- عربي - نصوص الآيات عثماني : إِنَّآ أَعْتَدْنَا لِلْكَٰفِرِينَ سَلَٰسِلَاْ وَأَغْلَٰلًا وَسَعِيرًا
- عربى - نصوص الآيات : إنا أعتدنا للكافرين سلاسل وأغلالا وسعيرا
- عربى - التفسير الميسر : إنا أعتدنا للكافرين قيودًا من حديد تُشَدُّ بها أرجلهم، وأغلالا تُغلُّ بها أيديهم إلى أعناقهم، ونارًا يُحرقون بها.
- السعدى : إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلَاسِلَ وَأَغْلَالًا وَسَعِيرًا
إلى آخر الثواب أي: إنا هيأنا وأرصدنا لمن كفر بالله، وكذب رسله، وتجرأ على المعاصي { سَلَاسِلَ } في نار جهنم، كما قال تعالى: { ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعًا فَاسْلُكُوهُ }.
{ وَأَغْلَالًا } تغل بها أيديهم إلى أعناقهم ويوثقون بها.
{ وَسَعِيرًا } أي: نارا تستعر بها أجسامهم وتحرق بها أبدانهم، { كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ } وهذا العذاب دائم لهم أبدا، مخلدون فيه سرمدا.
- الوسيط لطنطاوي : إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلَاسِلَ وَأَغْلَالًا وَسَعِيرًا
ثم بين - سبحانه - بعد هذه الهداية ، ما أعده لفريق الكافرين ، وما أعده لفريق الشاكرين ، فقال - تعالى - :
( إِنَّآ أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ . . . ) .
قوله - سبحانه - : ( إِنَّآ أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ . . ) كلام مستأنف لبيان جزاء الكافرين بعد أن تطلعت إليه النفس ، بعد سماعها لقوله - تعالى - : ( إِمَّا شَاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً ) وابتداء - سبحانه - بذكر جزاء الكافر ، لأن ذكره هو الأقرب ولأن الغرض بيان جزائه على سبيل الإِجمال ، ثم تفصيل القول بعد ذلك فى بيان جزاء المؤمنين .
والسلاسل : جمع سلسلة ، وهى القيود المصنوعة من الحديد والتى يقيد بها المجرمون . وقد قرأ بعض القراء السبعة هذا اللفظ بالتنوين ، وقرأه آخرون بدون تنوين .
والأغلال : جمع غل - بضم الغين - وهو القيد الذى يقيد به المذنب ويكون فى عنقه ، قال - تعالى - : ( إِذِ الأغلال في أَعْنَاقِهِمْ والسلاسل يُسْحَبُونَ . فِي الحميم ثُمَّ فِي النار يُسْجَرُونَ ) والمعنى : إنا أعتدنا وهيأنا للكافرين سلاسل يقادون بها ، وأغلالا تجمع بها أيديهم إلى أعناقهم على سبيل الإِذلال لهم ، وهيأنا لهم - فوق ذلك - ناراً شديدة الاشتعال تحرق بها أجسادهم .
- البغوى : إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلَاسِلَ وَأَغْلَالًا وَسَعِيرًا
ثم بين ما للفريقين فقال: "إنا أعتدنا للكافرين سلاسل"، يعني: في جهنم. قرأ أهل المدينة والكسائي، وأبو بكر عن عاصم: سلاسلاً وقواريراً فقوارير بالألف في الوقف، وبالتنوين في الوصل فيهن جميعاً، وقرأ حمزة ويعقوب بلا ألف في الوقف، ولا تنوين في الوصل فيهن، وقرأ ابن كثير قوارير الأولى بالألف في الوقف وبالتنوين في الوصل، و سلاسل و قوارير الثانية بلا ألف ولا تنوين وقرأ أبو عمرو وابن عامر وحفص سلاسلاً و قواريراً الأولى بالألف في الوقف على الخط وبغير تنوين في الوصل، و قوارير الثانية بغير ألف ولا تنوين. قوله "وأغلالاً" يعني: في أيديهم، تغل إلى أعناقهم، "وسعيراً"، وقوداً شديداً.
- ابن كثير : إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلَاسِلَ وَأَغْلَالًا وَسَعِيرًا
يخبر تعالى عما أرصده للكافرين من خلقه به من السلاسل والأغلال والسعير ، وهو اللهب والحريق في نار جهنم ، كما قال : ( إذ الأغلال في أعناقهم والسلاسل يسحبون في الحميم ثم في النار يسجرون ) [ غافر : 71 ، 72 ] .
- القرطبى : إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلَاسِلَ وَأَغْلَالًا وَسَعِيرًا
قوله تعالى : إنا أعتدنا للكافرين سلاسلا وأغلالا وسعيرا
قوله تعالى : إنا أعتدنا للكافرين سلاسلا وأغلالا وسعيرا بين حال الفريقين ، وأنه تعبد العقلاء وكلفهم ومكنهم مما أمرهم ، فمن كفر فله العقاب ، ومن وحد وشكر فله الثواب . والسلاسل : القيود في جهنم طول كل سلسلة سبعون ذراعا كما مضى في ( الحاقة ) . وقرأ نافع والكسائي وأبو بكر عن عاصم وهشام عن ابن عامر سلاسلا منونا . الباقون بغير تنوين . ووقف قنبل وابن كثير وحمزة بغير ألف . الباقون بالألف . فأما قوارير الأول فنونه نافع وابن كثير والكسائي وأبو بكر عن عاصم ، ولم ينون الباقون . ووقف فيه يعقوب وحمزة بغير ألف . والباقون بالألف . وأما قوارير الثانية فنونه أيضا نافع والكسائي وأبو بكر ، ولم ينون الباقون . فمن نون قرأها بالألف ، ومن لم ينون أسقط منها الألف ، واختار أبو عبيد التنوين في الثلاثة ، والوقف بالألف اتباعا لخط المصحف ; قال : رأيت في مصحف عثمان " سلاسلا " بالألف و ( وقواريرا ) الأول بالألف ، وكان الثاني مكتوبا بالألف فحكت فرأيت أثرها هناك بينا . فمن صرف فله أربع حجج : أحدها : أن الجموع أشبهت الآحاد فجمعت جمع الآحاد ، فجعلت في حكم الآحاد فصرفت . الثانية : أن الأخفش حكى عن العرب صرف جميع ما لا ينصرف إلا أفعل منك ، وكذا قال الكسائي والفراء : هو على لغة من يجر الأسماء كلها إلا قولهم هو أظرف منك فإنهم لا يجرونه ; وأنشد ابن الأنباري في ذلك قول عمرو بن كلثوم :
كأن سيوفنا فينا وفيهم مخاريق بأيدي لاعبينا
وقال لبيد :
وجزور أيسار دعوت لحتفها بمغالق متشابه أجسامها
وقال لبيد أيضا :
فضلا وذو كرم يعين على الندى سمح كسوب رغائب غنامها
فصرف مخاريق ومغالق ورغائب ، وسبيلها ألا تصرف . والحجة الثالثة : أن يقول نونت قوارير الأول لأنه رأس آية ، ورؤوس الآي جاءت بالنون ، كقوله جل وعز : مذكورا ، سميعا بصيرا فنونا الأول ليوقف بين رؤوس الآي ، ونونا الثاني على الجوار للأول . والحجة الرابعة : اتباع المصاحف ، وذلك أنهما جميعا في مصاحف مكة والمدينة والكوفة بالألف . وقد احتج من لم يصرفهن بأن قال : إن كل جمع بعد الألف منه ثلاثة أحرف أو حرفان أو حرف مشدد لم يصرف في معرفة ولا نكرة ; فالذي بعد الألف منه ثلاثة أحرف قولك : قناديل ودنانير ومناديل ، والذي بعد الألف منه حرفان قول الله - عز وجل - : لهدمت صوامع لأن بعد الألف منه حرفين ، وكذلك قوله : ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا . والذي بعد الألف منه حرف مشدد شواب ودواب . وقال خلف : سمعت يحيى بن آدم يحدث عن ابن إدريس قال : في المصاحف الأول الحرف الأول بالألف والثاني بغير ألف ; فهذا حجة لمذهب حمزة . وقال خلف : رأيت في مصحف ينسب إلى قراءة ابن مسعود الأول بالألف والثاني بغير ألف . وأما أفعل منك فلا يقول أحد من العرب في شعره ولا في غيره هو أفعل منك منونا ; لأن ( من ) تقوم مقام الإضافة فلا يجمع بين تنوين وإضافة في حرف ; لأنهما دليلان من دلائل الأسماء ولا يجمع بين دليلين ; قاله الفراء وغيره .
وأغلالا جمع غل تغل بها أيديهم إلى أعناقهم . وعن جبير بن نفير عن أبي الدرداء كان يقول : ارفعوا هذه الأيدي إلى الله - جل ثناؤه - قبل أن تغل بالأغلال . قال الحسن : إن الأغلال لم تجعل في أعناق أهل النار ; لأنهم أعجزوا الرب سبحانه ولكن إذلالا . ( وسعيرا ) تقدم القول فيه .
- الطبرى : إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلَاسِلَ وَأَغْلَالًا وَسَعِيرًا
وقوله: ( إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلاسِلَ ) يقول تعالى ذكره: إنا أعتدنا لمن كفر نعمتنا وخالف أمرنا سلاسل يُسْتَوْثَق بها منهم شدّا في الجحيم ( وأغْلالا ) يقول: وتشدّ بالأغلال فيها أيديهم إلى أعناقهم.
وقوله: ( وَسَعِيرًا ) يقول: ونارا تُسْعر عليهم فتتوقد.
- ابن عاشور : إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلَاسِلَ وَأَغْلَالًا وَسَعِيرًا
إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلَاسِلَ وَأَغْلَالًا وَسَعِيرًا (4)
أريد التخلص إلى جزاء الفريقين الشاكر والكفور .
والجملة مُستأنفة استئنافاً بيانياً لأن قوله : { إمّا شاكراً وإمّا كفوراً } [ الإنسان : 3 ] يثير تطلع السامعين إلى معرفة آثار هذين الحالين المترددِ حالُه بينَهما ، فابتدىء بجزاء الكافر لأن ذكره أقرب .
وأكد الخبر عن الوعيد بحرف التأكيد لإِدخال الروْع عليهم لأن المتوعِّد إذا أكَّد كلامه بمؤكِّد فقد آذن بأنه لا هوادة له في وعيده .
وأصل { أعتَدْنا } أعدَدنا ، بدالين ، أي هيأنا للكافرين ، يقال : اعتدّ كما يقال : أعَدَّ ، قال تعالى : { وَأعَتدتْ لهن متّكَأً } [ يوسف : 31 ] .
وقد تردد أيمة اللغة في أن أصل الفعل بدالين أو بتاء ودال فلم يجزموا بأيهما الأصل لكثرة ورود فعل : أعدّ ، وفعل اعْتَدَّ في الكلام والأظهر أنهما فعلان نشآ من لغتين غير أن الاستعمال خصّ الفعل ذا التاء بعُدة الحرب فقالوا : عَتَاد الحرب ولم يقولوا عدَاد .
وأما العُدة بضم العين فتقع على كل ما يعد ويهيأ ، يقال : أعد لكل حال عُدة . ويطلق العَتاد على ما يُعدّ من الأمور .
والأكثر أنه إذا أريد الإِدغام جيء بالفعل الذي عينه دال وإذا وجد مقتضى فك الإِدغام لموجب مثل ضمير المتكلم جيء بالفعل الذي عينه تاء .
والسلاسل : القيود المصنوعة من حَلق الحديد يقيد بها الجناة والأسرى .
والأغلال : جمع غُلّ بضم الغين ، وهو حلقة كبيرة من حديد توضع في رقبة المقيَّد ، وتناط بها السلسلة قال تعالى : { إذ الأغلال في أعناقهم والسلاسل } [ غافر : 71 ] فالأغلال والسلاسل توضع لهم عند سَوْقهم إلى جهنم .
والسعير : النار المسعرة ، أي التي سعَّرها الموقِدون بزيادة الوَقود ليشتد التهابها فهو في الأصل وصف بمعنى اسم المفعول جعل علماً على جهنم . وقد تقدم عند قوله : { كلَّما خبَتْ زدناهم سعيراً } في سورة الإسراء ( 97 ) .
وكتب سلاسلا } في المصحف الإِماممِ في جميع النسخ التي أرسلت إلى الأمصار بألف بعد اللام الثانية ولكن القراء اختلفوا في قراءته ، فنافع والكسائي وهشام عن ابن عامر وأبو بكر عن عاصم وأبو جعفر قرأوا { سَلاسلاً } منوناً في الوصل ووقفوا عليه كما يوقف على المنون المنصوب ، وإذ كان حقه أن يمنع من الصرف لأنه على صيغة منتهى الجمع تعين أن قراءته بالتنوين لمراعاة مزاوجته مع الاسمين اللذيْن بعده وهما { أغلالاً } و { سعيراً } ، والمزاوجة طريقة في فصيح الكلام ، ومنها قول النبي صلى الله عليه وسلم لنساءٍ " ارجِعْنَ مَأزورات غير مأجورات " فجعل «مأزورات» مهموزاً وحقه أن يكون بالواو لكنه هُمز لمزاوجة مأجورات ، وكذلك قوله في حديث سؤال الملكين الكافر «فيقال له : لاَ درَيْت ولا تلَيْت» ، وكان الأصل أن يقال : ولا تَلوت . ومنه قول ابن مُقْبِل أو القَلاَّحُ :
هتَّاكُ أخْبيَةٍ وَلاَّجُ أبْوِبَةٍ ... يُخَالطُ البِرُّ منه الجِدَّ واللِّينا
فقوله ( أبوبة ) جمع باب وحقه أن يَقول أبواب .
وهذه القراءة متينة يعضدها رسم المصحف وهي جارية على طريقة عربية فصيحة .
وقرأه الباقون بدون تنوين في الوصل .
واختلفوا في قراءته إذا وقفوا عليه فأكثرهم قرأه في الوقف بدون ألف فيقول { سلاسلْ } في الوقف . وقرأه أبو عمرو ورويس عن يعقوب بالألف على اعتباره منوناً في الوصل .
قرأه البَزي عن ابن كثير وابنُ ذكوان عن ابن عامر وحفصٌ عن عاصم في الوقف بجواز الوجهين بالألف وبتركها .
فأما الذين لم ينونوا { سلاسلا } في الوصل ووقفوا عليه بألف بعد لامه الثانية . وهما أبو عمرو ورويس عن يعقوب فمخالفة روايتهم لرسم المصحف محمولة على أن الرسم جرى على اعتبار حالة الوقف وذلك كثير فكتابة الألف بعد اللام لقصد التنبيه على إشباع الفتحة عند الوقف لمزاوجة الفواصل في الوقف لأن الفواصل كثيراً ما تعطى أحكام القوافي والأسجاع .
وبعدُ فالقراءات روايات مسموعة ورسم المصحف سُنة مَخصوصة به وذكر الطيبي : أن بعض العلماء اعتذر عن اختلاف القراء في قوله : { سَلاسلا } بأنه من الاختلاف في كيفية الأداء كالمَدّ والإِمالة وتخفيف الهمزة وأن الاختلاف في ذلك لا ينافي التواتر .
- إعراب القرآن : إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلَاسِلَ وَأَغْلَالًا وَسَعِيرًا
«إِنَّا أَعْتَدْنا» إن واسمها وماض وفاعله والجملة الفعلية خبر إنا والجملة الاسمية مستأنفة و«لِلْكافِرِينَ» متعلقان بالفعل و«سَلاسِلَ» مفعول به «وَأَغْلالًا وَسَعِيراً» معطوفان على ما قبلهما.
- English - Sahih International : Indeed We have prepared for the disbelievers chains and shackles and a blaze
- English - Tafheem -Maududi : إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلَاسِلَ وَأَغْلَالًا وَسَعِيرًا(76:4) For the unbelievers, We have kept ready chains and fetters and a Blazing Fire.
- Français - Hamidullah : Nous avons préparé pour les infidèles des chaînes des carcans et une fournaise ardente
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Wir haben ja für die Ungläubigen Ketten und Fesseln und eine Feuerglut bereitet
- Spanish - Cortes : Para los infieles hemos preparado cadenas argollas y fuego de gehena
- Português - El Hayek : Em verdade aos incrédulos destinamos correntes grilhões e o tártaro
- Россию - Кулиев : Мы приготовили для неверующих цепи оковы и пламя
- Кулиев -ас-Саади : إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلَاسِلَ وَأَغْلَالًا وَسَعِيرًا
Мы приготовили для неверующих цепи, оковы и пламя.Мы приготовили для тех, кто не уверовал в Аллаха, счел лжецами посланников и осмелился на ослушание Господа, огненные цепи. Всевышний сказал: «Потом бросьте его в Ад и нанизьте его на цепь длиной в семьдесят локтей!» (69:31– 32). Им также уготовлены оковы, которыми привязывают руки мучеников к их шеям, и огонь, опаляющий их кожу и обжигающий их тела. Всевышний сказал: «Всякий раз, когда их кожа приготовится, Мы заменим ее другой кожей, чтобы они вкусили мучения» (4:56). Это - бесконечное наказание, в котором они пребудут вечно.
- Turkish - Diyanet Isleri : Doğrusu inkarcılar için zincirler demir halkalar ve çılgın alevli cehennem hazırladık
- Italiano - Piccardo : In verità abbiamo preparato per i miscredenti catene gioghi e la Fiamma
- كوردى - برهان محمد أمين : بهڕاستی با بزانێت که ئێمه چهندهها کۆت و زنجیرو ئاگری ههڵگیرساومان ئامادهکردووه بۆ بێ باوهڕان
- اردو - جالندربرى : ہم نے کافروں کے لئے زنجیر اور طوق اور دہکتی اگ تیار کر رکھی ہے
- Bosanski - Korkut : Mi smo za nevjernike okove i sindžire i oganj razbuktali pripremili
- Swedish - Bernström : För dem som väljer förnekelsens väg har Vi kedjor och järn och en flammande eld i beredskap
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Sesungguhnya Kami menyediakan bagi orangorang kafir rantai belenggu dan neraka yang menyalanyala
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلَاسِلَ وَأَغْلَالًا وَسَعِيرًا
(Sesungguhnya Kami menyediakan) telah mempersiapkan (bagi orang-orang kafir rantai) untuk menyeret mereka ke dalam neraka (dan belenggu-belenggu) pada leher mereka dan rantai itu diikatkan kepadanya (serta neraka Sair) yaitu neraka yang apinya menyala-nyala dengan besarnya, tempat mereka diazab.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : আমি অবিশ্বাসীদের জন্যে প্রস্তুত রেখেছি শিকল বেড়ি ও প্রজ্বলিত অগ্নি।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : காஃபிர்களுக்குச் சங்கிலிகளையும் அரிகண்டங்களையும் கொழுந்து விட்டெரியும் நரக நெருப்பையும் நிச்சயமாக நாம் தயார் செய்திருக்கின்றோம்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : แท้จริงเราได้เตรียมโซ่ตรวน และกุญแจมือ และไฟที่ลุกโชติช่วงไว้สำหรับบรรดาผู้ปฏิเสธศรัทธา
- Uzbek - Мухаммад Содик : Албатта Биз кофирлар учун занжирлар кишанлар ва ёниб турган оловни тайёрлаб қўйдик
- 中国语文 - Ma Jian : 我确已为不信者预备许多铁链、铁圈和火狱。
- Melayu - Basmeih : Dalam pada itu sesungguhnya Kami telah menyediakan bagi sesiapa yang berlaku kufur atau menderhaka beberapa rantai dan belenggu serta neraka yang menjulangjulang
- Somali - Abduh : Annagaa u darabnay Gaalada silsilado iyo katinado iyo naarta Saciira
- Hausa - Gumi : Lalle ne Mũ Mun yi tattali dõmin kãfirai sarƙoƙi da ƙuƙumma da sa'ĩr
- Swahili - Al-Barwani : Hakika Sisi tumewaandalia makafiri minyororo na pingu na Moto mkali
- Shqiptar - Efendi Nahi : Na me të vërtetë për jobesimtarët kemi përgatitur zingjirë e pranga dhe flakë të zjarrit
- فارسى - آیتی : ما براى كافران زنجيرها و غلها و آتش افروخته آماده كردهايم.
- tajeki - Оятӣ : Мо барои кофирон занҷирҳову ғулҳо ва оташи афрӯхта омода кардаем.
- Uyghur - محمد صالح : شۈبھىسىزكى، بىز كاپىرلارغا (پۇتلىرىغا سېلىنىدىغان) زەنجىرلەرنى، (بويۇنلىرىغا سېلىنىدىغان) تاقاقلارنى ۋە يېنىپ تۇرغان دوزاخنى تەييارلىدۇق
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : ഉറപ്പായും സത്യനിഷേധികള്ക്കു നാം ചങ്ങലകളും വിലങ്ങുകളും കത്തിക്കാളുന്ന നരകത്തീയും ഒരുക്കിവെച്ചിരിക്കുന്നു.
- عربى - التفسير الميسر : انا اعتدنا للكافرين قيودا من حديد تشد بها ارجلهم واغلالا تغل بها ايديهم الى اعناقهم ونارا يحرقون بها