- عربي - نصوص الآيات عثماني : وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ
- عربى - نصوص الآيات : ولسانا وشفتين
- عربى - التفسير الميسر : ألم نجعل له عينين يبصر بهما، ولسانًا وشفتين ينطق بها، وبينَّا له سبيلَي الخير والشر؟
- السعدى : وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ
ثم قرره بنعمه، فقال: { أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ } للجمال والبصر والنطق، وغير ذلك من المنافع الضرورية فيها، فهذه نعم الدنيا.
- الوسيط لطنطاوي : وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ
وجعلنا له لسانا ينطق به ، وشفتين - وهما الجلدتان اللتان تستران الفم والأسنان - تساعدانه على النطق الواضح السليم .
واقتصر - سبحانه - على العينين ، لأنهما أنفع المشاعر ، ولأن المقصود إنكار ظنه أنه لم يره أحد ، ولأن الإِبصار حاصل بذاتهما .
وذكر - سبحانه - اللسام وذكر معه الشفتين ، للدلالة على أن النطق السليم ، لا يتأتى إلا بوجودهما معا ، فاللسان لا ينطق نطقا صحيحا بدون الشفتين ، وهما لا ينطقان بدونه .
- البغوى : وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ
(ولسانا وشفتين ) قال قتادة : نعم الله متظاهرة يقررك بها كيما تشكر ، وجاء في الحديث : أن الله - عز وجل - يقول : ابن آدم إن نازعك لسانك فيما حرمت عليك فقد أعنتك عليه بطبقتين فأطبق ، وإن نازعك بصرك إلى بعض ما حرمت عليك ، فقد أعنتك عليه بطبقتين ، فأطبق ، وإن نازعك فرجك إلى ما حرمت عليك فقد أعنتك عليه بطبقتين فأطبق .
- ابن كثير : وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ
( ولسانا ) أي : ينطق به ، فيعبر عما في ضميره ، ( وشفتين ) يستعين بهما على الكلام وأكل الطعام ، وجمالا لوجهه وفمه .
وقد روى الحافظ ابن عساكر في ترجمة أبي الربيع الدمشقي ، عن مكحول قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : " يقول الله تعالى : يا ابن آدم ، قد أنعمت عليك نعما عظاما لا تحصي عددها ولا تطيق شكرها ، وإن مما أنعمت عليك أن جعلت لك عينين تنظر بهما ، وجعلت لهما غطاء ، فانظر بعينيك إلى ما أحللت لك ، وإن رأيت ما حرمت عليك فأطبق عليهما غطاءهما . وجعلت لك لسانا ، وجعلت له غلافا ، فانطق بما أمرتك وأحللت لك ، فإن عرض لك ما حرمت عليك فأغلق عليك لسانك . وجعلت لك فرجا ، وجعلت لك سترا ، فأصب بفرجك ما أحللت لك ، فإن عرض لك ما حرمت عليك فأرخ عليك سترك . يا ابن آدم ، إنك لا تحمل سخطي ، ولا تطيق انتقامي " .
- القرطبى : وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ
ولسانا ينطق به . وشفتين يستر بهما ثغره . والمعنى : نحن فعلنا ذلك ، ونحن نقدر على أن نبعثه ونحصي عليه ما عمله . وقال أبو حازم : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : " إن الله تعالى قال : يا ابن آدم ، إن نازعك لسانك فيما حرمت عليك ، فقد أعنتك عليه بطبقين ، فأطبق وإن نازعك بصرك فيما حرمت عليك ، فقد أعنتك عليه بطبقين ، فأطبق وإن نازعك فرجك إلى ما حرمت عليك ، فقد أعنتك عليه بطبقين ، فأطبق " .
والشفة : أصلها شفهة ، حذفت منها الهاء ، وتصغيرها : شفيهة ، والجمع : شفاه . ويقال : شفهات وشفوات ، والهاء أقيس ، والواو أعم ، تشبيها بالسنوات . وقال الأزهري : يقال هذه شفة في الوصل وشفه ، بالتاء والهاء . وقال قتادة : نعم الله ظاهرة ، يقررك بها حتى تشكر .
- الطبرى : وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله: (أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ * وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ) نِعَم من الله متظاهرة، يقررك بها كيما تشكره.
- ابن عاشور : وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ
وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ (9) والشفتان هما الجِلدتان اللتان تستران الفم وأسنانه وبهما يُمتص الماء ، ومن انفتاحهما وانغلاقهما تتكيف أصوات الحروف التي بها النطق وهو المقصود هنا .
وأصل شفة شَفَو نقص منه الواو وعوض عنه هاء فيجمع على شفوات ، وقيل : أصله شفه بهاء هي لام الكلمة فعُوضَ عنها هاء التأنيث فيجمع على شفهات وشِفاه . والذي يظهر أن الأصل شفه بهاء أصلية ثم عوملت الهاء معاملة هاء التأنيث تخفيفاً في حالة الوصل فقالوا : شفة ، وتنوسي بكثرة الاستعمال فعومل معاملة هاء التأنيث في التثنية كما في الآية وهو الذي تقضيه تثنيته على شفتين دون أن يقولوا : شفوين ، فإنهم اتفقوا على أن التثنية تردّ الاسم إلى أصله .
- إعراب القرآن : وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ
«وَلِساناً وَشَفَتَيْنِ» معطوف على ما قبله.
- English - Sahih International : And a tongue and two lips
- English - Tafheem -Maududi : وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ(90:9) and a tongue and two lips? *9
- Français - Hamidullah : et une langue et deux lèvres
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : eine Zunge und zwei Lippen
- Spanish - Cortes : una lengua y dos labios
- Português - El Hayek : De uma língua e de dois lábios
- Россию - Кулиев : языком и двумя устами
- Кулиев -ас-Саади : وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ
языком и двумя устами?Мы одарили человека красотой, зрением, даром речи и всем необходимым. Это и есть мирские блага нашего Господа. Затем Аллах упомянул духовные блага и сказал:
- Turkish - Diyanet Isleri : Biz onun için iki göz bir dil ve iki dudak var etmedik mi
- Italiano - Piccardo : una lingua e due labbra
- كوردى - برهان محمد أمين : ههروهها زمان و دوو لێوهشمان پێ نهبهخشیووه
- اردو - جالندربرى : اور زبان اور دو ہونٹ نہیں دیئے
- Bosanski - Korkut : i jezik i usne dvije
- Swedish - Bernström : tunga och läppar
- Indonesia - Bahasa Indonesia : lidah dan dua buah bibir
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ
(lidah dan dua buah bibir?)
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : জিহবা ও ওষ্ঠদ্বয়
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : மேலும் நாவையும் இரண்டு உதடுகளையும் ஆக்கவில்லையா
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : และลิ้นและริมฝีปากทั้งสองด้วย
- Uzbek - Мухаммад Содик : Ва тилни ва икки лабни бермадикми
- 中国语文 - Ma Jian : 一条舌头、两片嘴唇,
- Melayu - Basmeih : Dan lidah serta dua bibir untuk ia menyempurnakan sebahagian besar dari hajathajatnya
- Somali - Abduh : Iyo Carrab iyo Laba bishimood
- Hausa - Gumi : Da harshe da leɓɓa biyu
- Swahili - Al-Barwani : Na ulimi na midomo miwili
- Shqiptar - Efendi Nahi : edhe gjuhën edhe dy buzët
- فارسى - آیتی : و يك زبان و دو لب؟
- tajeki - Оятӣ : Ва як забону ду лаб?
- Uyghur - محمد صالح : ئىنسان ئۈچۈن ئىككى كۆز، بىر تىل، ئىككى كالپۇك ياراتمىدۇقمۇ؟ ئۇنىڭغا ياخشى يول بىلەن يامان يولنى كۆرسەتمىدۇقمۇ؟
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : നാവും ചുണ്ടിണകളും?
- عربى - التفسير الميسر : الم نجعل له عينين يبصر بهما ولسانا وشفتين ينطق بها وبينا له سبيلي الخير والشر
*9) That is, ""Have We not given him the means of obtaining knowledge and wisdom '?" "Two eyes" dces not imply the eyes of the cow and buffalo, but human eyes, which if used intelligently can help man see aII around himself those signs which lead to the reality and distinguish the right from the wrongs. "The tongue and lips" do not merely imply the instruments of speech but the rational wind behind these instruments which performs the functions of thinking and understanding and then uses them for expressing its ideas, motives and designs.