- عربي - نصوص الآيات عثماني : ٱرْجِعِىٓ إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً
- عربى - نصوص الآيات : ارجعي إلى ربك راضية مرضية
- عربى - التفسير الميسر : يا أيتها النفس المطمئنة إلى ذِكر الله والإيمان به، وبما أعدَّه من النعيم للمؤمنين، ارجعي إلى ربك راضية بإكرام الله لك، والله سبحانه قد رضي عنك، فادخلي في عداد عباد الله الصالحين، وادخلي معهم جنتي.
- السعدى : ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً
{ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ } الذي رباك بنعمته، وأسدى عليك من إحسانه ما صرت به من أوليائه وأحبابه { رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً } أي: راضية عن الله، وعن ما أكرمها به من الثواب، والله قد رضي عنها.
- الوسيط لطنطاوي : ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً
( ارجعي إلى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً ) أى : ارجعى إلى ربك الذى خلقك ، وأنت راضية تمام الرضا بما أعطاك - سبحانه - من ثواب ، ومرضى عنك منه - تعالى - بسبب إيمانك الصادق ، وعملك الصالح .
- البغوى : ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً
( ارجعي إلى ربك ) إلى الله ( راضية ) بالثواب ( مرضية ) عنك .
وقال الحسن : إذا أراد الله قبضها اطمأنت إلى الله ورضيت عن الله ورضي الله عنها .
قال عبد اللهبن عمرو : إذا توفي العبد المؤمن أرسل الله - عز وجل - ملكين إليه وأرسل إليه بتحفة من الجنة ، فيقال لها : اخرجي يا أيتها النفس المطمئنة ، اخرجي إلى روح وريحان وربك عنك راض ، فتخرج كأطيب ريح مسك وجده أحد في أنفه ، والملائكة على أرجاء السماء يقولون : قد جاء من الأرض روح طيبة ونسمة طيبة . فلا تمر بباب إلا فتح لها ولا بملك إلا صلى عليها ، حتى يؤتى بها الرحمن فتسجد ، ثم يقال لميكائيل : اذهب بهذه فاجعلها مع أنفس المؤمنين ، ثم يؤمر فيوسع عليه قبره ، سبعون ذراعا عرضه ، وسبعون ذراعا طوله ، وينبذ له فيه الريحان فإن كان معه شيء من القرآن كفاه نوره .
وإن لم يكن جعل له نوره مثل الشمس في قبره ، ويكون مثله مثل العروس ، ينام فلا يوقظه إلا أحب أهله إليه . وإذا توفي الكافر أرسل الله إليه ملكين وأرسل قطعة من بجاد أنتن من كل نتن وأخشن من كل خشن ، فيقال : يا أيتها النفس الخبيثة اخرجي إلى جهنم وعذاب أليم وربك عليك غضبان .
وقال أبو صالح في قوله : " ارجعي إلى ربك راضية مرضية " قال : هذا عند خروجها من الدنيا ، فإذا كان يوم القيامة قيل : فادخلي في عبادي وادخلي جنتي .
وقال آخرون : إنما يقال لها ذلك عند البعث يقال : ارجعي [ إلى ربك ] أي إلى صاحبك وجسدك ، فيأمر الله الأرواح أن ترجع إلى الأجساد ، وهذا قول عكرمة ، وعطاء ، والضحاك ، ورواية العوفي عن ابن عباس .
وقال الحسن : معناه : ارجعي إلى ثواب ربك وكرامته ، راضية عن الله بما أعد لك ، مرضية ، رضي عنك ربك .
- ابن كثير : ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً
أي إلى جواره وثوابه وما أعد لعباده في جنته راضية أي في نفسها مرضية أي قد رضيت عن الله ورضي عنها وأرضاها.
- القرطبى : ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً
معنى إلى ربك أي إلى صاحبك وجسدك قاله ابن عباس وعكرمة وعطاء . واختاره الطبري ودليله قراءة ابن عباس فادخلي في عبدي على التوحيد ، فيأمر الله تعالى الأرواح غدا أن ترجع إلى الأجساد . وقرأ ابن مسعود ( في جسد عبدي ) . وقال الحسن : ارجعي إلى ثواب ربك وكرامته . وقال أبو صالح : المعنى : ارجعي إلى الله . وهذا عند الموت .
- الطبرى : ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً
وقوله: ( ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ ) اختلف أهل التأويل في تأويله، فقال بعضهم: هذا خبر من الله جلّ ثناؤه عن قيل الملائكة لنفس المؤمن عند البعث، تأمرها أن ترجع في جسد صاحبها؛ قالوا: وعُنِيَ بالردّ هاهنا صاحبها.
* ذكر من قال ذلك:
حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله: (يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً) قال: تردّ الأرواح المطمئنة يوم القيامة في الأجساد.
حُدثت عن الحسين، قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: (فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي) يأمر الله الأرواح يوم القيامة أن ترجع إلى الأجساد، فيأتون الله كما خلقهم أول مرّة.
حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا المعتمر، عن أبيه، عن عكرِمة في هذه الآية ( ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً ) إلى الجسد.
وقال آخرون: بل يقال ذلك لها عند الموت.
* ذكر من قال ذلك:
- ابن عاشور : ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً
ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً (28) فإن كان من كلام الله تعالى كان قوله : { إلى ربك } إظهاراً في مقام الإِضمار بقرينة تفريع { فادخلي في عبادي } عليه . ونكتةُ هذا الإِظهار ما في وصف { رب } من الولاء والاختصاص . وما في إضافته إلى ضمير النفس المخاطَبة من التشريف لها . وإن كان من قول الملائكة فلفظ { ربك } جرى على مقتضى الظاهر وعطفُ { فادخلي في عبادي } عطف تلقين يصدر من كلام الله تعالى تحقيقاً لقول الملائكة { ارجعي إلى ربك } .
والرجوع إلى الله مستعار للكون في نعيم الجنة التي هي دار الكرامة عند الله بمنزلة دار المضيف قال تعالى : { في مقعد صدق عند مليك مقتدر } [ القمر : 55 ] بحيث شُبهت الجنة بمنزل للنفس المخاطبة لأنها استحقته بوعد الله على أعمالها الصالحة فكأنها كانت مغتربة عنه في الدنيا فقيل لها : ارجعي إليه ، وهذا الرجوع خاصٌّ غير مطلق الحلول في الآخرة .
ويجوز أن تكون الآية استئنافاً ابتدائياً جرى على مناسبة ذكر عذاب الإِنسان المشرك فتكون خطاباً من الله تعالى لنفوس المؤمنين المطمئنة .
والأمر في { ارجعي إلى ربك } مراد منه تقييده بالحالين بعده وهما { راضية مرضية } وهو من استعمال الأمر في الوعد والرجوع مجاز أيضاً ، والإِضمار في قوله : { في عبادي } وقوله : { جنتي } التفات من الغيبة إلى التكلم .
وقال بعض أهل التأويل : نزلت في معيَّن . فعن الضحاك : أنها نزلت في عثمان بن عفان لما تصدق ببئرِ رومة . وعن بريدة : أنها نزلت في حمزة حين قُتل . وقيل : نزلت في خُبَيب بن عديّ لما صلبه أهل مكة . وهذه الأقوال تقتضي أن هذه الآية مدنية ، والاتفاقُ على أن السورة مكية إلا ما رواه الدَّاني عن بعض العلماء أنها مدنية ، وهي على هذا منفصلة عما قبلها كتبت هنا بتوقيف خاص أو نزلت عقب ما قبلها للمناسبة .
وعن ابن عباس وزيدِ بن حارثة وأبيّ بن كعب وابننِ مسعود : أن هذا يقال عند البعث لترجع الأرواح في الأجساد ، وعلى هذا فهي متصلة بقوله :
{ إذا دكت الأرض } [ الفجر : 21 ] الخ كالوجه الذي قبل هذا ، والرجوع على هذا حقيقة والرب مراد به صاحب النفس وهو الجسد .
وعن زيد بن حارثة وأبي صالح : يقال هذا للنفس عند الموت . وقد روى الطبري عن سعيد بن جبير قال : قرأ رجل عند رسول الله صلى الله عليه وسلم { يأيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية } فقال أبو بكر : ما أحسنَ هذا؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم « أمَا إنَّ الملَك سيقولها لك عند الموت » . وعن زيد بن حارثة أن هذا يقال لنفس المؤمن عند الموت تبشر بالجنة .
والنفس : تطلق على الذات كلها كما في قوله تعالى : { أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب اللَّه } [ الزمر : 56 ] وقوله : { ولا تقتلوا النفس التي حرم اللَّه إلا بالحق } [ الأنعام : 151 ] وتطلق على الروح التي بها حياة الجسد كما في قوله : { إن النفس لأمارة بالسوء } [ يوسف : 53 ] .
وعلى الإطلاقين توزع المعاني المتقدمة كما لا يخفى .
و { المطمئنة } : اسم فاعل من اطمأن إذا كان هادئاً غير مضْطَرِب ولا منزعج ، فيجوز أن يكون من سكون النفس بالتصديق لما جاء به القرآن دون تردد ولا اضطراب باللٍ فيكون ثناء على هذه النفس ويجوز أن يكون من هدوء النفس بدون خوف ولا فتنة في الآخرة .
وفعله من الرباعي المزيد وهو بوزن أفْعَلَلَّ . والأصح أنه مهموز اللام الأولى وأن الميم عين الكلمة كما يُنطَق به وهذا قول أبي عَمرو . وقال سيبويه : أصل الفعل : طَأْمَنَ فوقع فيه قلب مكاني فقدمت الميم على الهمزة فيكون أصل مطمئنة عنده مُطْأَمِنَّة ومصدره اطئمنان وقد تقدم عند قوله تعالى : { ولكن ليطمئن قلبي } في سورة البقرة ( 260 ) وقوله : { فإذا اطمأننتم فأقيموا الصلاة } في سورة النساء ( 103 ) .
ووصف النفس } ب { المطمئنة } ليس وصفاً للتعريف ولا للتخصيص ، أي لتمييز المخاطَبين بالوصف الذي يميزهم عمن عداهم فيعرفون أنهم المخاطبون المأذونون بدخول الجنة لأنهم لا يَعْرفون أنهم مطمئنون إلا بعد الإِذن لهم بدخول الجنة ، فالوصف مراد به الثناء والإِيماء إلى وجه بناء الخبر . وتبشير من وُجه الخطاب إليهم بأنهم مطمئنون آمنون . ويجوز أن يكون للتعريف أو التخصيص بأن يجعل الله إلهاماً في قلوبهم يعرفون به أنهم مطمئنون .
والاطمئنان : مجاز في طيب النفس وعدم ترددها في مصيرها بالاعتقاد الصحيح فيهم حين أيقنوا في الدنيا بأن ما جاءت به الرسل حق فذلك اطمئنان في الدنيا ومن أثره اطمئنانهم يوم القيامة حين يرون مخائل الرضى والسعادة نحوهم ويرون ضد ذلك نحو أهل الشقاء .
وقد فُسر الاطمئنان : بيقين وجود الله ووحدانيته ، وفسر باليقين بوعد الله ، وبالإخلاص في العمل ، ولا جرم أن ذلك كله من مقومات الاطمئنان المقصود فمجموعه مراد وأجزاؤه مقصودة ، وفسر بتبشيرهم بالجنة ، أي قبل ندائهم ثم نُودُوا بأن يدخلوا الجنة .
والرجوع يحتمل الحقيقة والمجاز كما علمت من الوجوه المتقدمة في معنى الآية .
والراضية : التي رضت بما أُعطيته من كرامة وهو كناية عن إعطائها كل ما تطمح إليه .
والمرضية : اسم مفعول وأصله : مَرضياً عنها ، فوقع فيه الحذف والإِيصال فصار نائب فاعل بدون حرف الجر ، والمقصود من هذا الوصف زيادة الثناء مع الكناية عن الزيادة في إفاضة الإِنعام لأن المرضي عنه يزيده الراضي عنه من الهبات والعطايا فوق ما رضي به هو .
- إعراب القرآن : ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً
«ارْجِعِي» أمر مبني على حذف النون والياء فاعل «إِلى رَبِّكِ» متعلقان بالفعل «راضِيَةً مَرْضِيَّةً» حالان والجملة مقول قول محذوف أيضا.
- English - Sahih International : Return to your Lord well-pleased and pleasing [to Him]
- English - Tafheem -Maududi : ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً(89:28) Return to your Lord *19 well-pleased (with your blissful destination), well-pleasing (to your Lord).
- Français - Hamidullah : retourne vers ton Seigneur satisfaite et agréée;
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : kehre zu deinem Herrn zufrieden und mit Wohlgefallen zurück
- Spanish - Cortes : ¡Vuelve a tu Señor satisfecha acepta
- Português - El Hayek : Retorna ao teu Senhor satisfeita com Ele e Ele satisfeito contigo
- Россию - Кулиев : Вернись к своему Господу удовлетворенной и снискавшей довольство
- Кулиев -ас-Саади : ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً
Вернись к своему Господу удовлетворенной и снискавшей довольство!- Turkish - Diyanet Isleri : O senden sen de O'ndan hoşnut olarak Rabbine dön
- Italiano - Piccardo : ritorna al tuo Signore soddisfatta e accetta;
- كوردى - برهان محمد أمين : بگهڕێرهوه بۆ لای پهروهردگارت که تۆ لهو ڕازیت و ئهویش له تۆ ڕازیه
- اردو - جالندربرى : اپنے پروردگار کی طرف لوٹ چل۔ تو اس سے راضی وہ تجھ سے راضی
- Bosanski - Korkut : vrati se Gospodaru svome zadovoljna a i On tobom zadovoljan
- Swedish - Bernström : Vänd tillbaka till din Herre tillfredsställd [med Hans gåvor och] omsluten av Hans välbehag
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Kembalilah kepada Tuhanmu dengan hati yang puas lagi diridhaiNya
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً
(Kembalilah kepada Rabbmu) perkataan ini diucapkan kepadanya sewaktu ia menjelang mati; yakni kembalilah kamu kepada perintah dan kehendak-Nya (dengan hati yang puas) akan pahala yang kamu terima (lagi diridai) di sisi Allah maksudnya, semua amal perbuatanmu diridai di sisi-Nya. Jiwa yang beriman itu merasa puas dan diridai; kedudukan kedua lafal ini menjadi kata keterangan keadaan; kemudian dikatakan kepadanya pada hari kiamat nanti:
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : তুমি তোমার পালনকর্তার নিকট ফিরে যাও সন্তুষ্ট ও সন্তোষভাজন হয়ে।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : நீ உன்னுடைய இறைவன்பால் திருப்தி அடைந்த நிலையிலும் அவன் உன்மீது திருப்தியடைந்த நிலையிலும் மீளுவாயாக
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : จงกลับมายังพระเจ้าของเจ้าด้วยความยินดีและเป็นที่ปิติเถิด
- Uzbek - Мухаммад Содик : Роббингга сен Ундан У сендан рози бўлган ҳолингда қайт
- 中国语文 - Ma Jian : 你应当喜悦地,被喜悦地归於你的主。
- Melayu - Basmeih : "Kembalilah kepada Tuhanmu dengan keadaan engkau berpuas hati dengan segala nikmat yang diberikan lagi diredhai di sisi Tuhanmu
- Somali - Abduh : U noqo Eebaha adoo raalli ah lagana raalli noqday
- Hausa - Gumi : Ka koma zuwa ga Ubangijinka alhãli kana mai yarda da abin da Ya ƙaddara maka a dũniya abar yardarwa da sakamakon da zã a ba ka a Lãhira
- Swahili - Al-Barwani : Rejea kwa Mola wako Mlezi umeridhika na umemridhisha
- Shqiptar - Efendi Nahi : kthehu te Zoti yt i kënaqur sepse edhe Ai është i kënaqur me ty
- فارسى - آیتی : خشنود و پسنديده به سوى پروردگارت باز گرد،
- tajeki - Оятӣ : хушнуду писандида ба сӯи Парвардигорат бозгард
- Uyghur - محمد صالح : سەن پەرۋەردىگارىڭدىن مەمنۇن، پەرۋەردىگارىڭ سەندىن رازى بولغان ھالدا، ئۇنىڭ دەرگاھىغا قايتقىن
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : നീ നിന്റെ നാഥങ്കലേക്ക് തൃപ്തിപ്പെട്ടവനായും തൃപ്തി നേടിയവനായും തിരിച്ചു ചെല്ലുക.
- عربى - التفسير الميسر : يا ايتها النفس المطمئنه الى ذكر الله والايمان به وبما اعده من النعيم للمومنين ارجعي الى ربك راضيه باكرام الله لك والله سبحانه قد رضي عنك فادخلي في عداد عباد الله الصالحين وادخلي معهم جنتي
*19) This he will be told at the time of his death as well as on the Day of Resurrection when he will rise from the dead and move towards the Plain of Assembly and also on the occasion when he will be presented in the Divine Court; at every stage he will be assured that he is moving towards the Mercy of Allah Almighty.