- عربي - نصوص الآيات عثماني : تَتْبَعُهَا ٱلرَّادِفَةُ
- عربى - نصوص الآيات : تتبعها الرادفة
- عربى - التفسير الميسر : أقسم الله تعالى بالملائكة التي تنزع أرواح الكفار نزعا شديدا، والملائكة التي تقبض أرواح المؤمنين بنشاط ورفق، والملائكة التي تَسْبَح في نزولها من السماء وصعودها إليها، فالملائكة التي تسبق وتسارع إلى تنفيذ أمر الله، فالملائكة المنفذات أمر ربها فيما أوكل إليها تدبيره من شؤون الكون -ولا يجوز للمخلوق أن يقسم بغير خالقه، فإن فعل فقد أشرك- لتُبعثَنَّ الخلائق وتُحَاسَب، يوم تضطرب الأرض بالنفخة الأولى نفخة الإماتة، تتبعها نفخة أخرى للإحياء.
- السعدى : تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ
{ تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ } أي: الرجفة الأخرى التي تردفها وتأتي تلوها،
- الوسيط لطنطاوي : تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ
والمراد بالرادفة : النفخة الثانية ، التى تردف الأولى ، أى : تأتى بعدها ، وفيها يبعث الموتى بإذن الله - تعالى - ، يقال : فلان جاء ردف فلان ، إذا جاء فى أعقابه .
أى : اذكر - أيها العاقل - لتعتبر وتتعظ ، يوم ينفخ فى الصور فتضطرب الأرض وتهتز ، ويموت جميع الخلق ، ثم يتبع ذلك نفخة أخرى يبعث بعدها الموتى - بإذن الله - تعالى - .
وجملة " تتبعها الرادفة " فى محل نصب على الحال من الراجفة .
وشبيه بهاتين الآيتين قوله - تعالى - : ( وَنُفِخَ فِي الصور فَصَعِقَ مَن فِي السماوات وَمَن فِي الأرض إِلاَّ مَن شَآءَ الله ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أخرى فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنظُرُونَ ) .
- البغوى : تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ
( تتبعها الرادفة ) وهي النفخة الثانية ردفت الأولى وبينهما أربعون سنة .
قال قتادة : هما صيحتان فالأولى تميت كل شيء ، والأخرى تحيي كل شيء بإذن الله - عز وجل - .
وقال مجاهد : ترجف الراجفة تتزلزل الأرض والجبال ، تتبعها الرادفة حين تنشق السماء ، وتحمل الأرض والجبال فدكتا دكة واحدة وقال عطاء : " الراجفة " القيامة و " الرادفة " البعث . وأصل الرجفة : الصوت والحركة .
أخبرنا أحمد بن إبراهيم الشريحي ، أخبرنا أحمد بن محمد بن إبراهيم الثعلبي ، أخبرني ابن فنجويه ، حدثنا عبد الله بن يوسف بن أحمد بن مالك ، حدثنا محمد بن هارون الحضرمي ، حدثنا الحسن بن عرفة ، حدثنا قبيصة بن عقبة ، عن سفيان الثوري ، عن عبد الله بن محمد بن عقيل ، عن الطفيل بن أبي بن كعب ، عن أبي بن كعب قال : كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا ذهب ربع الليل قام ، وقال : " يا أيها الناس اذكروا الله ، [ اذكروا الله ] جاءت الراجفة تتبعها الرادفة ، جاء الموت بما فيه ، [ جاء الموت بما فيه ] " .
- ابن كثير : تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ
وقوله : ( يوم ترجف الراجفة تتبعها الرادفة ) قال ابن عباس هما النفختان الأولى والثانية . وهكذا قال مجاهد ، والحسن ، وقتادة ، والضحاك ، وغير واحد .
وعن مجاهد : أما الأولى - وهي قوله : ( يوم ترجف الراجفة ) - فكقوله جلت عظمته : ( يوم ترجف الأرض والجبال ) [ المزمل : 14 ] ، والثانية - وهي الرادفة - فهي كقوله : ( وحملت الأرض والجبال فدكتا دكة واحدة ) [ الحاقة : 14 ] .
وقد قال الإمام أحمد حدثنا وكيع ، حدثنا سفيان عن عبد الله بن محمد بن عقيل ، عن الطفيل بن أبي بن كعب ، عن أبيه قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " جاءت الراجفة ، تتبعها الرادفة ، جاء الموت بما فيه " . فقال رجل : يا رسول الله ، أرأيت إن جعلت صلاتي كلها عليك ؟ قال : " إذا يكفيك الله ما أهمك من دنياك وآخرتك " .
وقد رواه الترمذي ، وابن جرير ، وابن أبي حاتم ، من حديث سفيان الثوري ، بإسناده مثله ولفظ الترمذي وابن أبي حاتم : كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا ذهب ثلث الليل قام فقال : " يا أيها الناس اذكروا الله جاءت الراجفة تتبعها الرادفة جاء الموت بما فيه " .
- القرطبى : تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ
تتبعها الرادفة الصيحة . وعنه أيضا وابن عباس والحسن وقتادة : هما الصيحتان . أي النفختان . أما الأولى فتميت كل شيء بإذن الله تعالى ، وأما الثانية فتحيي كل شيء بإذن الله تعالى . وجاء في الحديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : " بينهما أربعون سنة " وقال مجاهد أيضا : الرادفة حين تنشق السماء وتحمل الأرض والجبال فتدك دكة واحدة ، وذلك بعد الزلزلة . وقيل : الراجفة تحرك الأرض ، والرادفة زلزلة أخرى تفني الأرضين . فالله أعلم . وقد مضى في آخر ( النمل ) ما فيه كفاية في النفخ في الصور . وأصل الرجفة الحركة ، قال الله تعالى : يوم ترجف الأرض وليست الرجفة هاهنا من الحركة فقط ، بل من قولهم : رجف الرعد يرجف رجفا ورجيفا : أي أظهر الصوت والحركة ، ومنه سميت الأراجيف ، لاضطراب الأصوات بها ، وإفاضة الناس فيها ; قال :
أبا الأراجيف يا ابن اللؤم توعدني وفي الأراجيف خلت اللؤم والخورا
وعن أبي بن كعب أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان إذا ذهب ربع الليل قام ثم قال : " يا أيها الناس اذكروا الله ، جاءت الراجفة تتبعها الرادفة ، جاء الموت بما فيه " .
- الطبرى : تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ
وقوله: تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ يقول: النفخة الثانية .
حدثنا محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله: يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ * تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ يقول: تتبع الآخرة الأولى، والراجفة: النفخة الأولى، والرادفة: النفخة الآخرة .
حدثني يعقوب، قال: ثنا ابن علية، عن أبي رجاء، عن الحسن، في قوله: يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ * تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ قال: هما النفختان: أما الأولى فتميت الأحياء، وأما الثانية فتُحيي الموتى، ثم تلا الحسن: وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ إِلا مَنْ شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنْظُرُونَ .
حدثنا بشر، قال : ثنا يزيد، قال : ثنا سعيد، عن قتادة يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ * تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ قال: هما الصيحتان، أما الأولى فتُميت كل شيء بإذن الله، وأما الأخرى فتُحيي كل شيء بإذن الله، إن نبيّ الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: " بَيْنَهُما أرْبَعُونَ" قال أصحابه: والله ما زادنا على ذلك. وذُكر لنا أن نبيّ الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: " يُبْعَثُ فِي تِلْك الأرْبَعِينَ مَطَرٌ يُقال لَهُ الْحَياةُ، حتى تَطِيبَ الأرْضُ وتَهْتَزَّ، وتَنْبُتَ أجْسادُ النَّاسِ نَباتَ البَقْل، ثُمَّ تُنْفَخُ الثَّانِيَةُ، فإذَا هُمْ قِيامٌ يَنْظُرُونَ" .
حدثنا أبو كُرَيب ، قال : ثنا عبد الرحمن بن محمد المحاربي، عن إسماعيل بن رافع المدني، عن يزيد ابن أبي زياد عن رجل، عن محمد بن كعب القرظي، عن رجل من الأنصار، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، وذكر الصور، فقال أبو هريرة: يا رسول الله، وما الصور؟ قال: " قَرْنٌ". قال: فكيف هو؟ قال: " قَرْنٌ عَظِيمٌ يُنْفَخُ فِيهِ ثَلاثُ نَفَخاتٍ: الأولى نَفْخَةُ الفَزَع، والثَّانِيَةُ نَفْخَةُ الصَّعْق، والثَّالِثَةُ نَفْخَةُ القِيام، فَيَفْزَعُ أهْلُ السَّمَاوَاتِ والأرْضِ إلا مَنْ شاء الله، ويأمر الله فيدِيمُها، ويطوّلها، ولا يفتر، وهي التي تقول: ما ينظر هؤلاء إلا صيحة واحدة مالها من فَوَاق فيسير الله الجبال، فتكون سَرابًا، وتُرَجّ الأرضُ بأهلها رجًّا، وهي التي يقول: يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ * تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ * قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ وَاجِفَةٌ .
حدثنا أبو كُرَيب، قال: ثنا وكيع ، عن سفيان ، عن عبيد الله بن محمد بن عقيل، عن الطفيل بن أبيّ، عن أبيه، قال: قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم: يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ * تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ فقال: "
جاءت الراجفة تتبعها الرادفة، جاء الموت بما فيه " .حُدثت عن الحسين، قال: سمعت أبا معاذ يقول : ثنا عبيد، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ : النفخة الأولى تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ : النفخة الأخرى.
وقال آخرون: في ذلك ما حدثني به محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى؛ وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، في قول الله: يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ قال: ترجف الأرض والجبال، وهي الزلزلة وقوله: الرَّادِفَةُ قال: هو قوله: إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ فَدُكَّتَا دَكَّةً وَاحِدَةً .
وقال آخرون: ترجف الأرض، والرادفة: الساعة.
* ذكر من قال ذلك:
حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله: يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ الأرض، وفي قوله: تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ قال: الرادفة: الساعة .
واختلف أهل العربية في موضع جواب قوله: وَالنَّازِعَاتِ غَرْقًا فقال بعض نحويِّي البصرة: قوله وَالنَّازِعَاتِ غَرْقًا : قسم والله أعلم على إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشَى وإن شئت جعلتها على يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ وَاجِفَةٌ وهو كما قال الله وشاء أن يكون في كل هذا، وفي كلّ الأمور. وقال بعض نحويي الكُوفة: جواب القسم في النازعات: ما تُرِك لمعرفة السامعين بالمعنى، كأنه لو ظهر كان لَتُبْعَثُنّ ولتحاسبنّ. قال: ويدل على ذلك أَئِذَا كُنَّا عِظَامًا نَخِرَةً . ألا ترى أنه كالجواب لقوله: لَتُبْعَثُنَّ إذ قال: أَئِذَا كُنَّا عِظَامًا نَخِرَةً ، وقال آخر منهم نحو هذا، غير أنه قال: لا يجوز حذف اللام في جواب اليمين، لأنها إذا حذفت لم يُعرف موضعها، وذلك أنها تلي كلّ كلام.
والصواب من القول في ذلك عندنا، أن جواب القسم في هذا الموضع مما استغني عنه بدلالة الكلام، فترك ذكره.
- ابن عاشور : تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ
تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ (7) و { تتبعها الرادفة } : التالية ، يقال : ردف بمعنى تبع ، والرديف : التابع لغيره ، قال تعالى : { أني معدكم بألف من الملائكة مردفين } [ الأنفال : 9 ] ، أي تتبع الرجفة الأولى ، ثانية ، فالمراد : رادفة من جنسها وهما النفختان اللتان في قوله تعالى : { ونفخ في الصور فصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء اللَّه ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون } [ الزمر : 68 ] .
وجملة { تتبعها الرادفة } حال من { الراجفة } .
- إعراب القرآن : تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ
«تَتْبَعُهَا» مضارع ومفعوله و«الرَّادِفَةُ» فاعله والجملة حال
- English - Sahih International : There will follow it the subsequent [one]
- English - Tafheem -Maududi : تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ(79:7) and will be followed by another quaking. *2
- Français - Hamidullah : immédiatement suivi du deuxième
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : und das nächste hinterherfolgt
- Spanish - Cortes : sucedido por el siguiente
- Português - El Hayek : E em que acontecerá pela segunda vez a comoção
- Россию - Кулиев : вслед за чем последует еще одно сотрясение раздастся второй трубный глас после которого начнется воскрешение
- Кулиев -ас-Саади : تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ
вслед за чем последует еще одно сотрясение (раздастся второй трубный глас, после которого начнется воскрешение),- Turkish - Diyanet Isleri : Peşinden bir diğeri gelir
- Italiano - Piccardo : al quale seguirà il successivo [“seguirà il successivo” il secondo squillo del Corno quello a cui risponderanno i morti alzandosi dalle loro tombe oppure “e sarà reiterata la scossa”]
- كوردى - برهان محمد أمين : دوایی دووباره فووی پیادهکرێتهوه مردووان زیندوو دهکرێنهوه و جیهانی ههمیشهیی بهرپا دهبێت
- اردو - جالندربرى : پھر اس کے پیچھے اور بھونچال ائے گا
- Bosanski - Korkut : za kojim će slijediti sljedeći –
- Swedish - Bernström : följt av ännu ett [skalv]
- Indonesia - Bahasa Indonesia : tiupan pertama itu diiringi oleh tiupan kedua
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ
(Kemudian ia diiringi dengan yang mengikutinya) dengan tiupan yang kedua dari malaikat Israfil; jarak di antara kedua tiupan itu empat puluh tahun; dan jumlah ayat ini berkedudukan menjadi Haal atau kata keterangan keadaan daripada lafal Ar-Raajifah. Dan lafal Al-Yauma dapat mencakup kedua tiupan tersebut, karena itu maka kedudukan Zharafnya dianggap sah. Tiupan yang kedua ini untuk membangkitkan semua makhluk yang mati menjadi hidup kembali, maka setelah tiupan yang kedua, mereka bangkit hidup kembali.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : অতঃপর পশ্চাতে আসবে পশ্চাদগামী;
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : அதனைத் தொடரும் நில நடுக்கம் தொடர்ந்து வரும்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : การเป่าสังข์ครั้งสองจะติดตามมา
- Uzbek - Мухаммад Содик : Унга эргашувчи эргашар
- 中国语文 - Ma Jian : 而续发者续发之日,
- Melayu - Basmeih : Tiupan yang pertama itu diikuti oleh tiupan yang kedua yang menyebabkan orangorang yang mati semuanya hidup semula serta keluar dari kubur masingmasing;
- Somali - Abduh : Oyna raaci tii dambe waa sugantahay
- Hausa - Gumi : Mai biyar ta bũsa ta biyu nã biye
- Swahili - Al-Barwani : Kifuate cha kufuatia
- Shqiptar - Efendi Nahi : ps të cilit pason tjetri –
- فارسى - آیتی : و نفخه دوم از پس آن بيايد،
- tajeki - Оятӣ : ва нафхаи дуввум аз паси он биёяд,
- Uyghur - محمد صالح : ئۇنىڭ ئارقىسىدىنلا ئاسمان (ۋە ئۇنىڭدىكى شەيئىلەر قوشۇلۇپ) تەۋرەيدۇ
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : അതിന്റെ പിറകെ മറ്റൊരു പ്രകമ്പനവുമുണ്ടാകും.
- عربى - التفسير الميسر : اقسم الله تعالى بالملائكه التي تنزع ارواح الكفار نزعا شديدا والملائكه التي تقبض ارواح المومنين بنشاط ورفق والملائكه التي تسبح في نزولها من السماء وصعودها اليها فالملائكه التي تسبق وتسارع الى تنفيذ امر الله فالملائكه المنفذات امر ربها فيما اوكل اليها تدبيره من شوون الكون ولا يجوز للمخلوق ان يقسم بغير خالقه فان فعل فقد اشرك لتبعثن الخلائق وتحاسب يوم تضطرب الارض بالنفخه الاولى نفخه الاماته تتبعها نفخه اخرى للاحياء
*2) The first jolt implies the jolt which will destroy the earth and everything on it, and the second jolt at which all dead men will rise up from death and from their graves. This same state has been described in Surah Az-Zumar, thus: "And when the Trumpet shall be blown on that Day, all those who are in the heavens and the earth shall fall down dead except those whom Allah may allow (to live). Then the Trumpet shall be blown again and they will all stand up, looking around." (v. 68)