shqiptar - Efendi Nahi : E kush është më zullumqarë se ai që shpif gënjeshtra kundër Zotit duke u thirrur në fé të vërtetë – E Perëndia nuk e shpie në rrugë të drejtë popullin zullumqarë që bën padrejtësi
- فارسى - آیتی : كيست ستمكارتر از آن كس كه به خدا دروغ مىبندد، در حالى كه او را به اسلام دعوت مىكنند؟ و خدا ستمكاران را هدايت نمىكند.
- tajeki - Оятӣ : Кист золимтар аз он кас, ки ба Худо дурӯғ мебандад, дар ҳоле ки ӯро ба ислом даъйат мекунанд? Ва Худо ситамкоронро ҳидоят намекунад.
- Uyghur - محمد صالح : ئىسلامغا دەۋەت قىلىنىۋېتىپ، اﷲ قا يالغاننى (يەنى اﷲ نىڭ شېرىكى بار، بالىسى بار دېگەندەك سۆزلەرنى) چاپلىغان كىشىدىنمۇ زالىم كىشى بارمۇ؟ اﷲ زالىم (يەنى كاپىر) قەۋمنى ھىدايەت قىلمايدۇ
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : അല്ലാഹുവിനെക്കുറിച്ച് കള്ളം കെട്ടിച്ചമച്ചവനെക്കാള് കൊടിയ അക്രമി ആരുണ്ട്? അതും അവന് ഇസ്ലാമിലേക്ക് ക്ഷണിക്കപ്പെട്ടുകൊണ്ടിരിക്കെ. അല്ലാഹു അക്രമികളായ ജനത്തെ നേര്വഴിയിലാക്കുകയില്ല.
- عربى - التفسير الميسر : ولا احد اشد ظلما وعدوانا ممن اختلق على الله الكذب وجعل له شركاء في عبادته وهو يدعى الى الدخول في الاسلام واخلاص العباده لله وحده والله لا يوفق الذين ظلموا انفسهم بالكفر والشرك الى ما فيه فلاحهم
*9) The word sehr here does not mean magic but deception and fraud, which is also a well known meaning of this word in Arabic. Thus, the verse means: "When the Prophet whose coming had been foretold by the Prophet Jesus came with the clear signs of his prophethood, the Israelites and the followers of Jesus,declared his claim to Prophet hood to be a deception and fraud."
*10) "... forges ... against Allah": declares the Prophet sent by Allah to be a false prophet and regards the Revelations of Allah to His Prophet as forged by the Prophet himself.
*11) That is, there could be no greater in justice than that besides calling a true Prophet a false prophet, one should start hurling abuses on him and employing all sorts of lies and false allegations and slanders to defeat his mission although the Prophet is calling him to Allah's worship and His obedience.