- عربي - نصوص الآيات عثماني : وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا ٱلْهُدَىٰٓ ءَامَنَّا بِهِۦ ۖ فَمَن يُؤْمِنۢ بِرَبِّهِۦ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا
- عربى - نصوص الآيات : وأنا لما سمعنا الهدى آمنا به ۖ فمن يؤمن بربه فلا يخاف بخسا ولا رهقا
- عربى - التفسير الميسر : وإنا لما سمعنا القرآن آمنَّا به، وأقررنا أنه حق مِن عند الله، فمن يؤمن بربه، فإنه لا يخشى نقصانًا من حسناته، ولا ظلمًا يلحقه بزيادة في سيئاته.
- السعدى : وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَىٰ آمَنَّا بِهِ ۖ فَمَن يُؤْمِن بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا
{ وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى } وهو القرآن الكريم، الهادي إلى الصراط المستقيم، وعرفنا هدايته وإرشاده، أثر في قلوبنا فـ { آمَنَّا بِهِ } .
ثم ذكروا ما يرغب المؤمن فقالوا: { فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ } إيمانا صادقا { فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا } أي: لا نقصا ولا طغيانا ولا أذى يلحقه ، وإذا سلم من الشر حصل له الخير، فالإيمان سبب داع إلى حصول كل خير وانتفاء كل شر.
- الوسيط لطنطاوي : وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَىٰ آمَنَّا بِهِ ۖ فَمَن يُؤْمِن بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا
ثم حكى - سبحانه - حالهم عندما سمعوا ما يهديهم إلى الرشد . . فقال - تعالى - : ( وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الهدى آمَنَّا بِهِ فَمَن يُؤْمِن بِرَبِّهِ فَلاَ يَخَافُ بَخْساً وَلاَ رَهَقاً . . ) .
أى : وأننا لما سمعنا الهدى ، أى : القرآن من النبى صلى الله عليه وسلم ( آمَنَّا بِهِ ) بدون تردد أو شك ( فَمَن يُؤْمِن بِرَبِّهِ ) وبما أنزله على نبيه صلى الله عليه وسلم ( فَلاَ يَخَافُ بَخْساً ) أى : نقصا فى ثوابه ( وَلاَ رَهَقاً ) أى : ولا يخاف - أيضا - ظلما يحلقه بزيادة فى سيئاته ، أو إهانة تذله وتجعله كسير القلب ، منقبض النفس .
فالمراد بالبخس : الغبن فى الأجر والثواب . والمراد بالرهق : الإِهانة والمذلة والمكروه .
والمقصود بالآية الكريمة إظهار ثقتهم المطلقة فى عدالة الله - تعالى - .
- البغوى : وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَىٰ آمَنَّا بِهِ ۖ فَمَن يُؤْمِن بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا
"وأنا لما سمعنا الهدى"، القرآن وما أتى به محمد، "آمنا به فمن يؤمن بربه فلا يخاف بخساً"، نقصاناً من عمله وثوابه، "ولا رهقاً"، ظلماً. وقيل: مكروهاً يغشاه.
- ابن كثير : وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَىٰ آمَنَّا بِهِ ۖ فَمَن يُؤْمِن بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا
( وأنا لما سمعنا الهدى آمنا به ) يفتخرون بذلك ، وهو مفخر لهم ، وشرف رفيع وصفة حسنة .
وقولهم : ( فمن يؤمن بربه فلا يخاف بخسا ولا رهقا ) قال ابن عباس وقتادة وغيرهما : فلا يخاف أن ينقص من حسناته أو يحمل عليه غير سيئاته ، كما قال تعالى : ( فلا يخاف ظلما ولا هضما ) [ طه : 112 ]
- القرطبى : وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَىٰ آمَنَّا بِهِ ۖ فَمَن يُؤْمِن بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا
قوله تعالى : وأنا لما سمعنا الهدى يعني القرآن آمنا به وبالله ، وصدقنا محمدا - صلى الله عليه وسلم - على رسالته . وكان - صلى الله عليه وسلم - مبعوثا إلى الإنس والجن .
قال الحسن : بعث الله محمدا - صلى الله عليه وسلم - إلى الإنس والجن ، ولم يبعث الله تعالى قط رسولا من الجن ، ولا من أهل البادية ، ولا من النساء ; وذلك قوله تعالى : وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي إليهم من أهل القرى وقد تقدم هذا المعنى .
وفي الصحيح : وبعثت إلى الأحمر والأسود أي الإنس والجن .
فمن يؤمن بربه فلا يخاف بخسا ولا رهقا قال ابن عباس : لا يخاف أن ينقص من حسناته ولا أن يزاد في سيئاته ; لأن البخس النقصان والرهق : العدوان وغشيان المحارم ; قال الأعشى :
لا شيء ينفعني من دون رؤيتها هل يشتفي وامق ما لم يصب رهقا
الوامق : المحب ; وقد ومقه يمقه بالكسر أي أحبه ، فهو وامق . وهذا قول حكاه الله تعالى عن الجن ; لقوة إيمانهم وصحة إسلامهم . وقراءة العامة فلا يخاف رفعا على تقدير فإنه لا يخاف . وقرأ الأعمش ويحيى وإبراهيم ( فلا يخف ) جزما على جواب الشرط وإلغاء الفاء .
- الطبرى : وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَىٰ آمَنَّا بِهِ ۖ فَمَن يُؤْمِن بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا
( وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آمَنَّا بِهِ ) يقول: قالوا: وأنا لما سمعنا القرآن الذي يهدي إلى الطريق المستقيم آمنا به، يقول: صدّقنا به، وأقررنا أنه حق من عند الله ( فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلا يَخَافُ بَخْسًا وَلا رَهَقًا ) يقول: فمن يصدّق بربه فلا يخاف بخسا: يقول: لا يخاف أن ينقص من حسناته، فلا يجازى عليها؛ ولا رَهَقا: ولا إثما يحمل عليه من سيئات غيره، أو سيئة يعملها.
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
* ذكر من قال ذلك:
حدثني عليّ، قال: ثنا أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس، قوله: ( فَلا يَخَافُ بَخْسًا وَلا رَهَقًا ) يقول: لا يخاف نقصا من حسناته، ولا زيادة في سيئاته.
حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله: ( فَلا يَخَافُ بَخْسًا وَلا رَهَقًا ) يقول: ولا يخاف أن يبخس من عمله شيء.
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ( فَلا يَخَافُ بَخْسًا ) : أي ظلما، أن يظلم من حسناته فينقص منها شيئا، أو يحمل عليه ذنب غيره ( وَلا رَهَقًا ) ولا مأثما.
حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال، قال ابن زيد، في قوله: ( فَلا يَخَافُ بَخْسًا وَلا رَهَقًا ) قال: لا يخاف أن يبخس من أجره شيئًا، ولا رهقا؛ فيظلم ولا يعطى شيئا.
- ابن عاشور : وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَىٰ آمَنَّا بِهِ ۖ فَمَن يُؤْمِن بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا
وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آَمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا (13)
قرأ الجمهور وأبو جعفر بكسر الهمزة . وقرأ ابن عامر وحمزة والكسائي وحفص وخلف بفتحها عطفاً على المجرور في قوله : { فآمنا به } [ الجن : 2 ] .
والمقصود بالعطف قوله : { فمن يؤمن بربه فلا يخاف بخساً ولا رهقاً } ، وأما جملة { لما سمعنا الهدى ءامنَّا به } فتوطئة لذلك .
بعد أن ذكروا قومهم بعذاب الله في الدنيا أو اطمأنوا بتذكُّر ذلك في نفوسهم ، عادوا إلى ترغيبهم في الإِيمان بالله وحده ، وتحذيرهم من الكفر بطريق المفهوم . وأريد بالهدى القرآن إذ هو المسموع لهم ووصفوه بالهدى للمبالغة في أنه هاد .
ومعنى { يؤمن بربه ، } أي بوجوده وانفراده بالإِلهية كما يشعر به إحضار اسمه بعنوان الرب إذ الرب هو الخالق فما لا يخلق لا يعبد .
وجملة { فمن يؤمن بربه فلا يخاف بخساً ولا رهقاً } يجوز أن تكون من القول المحكي عن الجن . ويجوز أن تكون كلاماً من الله موجهاً للمشركين وهي معترضة بين الجملتين المتعاطفتين .
والبخس : الغبن في الأجر ونحوه .
والرهَق : الإِهانة ، أي لا يخشى أن يبخس في الجزاء على إيمانه ولا أن يهان . وفهم منه أن من لا يؤمن يُهان بالعذاب . والخلاف في كسر همزة { إنا } وفتحها كالخلاف في التي قبلها .
وجملة { فلا يخاف بخساً ولا رهقاً } جواب لِشرط ( مَن ) جعلت بصورة الجملة الاسمية فقرنت بالفاء مع أن ما بعد الفاء فعل ، وشأن جواب الشرط أن لا يقترن بالفاء إلاّ إذا كان غيرَ صالح لأن يكون فعل الشرط فكان اقترانه بالفاء وهو فعل مضارع مشيراً إلى إرادة جعله خبر مبتدأ محذوف بحيث تكون الجملة اسمية ، والاسمية تقترن بالفاء إذا وقعت جواب شرط ، فكان التقدير هنا : فهو لا يخاف ليكون دَالاً على تحقيق سلامته من خوف البخس والرهق ، وليدل عل اختصاصه بذلك دون غيره الذي لا يؤمن بربه ، فتقدير المسند إليه قبل الخبر الفعلي يقتضي التخصيص تارة والتقوي أخرى وقد يجتمعان كما تقدم في قوله تعالى : { الله يستهزىء بهم } [ البقرة : 15 ] . واجتمعا هنا كما أشار إليه في «الكشاف» بقوله : فكان دالاً على تحقيق أن المؤمن ناج لا محالة وأنه هو المختص بذلك دون غيره . وكلام «الكشاف» اقتصر على بيان مزية الجملة الاسمية وهو يقتضي توجيه العدول عن جزم الفعل لأجل ذلك .
وقد نقول : إن العدول عن تجريد الفعل من الفاء وعن جزمه لدفع إيهام أن تكون { لا } ناهية ، فهذا العدول صراحة في إرادة الوعد دون احتمال إرادة النهي .
وفي «شرح الدماميني على التسهيل» : أن جواب الشرط إذا كان فعلاً منفياً ب ( لا ) يجوز الاقتران بالفاء وتركه . ولم أره لغيره وكلام «الكشاف» يقتضي أن الاقتران بالفاء واجب إلاّ إذا قصدت مزية أخرى .
- إعراب القرآن : وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَىٰ آمَنَّا بِهِ ۖ فَمَن يُؤْمِن بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا
«وَأَنَّا» أن واسمها «لَمَّا» ظرفية شرطية غير جازمة «سَمِعْنَا» ماض وفاعله «الْهُدى » مفعوله والجملة في محل جر بالإضافة «آمَنَّا» ماض وفاعله «بِهِ» متعلقان بالفعل والجملة جواب الشرط لا محل لها ولما ومدخولها خبر أنا وجملة أنا معطوفة على ما قبلها «فَمَنْ» الفاء حرف استئناف «من» اسم شرط جازم مبتدأ «يُؤْمِنْ» مضارع مجزوم لأنه فعل الشرط فاعله مستتر «بِرَبِّهِ» متعلقان بالفعل «فَلا» الفاء رابطة «لا يَخافُ» لا نافية ومضارع فاعله مستتر والجملة في محل جزم جواب الشرط وجملتا الشرط والجواب خبر من وجملة من مستأنفة لا محل لها «بَخْساً» مفعول به «وَ» الواو حرف عطف «لا» نافية «رَهَقاً» معطوف على بخسا ، ومعناها : ظلما.
- English - Sahih International : And when we heard the guidance we believed in it And whoever believes in his Lord will not fear deprivation or burden
- English - Tafheem -Maududi : وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَىٰ آمَنَّا بِهِ ۖ فَمَن يُؤْمِن بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا(72:13) and that 'when we heard the teaching of the Right Way we came to believe in it; he who believes in His Lord shall have no fear of suffering loss or being subjected to any injustice'; *13
- Français - Hamidullah : Et lorsque nous avons entendu le guide [le Coran] nous y avons cru et quiconque croit en son Seigneur ne craint alors ni diminution de récompense ni oppression
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Und als wir die Rechtleitung hörten glaubten wir daran Wer an seinen Herrn glaubt der befürchtet keine Lohnschmälerung und keine Drangsal
- Spanish - Cortes : Y 'Cuando oímos la Dirección creímos en ella Quien cree en su Señor no teme daño ni injuria'
- Português - El Hayek : E quando escutamos a orientação cremos nela; e quem quer que creia em seu Senhor não há de temer fraude nem desatino
- Россию - Кулиев : Когда же мы услышали верное руководство то уверовали в него А тот кто верует в своего Господа не должен бояться ни обиды ни притеснения
- Кулиев -ас-Саади : وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَىٰ آمَنَّا بِهِ ۖ فَمَن يُؤْمِن بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا
Когда же мы услышали верное руководство, то уверовали в него. А тот, кто верует в своего Господа, не должен бояться ни обиды, ни притеснения.Мы услышали Священный Коран, который наставляет творения Всевышнего Аллаха на прямой путь. Он произвел на нас неизгладимое впечатление, и мы уверовали в него. А тому, кто верует в Господа, не нужно бояться ни обиды, ни притеснения. Эти слова могут вдохновить на совершение богоугодных дел любого, кто искренне уверовал в Аллаха. Они не будут обижены или угнетены. А если известно, что их не коснется зло, то очевидно, что они будут удостоены и великого блага, и все это благодаря вере в Единого Аллаха.
- Turkish - Diyanet Isleri : "Şüphesiz doğruluk rehberi olan Kuran'ı dinlediğimizde ona inandık; kim Rabbine inanırsa o ecrinin eksiltileceğinden ve kendisine haksızlık edileceğinden korkmaz"
- Italiano - Piccardo : Quando udimmo la Guida credemmo; e chi crede nel suo Signore non teme danno né offesa
- كوردى - برهان محمد أمين : بهڕاستی ئێمه کاتێك گوێمان له بانگهوازی هیدایهت بوو یهکسهر باوهڕمان پێکرد جا ئهوهی ئیمان بهێنێت به پهروهردگاری ئیتر ناترسێت لهوهی کردهوه چاکهکانی بێ نرخ تهماشا بکرێت له گوناههکانیشی چاوپۆشی نهکرێت
- اردو - جالندربرى : اور جب ہم نے ہدایت کی کتاب سنی اس پر ایمان لے ائے۔ تو جو شخص اپنے پروردگار پر ایمان لاتا ہے اس کو نہ نقصان کا خوف ہے نہ ظلم کا
- Bosanski - Korkut : i mi smo čim smo Kur'an čuli u nj povjerovali; a ko u Gospodara svoga vjeruje ni štete ni nepravde ne treba se bojati;
- Swedish - Bernström : Och efter att [nu] ha fått höra om vägledningen tror vi på den; den som tror på sin Herre behöver inte vara rädd att [hans förtjänster] skall frånkännas honom eller [att han skall få lida annan] orätt
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Dan sesungguhnya kami tatkala mendengar petunjuk Al Quran kami beriman kepadanya Barangsiapa beriman kepada Tuhannya maka ia tidak takut akan pengurangan pahala dan tidak takut pula akan penambahan dosa dan kesalahan
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَىٰ آمَنَّا بِهِ ۖ فَمَن يُؤْمِن بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا
(Dan sesungguhnya kami tatkala mendengar petunjuk) yakni Alquran (kami beriman kepadanya. Barang siapa beriman kepada Rabbnya, maka ia tidak usah takut) sesudah lafal yakhaafu diperkirakan adanya lafal huwa (akan kekurangan) pengurangan pahala kebaikannya (dan tidak pula takut akan dizalimi) diperlakukan secara zalim, yaitu dengan penambahan kesalahan dan dosanya.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : আমরা যখন সুপথের নির্দেশ শুনলাম তখন তাতে বিশ্বাস স্থাপন করলাম। অতএব যে তার পালনকর্তার প্রতি বিশ্বাস করে সে লোকসান ও জোরজবরের আশংকা করে না।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : "இன்னும் நிச்சயமாக நாம் நேர்வழியை குர்ஆனை செவிமடுத்த போது நாம் அதன் மீது ஈமான் கொண்டோம்" எனவே எவன் தன் இறைவன் மீது ஈமான் கொள்கிறானோ அவன் இழப்பைப் பற்றியும் அநீதியைப் பற்றியும் பயப்படமாட்டான்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : และแท้จริงเมื่อเราได้ยินอัลกุรอานเราก็ศรัทธาต่ออัลกุรอานนั้น ดังนั้นผู้ใดศรัทธาต่อพระเจ้าของเขา เขาก็จะไม่หวั่นเกรงต่อการขาดทุน และการอยุติธรรม
- Uzbek - Мухаммад Содик : Ва албатта биз ҳидоятни эшитган пайтимизда унга иймон келтирдик Кимки ўз Роббисига иймон келтирса савоби озайиб қолишдан ҳам унга оғир юк юкланишидан ҳам қўрқмас
- 中国语文 - Ma Jian : 当我们听见正道的时候,我们已信仰它。谁信仰主,谁不怕克扣,也不怕受辱。
- Melayu - Basmeih : `Dan bahawa sesungguhnya kami ketika mendengar petunjuk AlQuran kami beriman kepadanya dengan tidak bertangguh lagi; kerana sesiapa yang beriman kepada Tuhannya maka tidaklah ia akan merasa bimbang menanggung kerugian mengenai amalnya yang baik dan juga tidak akan ditimpakan sebarang kesusahan
- Somali - Abduh : Markaan Maqallay hanuunkana waan Rumaynay Ruuxii rumeeya Eebihiisana kama yaabo Nusqaan iyo Dulmi Midna
- Hausa - Gumi : "Kuma lalle ne mũ a lõkacin da muka ji shiriya mun yi ĩmãni da ita To wanda ya yi ĩimãni da Uhangijinsa bã zai ji tsõron nakkasa ba kuma bã zai ji tsõron zãlunci ba"
- Swahili - Al-Barwani : Nasi tulipo usikia uwongofu tuliuamini Basi mwenye kumuamini Mola wake Mlezi basi haogopi kupunjwa wala kudhulumiwa
- Shqiptar - Efendi Nahi : dhe ne posa dëgjuam udhëzimin Kur’anin besuam në të; e kush beson në Zotin e vet nuk ka përse të druajë nga dëmi as nga zullumi tërbimi;
- فارسى - آیتی : و چون سخن هدايت شنيديم، بدان ايمان آورديم. و هر كه به پروردگارش ايمان آورد نه از نقصان مىترسد و نه از ستم.
- tajeki - Оятӣ : Ва чун сухани ҳидоят шунидем, ба он имон овардем. Ва ҳар кӣ ба Парвардигораш имон оварад, на аз нуқсон метарсад ва на аз зулм.
- Uyghur - محمد صالح : بىز ھىدايەتنى (يەنى قۇرئاننى) ئاڭلىغان چېغىمىزدا ئۇنىڭغا ئىمان كەلتۈردۇق، كىمكى پەرۋەردىگارىغا ئىمان ئېيتىدىكەن، (ياخشىلىقلىرىنىڭ) كېمىيىپ كېتىشىدىن ۋە (يامانلىقلىرىنىڭ ئارتتۇرۇلۇپ) زۇلۇم قىلىنىشتىن قورقمايدۇ
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : "സന്മാര്ഗം കേട്ടപ്പോള്തന്നെ ഞങ്ങളതില് വിശ്വസിച്ചു. തന്റെ നാഥനില് വിശ്വസിക്കുന്നവനാരോ, അവന് ഒരുവിധ നഷ്ടമോ പീഡനമോ ഉണ്ടാവുമെന്ന് ഭയപ്പെടേണ്ടതില്ല.
- عربى - التفسير الميسر : وانا لما سمعنا القران امنا به واقررنا انه حق من عند الله فمن يومن بربه فانه لا يخشى نقصانا من حسناته ولا ظلما يلحقه بزياده في سيئاته
*13) "Fear of loss": fear of being given a lesser reward than what one actually deserves for one's good deeds, and "injustice" that one may be deprived of the reward for the good deeds done but duly punished for the errors committed or punished innocent; no believer has any fear of such an injustice from Allah.