- عربي - نصوص الآيات عثماني : إِنَّ ٱلْإِنسَٰنَ لِرَبِّهِۦ لَكَنُودٌ
- عربي - نصوص الآيات عثماني : إِنَّ ٱلْإِنسَٰنَ لِرَبِّهِۦ لَكَنُودٌ
- عربى - نصوص الآيات : إن الإنسان لربه لكنود
- عربى - نصوص الآيات : إن الإنسان لربه لكنود
- عربى - التفسير الميسر : إن الإنسان لِنعم ربه لَجحود، وإنه بجحوده ذلك لمقر. وإنه لحب المال لشديد.
- عربى - التفسير الميسر : إن الإنسان لِنعم ربه لَجحود، وإنه بجحوده ذلك لمقر. وإنه لحب المال لشديد.
- السعدى : إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
والمقسم عليه، قوله: { إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ } أي: لمنوع للخير الذي عليه لربه .
فطبيعة [الإنسان] وجبلته، أن نفسه لا تسمح بما عليه من الحقوق، فتؤديها كاملة موفرة، بل طبيعتها الكسل والمنع لما عليه من الحقوق المالية والبدنية، إلا من هداه الله وخرج عن هذا الوصف إلى وصف السماح بأداء الحقوق.
- السعدى : إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
والمقسم عليه، قوله: { إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ } أي: لمنوع للخير الذي عليه لربه .
فطبيعة [الإنسان] وجبلته، أن نفسه لا تسمح بما عليه من الحقوق، فتؤديها كاملة موفرة، بل طبيعتها الكسل والمنع لما عليه من الحقوق المالية والبدنية، إلا من هداه الله وخرج عن هذا الوصف إلى وصف السماح بأداء الحقوق.
- الوسيط لطنطاوي : إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
وقوله - سبحانه - : ( إِنَّ الإنسان لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ) جواب القسم . والكنود : الجحود ، يقال : فلان كند النعمة - من باب دخل - ، إذا جحدها ولم يشكر الله عليها . وكند الحبل : أى قطعة ، وأصل الكنود : الأرض التى لا تنبت شيئا ، فشبه بها الإِنسان الذى يمنع الحق والخير ، ويجحد ما عليه من حقوق وواجبات .
أى : إن فى طبع الإِنسان - إلا من عصمه الله - تعالى - الكنود لربه والكفران لنعمته ، والنسيان لمننه وإحسانه ، والغفلة عن المواظبة على شكره - تعالى - ، والتضرع إليه - سبحانه - عند الشدائد والضراء . . والتشاغل عن ذلك عند العافية والرخاء .
فالمراد بالإِنسان هنا : جنسه ، إذ أن هذه الصفة غالبة على طبع الإِنسان بنسب متفاوتة ، ولا يسلم منها إلا من عصمه الله - تعالى - .
وقيل : المراد بالإِنسان هنا : الكافر ، وأن المقصود به ، الوليد بن المغيرة .
والأولى أن يكون المراد به الجنس ، ويدخل فيه الكافر دخولا أوليا .
- الوسيط لطنطاوي : إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
وقوله - سبحانه - : ( إِنَّ الإنسان لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ) جواب القسم . والكنود : الجحود ، يقال : فلان كند النعمة - من باب دخل - ، إذا جحدها ولم يشكر الله عليها . وكند الحبل : أى قطعة ، وأصل الكنود : الأرض التى لا تنبت شيئا ، فشبه بها الإِنسان الذى يمنع الحق والخير ، ويجحد ما عليه من حقوق وواجبات .
أى : إن فى طبع الإِنسان - إلا من عصمه الله - تعالى - الكنود لربه والكفران لنعمته ، والنسيان لمننه وإحسانه ، والغفلة عن المواظبة على شكره - تعالى - ، والتضرع إليه - سبحانه - عند الشدائد والضراء . . والتشاغل عن ذلك عند العافية والرخاء .
فالمراد بالإِنسان هنا : جنسه ، إذ أن هذه الصفة غالبة على طبع الإِنسان بنسب متفاوتة ، ولا يسلم منها إلا من عصمه الله - تعالى - .
وقيل : المراد بالإِنسان هنا : الكافر ، وأن المقصود به ، الوليد بن المغيرة .
والأولى أن يكون المراد به الجنس ، ويدخل فيه الكافر دخولا أوليا .
- البغوى : إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
( إن الإنسان لربه لكنود ) قال ابن عباس ، ومجاهد ، وقتادة : " لكنود " : لكفور جحود لنعم الله تعالى . قال الكلبي : هو بلسان مضر وربيعة الكفور ، وبلسان كندة وحضرموت العاصي .
وقال الحسن : هو الذي يعد المصائب وينسى النعم . وقال عطاء : هو الذي لا يعطي في النائبة مع قومه .
وقال أبو عبيدة : هو قليل الخير ، والأرض الكنود : التي لا تنبت شيئا .
وقال الفضيل بن عياض : " الكنود " الذي أنسته الخصلة ، الواحدة من الإساءة الخصال الكثيرة من الإحسان ، و " الشكور " : الذي أنسته الخصلة الواحدة من الإحسان الخصال الكثيرة من الإساءة .
- البغوى : إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
( إن الإنسان لربه لكنود ) قال ابن عباس ، ومجاهد ، وقتادة : " لكنود " : لكفور جحود لنعم الله تعالى . قال الكلبي : هو بلسان مضر وربيعة الكفور ، وبلسان كندة وحضرموت العاصي .
وقال الحسن : هو الذي يعد المصائب وينسى النعم . وقال عطاء : هو الذي لا يعطي في النائبة مع قومه .
وقال أبو عبيدة : هو قليل الخير ، والأرض الكنود : التي لا تنبت شيئا .
وقال الفضيل بن عياض : " الكنود " الذي أنسته الخصلة ، الواحدة من الإساءة الخصال الكثيرة من الإحسان ، و " الشكور " : الذي أنسته الخصلة الواحدة من الإحسان الخصال الكثيرة من الإساءة .
- ابن كثير : إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
وقوله : ( إن الإنسان لربه لكنود ) هذا هو المقسم عليه ، بمعنى : أنه لنعم ربه لجحود كفور .
قال ابن عباس ، ومجاهد ، وإبراهيم النخعي ، وأبو الجوزاء ، وأبو العالية ، وأبو الضحى ، وسعيد بن جبير ، ومحمد بن قيس ، والضحاك ، والحسن ، وقتادة ، والربيع بن أنس ، وابن زيد : الكنود : الكفور . قال الحسن : هو الذي يعد المصائب ، وينسى نعم ربه .
وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبو كريب ، حدثنا عبيد الله ، عن إسرائيل ، عن جعفر بن الزبير ، عن القاسم ، عن أبي أمامة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الإنسان لربه لكنود ) قال : " الكفور الذي يأكل وحده ، ويضرب عبده ، ويمنع رفده " .
ورواه ابن أبي حاتم ، من طريق جعفر بن الزبير - وهو متروك - فهذا إسناد ضعيف . وقد رواه ابن جرير أيضا من حديث حريز بن عثمان ، عن حمزة بن هانئ ، عن أبي أمامة موقوفا .
- ابن كثير : إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
وقوله : ( إن الإنسان لربه لكنود ) هذا هو المقسم عليه ، بمعنى : أنه لنعم ربه لجحود كفور .
قال ابن عباس ، ومجاهد ، وإبراهيم النخعي ، وأبو الجوزاء ، وأبو العالية ، وأبو الضحى ، وسعيد بن جبير ، ومحمد بن قيس ، والضحاك ، والحسن ، وقتادة ، والربيع بن أنس ، وابن زيد : الكنود : الكفور . قال الحسن : هو الذي يعد المصائب ، وينسى نعم ربه .
وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبو كريب ، حدثنا عبيد الله ، عن إسرائيل ، عن جعفر بن الزبير ، عن القاسم ، عن أبي أمامة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الإنسان لربه لكنود ) قال : " الكفور الذي يأكل وحده ، ويضرب عبده ، ويمنع رفده " .
ورواه ابن أبي حاتم ، من طريق جعفر بن الزبير - وهو متروك - فهذا إسناد ضعيف . وقد رواه ابن جرير أيضا من حديث حريز بن عثمان ، عن حمزة بن هانئ ، عن أبي أمامة موقوفا .
- القرطبى : إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
قوله تعالى : إن الإنسان لربه لكنود
هذا جواب القسم ; أي طبع الإنسان على كفران النعمة . قال ابن عباس : لكنود لكفور جحود لنعم الله . وكذلك قال الحسن . وقال : يذكر المصائب وينسى النعم . أخذه الشاعر فنظمه :
يا أيها الظالم في فعله والظلم مردود على من ظلم إلى متى أنت وحتى متى
تشكو المصيبات وتنسى النعم !
وروى أبو أمامة الباهلي قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " الكنود ، هو الذي يأكل وحده ، ويمنع رفده ، ويضرب عبده " . وروى ابن عباس قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - " ألا أنبئكم بشراركم " ؟ قالوا بلى يا رسول الله . قال : " من نزل وحده ، ومنع رفده ، وجلد عبده " . خرجهما الترمذي الحكيم في نوادر الأصول . وقد روي عن ابن عباس أيضا أنه قال : الكنود بلسان كندة وحضرموت : العاصي ، وبلسان ربيعة ومضر : الكفور . وبلسان كنانة : البخيل السيئ الملكة ; وقاله مقاتل : وقال الشاعر :
كنود لنعماء الرجال ومن يكن كنودا لنعماء الرجال يبعد
أي كفور . ثم قيل : هو الذي يكفر باليسير ، ولا يشكر الكثير . وقيل : الجاحد للحق . وقيل : إنما سميت كندة كندة ; لأنها جحدت أباها . وقال إبراهيم بن هرمة الشاعر :
دع البخلاء إن شمخوا وصدوا وذكرى بخل غانية كنود
وقيل : الكنود : من كند إذا قطع ; كأنه يقطع ما ينبغي أن يواصله من الشكر . ويقال : كند الحبل : إذا قطعه . قال الأعشى :
أميطي تميطي بصلب الفؤاد وصول حبال وكنادها
فهذا يدل على القطع . ويقال : كند يكند كنودا : أي كفر النعمة وجحدها ، فهو كنود . وامرأة كنود أيضا ، وكنود مثله . قال الأعشى :
أحدث لها تحدث لوصلك إنها كند لوصل الزائر المعتاد
أي كفور للمواصلة . وقال ابن عباس : الإنسان هنا الكافر ; يقول إنه لكفور ; ومنه الأرض الكنود التي لا تنبت شيئا . وقال الضحاك : نزلت في الوليد بن المغيرة . قال المبرد : الكنود : المانع لما عليه . وأنشد لكثير :
أحدث لها تحدث لوصلك إنها كند لوصل الزائر المعتاد
وقال أبو بكر الواسطي : الكنود : الذي ينفق نعم الله في معاصي الله . وقال أبو بكر الوراق : الكنود : الذي يرى النعمة من نفسه وأعوانه . وقال الترمذي : الذي يرى النعمة ولا يرى المنعم . وقال ذو النون المصري : الهلوع والكنود : هو الذي إذا مسه الشر جزوع ، وإذا مسه الخير منوع . وقيل : هو الحقود الحسود . وقيل : هو الجهول لقدره . وفي الحكمة : من جهل قدره : هتك ستره .
قلت : هذه الأقوال كلها ترجع إلى معنى الكفران والجحود . وقد فسر النبي - صلى الله عليه وسلم - معنى الكنود بخصال مذمومة ، وأحوال غير محمودة ; فإن صح فهو أعلى ما يقال ، ولا يبقى لأحد معه مقال .
- القرطبى : إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
قوله تعالى : إن الإنسان لربه لكنود
هذا جواب القسم ; أي طبع الإنسان على كفران النعمة . قال ابن عباس : لكنود لكفور جحود لنعم الله . وكذلك قال الحسن . وقال : يذكر المصائب وينسى النعم . أخذه الشاعر فنظمه :
يا أيها الظالم في فعله والظلم مردود على من ظلم إلى متى أنت وحتى متى
تشكو المصيبات وتنسى النعم !
وروى أبو أمامة الباهلي قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " الكنود ، هو الذي يأكل وحده ، ويمنع رفده ، ويضرب عبده " . وروى ابن عباس قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - " ألا أنبئكم بشراركم " ؟ قالوا بلى يا رسول الله . قال : " من نزل وحده ، ومنع رفده ، وجلد عبده " . خرجهما الترمذي الحكيم في نوادر الأصول . وقد روي عن ابن عباس أيضا أنه قال : الكنود بلسان كندة وحضرموت : العاصي ، وبلسان ربيعة ومضر : الكفور . وبلسان كنانة : البخيل السيئ الملكة ; وقاله مقاتل : وقال الشاعر :
كنود لنعماء الرجال ومن يكن كنودا لنعماء الرجال يبعد
أي كفور . ثم قيل : هو الذي يكفر باليسير ، ولا يشكر الكثير . وقيل : الجاحد للحق . وقيل : إنما سميت كندة كندة ; لأنها جحدت أباها . وقال إبراهيم بن هرمة الشاعر :
دع البخلاء إن شمخوا وصدوا وذكرى بخل غانية كنود
وقيل : الكنود : من كند إذا قطع ; كأنه يقطع ما ينبغي أن يواصله من الشكر . ويقال : كند الحبل : إذا قطعه . قال الأعشى :
أميطي تميطي بصلب الفؤاد وصول حبال وكنادها
فهذا يدل على القطع . ويقال : كند يكند كنودا : أي كفر النعمة وجحدها ، فهو كنود . وامرأة كنود أيضا ، وكنود مثله . قال الأعشى :
أحدث لها تحدث لوصلك إنها كند لوصل الزائر المعتاد
أي كفور للمواصلة . وقال ابن عباس : الإنسان هنا الكافر ; يقول إنه لكفور ; ومنه الأرض الكنود التي لا تنبت شيئا . وقال الضحاك : نزلت في الوليد بن المغيرة . قال المبرد : الكنود : المانع لما عليه . وأنشد لكثير :
أحدث لها تحدث لوصلك إنها كند لوصل الزائر المعتاد
وقال أبو بكر الواسطي : الكنود : الذي ينفق نعم الله في معاصي الله . وقال أبو بكر الوراق : الكنود : الذي يرى النعمة من نفسه وأعوانه . وقال الترمذي : الذي يرى النعمة ولا يرى المنعم . وقال ذو النون المصري : الهلوع والكنود : هو الذي إذا مسه الشر جزوع ، وإذا مسه الخير منوع . وقيل : هو الحقود الحسود . وقيل : هو الجهول لقدره . وفي الحكمة : من جهل قدره : هتك ستره .
قلت : هذه الأقوال كلها ترجع إلى معنى الكفران والجحود . وقد فسر النبي - صلى الله عليه وسلم - معنى الكنود بخصال مذمومة ، وأحوال غير محمودة ; فإن صح فهو أعلى ما يقال ، ولا يبقى لأحد معه مقال .
- الطبرى : إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
وقوله: ( إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ )
يقول: إن الإنسان لكفور لنعم ربه. والأرض الكنود: التي لا تنبت شيئا, قال الأعشى:
أحْـدِثْ لَهَـا تُحْـدِثْ لِـوَصْلِكَ إنَّهـا
كُنُــدٌ لــوَصْلِ الزَّائِــرِ المُعْتـادِ (1)
وقيل: إنما سميت كندة: لقطعها أباها.
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
ذكر من قال ذلك:
حدثني عبيد الله بن يوسف الجبيري, قال: ثنا محمد بن كثير, قال: ثنا مسلم, عن مجاهد, عن ابن عباس, قوله: ( إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ) قال: لكفور.
حدثني محمد بن سعد, قال: ثني أبي, قال: ثني عمي, قال: ثني أبي, عن أبيه, عن ابن عباس: ( إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ) قال: لربه لكفور.
حدثنا أبو كُرَيب, قال: ثنا وكيع, عن سفيان, عن منصور, عن مجاهد ( إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ) قال: لكفور.
حدثنا ابن بشار, قال: ثنا عبد الرحمن, قال: ثنا سفيان, عن منصور, عن مجاهد, مثله.
حدثنا ابن حميد, قال: ثنا مهران, عن سفيان, عن منصور, عن مجاهد, مثله.
حدثني الحارث, قال: ثنا الحسن, قال: ثنا ورقاء, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد, مثله.
حدثنا أبو كُرَيب, قال: ثنا وكيع, عن مهدي بن ميمون, عن شعيب بن الحبحاب, عن الحسن البصري: ( إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ) قال: هو الكفور الذي يعد المصائب, وينسى نعم ربه.
حدثنا وكيع, عن أبي جعفر, عن الربيع, قال: الكنود: الكفور.
حدثنا ابن حميد, قال: ثنا مهران, عن سفيان, قال: قال الحسن: ( إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ) يقول: لوام لربه يعد المصائب
حدثنا ابن عبد الأعلى, قال: ثنا ابن ثور, عن معمر, عن الحسن ( لَكَنُودٌ ) قال: لكفور.
حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قتادة ( إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ) قال: لكفور.
حدثنا ابن حميد, قال: ثنا مهران, عن سعيد, عن قتادة, مثله.
حدثنا يحيى بن حبيب بن عربي, قال: ثنا خالد بن الحارث, قال: ثنا شعبة, عن سماك أنه قال: إنما سميت كندة: أنها قطعت أباها( إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ) قال: لكفور.
حدثنا أبو كُرَيب, قال: ثنا عبيد الله, عن إسرائيل, عن جعفر بن الزبير, عن القاسم, عن أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ) قال: " لَكَفُورٌ, الَّذِي يَأْكُلُ وَحْدَهُ وَيَضْرِبُ عَبْدَهُ, وَيَمْنَعُ رِفْدَهُ " .
حدثني يونس, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: قال ابن زيد, في قوله: ( إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ) قال: الكنود: الكفور, وقرأ: ( إِنَّ الإنْسَانَ لَكَفُورٌ ) .
حدثنا الحسن بن علي بن عياش, قال: ثنا أبو المغيرة عبد القدوس, قال: ثنا حريز بن عثمان, قال: ثني حمزة بن هانيء, عن أبي أمامة أنه كان يقول: الكنود: الذي ينـزل وحده, ويضرب عبده, ويمنع رفده.
حدثني محمد بن إسماعيل الصوارى, قال: ثنا محمد بن سوار, قال: أخبرنا أبو اليقظان, عن سفيان عن هشام, عن الحسن, في قوله ( إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ) قال: لوام لربه, يعد المصائب, وينسى النعم.
------------------------
الهوامش:
(1) البيت من شواهد أبي عبيدة في مجاز القرآن ( 189 ) قال : { إن الإنسان لربه لكنود } : لكفور . وكذلك الأرض الكنود التي لا تنبت شيئا . قال الأعشى : " أحدث لها ... " البيت . وفي ( اللسان : كند ) كند يكند كنودا : كفر النعمة . ورجل كناد ( كشداد ) وكنود . وقوله تعالى : { إن الإنسان لربه لكنود } قيل : هو الجحود ، وهو أحسن . وقيل : هو الذي يأكل وحده ، ويمنع رفده ، ويضرب عبده . قال ابن سيده في التعليق على هذا الأخير : ولا أعرف له في اللغة أصلا ، ولا يسوغ أيضا من قوله : { لربه } . وقيل : لكنود : لكفور بالنعمة . وقال الحسن : لوام لربه : يعد المصيبات ، وينسى النعم . وقال الزجاج : لكفور . يعني بذلك : الكافر . ا هـ .
- الطبرى : إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
وقوله: ( إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ )
يقول: إن الإنسان لكفور لنعم ربه. والأرض الكنود: التي لا تنبت شيئا, قال الأعشى:
أحْـدِثْ لَهَـا تُحْـدِثْ لِـوَصْلِكَ إنَّهـا
كُنُــدٌ لــوَصْلِ الزَّائِــرِ المُعْتـادِ (1)
وقيل: إنما سميت كندة: لقطعها أباها.
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
ذكر من قال ذلك:
حدثني عبيد الله بن يوسف الجبيري, قال: ثنا محمد بن كثير, قال: ثنا مسلم, عن مجاهد, عن ابن عباس, قوله: ( إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ) قال: لكفور.
حدثني محمد بن سعد, قال: ثني أبي, قال: ثني عمي, قال: ثني أبي, عن أبيه, عن ابن عباس: ( إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ) قال: لربه لكفور.
حدثنا أبو كُرَيب, قال: ثنا وكيع, عن سفيان, عن منصور, عن مجاهد ( إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ) قال: لكفور.
حدثنا ابن بشار, قال: ثنا عبد الرحمن, قال: ثنا سفيان, عن منصور, عن مجاهد, مثله.
حدثنا ابن حميد, قال: ثنا مهران, عن سفيان, عن منصور, عن مجاهد, مثله.
حدثني الحارث, قال: ثنا الحسن, قال: ثنا ورقاء, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد, مثله.
حدثنا أبو كُرَيب, قال: ثنا وكيع, عن مهدي بن ميمون, عن شعيب بن الحبحاب, عن الحسن البصري: ( إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ) قال: هو الكفور الذي يعد المصائب, وينسى نعم ربه.
حدثنا وكيع, عن أبي جعفر, عن الربيع, قال: الكنود: الكفور.
حدثنا ابن حميد, قال: ثنا مهران, عن سفيان, قال: قال الحسن: ( إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ) يقول: لوام لربه يعد المصائب
حدثنا ابن عبد الأعلى, قال: ثنا ابن ثور, عن معمر, عن الحسن ( لَكَنُودٌ ) قال: لكفور.
حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قتادة ( إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ) قال: لكفور.
حدثنا ابن حميد, قال: ثنا مهران, عن سعيد, عن قتادة, مثله.
حدثنا يحيى بن حبيب بن عربي, قال: ثنا خالد بن الحارث, قال: ثنا شعبة, عن سماك أنه قال: إنما سميت كندة: أنها قطعت أباها( إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ) قال: لكفور.
حدثنا أبو كُرَيب, قال: ثنا عبيد الله, عن إسرائيل, عن جعفر بن الزبير, عن القاسم, عن أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ) قال: " لَكَفُورٌ, الَّذِي يَأْكُلُ وَحْدَهُ وَيَضْرِبُ عَبْدَهُ, وَيَمْنَعُ رِفْدَهُ " .
حدثني يونس, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: قال ابن زيد, في قوله: ( إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ) قال: الكنود: الكفور, وقرأ: ( إِنَّ الإنْسَانَ لَكَفُورٌ ) .
حدثنا الحسن بن علي بن عياش, قال: ثنا أبو المغيرة عبد القدوس, قال: ثنا حريز بن عثمان, قال: ثني حمزة بن هانيء, عن أبي أمامة أنه كان يقول: الكنود: الذي ينـزل وحده, ويضرب عبده, ويمنع رفده.
حدثني محمد بن إسماعيل الصوارى, قال: ثنا محمد بن سوار, قال: أخبرنا أبو اليقظان, عن سفيان عن هشام, عن الحسن, في قوله ( إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ) قال: لوام لربه, يعد المصائب, وينسى النعم.
------------------------
الهوامش:
(1) البيت من شواهد أبي عبيدة في مجاز القرآن ( 189 ) قال : { إن الإنسان لربه لكنود } : لكفور . وكذلك الأرض الكنود التي لا تنبت شيئا . قال الأعشى : " أحدث لها ... " البيت . وفي ( اللسان : كند ) كند يكند كنودا : كفر النعمة . ورجل كناد ( كشداد ) وكنود . وقوله تعالى : { إن الإنسان لربه لكنود } قيل : هو الجحود ، وهو أحسن . وقيل : هو الذي يأكل وحده ، ويمنع رفده ، ويضرب عبده . قال ابن سيده في التعليق على هذا الأخير : ولا أعرف له في اللغة أصلا ، ولا يسوغ أيضا من قوله : { لربه } . وقيل : لكنود : لكفور بالنعمة . وقال الحسن : لوام لربه : يعد المصيبات ، وينسى النعم . وقال الزجاج : لكفور . يعني بذلك : الكافر . ا هـ .
- ابن عاشور : إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (6) وقيل التعريف في { الإنسان } للعهد ، وأن المراد به الوليد بن المغيرة ، وقيل : قرطة بن عبد عمرِو بن نوفل القرشي .
واللام في { لربه } لام التقوية لأن ( كَنود ) وصف ليس أصيلاً في العمل ، وإنما يتعلق بالمعمولات لمشابهته الفعل في الاشتقاق فيكثر أن يقترن مفعوله بلام التقوية ، ومع تأخيره عن معموله .
وتقديم { لربه } لإِفادة الاهتمام بمتعلق هذا الكنود لتشنيع هذا الكنود بأنه كنود للرب الذي هو أحق الموجودات بالشكر وأعظم ذلك شرك المشركين ، ولذلك أكد الكلام بلام الابتداء الداخلة على خبر ( إنَّ ) للتعجيب من هذا الخبر .
وتقديم { لربه } على عامله المقترن بلام الابتداء وهي من ذوات الصدر لأنهم يتوسعون في المجرورات والظروف ، وابنُ هشام يرى أن لام الابتداء الواقعة في خبر ( إنَّ ) ليست بذات صدارة .
- ابن عاشور : إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (6) وقيل التعريف في { الإنسان } للعهد ، وأن المراد به الوليد بن المغيرة ، وقيل : قرطة بن عبد عمرِو بن نوفل القرشي .
واللام في { لربه } لام التقوية لأن ( كَنود ) وصف ليس أصيلاً في العمل ، وإنما يتعلق بالمعمولات لمشابهته الفعل في الاشتقاق فيكثر أن يقترن مفعوله بلام التقوية ، ومع تأخيره عن معموله .
وتقديم { لربه } لإِفادة الاهتمام بمتعلق هذا الكنود لتشنيع هذا الكنود بأنه كنود للرب الذي هو أحق الموجودات بالشكر وأعظم ذلك شرك المشركين ، ولذلك أكد الكلام بلام الابتداء الداخلة على خبر ( إنَّ ) للتعجيب من هذا الخبر .
وتقديم { لربه } على عامله المقترن بلام الابتداء وهي من ذوات الصدر لأنهم يتوسعون في المجرورات والظروف ، وابنُ هشام يرى أن لام الابتداء الواقعة في خبر ( إنَّ ) ليست بذات صدارة .
- إعراب القرآن : إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
«إِنَّ الْإِنْسانَ» إن واسمها «لِرَبِّهِ» متعلقان بما بعدهما «لَكَنُودٌ» اللام المزحلقة «كنود» خبر إن والجملة الاسمية جواب قسم لا محل لها.
- إعراب القرآن : إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
«إِنَّ الْإِنْسانَ» إن واسمها «لِرَبِّهِ» متعلقان بما بعدهما «لَكَنُودٌ» اللام المزحلقة «كنود» خبر إن والجملة الاسمية جواب قسم لا محل لها.
- English - Sahih International : Indeed mankind to his Lord is ungrateful
- English - Sahih International : Indeed mankind to his Lord is ungrateful
- English - Tafheem -Maududi : إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ(100:6) Verily man is most ungrateful to his Lord; *4
- English - Tafheem -Maududi : إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
(100:6) Verily man is most ungrateful to his Lord; *4*4) This is for which an oath has been sworn by the horses, which run with panting breath and dash off sparks at night, then raising dust rush to assault a settlement at dawn and penetrate into the enemy host. It is astonishing to note that a large number of the commentators have taken these horses to imply the horses of the Muslim fighters and the enemy host to imply the host of disbelievers, whereas the oath has been sworn to impress the point that "man is highly ungrateful to his Lord". Now, obviously, in the course of Jihad for the sake of Allah, the rushing forth of the fighters' horses and their assaulting a host of disbelievers all of a sudden, does not at all support the point that man is ungrateful to his Lord, nor the following sentences, viz. "man himself is a witness to it, and he. loves the worldly wealth with all his heart," apply to the people who go out to fight in the cause of Allah. Therefore, one will have to admit that the oaths sworn in the first five verses of this Sarah, refer, in fact, to the general bloodshed, loot and plunder prevalent in Arabia at that time. In the pre-Islamic days of ignorance the night was a very dreadful thing: in it the people of every tribe and settlement apprehended the danger of a sudden attack by some unknown enemy, and when the light of day appeared they would heave a sigh of relief that the night had passed in peace. The tribes did not fight only retaliatory wars but different tribes also raided others in order to deprive them of their worldly goods and herds and to capture their women and children to be made slaves. This kind of tyranny and plunder was carried opt mostly by means of the horses, which Allah is presenting here as an argument for the fact that man is ungrateful to his Lord. That is the powers which man is employing for fighting, shedding blood and plundering had not been given him by God for this purpose. Therefore this indeed is sheer ingratitude that the resources granted by Allah and the power given by Him should be used for causing chaos and corruption to spread in the earth. which Allah abhors.
- Français - Hamidullah : L'homme est certes ingrat envers son Seigneur;
- Français - Hamidullah : L'homme est certes ingrat envers son Seigneur;
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Der Mensch ist seinem Herrn gegenüber wahrlich undankbar
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : Der Mensch ist seinem Herrn gegenüber wahrlich undankbar
- Spanish - Cortes : El hombre en verdad es muy desagradecido con su Señor
- Spanish - Cortes : El hombre en verdad es muy desagradecido con su Señor
- Português - El Hayek : Que o homem é ingrato para com o seu Senhor
- Português - El Hayek : Que o homem é ingrato para com o seu Senhor
- Россию - Кулиев : Воистину человек неблагодарен своему Господу
- Россию - Кулиев : Воистину человек неблагодарен своему Господу
- Кулиев -ас-Саади : إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
Воистину, человек неблагодарен своему Господу,Человеческая природа такова, что душа постоянно удерживает человека от исполнения своих обязанностей надлежащим образом. Человек ленив и зачастую отказывается от выполнения своих материальных и физических обязанностей. Избежать этого порока удается лишь тем, кого Аллах наставил на прямой путь. Такие люди верно исполняют свои обязанности и обретают подлинное величие.
- Кулиев -ас-Саади : إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
Воистину, человек неблагодарен своему Господу,Человеческая природа такова, что душа постоянно удерживает человека от исполнения своих обязанностей надлежащим образом. Человек ленив и зачастую отказывается от выполнения своих материальных и физических обязанностей. Избежать этого порока удается лишь тем, кого Аллах наставил на прямой путь. Такие люди верно исполняют свои обязанности и обретают подлинное величие.
- Turkish - Diyanet Isleri : İnsan gerçekten Rabbine karşı pek nankördür
- Turkish - Diyanet Isleri : İnsan gerçekten Rabbine karşı pek nankördür
- Italiano - Piccardo : Invero l’uomo è ingrato verso il suo Signore
- Italiano - Piccardo : Invero l’uomo è ingrato verso il suo Signore
- كوردى - برهان محمد أمين : سوێند بهوانه ههمووی بهڕاستی ئادهمیزاد له ئاستی پهروهردگاریدا زۆر ناسوپاس و حهق نهناسه
- كوردى - برهان محمد أمين : سوێند بهوانه ههمووی بهڕاستی ئادهمیزاد له ئاستی پهروهردگاریدا زۆر ناسوپاس و حهق نهناسه
- اردو - جالندربرى : کہ انسان اپنے پروردگار کا احسان ناشناس اور ناشکرا ہے
- اردو - جالندربرى : کہ انسان اپنے پروردگار کا احسان ناشناس اور ناشکرا ہے
- Bosanski - Korkut : čovjek je zaista Gospodaru svome nezahvalan
- Bosanski - Korkut : čovjek je zaista Gospodaru svome nezahvalan
- Swedish - Bernström : MÄNNISKAN är sannerligen djupt otacksam mot sin Herre
- Swedish - Bernström : MÄNNISKAN är sannerligen djupt otacksam mot sin Herre
- Indonesia - Bahasa Indonesia : sesungguhnya manusia itu sangat ingkar tidak berterima kasih kepada Tuhannya
- Indonesia - Bahasa Indonesia : sesungguhnya manusia itu sangat ingkar tidak berterima kasih kepada Tuhannya
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
(Sesungguhnya manusia itu) yang dimaksud adalah manusia yang kafir (sangat ingkar kepada Rabbnya) artinya ia mengingkari semua nikmat-Nya yang telah dilimpahkan kepadanya.
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
(Sesungguhnya manusia itu) yang dimaksud adalah manusia yang kafir (sangat ingkar kepada Rabbnya) artinya ia mengingkari semua nikmat-Nya yang telah dilimpahkan kepadanya.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : নিশ্চয় মানুষ তার পালনকর্তার প্রতি অকৃতজ্ঞ।
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : নিশ্চয় মানুষ তার পালনকর্তার প্রতি অকৃতজ্ঞ।
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : நிச்சயமாக மனிதன் தன் இறைவனுக்கு நன்றி கெட்டவனாக இருக்கின்றான்
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : நிச்சயமாக மனிதன் தன் இறைவனுக்கு நன்றி கெட்டவனாக இருக்கின்றான்
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : แท้จริงมนุษย์เป็นผู้เนรคุณต่อพระเจ้าของเขา
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : แท้จริงมนุษย์เป็นผู้เนรคุณต่อพระเจ้าของเขา
- Uzbek - Мухаммад Содик : Албатта инсон ўз Роббисига ношукрдир
- Uzbek - Мухаммад Содик : Албатта инсон ўз Роббисига ношукрдир
- 中国语文 - Ma Jian : 人对于主 确是孤负的。
- 中国语文 - Ma Jian : 人对于主 确是孤负的。
- Melayu - Basmeih : Sesungguhnya manusia sangat tidak bersyukur akan nikmat Tuhannya
- Melayu - Basmeih : Sesungguhnya manusia sangat tidak bersyukur akan nikmat Tuhannya
- Somali - Abduh : Ee Dadku Eebohood waa diideen
- Somali - Abduh : Ee Dadku Eebohood waa diideen
- Hausa - Gumi : Lalle ne mutum mai tsananin butulci ne ga Ubangijinsa
- Hausa - Gumi : Lalle ne mutum mai tsananin butulci ne ga Ubangijinsa
- Swahili - Al-Barwani : Hakika mwanaadamu ni mtovu wa fadhila kwa Mola wake Mlezi
- Swahili - Al-Barwani : Hakika mwanaadamu ni mtovu wa fadhila kwa Mola wake Mlezi
- Shqiptar - Efendi Nahi : me të vërtetë njeriu është jomirënjohës ndaj Zotit të vet
- Shqiptar - Efendi Nahi : me të vërtetë njeriu është jomirënjohës ndaj Zotit të vet
- فارسى - آیتی : كه: آدمى پروردگار خود را سپاس نمىگويد،
- فارسى - آیتی : كه: آدمى پروردگار خود را سپاس نمىگويد،
- tajeki - Оятӣ : ки одамӣ Парвардигори худро шукр намегӯяд
- tajeki - Оятӣ : ки одамӣ Парвардигори худро шукр намегӯяд
- Uyghur - محمد صالح : ئىنسان ھەقىقەتەن پەرۋەردىگارىنىڭ (نېمەتلىرىنى) شەكسىز ئىنكار قىلغۇچىدۇر
- Uyghur - محمد صالح : ئىنسان ھەقىقەتەن پەرۋەردىگارىنىڭ (نېمەتلىرىنى) شەكسىز ئىنكار قىلغۇچىدۇر
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : തീര്ച്ചയായും മനുഷ്യന് തന്റെ നാഥനോട് നന്ദിയില്ലാത്തവനാണ്
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : തീര്ച്ചയായും മനുഷ്യന് തന്റെ നാഥനോട് നന്ദിയില്ലാത്തവനാണ്
- عربى - التفسير الميسر : ان الانسان لنعم ربه لجحود وانه بجحوده ذلك لمقر وانه لحب المال لشديد
- عربى - التفسير الميسر : ان الانسان لنعم ربه لجحود وانه بجحوده ذلك لمقر وانه لحب المال لشديد
- English - Tafheem -Maududi : إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
*4) This is for which an oath has been sworn by the horses, which run with panting breath and dash off sparks at night, then raising dust rush to assault a settlement at dawn and penetrate into the enemy host. It is astonishing to note that a large number of the commentators have taken these horses to imply the horses of the Muslim fighters and the enemy host to imply the host of disbelievers, whereas the oath has been sworn to impress the point that "man is highly ungrateful to his Lord". Now, obviously, in the course of Jihad for the sake of Allah, the rushing forth of the fighters' horses and their assaulting a host of disbelievers all of a sudden, does not at all support the point that man is ungrateful to his Lord, nor the following sentences, viz. "man himself is a witness to it, and he. loves the worldly wealth with all his heart," apply to the people who go out to fight in the cause of Allah. Therefore, one will have to admit that the oaths sworn in the first five verses of this Sarah, refer, in fact, to the general bloodshed, loot and plunder prevalent in Arabia at that time. In the pre-Islamic days of ignorance the night was a very dreadful thing: in it the people of every tribe and settlement apprehended the danger of a sudden attack by some unknown enemy, and when the light of day appeared they would heave a sigh of relief that the night had passed in peace. The tribes did not fight only retaliatory wars but different tribes also raided others in order to deprive them of their worldly goods and herds and to capture their women and children to be made slaves. This kind of tyranny and plunder was carried opt mostly by means of the horses, which Allah is presenting here as an argument for the fact that man is ungrateful to his Lord. That is the powers which man is employing for fighting, shedding blood and plundering had not been given him by God for this purpose. Therefore this indeed is sheer ingratitude that the resources granted by Allah and the power given by Him should be used for causing chaos and corruption to spread in the earth. which Allah abhors.