- عربي - نصوص الآيات عثماني : وَجَعَلَ ٱلْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ ٱلشَّمْسَ سِرَاجًا
- عربى - نصوص الآيات : وجعل القمر فيهن نورا وجعل الشمس سراجا
- عربى - التفسير الميسر : إن تتوبوا وتستغفروا يُنْزِلِ الله عليكم المطر غزيرًا متتابعًا، ويكثرْ أموالكم وأولادكم، ويجعلْ لكم حدائق تَنْعَمون بثمارها وجمالها، ويجعل لكم الأنهار التي تسقون منها زرعكم ومواشيكم. مالكم -أيها القوم- لا تخافون عظمة الله وسلطانه، وقد خلقكم في أطوار متدرجة: نطفة ثم علقة ثم مضغة ثم عظامًا ولحمًا؟ ألم تنظروا كيف خلق الله سبع سموات متطابقة بعضها فوق بعض، وجعل القمر في هذه السموات نورًا، وجعل الشمس مصباحًا مضيئًا يستضيء به أهل الأرض؟
- السعدى : وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا
{ وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا } لأهل الأرض { وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا } .
ففيه تنبيه على عظم خلق هذه الأشياء، وكثرة المنافع في الشمس والقمر الدالة على رحمته وسعة إحسانه، فالعظيم الرحيم، يستحق أن يعظم ويحب ويعبد ويخاف ويرجى.
- الوسيط لطنطاوي : وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا
( وَجَعَلَ القمر فِيهِنَّ نُوراً ) أى : وجعل - سبحانه - بقدرته القمر فى السماء الدنيا نورا للأرض ومن فيها .
وإنما قال ( فِيهِنَّ ) مع أنه فى السماء الدنيا ، لأنها محاطة بسائر السموات فما فيها يكون كأنه فى الكل . أو لأن كل واحدة منها شفافة ، فيرى الكل كأنه سماء واحدة . فساغ أن يقال فيهن .
وقوله : ( وَجَعَلَ الشمس سِرَاجاً ) أى : كالسراج فى إضاءتها وتوهجها وإزالة ظلمة الليل ، إذ السراج هو المصباح الزاهر نوره ، الذى يضئ ما حوله .
قال الآلوسى : قوله ( وَجَعَلَ القمر فِيهِنَّ نُوراً ) أى : منوراً لوجه الأرض فى ظلمة الليل ، وجعله فيهن مع أنه فى إحداهن - وهى السماء الدنيا - ، كما يقال : زيد فى بغداد وهو فى بقعة منها . والمراجح له الإِيجاز والملابسة بالكلية والجزئية ، وكونا طباقا شفاة .
( وَجَعَلَ الشمس سِرَاجاً ) يزيل الظلمة . . وتنوينه للتعظيم ، وفى الكلام تشبيه بليغ ولكون السراج أعرف وأقرب ، جعل مشبها به ، ولاعتبار التعدى إلى الغير فى مفهومه بخلاف النور ، كان أبلغ منه .
وقال بعض العلماء : وفى جعل القمر نورا ، إيماء إلى أن ضوء القمر ليس من ذاته . فإن القمر مظلم . وإنما يستضئ بانعكاس أشعة الشمس على ما يستقبلها من وجهه ، بحسب اختلاف ذلك الاستقبال من تبعض وتمام ، هو أثر ظهوره هلالا . . ثم بدرا .
وبعكس ذلك جعلت الشمس سراجا ، لأنها ملتهبة ، وأنوارها ذاتية فيها ، صادرة عنها إلى الأرض وإلى القمر ، مثل أنوار السراج تملأ البيت .
- البغوى : وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا
(وجعل القمر فيهن نورا ) قال الحسن : يعني في السماء الدنيا كما يقال : أتيت بني تميم ، وإنما أتى بعضهم ، وفلان متوار في دور بني فلان وإنما هو في دار واحدة . وقال عبد الله بن عمرو : إن الشمس والقمر وجوههما إلى السماوات ، وضوء الشمس ونور القمر فيهن وأقفيتهما إلى الأرض . ويروى هذا عن ابن عباس .
( وجعل الشمس سراجا ) مصباحا مضيئا . ( والله أنبتكم من الأرض نباتا ) أراد مبدأ خلق آدم خلقه من الأرض والناس ولده ، وقوله : " نباتا " اسم جعل في موضع المصدر أي إنباتا قال الخليل : مجازه : أنبتكم فنبتم نباتا . ( ثم يعيدكم فيها ) بعد الموت ( ويخرجكم ) منها يوم البعث أحياء ( إخراجا ( والله جعل لكم الأرض بساطا ) فرشها وبسطها لكم .
- ابن كثير : وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا
( وجعل القمر فيهن نورا وجعل الشمس سراجا ) أي : فاوت بينهما في الاستنارة فجعل كلا منهما أنموذجا على حدة ، ليعرف الليل والنهار بمطلع الشمس ومغيبها ، وقدر القمر منازل وبروجا ، وفاوت نوره ، فتارة يزداد حتى يتناهى ثم يشرع في النقص حتى يستسر ، ليدل على مضي الشهور والأعوام ، كما قال : ( هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورا وقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب ما خلق الله ذلك إلا بالحق يفصل الآيات لقوم يعلمون ) [ يونس : 5 ] .
- القرطبى : وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا
وجعل القمر فيهن نورا أي في سماء الدنيا ; كما يقال : أتاني بنو تميم وأتيت بني تميم والمراد بعضهم ; قاله الأخفش . قال ابن كيسان : إذا كان في إحداهن فهو فيهن . وقال قطرب : فيهن بمعنى معهن ; وقاله الكلبي . أي خلق الشمس والقمر مع خلق السموات والأرض . وقال جلة أهل اللغة في قول امرئ القيس :
وهل ينعمن من كان آخر عهده ثلاثين شهرا في ثلاثة أحوال
" في " بمعنى مع . النحاس : وسألت أبا الحسن بن كيسان عن هذه الآية فقال : جواب النحويين أنه إذا جعله في إحداهن فقد جعله فيهن ; كما تقول : أعطني الثياب المعلمة ، وإن كنت إنما أعلمت أحدها . وجواب آخر أنه يروى أن وجه القمر إلى السماء ، وإذا كان إلى داخلها فهو متصل بالسموات ، ومعنى نورا أي لأهل الأرض ; قاله السدي . وقال عطاء : نورا لأهل السماء والأرض . وقال ابن عباس وابن عمر : وجهه يضيء لأهل الأرض وظهره يضيء لأهل السماء .
وجعل الشمس سراجا يعني مصباحا لأهل الأرض ليتوصلوا إلى التصرف لمعايشهم . وفي إضاءتها لأهل السماء القولان الأولان حكاه الماوردي . وحكى القشيري عن ابن عباس أن الشمس وجهها في السموات وقفاها في الأرض . وقيل : على العكس . وقيل لعبد الله بن عمر : ما بال الشمس تقلينا أحيانا وتبرد علينا أحيانا ؟ فقال : إنها في الصيف في السماء الرابعة ، وفي الشتاء في السماء السابعة عند عرش الرحمن ; ولو كانت في السماء الدنيا لما قام لها شيء .
- الطبرى : وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا
وقوله: (وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا ) يقول: وجعل القمر في السموات السبع نورا(وَجَعَلَ الشَّمْسَ ) فيهن (سِرَاجًا ).
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا محمد بن بشار، قال: ثنا معاذ بن هشام، قال: ثني أبي، عن قتادة (أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا ) ذكر لنا أن عبد الله بن عمرو بن العاص كان يقول: إن ضوء الشمس والقمر نورهما في السماء، اقرءوا إن شئتم: (أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا )... إلى آخر الآية.
حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة، عن عبد الله بن عمرو أنه قال: إن الشمس والقمر وجوههما قِبَل السموات، وأقفيتهما قِبَل الأرض، وأنا أقرأ بذلك آية من كتاب الله: (وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا ).
حُدثت عن الحسين، قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: (وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا ) يقول: خلق القمر يوم خلق سبع سموات.
وكان بعض أهل العربية من أهل البصرة يقول: إنما قيل (وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا ) على المجاز، كما يقال: أتيت بني تميم، وإنما أتى بعضهم.
- ابن عاشور : وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا
وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا (16)
وقوله : { وجعل القمر فيهن نوراً } صالح لاعتبار القمر من السماوات ، أي الكواكب على الاصطلاح القديم المبني على المشاهدة ، لأن ظرفية ( في ) تكون لوقوع المحوي في حاويه مثل الوعاء ، وتكون لوقوع الشيء بين جماعته ، كما في حديث الشفاعة « وتبقى هذه الأمة فيها منافقوها » ، وقول النميري :
تَضوَّعَ مسكاً بطن نَعْمَانَ أنْ مشتْ
به زينب في نِسْوَةٍ خَفِرَاتِ
و { القمر } كائن في السماء المماسة للأرض وهي المسماة بالسماء الدنيا ، والله أعلم بأبعادها .
وقوله : { وجعل الشمس سراجاً } هو بتقدير : وجعل الشمس فيهن سراجاً ، والشمس من الكواكب .
والإِخبار عن القمر بأنه نور مبالغة في وصفه بالإِنارة بمنزلة الوصف بالمصدر . والقمر ينير ضوؤُه الأرضَ إنارة مفيدة بخلاف غيره من نجوم الليل فإن إنارتها لا تجدي البشر .
والسراج : المصباح الزاهر نورُه الذي يوقد بفتيلة في الزيت يُضيء التهابُها المعدَّلُ بمقدار بقاء مادة الزيت تغمرها .
والإِخبار به عن الشمس من التشبيه البليغ وهو تشبيه ، والقصد منه تقريب المشبه من إدراك السامع ، فإن السراج كان أقصى ما يستضاء به في الليل وقلّ من العرب من يتخذه وإنما كانوا يرونه في أديرة الرُهبان أو قصور الملوك وأضرابهم ، قال امرؤ القيس
يضي سناه أو مصابيح راهبٍ ... أمال الذُّبَال بالسليط المفتل
ووصفوا قصر غُمْدان بالإِضاءة على الطريق ليلاً .
ولم يخبر عن الشمس بالضياء كما في آية سورة يونس ( 5 ) { هو الذي جعل الشمس ضياء } ، والمعنى واحد وهو الإضاءة ، فلعل إيثار السراج هنا لمقاربة تعبير نوح في لغته ، مع ما فيه من الرعاية على الفاصلة ، لأن الفواصل التي قبلها جاءت على حروف صحيحة ولو قيل : ضياء لصارت الفاصلة همزة والهمزة قريبة من حروف العلة فيثقل الوقف عليها .
وفي جعل القمر نوراً إيماء إلى أن ضوء القمر ليس من ذاته فإن القمر مظلم وإنما يستضيء بانعكاس أشعة الشمس على ما يستقبلها من وجهه بحسب اختلاف ذلك الاستقبال من تبعُّض وتمام هو أثر ظهوره هلالاً ثم اتساع استنارته إلى أن يصير بدراً ، ثم ارتجاع ذلك ، وفي تلك الأحوال يضيء على الأرض إلى أن يكون المحاق . وبعكس ذلك جعلت الشمس سراجاً لأنها ملتهبة وأنوارها ذاتية فيها صادرة عنها إلى الأرض وإلى القمر مثل أنوار السراج تملأ البيت وتُلمع أوانيَ الفضة ونحوها مما في البيت من الأشياء المقابلة .
وقد اجتمع في قوله : وجعل القمر فيهن نوراً وجعل الشمس سراجاً } استدلال وامتنان .
- إعراب القرآن : وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا
«وَجَعَلَ» ماض فاعله مستتر «الْقَمَرَ» مفعول به أول «فِيهِنَّ» حال «نُوراً» مفعول به ثان والجملة معطوفة على ما قبلها وما بعده معطوف عليه.
- English - Sahih International : And made the moon therein a [reflected] light and made the sun a burning lamp
- English - Tafheem -Maududi : وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا(71:16) and has placed the moon in them as a light, and the sun as a radiant lamp?
- Français - Hamidullah : et y a fait de la lune une lumière et du soleil une lampe
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : den Mond darin zu einem Licht gemacht und die Sonne zu einem Leuchtkörper gemacht hat
- Spanish - Cortes : y puesto en ellos la luna como luz y el sol como lámpara
- Português - El Hayek : E colocou neles a lua reluzente e o sol como uma lâmpada
- Россию - Кулиев : сделал луну светлой а солнце сделал светильником
- Кулиев -ас-Саади : وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا
сделал луну светлой, а солнце сделал светильником?В этих аятах подчеркивается, как величественно сотворение солнца и луны и как велика польза, приносимая ими. Все это свидетельствует о милосердии Аллаха и Его безграничной добродетели. А кто велик и милосерден, тот действительно заслуживает того, чтобы Его почитали и любили, чтобы Его боялись и на Него надеялись.
- Turkish - Diyanet Isleri : "Aralarında aya aydınlık vermiş ve güneşin ışık saçmasını sağlamıştır"
- Italiano - Piccardo : e della luna ha fatto una luce e del sole un luminare
- كوردى - برهان محمد أمين : مانگی کردۆته هۆی ڕوناکی تیایانداو خۆریشی داگیرساندووه
- اردو - جالندربرى : اور چاند کو ان میں زمین کا نور بنایا ہے اور سورج کو چراغ ٹھہرایا ہے
- Bosanski - Korkut : i na njima Mjesec svijetlim dao a Sunce svjetiljkom učinio
- Swedish - Bernström : och satt ibland dem månen [som lyser med lånat] ljus och solen som en sprakande fackla
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Dan Allah menciptakan padanya bulan sebagai cahaya dan menjadikan matahari sebagai pelita
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا
(Dan Allah menciptakan padanya bulan) yaitu pada langit yang paling terdekat di antara keseluruhan langit itu (sebagai cahaya dan menjadikan matahari sebagai pelita?) yang memancarkan sinar terang yang jauh lebih kuat daripada sinar bulan.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : এবং সেখানে চন্দ্রকে রেখেছেন আলোরূপে এবং সূর্যকে রেখেছেন প্রদীপরূপে।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : "இன்னும் அவற்றில் சந்திரனைப் பிரகாசமாகவும் சூரியனை ஒளிவிளக்காகவும் அவனே ஆக்கியிருக்கின்றான்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : และทรงทำให้ดวงจันทร์ในชั้นฟ้าเหล่านั้นมีแสงสว่าง และทรงทำให้ดวงอาทิตย์มีแสงจ้า
- Uzbek - Мухаммад Содик : Ва улар ичида ойни нур ва қуёшни чироқ қилиб қўйганини кўрмадингизми
- 中国语文 - Ma Jian : 并以月亮为光明,以太阳为明灯吗?
- Melayu - Basmeih : "Dan Ia menjadikan padanya bulan sebagai cahaya serta menjadikan matahari sebagai lampu yang terangbenderang
- Somali - Abduh : Dayaxana uga yeelay Dhexdooda Nuur qorraxdana ka yeelay siraad
- Hausa - Gumi : "Ya sanya watã a cikinsu yana mai haske Ya sanya rãnã babbar fitila"
- Swahili - Al-Barwani : Na akaufanya mwezi ndani yake uwe nuru na akalifanya jua kuwa taa
- Shqiptar - Efendi Nahi : dhe në ta e ka bërë Hënën dritë kurse Diellin e ka bërë fener ndriçues
- فارسى - آیتی : و ماه را روشنى آنها، و خورشيد را چراغشان گردانيد.
- tajeki - Оятӣ : Ва моҳро равшании онҳо ва хуршедро чароғашон гардонид.
- Uyghur - محمد صالح : ئاينى ئۇلاردا (يەنى دۇنيانىڭ ئاسمىنىدا) نۇر قىلدى، كۈننى (نۇر چاچقۇچى) چىراغ قىلدى
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : അതില് വെളിച്ചമായി ചന്ദ്രനെ ഉണ്ടാക്കി. വിളക്കായി സൂര്യനെയും.
- عربى - التفسير الميسر : ان تتوبوا وتستغفروا ينزل الله عليكم المطر غزيرا متتابعا ويكثر اموالكم واولادكم ويجعل لكم حدائق تنعمون بثمارها وجمالها ويجعل لكم الانهار التي تسقون منها زرعكم ومواشيكم مالكم ايها القوم لا تخافون عظمه الله وسلطانه وقد خلقكم في اطوار متدرجه نطفه ثم علقه ثم مضغه ثم عظاما ولحما الم تنظروا كيف خلق الله سبع سموات متطابقه بعضها فوق بعض وجعل القمر في هذه السموات نورا وجعل الشمس مصباحا مضيئا يستضيء به اهل الارض