- عربي - نصوص الآيات عثماني : مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا
- عربى - نصوص الآيات : ما لكم لا ترجون لله وقارا
- عربى - التفسير الميسر : إن تتوبوا وتستغفروا يُنْزِلِ الله عليكم المطر غزيرًا متتابعًا، ويكثرْ أموالكم وأولادكم، ويجعلْ لكم حدائق تَنْعَمون بثمارها وجمالها، ويجعل لكم الأنهار التي تسقون منها زرعكم ومواشيكم. مالكم -أيها القوم- لا تخافون عظمة الله وسلطانه، وقد خلقكم في أطوار متدرجة: نطفة ثم علقة ثم مضغة ثم عظامًا ولحمًا؟ ألم تنظروا كيف خلق الله سبع سموات متطابقة بعضها فوق بعض، وجعل القمر في هذه السموات نورًا، وجعل الشمس مصباحًا مضيئًا يستضيء به أهل الأرض؟
- السعدى : مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا
{ مَا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا } أي: لا تخافون لله عظمة، وليس لله عندكم قدر.
- الوسيط لطنطاوي : مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا
وقوله - سبحانه - بعد ذلك حكاية عن نوح - عليه السلام - : ( مَّا لَكُمْ لاَ تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَاراً . وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَاراً ) : بيان لما سلكه نوح فى دعوته لقومه ، من جمعه بين الترغيب والترهيب .
فهو بعد أن أرشدهم إلى أن استغفارهم وطاعتهم لربهم ، تؤدى بهم إلى البسطة فى الرزق . . أتبع ذلك بزجرهم لسوء أدبهم مع الله - تعالى - منكرا عليهم استهتارهم واستخفافهم بما يدعوهم إليه .
وقوله : ( مَّا لَكُمْ ) مبتدأ وخبر ، وهو استفهام قصد به توبيخهم والتعجيب من حالهم .
ولفظ " ترجون " يرى بعضهم أنه بمعنى تعتقدون . والوقار معناه : التعظيم والإِجلال .
والأطوار : جمع طور ، وهو المرة والتارة من الأفعال والأزمان .
أى : ما الذى حدث لكم - أيها القوم - حتى صرتم لا تعتقدون لله - تعالى - عظمة أو إجلالا .
- البغوى : مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا
"ما لكم لا ترجون لله وقاراً"، قال ابن عباس ومجاهد: لا ترون لله عظمة. وقال سعيد بن جبير: ما لكم لا تعظمون الله حق عظمته. وقال الكلبي: لا تخافون الله حق عظمته. و الرجاء: بمعنى الخوف، و الوقار: العظمة، اسم من التوقير وهو التعظيم. قال الحسن: لا تعرفون لله حقاً ولا تشكرون له نعمة. قال ابن كيسان: ما لكم لا ترجون في عبادة الله أن يثيبكم على توقيركم إياه خيراً.
- ابن كثير : مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا
هذا مقام الدعوة بالترغيب ، ثم عدل بهم إلى دعوتهم بالترهيب فقال : ( ما لكم لا ترجون لله وقارا ) أي : عظمة ، قال ابن عباس ومجاهد والضحاك وقال ابن عباس : لا تعظمون الله حق عظمته ، أي : لا تخافون من بأسه ونقمته .
- القرطبى : مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا
قوله تعالى : ما لكم لا ترجون لله وقارا
قيل : الرجاء هنا بمعنى الخوف ; أي ما لكم لا تخافون لله عظمة وقدرة على أحدكم بالعقوبة . أي أي عذر لكم في ترك الخوف من الله . وقال سعيد بن جبير وأبو العالية وعطاء بن أبي رباح : ما لكم لا ترجون لله ثوابا ولا تخافون له عقابا . وقال سعيد بن جبير عن ابن عباس : ما لكم لا تخشون لله عقابا وترجون منه ثوابا . وقال الوالبي والعوفي عنه : ما لكم لا تعلمون لله عظمة . وقال ابن عباس أيضا ومجاهد : ما لكم لا ترون لله عظمة . وعن مجاهد والضحاك : ما لكم لا تبالون لله عظمة . قال قطرب : هذه لغة حجازية . وهذيل وخزاعة ومضر يقولون : لم أرج : لم أبال . والوقار : العظمة . والتوقير : التعظيم . وقال قتادة : ما لكم لا ترجون لله عاقبة ; كأن المعنى ما لكم لا ترجون لله عاقبة الإيمان . وقال ابن كيسان : ما لكم لا ترجون في عبادة الله وطاعته أن يثيبكم على توقيركم خيرا . وقال ابن زيد : ما لكم لا تؤدون لله طاعة . وقال الحسن : ما لكم لا تعرفون لله حقا ولا تشكرون له نعمة . وقيل : ما لكم لا توحدون الله ; لأن من عظمه فقد وحده . وقيل : إن الوقار الثبات لله عز وجل ; ومنه قوله تعالى : وقرن في بيوتكن أي اثبتن . ومعناه ما لكم لا تثبتون وحدانية الله تعالى وأنه إلهكم لا إله لكم سواه ; قاله ابن بحر . ثم دلهم على ذلك فقال :
- الطبرى : مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا
وقوله: ( مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا ) اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك، فقال بعضهم: معناه: ما لكم لا ترون لله عظمة.
* ذكر من قال ذلك:
حدثني عليّ قال: ثنا أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس ( مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا ) يقول: عظمة.
حدثنا ابن بشار، قال: ثنا عبد الرحمن، قال: ثنا سفيان، عن منصور، عن مجاهد ( مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا ) قال: لا ترون لله عظمة.
حدثنا محمد بن حميد، قال: ثنا مهران، عن سفيان، مثله.
حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، عن ابن أبي نجيح وقيس، عن مجاهد، في قوله: ( لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا ) قال: لا تبالون لله عظمة.
حدثنا أبو كريب، قال: ثنا عمرو بن عبيد، عن منصور، عن مجاهد ( مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا ) قال: كانوا لا يبالون عظمة الله.
حُدثت عن الحسين، قال: سمعت أبا معاذ، يقول: ثنا عبيد، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: ( لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا ) يقول: عظمة.
حدثنا ابن حميد، قال: ثنا جرير، عن منصور، عن مجاهد، في قوله: ( مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا ) قال: لا تبالون عظمة ربكم؛ قال: والرجاء: الطمع والمخافة.
وقال آخرون: معنى ذلك: لا تعظمون الله حق عظمته.
* ذكر من قال ذلك:
حدثني سلم بن جنادة، قال: ثنا أبو معاوية، عن إسماعيل بن سميع، عن مسلم البطين، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس ( مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا ) قال: ما لكم لا تعظمون الله حق عظمته.
وقال آخرون: ما لكم لا تعلمون لله عظمة.
* ذكر من قال ذلك:
حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله: ( مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا ) يقول: ما لكم لا تعلمون لله عظمة.
وقال آخرون: بل معنى ذلك ما لكم لا ترجون لله عاقبة.
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله: ( مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا ) أي عاقبة.
حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة ( مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا ) قال: لا ترجون لله عاقبة.
وقال آخرون: بل معنى ذلك: ما لكم لا ترجون لله طاعة.
* ذكر من قال ذلك:
حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قول الله: ( مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا ) قال: الوقار: الطاعة.
وأولى الأقوال في ذلك عندنا بالصواب قول من قال: معنى ذلك: ما لكم لا تخافون لله عظمة، وذلك أن الرجاء قد تضعه العرب إذا صحبه الجحد في موضع الخوف، كما قال أبو ذُويب:
إذا لَسَـعَتْهُ النَّحْـلُ لَـم يَـرْجُ لَسْـعَها
وَخالَفَهـا فـي بَيْـتِ نُـوبٍ عَوَاسِـلِ (1)
يعني بقوله: " ولم يرج ": لم يخف.
- ابن عاشور : مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا
مَا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا (13) بَدَّلَ خطابه مع قومه من طريقة النصح والأمر إلى طريقة التوبيخ بقوله : { ما لكم لا ترجون لله وقاراً .
وهو استفهام صورته صورة السؤال عن أمر ثبت لهم في حال انتفاء رجائهم توقيرَ الله .
والمقصود أنه لا شيء يثبت لهم صارف عن توقير الله فلا عذر لكم في عدم توقيره .
وجملة لا تَرجُون }
في موضع الحال من ضمير المخاطبين ، وكلمة ( مَا لَك ) ونحوها تلازمها حال بعدها نحو { فما لهم عن التذكرة معرضين } [ المدثر : 49 ] .وقد اختلف في معنى قوله : { ما لكم لا ترجون لله وقاراً } وفي تعلق معمولاته بعوامله على أقوال : بعضُها يرجع إلى إبقاء معنى الرجاء على معناه المعروف وهو ترقب الأمر ، وكذلك معنى الوقار على المتعارف وهو العظمة المقتضية للإِجلال ، وبعضها يرجع إلى تأويل معنى الرجاء ، وبعضها إلى تأويل معنى الوقار ، ويتركب من الحمل على الظاهر ومن التأويل أن يكون التأويل في كليهما ، أو أن يكون التأويل في أحدهما مع إبقاء الآخر على ظاهر معناه .
فعلى حمل الرجاء على المعنى المتعارف الظاهر وحمل الوقار كذلك قال ابن عباس وسعيد بن جبير وأبو العالية وعَطاء ابن أبي رباح وابن كيسان : ما لكم لا ترجون ثواباً من الله ولا تخافون عقاباً ، أي فتعبدوه راجين أن يثيبكم على عبادتكم وتوقيرِكم إياه . وهذا التفسير ينحو إلى أن يكون في الكلام اكتفاء ، أي ولا تخافون عقاباً ، وإن نكتة الاكتفاء بالتعجب من عدم رجاء الثواب : أن ذلك هو الذي ينبغي أن يقصده أهل الرشاد والتقوى . وإلى هذا المعنى قال صاحب «الكشاف» : إذ صدر بقوله : ما لكم لا تكونون على حال تأمُلُون فيها تعظيم الله إياكم في دار الثواب .
وهذا يقتضي أن يكون الكلام كنايةً تلويحية عن حثهم على الإِيمان بالله الذي يستلزم رجاء ثوابه وخوفَ عقابه لأن من رجا تعظيم الله إياه آمن به وعبده وعمل الصالحات .
وعلى تأويل معنى الرجاء قال مجاهد والضحاك : معنى { لا ترجون } لا تبالون لله عظمة ، قال قطرب : هذه لغة حجازية لمضر وهُذيل وخزاعة يقولون : لم أرجُ أي لم أُبال ، وقال الوالبي والعَوفي عن ابن عباس : معنى { لا ترجون } لا تعلمون ، وقال مجاهد أيضاً : لا ترون ، وعن ابن عباس أنه سأَله عنها نافعُ بنُ الأزرق ، فأجابه أن الرجاء بمعنى الخوف ، وأنشد قول أبي ذؤيب :
إذا لسَعَتْه النحلُ لم يرج لَسْعها ... وحَالفها في بيت نُوبٍ عواسل
أي لم يَخَفْ لسعها واستمرّ على اشتيار العسل . قال الفراء : إنما يوضع الرجاء موضع الخوف لأن مع الرجاء طرفاً من الخوف من الناس ومن ثم استعمل الخوف بمعنى العِلم كقوله تعالى : { فإن خِفتم أن لا يُقيما حدود الله الآية } [ البقرة : 229 ] ، والمعنى : لا تخافون عظمة الله وقدرته بالعقوبة .
وعلى تأويل الوقار قال قتادة : الوقار : العاقبة ، أي ما لكم لا ترجون لله عاقبة ، أي عاقبة الإِيمان ، أي أن الكلام كناية عن التوبيخ على تركهم الإِيمان بالله ، وجعل أبو مسلم الأصفهاني : الوقار بمعنى الثبات ، قال : ومنه قوله تعالى : { وقَرْن في بيوتكن } [ الأحزاب : 33 ] أي اثبُتن ، ومعناه ما لكم لا تُثبتون وحدانية الله .
وتتركب من هذين التأويلين معان أخرى من كون الوقار مسنداً في التقدير إلى فاعله أو إلى مفعوله ، وهي لا تخفى .
وأما قوله { لله } فالأظهر أنه متعلق ب { ترجون ، } ويجوز في بعض التأويلات الماضية أن يكون متعلقاً ب { وقاراً } : إمَّا تعلّق فاعل المصدر بمصدره فتكون اللام في قوله { لله } لشبه الملك ، أي الوقارَ الذي هو تصرف الله في خلقه إن شاء أن يوقركم ، أي يكرمكم بالنعيم ، وإِمّا تعلقَ مفعوللِ المصدر ، أي أن توقروا الله وتخشوه ولا تتهاونوا بشأنه تهاون من لا يخافه فتكون اللام لام التقوية .
- إعراب القرآن : مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا
«ما» اسم استفهام مبتدأ «لَكُمْ» خبر والجملة مقول القول «لا تَرْجُونَ» لا نافية ومضارع وفاعله «لِلَّهِ» متعلقان بالفعل «وَقاراً» مفعول به والجملة الفعلية حال
- English - Sahih International : What is [the matter] with you that you do not attribute to Allah [due] grandeur
- English - Tafheem -Maududi : مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا(71:13) What is amiss with you that you do not look forward to the majesty of Allah *13
- Français - Hamidullah : Qu'avez-vous à ne pas vénérer Allah comme il se doit
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Was ist mit euch daß ihr nicht glaubt von Allah würdevoll behandelt zu werden
- Spanish - Cortes : ¿Qué os pasa que no esperáis de Alá magnanimidad
- Português - El Hayek : Que vos sucede que não depositais as vossas esperanças em Deus
- Россию - Кулиев : Почему вы не чтите величия Аллаха
- Кулиев -ас-Саади : مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا
Почему вы не чтите величия Аллаха?Почему вы не страшитесь Его величия и не почитаете Его должным образом?
- Turkish - Diyanet Isleri : "Ne oluyorsunuz ki Allah'a büyüklüğü yakıştıramıyorsunuz"
- Italiano - Piccardo : Perché non confidate nella magnanimità di Allah
- كوردى - برهان محمد أمين : ئهوه چیتانه ئێوه قهدری خوا نازانن بۆ ڕێزی بۆ دانانێن و لێی ناترسن
- اردو - جالندربرى : تم کو کیا ہوا ہے کہ تم خدا کی عظمت کا اعتقاد نہیں رکھتے
- Bosanski - Korkut : Šta vam je zašto se Allahove sile ne bojite
- Swedish - Bernström : Hur är det fatt med er Ni håller inte Gud i ära så som Han i Sitt höga majestät bör äras
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Mengapa kamu tidak percaya akan kebesaran Allah
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا
(Mengapa kalian tidak mengharapkan keagungan dari Allah?) tidak mengharapkan Allah mengangkat derajat kalian, agar kalian beriman kepada-Nya.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : তোমাদের কি হল যে তোমরা আল্লাহ তা’আলার শ্রেষ্টত্ব আশা করছ না।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : "உங்களுக்கு என்ன நேர்ந்தது அல்லாஹ்வின் மகத்துவத்தையும் மேன்மையையும் நீங்கள் உணராமலிருக்கின்றீர்கள்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : ทำไมพวกท่านจึงไม่สำนึกถึงความยิ่งใหญ่ของอัลลอฮฺ
- Uzbek - Мухаммад Содик : Сизларга нима бўлдики Аллоҳнинг азаматини ўйлаб кўрмайсизлар
- 中国语文 - Ma Jian : 你们怎么不希望真主的尊重呢?
- Melayu - Basmeih : "Mengapa kamu berkeadaan tidak menghargai kebesaran Allah dan kekuasaanNya
- Somali - Abduh : Maxaad leedihiin ood weynida Eebe uga cabsoon weydeen
- Hausa - Gumi : "Me ya sãme ku bã ku fãtar sãmun natsuwa daga Allah"
- Swahili - Al-Barwani : Mna nini hamweki heshima ya Mwenyezi Mungu
- Shqiptar - Efendi Nahi : Përse nuk i frikoheni madhërisë së Perëndisë
- فارسى - آیتی : شما را چه مىشود كه از شكوه خداوند نمىترسيد،
- tajeki - Оятӣ : Шуморо чӣ мешавад, ки аз шукӯҳи Худованд наметарсед,
- Uyghur - محمد صالح : نېمە ئۈچۈن سىلەر اﷲ نىڭ بۈيۈكلۈكىدىن قورقمايسىلەر؟
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : നിങ്ങള്ക്കെന്തുപറ്റി? നിങ്ങള്ക്ക് അല്ലാഹുവിന്റെ മഹത്വം ഒട്ടും അംഗീകരിക്കാനാവുന്നില്ലല്ലോ.
- عربى - التفسير الميسر : ان تتوبوا وتستغفروا ينزل الله عليكم المطر غزيرا متتابعا ويكثر اموالكم واولادكم ويجعل لكم حدائق تنعمون بثمارها وجمالها ويجعل لكم الانهار التي تسقون منها زرعكم ومواشيكم مالكم ايها القوم لا تخافون عظمه الله وسلطانه وقد خلقكم في اطوار متدرجه نطفه ثم علقه ثم مضغه ثم عظاما ولحما الم تنظروا كيف خلق الله سبع سموات متطابقه بعضها فوق بعض وجعل القمر في هذه السموات نورا وجعل الشمس مصباحا مضيئا يستضيء به اهل الارض
*13) It means: "As for the petty chiefs of the world, you think it would be dangerous to do anything against their dignity, but as for the Creator and Lord of the universe, you do not expect that He would also be a Being endowed with dignity. You rebel against Him, associate others in His Divinity, disobey His Commands, and yet you are not at all afraid that He would punish you for your misconduct. "